أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - إبراهيم جركس - جدليّة السّلطة والشرعيّة: منظور اجتماعي وسيكولوجي وأخلاقي















المزيد.....

جدليّة السّلطة والشرعيّة: منظور اجتماعي وسيكولوجي وأخلاقي


إبراهيم جركس

الحوار المتمدن-العدد: 7608 - 2023 / 5 / 11 - 16:21
المحور: المجتمع المدني
    


السلطة والشرعية

السلطة والشّرعيّة مفهومان يُستخدمان بطريقة متبادلة عادةً، لكنّهما يتمتّعان بمعنيين مختلفين ضمن السّياق السّياسي. يشير مفهوم السّلطة إلى القوّة التي يمتلكها الأفراد والمؤسّسات لاتخاذ قرارات وفرضها، بينما يشير مفهوم الشرعيّة إلى قبول تلك السّلطة من قِبَل من يخضعون لها.
السلطة هي القوّة أو الحقّ لاتّخاذ القرارات وفَرضها. ويمكن للقوّة أن يمتلكها أفراد، أو مؤسّسات كالحكومات، أو جماعات كالمحاكم ومجموعات الضغط. يمكن أن تُمارَس السلطة بالإكراه أو الإجبار، كاستخدام القوّة أو التهديد بالعقاب، أو بالإقناع، كالالتماس للتقاليد أو الأعراف أو استخدام اللغة والخطاب. تتمركز السّلطة عادةً في الأنظمة السّياسيّة في مؤسّسات الدولة، بمختلف سلطاتها القضائية والتشريعي والتنفيذية.
بمعنى آخر، تشير الشّرعيّة إلى قبول السّلطة من قِبَل جميع أولئك الخاضعين لها.
ليس من الضرور أن تكون الشرعية مرتبطة بمصدر السلطة، أو الطرق المُتّبعة في تطبيقها، بل بالأحرى بتصوّر تلك السلطة كمفهوم عادل أو صالح. يمكن أن تقوم الشرعيّة على عدّة عوامل، من بينها، التقاليد والأعراف، والقانون، والتدابير الديمقراطيّة، أو الفعالية المُتَصَوّرة للسّلطة في تحقيق أهدافها.
إنّ العلاقة بين السّلطة والشرعيّة معقّدة للغاية. يمكن تصوّر السّلطة بدون شرعيّة، كما في حالات الدكتاتورية أو المستَبدّ الذي يمسك بزمام القوّة أو بالإكراه دون موافقة الشعب أو رضاه. بطبيعة الحال تكون هذه الأنظمة غير مستقرّة، وغالباً ما تقود إلى ثورة أو تمرّد إذا لم يعترف الشعب بشرعيّة السلطة.
ويمكن تصوّر الشرعية أيضاً بدون سلطة، كما في حال الأعراف والأنماط الاجتماعية، أو أنظمة الحكم غير الرّسميّة.
قد لا يكون لهذه الأنظمة مصدراً رسمياً للسّلطة، كحكومة مثلاً، لكنّها مقبولة من قِبَل الشعب على أنّها شرعيّة لأنّها تبدو عادلة وفعّالة.
في الأنظمة السّياسيّة، شرعيّة السّلطة ضروريّة من أجل الحفاظ على الاستقرار وتجنّب النّزاعات. عندما يقبل الشعب بسلطة ما على أنّها شرعيّة، فمن المرجّح أن يطيعوا جميع الأوامر والقرارات الصادرة عنها، حتّى وإن لم يوافقوا عليها. الأمر الدي يسهّل على الحكومات فرض قوانينها وسياساتها، والحفاظ على الاستقرار الاجتماعي. من ناحية أخرى، عندما لا تُعتَبَر السلطة شرعيّة، من المرجّح أكثر أن يقاومها الشعب أو يتحدّاها، الامر الذي يؤدّي إلى غليان اجتماعي، أو يولّد العنف، أو ينتهي بثورة حتّى.
إنّ مفهوم الشّرعيّة حيويٌ جداً من أجل أنظمة الحكم الديمقراطية. في أيّ نظامٍ ديمقراطي، تستوحى السلطة من الشعب، الذي ينتخب مرشّحيه الذين يتّخذون القرارات بالنّيابة عنه.
إنّ شرعيّة هؤلاء المُرشّحين قائمة على تصوّر الشعب بأنَّ قراراتهم صائبة وعادلة. إذا لم يقبل الشعب سلطة مرشّحيهم المنتخبين، قد يختار حجب الثقة عنهم وإخراجهم من مناصبهم، أو ينخرط في أعمال احتجاج أو عصيان مدني.

