أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ألفى كامل شند - اشكالية المرأة في الأديان الإبراهيمية















المزيد.....

اشكالية المرأة في الأديان الإبراهيمية


ألفى كامل شند

الحوار المتمدن-العدد: 7552 - 2023 / 3 / 16 - 10:13
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


لم تحظ المرأة في الأديان الوضعية والابراهمية – اليهودية والمسيحية والإسلام- بالمساواة مع الرجل والكرامة الإنسانية، باستثناء الديانة المصرية القديمة التي تميزت بالتعقيد وتعدد المذاهب والعقائد والطقوس. حيث تمتعت المرأة بالمساواة القانونية الكاملة مع الرجل. وجلست على عرش الحكم، والوصول إلى درجة التقديس، ومن المعبودات كإيزيس وحتحور وباستيت، كما تولت وظيفة كبير الكهنة وحازت لقب يد الإله. على النقيض من نظيرتها في المجتمع اليوناني والروماني.
ففي المجتمع المصري الزراعي، وفى كنف حضارة عظيمة دينية آمتدت ثلاثة الأف سنة. عرفت مصر الاستقرار والتنمية والسلام. توزع أملاك الارض الزراعية في منظومة متجاورة في شكل خطوط مستقيمة ، يفصل الملكية علامة تصوّن الحقوق عبارة عن حجر لا أسوار . رأى المصرى وجود الله وهو مصدرا الحياة ممثل في نظام الفلك وعطاء الأرض وانجاب المرأة. فطبقا لنظام الفلك تحبّل الأرض والمرأة بالبذور فتجلب الانبات والثمار والعطاء. وهو يكاد يفتقده المجتمع الرعوي الذي يعتمد على نزول الامطار ، وتربية الحيوانات ، يفتقد الامن والأمان والاستقرار. وتضفى عليه الصحراء الغلظة وجفاء المشاعر والاحاسيس والعدوانية. ينظر إلى المرأة ككائن ضعيف فسيولوجيا مع تلك البيئة الصعبة.
ومع ان الأديان براهيمية ذات أصول دينية مصرية قديمة، تسريت للشعوب المجاورة. الا أنها أكتسبت الكثير من الثقافة والعادات والتقاليد الاجتماعية للبلدان التي ظهرت فيها .
ففي هذه البقعة من الأرض التي نشأت بها الأديان الإبراهيمية تعايشت ثقافتان الأولى زراعية تتميز بالاستقرار، ملتصقة بالأرض التصاق الروح بالجسد.. وثقافة بدوية تتميز بعدم الاستقرار والشعور بالأمان والامن وعدم الارتباط بالأرض، والسعي والترحال بسبب الجفاف والحروب والغزوات، يرى المرأة كائناً فسيولوجياً ضعيفاً وغنائم في أيدي الأعداء.
تشربت الديانات الابراهيمية -اليهودية والمسيحية والإسلامية – ثقافة وقيم البيئة البدوية الرعوية التي ظهرت فيها، خاصة نظرتها وموقفها من المرأة.
لذا ذهبت اليهودية إلى اعتبار حواء هي صاحبة الخطيئة الأولى، وأن هي من أغوى آدم أن يأكل من الشجرة؛ ووجدت وبحسب سفر التكوين، من أجل الرجل، وأنها أدنى من الرجل. وأنها بسبب الطمث والحمل والولادة نجسة. هكذا حكم الله عليها أن تلد بالألم والأوجاع بسب عدم طاعة الله، ولا يجوز أثناء الحيض والولادة أن تقترب من الهيكل للصلاة. .و حرمت الشريعة اليهودية حق الميراث للبنات ما لَم ينقطع نسل الذكور، وأنَّ البنت التي يؤول إليها الميراث لا يجوز أن تتزوَّج من سبط آخر، ولا يحق لها أن تنقل ميراثها إلى غير سبطها، وجاء هذا الحكم بالنص الصَّريح في غير موضع من التَّوراة، فجاء في الإصحاح السادس والثلاثين: من سفر العدد "وكل بنت ورثت نصيبًا من أسباط بني إسرائيل تكون امرأة لواحد من عشيرة سبط أبيها؛ لكي يرث بنو إسرائيل كل واحد نصيب آبائِه، فلا يتحوَّل نصيب من سبط إلى سبط آخر؛ بل يلازم أسباط بني إسرائيل كل واحد نصيبه، كما أمر الرب موسى". .
ويعتبر الإسلام النساء شقائق الرجال "إنَّما النِّساءُ شَقائِقُ الرِّجَالِ". لكن للرجل حق القوامة على النساء، وضعف الميراث. وتعتبر النساء فى الفقه الإسلامي ناقصات دين وعقل في الإسلام (يعتبره العديد أنه تعبير مجازي عن قلة صلاة المرأة بسبب انقطاعها أيام الحيض، ونقص العقل يعود لكونها عاطفية أكثر من الرجل) ويسقط عنها الصلاة والصيام أيام فترة الحيض.
المرأة والقيادة الدينية:
وتجمع الأديان الابراهيمية الثلاثة، على حرمان المرأة من القيادة الدينية. وتولى وظيفة الكهنوت في اليهودية والمسيحية. واختلف حوله العلماء المسلمين، فمنهم من منع ذلك، ومنهم من أجاز أن تؤم النساء فقط. وتصلي بهن الفريضة والتراويح، ولا تتقدم على الصفوف كالرجال بل تتوسط الصف الأول.
ومع ان المسيحية ولدت في بيئة يهودية. كانت المرأة فيها مهمشة ومحتقرة. فإن فان وضع المرأة في المسيحية الأولى يبدو مختلفا بعض الشىء عن اليهودية. فالمسيح كان رحيماً بالمرأة بما يتوافق مع نظرته لكل المخلوقات. لكنه لم يخرج على تقاليد المجتمع اليهودى والنظام السياسى تحت الاحتلال الرومانى .
فتشير نصوص االعهد الجديد إلى مشاركة المرأة في مختلف الأنشطة في حياة الكنيسة الأولى. إحداهن امرأة تدعى "سانت بريسكلا، والتي كانت مسؤولة عن التبشير في روما، كما ساعدت في تأسيس المجتمع المسيحي في كورنثوس. سافرت مع زوجها والقديس بولس بهدف التبشير، ودرست اليهودية على يد العلّامة أبلوس. وتعد مع أربعة نساء أخريات من قيصيرية في فلسطين من الرسل، كما استضفن القديس بولس في بيتهن، وذلك بحسب رسالة بولس الرسول إلى أهل فيلبي، لكن ثمة نصوص في مواضع أخرى العهد الجديد للقديس بولس تناقض اعتماده عليهن في البشارة وخدمة الجماعة الروحية واللوجستية اختص بها بعض الكنائس حتى لايتشيهن النساء فى تلك المدن بنساء المعابد الوثنية.
فقد تأثر بولس الرسول اليهودى الأصل، الرومانى الجنسية بمفهوم التطهر اليهودى والنظام الابوى . ففي رسالة بولس إلى أهل كورنثوس الثانية الاصحاح السابع يحث بولس على ىأهمية التطهر الجسدى "أَيُّهَا الأَحِبَّاءُ لِنُطَهِّرْ ذَوَاتِنَا مِنْ كُلِّ دَنَسِ الْجَسَدِ وَالرُّوحِ، مُكَمِّلِينَ الْقَدَاسَةَ فِي خَوْفِ اللهِ».، وأصبح التطهر في الكنيسة فيما بعدـ لصيق الزهد والتجرد االذى صاحب الاعتقاد بقرب مجىْ المسيح : والعزوف عن الدنيا وعن الرغبة في التملك والعمل، والتطهر من الغرائز والشهوات تشبهاً بالملائكة فى السماء حسب المفهوم المسيحى. وأول ما يجب الزهد عن تملكه هو الأنثى وأول ما يجب البعد عنه هو الغرائز (الجنسية على رأسها) وأول ما يجب التطهر منه هو المرأة التي تسببت في الخطيئة الأولى. ونقل بولس الى الكنيسة الأولى النظام البطريركى الرومانى الهرمى السائد في المؤسسات الرومانية وقتئذ (لِتَخْضَعْ كُلُّ نَفْسٍ لِلسَّلاَطِين الْفَائِقَةِ لأَنَّهُ لَيْسَ سُلْطَانٌ إِلاَّ مِنَ اللهِ وَالسَّلاَطِينُ الْكَائِنَةُ هِيَ مُرَتَّبَةٌ مِنَ اللهِ حَتَّى إِنَّ مَنْ يُقَاوِمُ السُّلْطَانَ يُقَاوِمُ تَرْتِيبَ اللهِ وَالْمُقَاوِمُونَ سَيَأْخُذُونَ لأَنْفُسِهِمْ دَيْنُونَةً" (رومية 13:1-7).
المرأة والكهنوت:
ومن المسائل الشائكة المثارة حاليا في حياة الكنيسة جواز سيامة النساء قسيسات الذى بدأت تأخذ به الكنائس البروتستانتية .وفى هذه المسألة لابدّ من الإشارة إلى إن كلمة كاهن ظهرت في وقت متأخرا وتختص برجال الدين المسيحيين الذين يقدسون القرابين .أما المصطلح الأقدم الذي كان مستعملاً في القرن الأول والقرن الثاني ولا زال حتى اليوم لدى الطوائف البروتستانتية هو قس من الكلمة السريانية قشيشو أي الشيخ، وهو المصطلح الذي استعمله القديس بولس في رسائله للإشارة إلى شاغلي هذه الرتبة. . وأنّ وظيفة القس في البروتستانتيّة تختلف عن وظيفة الكاهن في الكنيستين الأرثوذكسيّة والكاثوليكيّة. حيث لايعترف الببروتستانت بسلطة الكهنوت الخاص باعتبار أن جميع المسيحيين يتمتعون بدرجة الكهنوت المقدسة. وأن الكهنة رجال عاديون اختيروا لتمثيل الشعب وقيادته في العبادة فقط.لهذا لم تثر مسألة سيامة قسيسات في الكنائس البروتستانتية أزمة في العلاقات المسكونيّة بين الكنائس المسيحية ، أو إدانات متبادلة، أو تعليقًا للحوار المسكونى التي تضمّ أساقفة وقسّيسات من الجانبين . وقد التقى البابا قرنسيس خلال زيارته للسويد بالسيدة رئيسة الكنيسة اللوثرية في إطار الاحتفال بمرور خمسمائة عام على وفاة مارتن لوثر. وبالمثل التقى البابا تواضروس الثاني، بابا الأقباط الأرثوذكس بهذه السيدة نفسها أبان زيارته للسويد. وان لم يصلوا معا.
ولقد نص الكتاب المقدس في العهد القديم صراحة على رتبة الكهنوت، غير أن المسيح في بشارته لم يساير هذا المفهوم اليهودى . واختار أثنى عشر رسولا وأواصاهم أعمال التدبير - الإدارة – والتعليم - إقامة الأسرار: العماد، الافخارستيا...ألخ – لم يختر ضمن تلاميذه امرأة ممن كانت تلتف حول تعاليمه. وكذلك عندما أقام العشاء الاخير فبل صعوده، ووضع فيه سرّ القريان المقدس ـ وأوصى تلاميذه بفعله. وتعتبره الكنائس الرسولية ان المسيح أسس فيه سرّ كهنوت العهد الجديد.
من هذا المنطلق وغيره، ترفض الكنائس التقليدية كهنوت المرأة. فيقول البابا تواضروس رئيس الكنيسة القبطية الارثوذكسية عن سيامة المرأة كاهنا : “هذا مرفوض في الكنيسة القبطية تمامًا. هذا الأمر لا يُناقَش، ولا يُقرَّر، ولا هو مقبول، ولا هو في التفكير.. كهنوت المرأة برا الموضوع خالص”. مضيفا: “لأنه لدينا شهادة واضحة من القديس إبيفانيوس أسقف سالاميس (القرن الرابع الميلادي) ضد الهراطقة. الذين ينادون برسامة المرأة للكهنوت السرائري. إذ يقول (من الأزمنة الأولى لا نجد إمرأة خدمت خدمة كهنوتية، بالرغم من أننا نرى في العهد الجديد نساء نبيات أو من الأنبياء) وذلك أمتثالا لتعاليم السيد المسيح الذي اختار تلاميذه من الرجال ولم يكن من بينهم امرأة واحدة، وبالتالي فهناك ضرورة ان يكون الراعي ذكراً وليس انثي.
ويستبعد اللاهوتيون في الكنائس الرسولية التقليدية، وجود أي منع لاهوتي يحول بين تقلد المرأة رتية كهنوتية. وإنما لعوائق بيولوجية بمعنى أن المرأة لا تستطيع القيام بواجبات الكهنوت لأنها تكون دنسة في فترات الحيض أو الإنجاب. وتُعلم الكنائس الأرثوذكسية أن الله لم يخلق شيئا نجسًا، ولا هي ناقصة في أصل طبيعتها، وإن ترتيب الكهنوت للرجال كونه امتداد للوجود التاريخي ليسوع المسيح رئيس الكهنة الأعظم، فالكاهن هو الممثل لحضور لمسيح الدائم على الارض.
ويتمثل موقف الكنيسة الكاثوليكية في شكل صيغة رفض مؤجل . ففي سياق الحوار القائم يقول البابا فرنسيس في ردّ على سؤال يتعلّق بسيامة كاهنات، في مقابلة أجراها مع مجلّة "أميركا مجازين" يوم 18 نوفمير 1022: : :"لم نطوّر لاهوتًا للمرأة يعكس هذا الأمر. يمكننا أن نقول إن درب الخدمة الكهنوتيّة هو درب الكنيسة البطرسيّة. وأننا نبتر كيان الكنيسة إذا نظرنا فقط إلى درب الخدمة الكهنوتيّة."
ويمكن القول ان كل مايقال في هذا الصدد من تبريرات أو اعذار سواء فسيولوجية ـأو بيولوجية ـأو لاهوتية لاتعدة أكثر من تبريرات واهية. ولا توجد في الحقيقة أى موانع لاهوتية تحول دون مشاركة المرأة في جميع الاعمال الكنسية، بما في ذلك الرتبة الكهنوتية.
وان القول إنّ يسوع المسيح الكاهن الأعظم كان ذكرًا. لذلك يجب أن يكون الكاهن ذكرًا إنّما هو تشويه لعقيدة التجسد وعقيدة الخلاص التي تقوم عليها أسس الديانة المسيحية.. فإذا قلنا إنّ المسيح اتّخذ طبيعة الذكورة من الإنسانيّة في تجسده، لكون الانوثة نجسة فهذا يعنى ان طبيعة الانوثة ناقصة هالكة إذًا، وهذا محال.
بينما العذراء مريم في العقيدة الارثوذكسية، حملت بالروح القدس في أحشاءها الله الكلمة يسوع المسيح.
وعن نجاسة المرأة. يقول المطران جوررج مطران جبل لبنان للروم الأرثوذكس فى محاضرة له بمؤسسة القديس أنطونيوس للدراسات الابائيةان "فكرة منع المرأة من التناول خلال فترات معينة هي سيكولوجية ذكورية يجب على الكنيسة أن تتحرر منها وهي فكره من الشرق القديم وليست من الانجيل. إنَّ النصوص المسيحية الاولى لا تجعل حائلاً بين الحيض وممارسة الاسرار المقدسة. هذا لا وجود له، كل شئ مقدس فى المرأة بما فى ذلك دمها " .
و إذا كان الوضع التشريحى لجسد المرأة يحرمها النعمة فى لحظة من لحظات وجودها فهى قائمة فى دونية الجنس وهى محددة على أنها الجنس الثانى وليس لها الكرامة الكاملة التى وهبها المسيح فيها فى الخلق الثانى.":
في الختام فأن العالم في تطور روحى وانسانى على مستوى المعرفة والوعي وعيش الحقيقة، وفى هذا الصدد يقول العالم الجيولوجى تيلارد دى شاردان ان كل ماخلقه الله في الكون بما في ذلك المادة ذاتها مقدسة. وجميعها معا تشكل جسد المسيح السري. ومن الخطأ الاعتقاد: "أننا كائنات بشرية تعيش تجربة روحية. نحن كائنات روحية لدينا خبرة بشرية". فاننا نتوجه كل يوم الى مزيد من الوعي والحقيقة التي تقربنا للاتحاد بالله.



