أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - الطاهر المعز - اقتصاد سياسي – محاولة تعميم المعرفة عرض قراءات















المزيد.....

اقتصاد سياسي – محاولة تعميم المعرفة عرض قراءات


الطاهر المعز

الحوار المتمدن-العدد: 7607 - 2023 / 5 / 10 - 17:51
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


اقتصاد سياسي – محاولة تعميم المعرفة
عرض قراءات

كنت أبحث عن بيانات بشأن التفاوت في الثروة بين أثرياء العالم وفقرائه، والتفاوت الناتج عن استغلال ثروات البلدان الفقيرة من قِبَل الدّول الإمبريالية وشركاتها العابرة للقارات، وخلال البحث، وجدت ذكرًا لبعض المصادر، فكان هذا العرض السريع مع خاتمة قصيرة
*****
التنمية البشرية في عالم غير متكافئ
K. Seeta Prabhu و Sandhya S. Iyer - طبعة جديدة مطبعة جامعة أكسفورد - 400 صفحة – تموز/يوليو 2019
Human development in an unequal world
K. Seeta Prabhu and Sandhya S. Iyer – New edition Oxford University Press – 400 pages – July 2019
هذا الكتاب ، المقسم إلى عشرة فصول ، هو تحليل موجز للعديد من مفاهيم وتطبيقات التنمية البشرية من خلال دمج الفقر ، والجنس (أنثى - ذكر) ، والقطاعات الاجتماعية ، والاستدامة ، من منظور التنمية البشرية على نطاق العالم. يحتوي الكتاب على ملاحق ومراجع وشروحات عدة مفاهيم.
الموضوع الرئيسي هو تحليل نموذج التنمية البشرية على أساس "أهداف التنمية البشرية المستدامة" التي حددتها الأمم المتحدة والتي سيتم تحقيقها في عام 2030. كيف يمكننا العمل لتحقيق هذه الأهداف في سياق عدم المساواة والفقر والاستبعاد الاجتماعي على مستوى كل دولة وعلى المستوى الدولي؟ النهج الذي تم تطويره في هذا الكتاب لا يختلف عن نهج البنك الدولي ، وهو مصدر مثير للاهتمام للبيانات والإحصاءات ، مع استنتاجات وتوصيات لا تهدف إلى القضاء على الفقر أو حتى الحد منه ، ولكن في أفضل الأحوال ، تحويل الفقراء إلى المستهلكين الذين لديهم حساب مصرفي وبطاقة دفع وما إلى ذلك.
جورج سوروس، نموذج التّمويل المَشْرُوط
"لقد امتنعتُ في الماضي عن نقد إسرائيل. أنا لستُ صهيونيّاً، ولا أمارس تعاليم الديانة اليهودية في حياتي اليومية، ولكنْ لديَّ تعاطف كبير مع إخوتي اليهود ولديّ اهتمام عميق بقدرة إسرائيل على الحياة. لم أكن أريد أن أمدّ أعداء إسرائيل بمواد تفيدهم " ( من مقال بعنوان "عن إسرائيل وأميركا وإيباك"، جورج سوروس - نيويورك ريفيو اوف بوكس - 12 نيسان/ابريل 2007 )
الثري العالمي العابر للقارات جورج سوروس، هو ملياردير أمريكي من أَصْل مَجَرِي، وهو أحد المُمَوِّلِين الكبار للحزب الديموقراطي الأمريكي، وأنشأ مؤسسات ( Fundations ) عديدة، أهمها "المجتمع المفتوح" ( أوبِّنْ سُوسَايْتِي)، مكّنته من التّأثير الكبير في العالم، لأن استثماراته تحظى بتأييد مؤسسات الحكومة الأمريكية ومخابراتها وهي منتشرة في معظم بلدان العالم (120 دولة) وتحظى بالتغطية الإعلاميّة المجانيّة، ويُنسِّق جورج سوروس استثماراته ومُخطّطاته مع الحكومة الأميركيّة وأجهزتها الأمنيّة والعسكريّة وأجهزة حلف شمال الأطلسي، لكن بعض التيارات الصهيونية تنقده، بصفته صهيونيا "ليبراليا" يتماشى فهمه للصهيونية ومشاريعها ومستقبلها مع مفهومه ل"المجتمع المفتوح" (إسم أهم مُؤسّساته) وجاء الإسم من فترة دعاية الحرب الباردة التي تُعادي الأنظمة ذات الإتجاه القومي أو الإشتراكي، باعتبارها "مجتمعات مُغْلَقَة"، وفق الإعلام الإمبريالي، وفي الواقع فهي بُلدان مُحاصَرَة اقتصاديا وسياسيا، لأن سياساتها لا تتوافق مع توجّهات السياسة الخارجية الأميركيّة، ما يسمح للولايات المتحدة، بحكم هيمنتها على العالم، بالتجسّس عليها وتمويل المُعارضين والمُنْشَقِّين وتقديمهم ك"ضحايا الإستبداد والإنغلاق" وتكثيف حملات الإعلام ونشر تقارير أعدّتها أجهزة المخابرات عن الدّيمقراطية والحُريات، كمقدّمة للتدخل العسكري أو لتدبير انقلاب أو لتغيير رأس هرم السّلطة لكي تُواصل الشركات العابرة للقارات نهب ثروات البلد المُسْتَهْدف...
يُشكّل عدم نقد الكيان الصهيوني شرطًا أساسيا لتمويل الجمعيات العربية وغير العربية، من قِبَل مؤسسات "المجتمع المفتوح" أو "نيد" أو المُؤسسات الأوروبية، وخصوصًا المؤسسات الألمانية
تُركّز وسائل الإعلام والمنظمات "الديمقراطية" والحُقُوقية التي تُمَوِّلُهَا حكومات أو مؤسسات دول حلف شمال الأطلسي، على نقد الأنظمة الحاكمة بكوبا وفنزويلا وإيران وكوريا الشمالية وسوريا وغيرها، باسم "الدّفاع عن الدّيمقراطية وحقوق الإنسان"، ونادرًا ما تتعرض لحكام الخليج أو الأنظمة العميلة للولايات المتحدة والإتحاد الأوروبي، مثل المغرب أو الأردن، وتُحرِّضُ جميعها ضد روسيا والصّين وسوريا، وغيرها من البلدان المُستَهْدَفَة من قِبَل الولايات المتحدة...
سنت الولايات المتحدة منذ سنة 1938 قانونًا ( لا يزال ساري المفعول) يضبط التمويل الأجنبي ويفرض تسجيل من يحصل عليه كعميل أجنبي، ولما أَقَرّت روسيا قانونًا أقل حِدّة تكاثرت المقالات الصحفية وتصريحات السياسيين "الغربيين" ضد "تقييد الحريات"، حرية رأس المال لشراء الذّمم، وبالتوازي مع التّضييقات على كل صَوْت مُغايِر للإيديولوجية السائدة، داخل الولايات المتحدة (أو أوروبا أو استراليا...)، تستخدم الإمبريالية الأمريكية، ومعها دول حلف شمال الأطلسي، وكذلك المنظمات الدّولية، وحتى الأمم المتحدة أحيانًا، العقوبات الاقتصادية ضد أكثر من رُبعِ دول العالم التي يُعادل حجم اقتصادها حوالي ثُلُث الإقتصاد العالمي، ولا تختلف العقوبات التي تفرضها الولايات المتحدة أو الاتحاد الأوروبي عن إعلان الحرب، كما الحال ضد روسيا والصّين، ولا تُبْدِي الولايات المتحدة اهتمامًا بمصالح حلفائها، لأن حصار روسيا والصين، وقبلها إيران، أضَرَّ باقتصاد وبمواطني الدّول الأوروبية، أي أكثر من 90% من حلف شمال الأطلسي...
عمومًا تستخدم الولايات المتحدة الحُريات وحقوق الإنسان لتحويل الأنظار عن المشاغل الحقيقية لمواطني الولايات المتحدة والعالم، ومن ضمنها الفوارق الطبقية الشاسعة بين الأثرياء والفقراء، داخل كل بلد، وبين بلدان العالم
"ضد عدم المساواة - الحجج العملية والأخلاقية لصالح إلغاء فاحشي الثراء"، تأليف توم ماليسون - - مطبعة جامعة أكسفورد - 352 صفحة – آذار/مارس 2023
The practical and ethical arguments in favor of abolishing the superrich
Tom Malleson - - Oxford University Press – 352 pages – March 2023
يُفَنِّدُ المؤلف فكرة أن عدم المساواة أمر لا مفر منه، ويحاول تقديم بديل يتمثل في زيادة الضرائب على الثروات وفي إلغاء الملاذات الضريبية، ويعتقد أن مثل هذه الإجراءات التي يأمل أن يُقِرّها نواب البرلمان، كافية لوضع حدّ للثراء الفاحش...
ينتقد توم ماليسون السياسات التي بلورت تبريرات أخلاقية لاستمرار عدم المساواة وخلقت عوائق لأي سياسة ترمي زيادة الضريبة على الثروات للحد من عدم المساواة، وليس القضاء عليها
يعد عدم المساواة الإجمالي مشكلة في جميع أنحاء العالم ، لكنها تفاقمت على مدى العقود الثلاثة الماضية، لا سيما في البلدان الغنية والمتقدمة اقتصاديًا، ولتقريب الصورة، يورد المؤلف أمثلة، منها: للحصول على نفس ثروة إيلون ماسك، يجب على العامل الأمريكي العادي العمل لأكثر من أربعة ملايين ونصف سنة، ويستنتج أن هذا التفاوت غير منطقي وغير مقبول أخلاقيا...
يجادل توم ماليسون في كتابه "ضد اللاّمُساواة" برفض ادّعاء أن الأثرياء اكتسبوا ثرواتهم لأنهم أثبتوا جدارتهم، لذا فهو يرفض مبدأ "الجدارة"، لأن الأثرياء لا يكتسبون ثرواتهم بعملهم الفردي، بل باستغلال البنية التحتية، وهي ملك للعموم، وباستغلال عمل الآخرين، ولكنه لا يتوسّع في مناقشة مسألة الميراث، لأن معظم الأثرياء ورثوا ثرواتهم عن اُسَرِهم...
إن توسُّع الفجوة الطّبقية بين المواطنين ينسف مبادئ العدالة والمساواة وتكافؤ الفُرص والديمقراطية وغيرها من الشعارات التي تدّعي الرأسمالية الدّفاع عنها في كافة بلدان العالم، ولا يتجاوز "توم ماليسون" في نقده للتفاوت الطبقي، مدرسة "الكينزيين الجدد"، مثل جوزيف ستيغليتز (مدير سابق بالبنك العالمي) وتوماس بيكيتي وغيرهم منن يركزون على إصلاح الرأسمالية بزيادة الضرائب، لتجنب الثورات...
نشرت جامعة أكسفورد كذلك، قبل حوالي أربع سنوات، كتابا بعنوان
"اقتصاد الشرق الأوسط - منهج مقارنة" تأليف جيمس إي راوخ - مطبعة جامعة أكسفورد - 330 صفحة – آب/أغسطس 2019
The Middle East Economy - A comparative approach
James E. Rauch – Oxford University Press – 330 pages - August 2019
تُعتبر تسمية "الشرق الأوسط" ابتكارًا استعماريا بريطانيا، فالإستعمار جعل من أوروبا (مهد تطور رأس المال) مركز العالم، للتفرع بقية مناطق الكون إلى شرق أوروبا وغربها وشمالها وجنوبها، ثم تطور الأمر ليُصبح إنكار العروبة، لُغة وحضارة، هدفًا بذاته فأصبحت عبارة "الوطن العربي" تُدْرَجُ في باب الكُفْر والزّندقة، وتم استبدالها بعبارة "منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا"، والأخطر من هذا كله أن استخدام عبارة "الشّرق الأوسط" اليوم ليست مجرد إشارة إلى منطقة جغرافية، فالجغراقيا مرتبطة بالتاريخ، وتهدف هذه العبارات إدماج الكيان الصهيوني وكأنه جُزْءٌ منا (ما مصير الشعب الفلسطيني إذًا؟؟؟) وتذويب العرب ضمن منطقة تَضُمُّ تركيا (وريثة الإحتلال العثماني لبلاد العرب) وإيران، وريثة امبراطورية فارس، وقد تشمل هذه التسمية منطقة تمتد من أفغانستان إلى المغرب"، وفق بوش الإبن وكوندزوليسا رايس وبرنامجهما المُسمّى مشروع الشرق الأوسط الجديد، أو الكبير...
أما الكتاب فهو يحاول تقديم لمحة عن التنمية الاجتماعية والاقتصادية، بإدماج مقاييس "التنمية الشاملة" التي أصبحت تعتمدها منظمات الأمم المتحدة وتدمج تأثير مسائل الصحة والتعليم و"رأس المال البشري"، والبيئة والهجرة الخ، على التنمية.