السلطة وعلم النفس

السّلطة مفهومٌ تمّ استكشافه وتحليله من قبل عدّ تخصّصات متنوّعة، بما في ذلك علم النفس. من منظور نفسي، تشير السّلطة إلى القوّة أو السيطرة التي يمارسها فرد أو مجموعة على الآخرين. يمكن أن تستند هذه السّلطة إلى عوامل مختلفة، مثل الوضع الاجتماعي، أو الخبرة، أو المنصب القيادي. كان سيغموند فرويد من أكثر الشّخصيات نفوذاً في مجال علم النّفس والذين استكشفوا مفهوم السّلطة. كان فرويد مهتمّاً بفهم الأسس النّفسيّة للسّلطة وتأثيرها على الأفراد والمجتمع. وقد اقترح في عمله أنَّ السّلطة متجذّرة في تجارب الطّفولة، وتَمثّل الشّخصيات الأبويّة. وفقاً لفرويد، يطوّر الأطفال إحساساً بالسّلطة بناءً على تجاربهم مع والديهم أو مقدّمي الرعاية لهم. وتشكّل هذه التّجارب فهمهم لما يشكّل السّلوك المَقبول، وعواقب العصيان وعدم الامتثال.
يعتقد فرويد أنّ إدراك شخصيّات السّلطة يلعب دوراً مهمّاً في تشكيل شخصيّة الفرد وسلوكه. وأشار إلى أنّ الأفراد الذين استوعبوا شخصيّات السّلطة في الطفولة كانوا أكثر عرضةً للامتثال لرموز السّلطة في مرحلة البلوغ ، حتى لو لم يتمتّعوا بالشّرعيّة أو يستحقّون هذه السّلطة. ويمكن رؤية هذا الامتثال في أماكن مختلفة، مثل مكان العمل، أو الحكومة، أو المؤسّسات الدّينيّة. وأحد المفاهيم الأساسيّة التي طوّرها فرويد لفهم السّلطة كانت فكرة "الأنا العليا". الأنا العليا هي أحد مكوّنات النّفس التي تمثّل السّلطة الأبويّة الدّاخليّة. إنّها مسؤولة عن تنظيم سلوك الفرد، وفرض المعايير الأخلاقيّة. وفقاً لفرويد، الأنا العليا هي قوّة جبّارة يَصعُب مقاومتها. الأفراد الذين يتمتّعون بأنا عليا متطوّرة هم أكثر عرضةً للامتثال لرموز السّلطة، والالتزام بالأعراف الاجتماعيّة.
بحث فرويد أيضاً مفهوم “الشّخصيّة السّلطوية”. يتميّز هذا النمط من الشخصيات بالالتزام الصّارم بالسّلطة، والرّغبة القويّة في فرض النّظام والانضباط والسّيطرة، والميل نحو العدوان تجاه أولئك الذين يتحدّون السّلطة أو يهدّدونها. ووفقاً لفرويد، إنّ الشخصية السلطويّة هي نتيجة تجارب الطفولة من آباء وأمّهات صارمين، ومُعاقِبين في حالة الخروج عن السلطة وشقّ عصا الطاعة.
تمّ انتقاد مفهوم الشخصيّة السلطوية بسبب قدرتها على إضفاء الطابَع المرضي على الأفراد الذين يُظهرون سِماتً شخصيّة معيّنة. إلا أنّه يظلُّ أداةً مفيدةً لفهم الأسس النفسيّة للسّلطة وتأثيرها على الأفراد والمجتمع.
عالم نفساني آخر لا يقلّ أهميةً عن فرويد درس مفهوم السلطة هو ستانلي ميلغرام.