#ألفى_كامل_شند (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لميلاد المسيح تاريخ عند الله
- العقائد الإيمانية في الأديان القديمة والكتابية ( القريان الم ...
- تجربة المسيح على الجبل وحياة الكنيسة
- الاصلاحى مارتن لوثر وبوادر نازية مبكرة
- وجود الشيطان حقيقي أم خرافة
- الاعتراف فضيلة الحياة المسيحية
- رمزية تحويل الماء إلى الخمر في عرس قانا الجليل
- التقليد الرسولي في الكنيسة الكاثوليكية
- حرمان المرأة من الكهنوت.. لاهوت كنسي أم تقليد اجتماعي؟
- أسبقية بطرس عامل فرقة لا وحدة
- الرهبنة بين الشرق والغرب
- دور الجمعيات الأهلية المسيحية فى التعليم
- المدارس الكاثوليكية فى الماضى والحاضر
- نقد الخطاب المسيحى القبطى
- تيلارد دى شاردان وثنائية اللاهوت والعلم
- هكذا ، أعد توما الاكوينى الكنيسة الغربية لملاقاة عصر التنوير
- موقف الكنائس المسيحية من عقوبة الاعدام
- مشروعية الحرب فى الفكر المسيحى


المزيد.....




- “عيد مجيد سعيد” .. موعد عيد القيامة 2024 ومظاهر احتفال المسي ...
- شاهد..المستوطنين يقتحمون الأقصى في ثالث أيام عيد -الفصح اليه ...
- الأردن يدين سماح شرطة الاحتلال الإسرائيلي للمستوطنين باقتحام ...
- طلاب يهود بجامعة كولومبيا: مظاهرات دعم فلسطين ليست معادية لل ...
- مصادر فلسطينية: أكثر من 900 مستعمر اقتحموا المسجد الأقصى في ...
- مئات المستوطنين يقتحمون المسجد الأقصى تحت حراسة إسرائيلية مش ...
- سيبدأ تطبيقه اليوم.. الإفتاء المصرية تحسم الجدل حول التوقيت ...
- مئات المستوطنين يقتحمون باحات الأقصى في ثالث أيام عيد الفصح ...
- أوكرانيا: السلطات تتهم رجل دين رفيع المستوى بالتجسس لصالح مو ...
- “خليهم يتعلموا ويغنوا ” نزل تردد قناة طيور الجنة للأطفال وأم ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ألفى كامل شند - اشكالية المرأة في الأديان الإبراهيمية