يتنزل الإحتراز الذي ورد في بداية تقديم هذا الكتاب، ضمن الإعتراض على الفصول اللاحقة، فالمؤلف يُقسم "منطقة الشرق الأوسط" إلى ما يعتبرها "ثلاث مجموعات متماسكة اقتصاديًا لاستكشاف ولمقارنة التقدم الإقليمي والمسارات الاجتماعية والاقتصادية، من خلال دراسة ثرواتها الطبيعية ومواقعها الجغرافية وتفاعلاتها مع الاقتصاد العالمي، والمجموعات الثلاثة هي إفريقيا المُحيطة بالصّحراء الكبرى ومنطقة البحر الأبيض المتوسّط والدّول النفطية، "لمقارنة نمو هذه المناطق بمناطق أخرى ذات الخصائص المشابهة... (و) دراسة كيفية تأثير السياسات الجنسانية والتعليم والصحة والبيئة على التنمية"، وفق تعبيره، وبالطبع يُدمج إيران وتركيا، ولكن لا يُركّز على الكيان الصهيوني...
قد تكون بعض البيانات الواردة في هذا الكتاب مهمة بشأن التشغيل والبطالة والهجرة والتدفقات المالية الخارجية، مع غموض مفاهيم مثل "التَّحَضُّر والفساد والأداء الاجتماعي"، ويُعسّر التقسيم الذي اعتمده المؤلف، وغموض بعض المفاهيم (أو غياب المعايير لقياسها) على الباحث العربي استخراج الأداء الخاص بالدّول العربية، فضلا عن استخدام بعض المقاييس الغامضة الأخرى مثل "جَوْدَة التنظيم الإداري والإنضباط في تطبيق البرامج..." التي قد تعني أحيانًا القمع الرهيب والرقابة وخنق الحريات...
استخلاصات :
تطبق الولايات المتحدة نظامًا ضريبيًّا غير عادل ( وهي ليست الدّولة الوحيدة) حيث تُقدّر ثروة 1% من السكان، وهو أثرى الأثرياء بنحو 40% من القيمة الإجمالية لثروات البلاد، فيما لا يمتلك نحو 50% من سُكّان البلاد سوى نحو 20% من الثروة، ومع ذلك فإن ضريبة ثروة الأثرياء لا تتجاوز ما يعادل 3% من دخلهم، فيما يُسدّد العُمّال وذوي الدّخل المتواضع ضرائب تُعادل نحو 30% من دخلهم...
على مستوى العالم، ارتفع الإنتاج العالمي خلال سنتَيْ 2020 و 2021، بمقدار 42 تريليون دولارا، حاز 1% من أثرى أثرياء العالم على 63% منها، وكان نصيب 99% من سكان العالم 37% من الثروة التي خلقها العاملون، وكلما ارتفع دخل الفُقراء والعاملين في العالم بقيمة دولار واحد ارتفعت ثروة الأثرياء بنحو 1,7 مليون دولارا...
من جهة أخرى يدّعي الإعلام السائد أن روسيا مسؤولة عن ارتفاع أسعار النفط، بسبب الحرب في أوكرانيا، غير أن الأرقام تفيد أن شركات النفط الأمريكية هي أول الرابحين، حيث حققت زيادةً في أرباحها، سنة 2021، بنحو 306 مليارات دولارا، وحققت أكبر خمس شركات نفطية، ثلاث منها أمريكية، سنة 2022، أرباحًا قياسية...
ينتشر الفقر، نتيجة الفوارق الطبقية المجحفة واحتكار الثروة (وهي نتيجة عمل الكادحين) في الدّول الغنية، مثل سويسرا أو الولايات المتحدة، أما على مستوى العالم، فلم يكن الفقر المُنتشر في بلدان إفريقيا وآسيا وأمريكا الجنوبية نتيجة قصور أو تقاعس أو فساد محلي، بل نتيجة لمخططات الرأسمالية في المرحلة الإمبريالية التي تنهب المواد الخام، وتُصدّر المواد المُصنّعة، والإستثمارات والقُروض، ولذا يعد "التخلف" والتّبعية والفقر جزءًا من الآثار المستمرة للاستعمار، ولتركيز رأس المال على نطاق عالمي (احتكار الثروات) لأن التقسيم العالمي للعمل يتطلب أن تظل بعض المناطق متخلفة حتى يتمكن البعض الآخر من التطور، وهو ما يُطبّقه النظام الرأسمالي في مرحلة الإمبريالية، وفي عصر سطوة رأس المال المالي.