اشتهر ميلغرام بتجاربه في طاعة السّلطة، التي اختبرت حدود استعداد الأفراد للامتثال لشخصيّات السّلطة، حتى عندما تتعارض أفعالهم مع قِيَمهم الأخلاقيّة. تضمّنت تجارب ميلغرام مشاركين طُلِبَ منهم صَعق "المتعلّم" بصدمات كهربائيّة ("المتعلّم" الذي كان في الواقع عضواً من أعضاء طاقم التّجربة) وفي كلِّ مرَّةٍ يجيب المتعلّم على سؤالٍ بشكلٍ غير صحيح تزداد حدّة الصّدمات مع كل إجابة خاطئة، ويبدأ المتعلّم في النّهاية بالصّراخ من الألم، والتوسّل لوقف التّجربة. وعلى الرّغم من هذه المناشدات والتوسّل، استمرّ معظم المشاركين في زيادة الصّدمات حتّى نهاية التّجربة، بتوجيهٍ من الشّخص المسؤول الذي يجرى التّجربة. أظهرت تجارب ميلغرام التّأثير القوي للسّلطة على سلوك الأفراد، حتّى في المواقف التي تتعارض فيها أفعالهم مع قيمهم الأخلاقيّة.
كما أظهروا إمكانيّة تخلّي الأفراد عن مسؤوليّتهم الشّخصية ودورهم في حضور شخصيّات سلطويّة.

السّلطة وعلم الاجتماع
السّلطة مفهومٌ حاسمٌ في علم الاجتماع، لأنّها تشير إلى القوّة التي يمتلكها الأفراد أو المؤسّسات على الآخرين. من منظور علم الاجتماع، إنّ السّلطة ليست مجرّد مسألة قوّة جسديّة أو إكراه، بل هي عمليّة اجتماعيّة معقّدة تنطوي على الشّرعيّة، والتقاليد، والمعايير الثقافيّة.
كان ماكس فيبر من أكثر علماء الاجتماع الألمانيّين تأثيراً في موضوع السّلطة. لقد عرّف السّلطة بأنّها القدرة على حمل الناس على القيام بأشياء لا يفعلونها لولا ذلك، من خلال استخدام الإكراه أو الشّرعيّة.
حدّد فيبر ثلاثة أنواع من السّلطة الشّرعيّة: تقليديّة، وجذّابة، وعقلانيّة قانونيّة. تستند السّلطة التّقليديّة على العادات والتّقاليد والتّاريخ. وترتبط عادةً بمجتمعات ما قبل الحَداثة، حيث غالباً ما يُحتَفَظ بالسّلطة من قِبَل الملوك أو الرّؤساء أو القادة التّقليديّين الآخرين الذين يُعتقد أنّهم يمتلكون حقاً إلهياً أو موروثاً في الحكم. في المجتمعات التقليديّة، غالباً ما تقوم السّلطة على الرّوابط العائليّة أو القبليّة، أو تنتقل بالوراثة أو التّعيين.
من ناحية أخرى، تستند السّلطة الكاريزمية على الصّفات والقدرات الشّخصية للقائد الفرد. غالباً ما يُنظَر إلى القادة الكاريزماتيين على أنّهم يتمتّعون بقدرة خاصّة على إلهام الآخرين وتحفيزهم، وتستند سلطتهم إلى مقدرتهم على إيصال رؤية أو أيديولوجية لها صدى لدى أتباعهم. وتشمل الأمثلة على القادة الكاريزماتيين: الأنبياء، والثوريين، والقادَة السياسيين، والمتحدثين التحفيزيين.
تستند السّلطة القانونيّة العقلانيّة على القواعد واللوائح والقوانين. وترتبط عادةً بالمجتمعات الحديثة، حيث تتولّى السّلطة مؤسّسات مثل الحكومات والبيروقراطيات والأنظمة القانونية. في المجتمعات القانونيّة العقلانية، تستند السلطة على الاعتقاد بأنّ السلطة يجب أن تمارس وفقاً للقواعد والإجراءات المعمول بها، وليس من خلال الوسائل الشّخصيّة أو التعسفيّة.
يسلّط تصنيف فيبر للسّلطة الضّوء على الطرق المختلفة التي يمكن من خلالها إضفاء الشرعيّة على السّلطة في مختلف المجتمعات.
غالباً ما ترتبط السّلطة التقليدية بالمجتمعات التي تقوم على القرابة والرّوابط الأسريّة، وبينما من المرجّح أن تظهر السّلطة الكاريزميّة في أوقات الأزمات، أو التّحوّل الاجتماعي. من ناحية أخرى، ترتبط السّلطة القانونيّة العقلانيّة بظهور المؤسسات البيروقراطية الحديثة، وازدياد أهمية المعايير والإجراءات القانونيّة.
ومع ذلك، تمّ انتقاد تصنيف فيبر للسّلطة لكونه شديد التبسيط، وفشل في فهم الطرق المعقدة التي تعمل بها المجتمعات المعاصرة. فعلى سبيل المثال، يجادل بعض العلماء بأنّ السّلطة التقليدية والقيادية تستمرّ في أداء أدوار مهمّة في المجتمعات الحديثة، لا سيما في مجال الثقافة الشّعبيّة وسياسة المشاهير.
أضِف إلى ذلك، استكشف علماء الاجتماع أيضاً العلاقة بين السّلطة والتفاوت الاجتماعي. ففي العديد من المجتمعات، ترتبط السّلطة ارتباطاً وثيقاً بالمكانة الاجتماعيّة، والثروة، والامتيازات.
غالباً ما يستغلّ أولئك الذين يمتلكون السّلطة سلطتهم للحفاظ على التسلسل الهرمي الاجتماعي القائم وتعزيزه، ممّا قد يؤدّي إلى أنماط من التهميش والاضطهاد لأولئك الذين يفتقرون إلى السّلطة.
علاوة على ذلك، درس علماء الاجتماع أيضاً دور المقاومة، والنّزاعات حول السّلطة. غالباً ما يتحدّى الأفراد والجماعات المهمّشة أو المُضطّهدة سلطة أولئك الذين يمسكون بزمام السّلطة، من خلال الاحتجاجات والتمرّد والمقاومة والحركات الاجتماعيّة. إذ يمكن أن تؤدّي أشكال الخلاف هذه إلى تغييرات في المعايير الاجتماعيّة وعلاقات القوّة، فضلاً عن ظهور أشكال جديدة من السّلطة والشرعيّة.

