أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ميسون نعيم الرومي - شـتـلة دغـل جتـنه لـِفـوْ














المزيد.....

شـتـلة دغـل جتـنه لـِفـوْ


ميسون نعيم الرومي

الحوار المتمدن-العدد: 7589 - 2023 / 4 / 22 - 01:13
المحور: الادب والفن
    


اهـنا يغـيمه التمـر- بالصيـف .. مامطـرت
شتلة دغل جتنه لفو- كل العمر..ما وردت
مثل الحفر بيده الصخر- لا جابت او..لاودت
اهنا يمن
لتجرب امجرب أبد - تنددم تعض ابإيـدك
لعوج أبـد ما ينعدل - ما ينصلح .. ميفيدك
يتحايل اشكال الحيل - والغايه منها..ايصيدك
اهنا يمن
الخاين أبـْـداً ما وفه - والغدر طبعه..اوثوبه
يتستر ابدين اودمع - يحلف يگـول..التوبه
يلعب لعب ما ينحمل - وانت تصير الطوبه
اهنا يمن
لو صدگت مرَّه الچذب - مقبوله .. من طيبك
وانوبه لو صدگت - تستاهل اللي يصيبك
مهضوم تشبع قهر- امحسرتعيش .. ابغيضك
اهنا يمن
راح العمر احسب ولك - واسنين فوگ اسنينك
ما ينفع المال اوذهب - والأرصده متعينك
تلهط اوتجمع سحت - فكر.. التالي .. وينك؟
اهنا يمن
----------------------------------------------------
ســـــــــــــــــــــــتوكهولم
24 / نيسان / 2023



#ميسون_نعيم_الرومي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بَسّچ تِرِفين
- أم حســــيـن *
- يـومِـيـَّـه رنـَّـه
- يالغـَـرّبـت وين ارحلت
- غضب الطبيعة
- يالغـَـرّبـت
- للبصره ايلوگ الكاس
- شكرا منتخبنا الوطني
- -(عين الغطه اوعين افراش)-
- مباراة الخليج العربي
- يالأنت اول فرحه
- احلام وردية
- صفگت الإيد ابلإيد
- هله هله بالرئيس
- لايـا وَعـَـدْنـَــــه
- -(حايط انصَـيـّـص) مهداة الى ثوار تشين
- بغداد يا دار السلام
- خاله اتهدي اوهيدي
- اشـْـبـَعـنـَه حـوار
- هالنوبـَـه لتـرجعـون


المزيد.....




- موضة شرقية بروح أوروبيّة معاصرة.. إطلالات نانسي عجرم في كليب ...
- في يومها العالمي: اللغة العربية بين التطوير وخطر التراجع
- -الست-.. فيلم يقترب من أم كلثوم ويتردد في فهمها
- 5-نصوص هايكو :بقلم الشاعر محمد عقدة.دمنهور.مصر.
- الشاعر تامر أنور ضيف منصة نادى ادب قصرثقافة دمنهور ومناقشة آ ...
- بعد التوبة.. حاكم ولاية تينيسي يصدر عفوًا عن نجم موسيقى الري ...
- أفغانستان تودع ثالث سينما تاريخية بعد إزالتها من قبل طالبان. ...
- الممثلة الأممية: عدم الثقة بين مجلسي النواب والأعلى للدولة ي ...
- نقطةُ ضوءٍ من التماعات بدر شاكر السيَّاب
- ماذا قال تركي آل الشيخ عن فيلم -الست-؟


المزيد.....

- مراجعات (الحياة الساكنة المحتضرة في أعمال لورانس داريل: تساؤ ... / عبدالرؤوف بطيخ
- ليلة الخميس. مسرحية. السيد حافظ / السيد حافظ
- زعموا أن / كمال التاغوتي
- خرائط العراقيين الغريبة / ملهم الملائكة
- مقال (حياة غويا وعصره ) بقلم آلان وودز.مجلةدفاعاعن الماركسية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ
- ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت
- حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ
- رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية
- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ميسون نعيم الرومي - شـتـلة دغـل جتـنه لـِفـوْ