#الطاهر_المعز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من التّراث النّضالي للعاملات السوداوات بالولايات المتحدة
- متابعات - نشرة أسبوعية - العدد الثّامن عَشَر – السّادس من أي ...
- من لعنة النفط إلى لعنة الليثيوم
- جذور القوة الأمريكية: المجازر والعبودية
- مؤتمر طنجة 1958 - 2023
- الإتحاد الأوروبي وريث الإستعمار والعنصرية
- متابعات - نشرة أسبوعية - العدد السّابع عَشَر – 29 نيسان/ابري ...
- تونس عناصر تَقْيِيمِية ومُقترح حوار بين قُوى اليسار - مقترحا ...
- تونس - قراءة للوضع الحالي
- السودان ومخاطر التّفتيت
- متابعات - نشرة أسبوعية - العدد السّادس عَشَر – 22 نيسان/ابري ...
- أي مَوْقِع لنا في هذا العالم؟
- الحرب الأمريكية الدّائمة على عدّة جبهات
- متابعات - نشرة أسبوعية - العدد الخامس عَشَر – 15 نيسان/ابريل ...
- التطبيع باسم البحث العلمي
- وفاة الرفيق -جهاد منصور- ( Marc Rodin ) يوم الثامن من نيسان/ ...
- محاولة تعميم المعرفة وتبسيط بعض مفاهيم الإقتصاد السياسي
- متابعات - نشرة أسبوعية - العدد الرّابع عَشَر – الثامن من نيس ...
- إفريقيا، الولايات المتحدة تريد حصة أكبر
- تونس في مُفْتَتَح سنة 2023


المزيد.....




- -بعد فضيحة الصورة المعدلة-.. أمير وأميرة ويلز يصدران صورة لل ...
- -هل نفذ المصريون نصيحة السيسي منذ 5 سنوات؟-.. حملة مقاطعة تض ...
- ولادة طفلة من رحم إمرأة قتلت في القصف الإسرائيلي في غزة
- بريطانيا تتعهد بتقديم 620 مليون دولار إضافية من المساعدات ال ...
- مصر.. الإعلان عن بدء موعد التوقيت الصيفي بقرار من السيسي
- بوغدانوف يبحث مع مدير الاستخبارات السودانية الوضع العسكري وا ...
- ضابط الاستخبارات الأوكراني السابق يكشف عمن يقف وراء محاولة ا ...
- بعد 200 يوم.. هل تملك إسرائيل إستراتيجية لتحقيق أهداف حربها ...
- حسن البنا مفتيًا
- وسط جدل بشأن معاييرها.. الخارجية الأميركية تصدر تقريرها الحق ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - الطاهر المعز - اقتصاد سياسي – محاولة تعميم المعرفة عرض قراءات