السّلطة والأخلاق
السّلطة والأخلاق مفهومان متشابكان بعمق، حيث أنّ الاعتبارات الأخلاقيّة التي تنطوي عليها ممارسة السّلطة لها آثار طويلة المدى على الأفراد والمجتمع ككل. أولاً، يجب أن نحدّد ما المقصود بمصطلح السّلطة. يشير مفهوم السّلطة إلى "سلطة أو حقّ إصدار الأوامر، واتّخاذ القرارات، وفرض الطاع. إنّه مفهومٌ منتشرٌ في المجتمع الحديث، مع شخصيات ذات سلطة تتراوح من المسؤولين الحكوميّين، وضباط إنفاذ القانون، إلى الآباء والمعلّمين.
ومع ذلك، إنّ ممارسة السّلطة تثير أسئلة أخلاقيّة، لا سيما عندما يتعلّق الأمر بقضايا السّلطة والسّيطرة. السّؤال المعياري المتعلّق بالسلطة هو عمّا إذا كان أولئك الذين يشغلون مناصب في السّلطة لديهم التزام أخلاقي باستخدام سلطتهم بطريقة مسؤولة وأخلاقية، وليس بشكل اعتباطي او تعسّفي.
من الاعتبارات الأخلاقيّة الأساسية التي ينطوي عليها ممارسة السّلطة مسألة الشّرعيّة. السّلطة الشرعيّة هي فكرة أنّ الأفراد في مواقع السّلطة لديهم حقّ أخلاقي في اتخاذ القرارات وإعطاء الأوامر، بناءً على دورهم داخل أي نظام اجتماعي أو سياسي معيّن.
تثير مسألة السّلطة أيضاً قضايا السّلطة والسّيطرة. غالباً ما يتمتّع من هم في مناصب سلطوية بالقدرة على اتخاذ قرارات تؤثّر على حياة الآخرين، ويمكن إساءة استخدام هذه السلطة واستغلالها بسهولة. لذلك من الضروري أن يستخدم من هُم في مواقع السّلطة سلطتهم بطريقة مسؤولة وأخلاقيّة، مع ضمان عدم إساءة استخدام سلطتهم، أو الانخراط في سلوكيّات ضارّة بمن هم تحت سلطتهم.



#إبراهيم_جركس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الدين في سياق التّطوّر البشري: الجزء الأول (التّطوّر المشترك ...
- ألبير كامو: العَبَثية، والعَدَميّة، والتضامن
- هل نحن مُستَمتعون، أم نحن مُدمِنون مُخَدّرون؟ -المسلسلات الر ...
- كارل ياسبرز، ولماذا علينا أن نقرأ الفلسفة؟
- محمد معناه -الصّنم-
- الكينونة والزمان [3]: ((الوجود في العالم)) سيمون كريتشلي
- الكينونة والزمان [2]: ((الأنا)) سيمون كريتشلي
- الكينونة والزمان [1]: لماذا هيدغر يهمّنا؟ سيمون كريتشلي
- شرح كتاب فريدريك نيتشه [هكذا تكلّم زرادشت]32 ((عَنْ الفضيلة ...
- شرح كتاب فريدريك نيتشه [هكذا تكلّم زرادشت]32 ((عَنْ الفضيلة ...
- شرح كتاب فريدريك نيتشه [هكذا تكلّم زرادشت]32 ((عَنْ الفضيلة ...
- شرح كتاب فريدريك نيتشه [هكذا تكلّم زرادشت]31 ((عَنْ الموت اخ ...
- ما علّمني إياه نيتشه
- شرح كتاب فريدريك نيتشه [هكذا تكلّم زرادشت]30 ((عَنْ الزواج و ...
- شرح كتاب فريدريك نيتشه [هكذا تكلّم زرادشت]29 ((عَنْ لدغة الأ ...
- شرح كتاب فريدريك نيتشه [هكذا تكلّم زرادشت]28 ((عَنْ المرأة ش ...
- شرح كتاب فريدريك نيتشه [هكذا تكلّم زرادشت]27 ((عَنْ طريق الم ...
- شرح كتاب فريدريك نيتشه [هكذا تكلّم زرادشت]26 ((عَنْ محبّة ال ...
- شرح كتاب فريدريك نيتشه [هكذا تكلّم زرادشت]25 ((عَنْ ألف هَدَ ...
- شرح كتاب فريدريك نيتشه [هكذا تكلّم زرادشت]24 ((عَنْ الصديق))


المزيد.....




- -أدلة- على -انتهاك- وحدات من الجيش الإسرائيلي حقوق الإنسان
- مغني راب إيراني يواجه حكماً بالإعدام وسط إدانات واسعة
- -حماس- تعلن تسلمها ردا رسميا إسرائيليا حول مقترحات الحركة لص ...
- تحتاج 14 عاماً لإزالتها.. الأمم المتحدة: حجم الأنقاض في غزة ...
- اليمنيون يتظاهرون في صنعاء دعماً للفلسطينيين في غزة
- عائلات الأسرى تتظاهر أمام منزل غانتس ونتنياهو متهم بعرقلة صف ...
- منظمة العفو الدولية تدعو للإفراج عن معارض مسجون في تونس بدأ ...
- ما حدود تغير موقف الدول المانحة بعد تقرير حول الأونروا ؟
- الاحتلال يشن حملة اعتقالات بالضفة ويحمي اقتحامات المستوطنين ...
- المفوض الأممي لحقوق الإنسان يعرب عن قلقه إزاء تصاعد العنف فى ...


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - إبراهيم جركس - جدليّة السّلطة والشرعيّة: منظور اجتماعي وسيكولوجي وأخلاقي