دعاء لخفض الدولار والقرب من المالكي والاطار

كاظم الحناوي

الحوار المتمدن-العدد: 7541 - 2023 / 3 / 5 - 18:20
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

دعاء لخفض الدولار والقرب من المالكي والاطار.
كاظم الحناوي Kadhum Al Hanawi
يا من لديه القدرة على خفض الدولار، ارض عني الاعنزي والخزعلي والعامري وكل الخط الثاني من الاطار، وَ وفقني فِيهِ لِلقرب من المالكي، وَ اجعلني في بحبوحة مليارية مثل احمد، يَا مجيب دعوة المستقلين.
لقد ضاع التيار وصار ينخفض تاثيره مثل الدينار ، لقد وعدونا بنعيم مقيم لا يحول ولا يزول، لكننا سقطنا بالفخ مثل(المهبول)، لا عائذ لنا من سوءِ ما أُعطِينا من اصوات صارت بجيب (ميسي) ففاز بالرئاسة، ويقول:(اكو واحد يا خذها بعد)، وجعلنا خزايا، مفتونين. إني اعوذ بكم من احزاب وحركات لا تنفع ومن تاجر لا يشبع ولا يقنع، ومن وزير يهرب ولا يرجع.. اللهم لا تدع لى دينارا إلا رفعته، ولا فاسدا إلا امرضته، ولا مضاربا بي إلا ضيعته، ولا ذيل إلا أغرقته وصرعته.. ارحم مرضي وفقري، وامنحنى أجر من صبر وشكر، ولا تجعل الدينار مثل التومان أمام العملات محتقر أو عبرة لمن اعتبر .. اللهم خفف على رجال الدين الفاسدين التضخمات، وثقلهم فى ميزان السيئات، وانعش الرافدين بالماء لزيادة الإنتاج والصادرات.. اللهم افكك قيودنا ولا تحملنا ما لا طاقة لنا به من فوائد بنوك لا ترحم، واجعل لنا نصيبا يوم الركضة من بيوت اهل الحرام، قنى شر النواب، واحمنى من مدفوعات الانتخاب، وارفع عن محدودي الدخل في رمضان الانتظار والعذاب.. اللهم ثبتنى عند تقلب الدولار وارفعني فوق ارتفاع الأسعار، وارحمنى من جشع التجار.. اللهم الحق ديناري بالدولار، واكفني شر ما حدث للتومان. احشرنى مع اليورو في بورصة واحدة، ومع الين الياباني على ذات المائدة، ولا تجعل فطوري بلا فائدة!!.
#ترند_الاخبار#_قطر_السعودية_الامارات_عمان_مصر_ #العراق_رغد_صدام_حسين#خالد_جاسم #كأس_الخليج#المغرب_الجزائر_ايران#فرح_عراقي #مشروع_طموح#نيون#كاظم_الحناوي #kadhum_alhanawi #ماليش_شارع #voiceeffects #زلزال_تركيا #belgium 🇧🇪

#كاظم_الحناوي (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل