|
عن ( آمين / المؤتفكات / الشفع والوتر )
أحمد صبحى منصور
الحوار المتمدن-العدد: 7532 - 2023 / 2 / 24 - 16:47
المحور:
العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
الاستاذ أمين رفعت المشرف على موقع ( كتب الدكتور أحمد صبحى منصور : https://www.facebook.com/groups/AhmedSubhyMansourBooks بعث الى بأسئلة وردت اليه . وكتبت اليه أنه سبق التعرض لها فى فتاوى ومقالات ، ولكن سأرد عليها . الأسئلة هى : س 1 : ( ١) س 1 : ما حكم كلمة "آمين" التي يجهر بها المصلون جماعة بعد الفاتحة وبعد الدعاء إما في الصلاة أو خارجها؟) ج : 1 ـ ( آمين ) ليست كلمة عربية ، وليست من الاسلام ، ولا من ألفاظ القرآن الكريم . فى القرآن الكريم ( آمّين ) أى قاصدين ، وجاءت فيمن يحج الى البيت الحرام فى قوله جل وعلا : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تُحِلُّوا شَعَائِرَ اللَّهِ وَلا الشَّهْرَ الْحَرَامَ وَلا الْهَدْيَ وَلا الْقَلائِدَ وَلا آمِّينَ الْبَيْتَ الْحَرَامَ يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِنْ رَبِّهِمْ وَرِضْوَاناً ) (2) المائدة ). 2 ـ المعنى المراد جاء فى سورة ( يونس ) حين دعا موسى على فرعون ومعه أخوه هارون يردد خلفه : (وَقَالَ مُوسَى رَبَّنَا إِنَّكَ آتَيْتَ فِرْعَوْنَ وَمَلأَهُ زِينَةً وَأَمْوَالاً فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا رَبَّنَا لِيُضِلُّوا عَنْ سَبِيلِكَ رَبَّنَا اطْمِسْ عَلَى أَمْوَالِهِمْ وَاشْدُدْ عَلَى قُلُوبِهِمْ فَلا يُؤْمِنُوا حَتَّى يَرَوْا الْعَذَابَ الأَلِيمَ (88) قَالَ قَدْ أُجِيبَتْ دَعْوَتُكُمَا فَاسْتَقِيمَا وَلا تَتَّبِعَانِ سَبِيلَ الَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ (89)) . فى الاية الأولى موسى هو الذى كان يدعو . فى الآية الثانية الاستجابة الالهية جاءت خطابل لموسى وهارون . 3 ـ بالتأكيد لم يقل هارون ( آمين ) لسبب بسيط ، هو أن ( آمين ) هو الاله الفرعونى الذى ننطقه الآن ( آمون ). وكان المصريون يتوسلون اليه بالدعاء ويصلّون له . وتأثر بنواسرائيل بالديانة الفرعونية حتى بعد أن أنجاهم الله جل وعلا من فرعون . وتكلمنا كثيرا عن نواحى هذا التأثر ، ومنها ( آمين / آمون ). وانتقلت منهم الى النصرانية ، وانتشرت فى العالم . 4 ـ وأرى أن من يعرف هذا ويظل يقول ( أمين ) فى الصلاة فصلاته باطلة . س : 2 : من هم المؤتفكات والمؤتفكة المذكورين في هذه الآيات؟ ( ألم يأتهم نبأ الذين من قبلهم قوم نوح وعاد وثمود وقوم إبراهيم واصحاب مدين والمؤتفكات أتتهم رسلهم بالبينات فما كان الله ليظلمهم ولكن كانوا انفسهم يظلمون. سورة التوبة - سورة 9 - آية 70 ) ( والمؤتفكة أهوى. سورة النجم - سورة 53 - آية ) 53) ( وجاء فرعون ومن قبله والمؤتفكات بالخاطئة.سورة الحاقة - سورة 69 – آية 9 ) ؟ ج : 1 ، هم قوم لوط . هذا الوصف لأن عقابهم كان قلب بلادهم رأسا على عقب ، قال جل وعلا : 1 / 1 ـ ( فَلَمَّا جَاءَ أَمْرُنَا جَعَلْنَا عَالِيَهَا سَافِلَهَا وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهَا حِجَارَةً مِنْ سِجِّيلٍ مَنْضُودٍ (82) هود ). 1 / 2 ـ ( فَجَعَلْنَا عَالِيَهَا سَافِلَهَا وَأَمْطَرْنَا عَلَيْهِمْ حِجَارَةً مِنْ سِجِّيلٍ (74) الحجر ). 2 ـ وهو مرتبط بمعنى كلمة ( تؤفكون ) التى تكررت فى القرآن الكريم ، وتعنى الخداع الشيطانى الذى يقلب حال الانسان رأسا على عقب . س : أخيراً؛ ما هما الشفع والوتر كما ورد في سورة الفجر - سورة 89 - آية 3 ؟ وهل لهما علاقة بالوارد في هذه الآية: قل إنما أعظكم بواحدة أن تقوموا لله مثنى وفرادى ثم تتفكروا ما بصاحبكم من جنة إن هو إلا نذير لكم بين يدي عذاب شديد. سورة سبأ - سورة 34 - آية ؟ وما حكم صلاتي الشفع والوتر بعيدا عن دين المحمدين؟ ج : قلنا 1 : ( كلمة ( الوتر ) أتت مرة واحدة فى القرآن الكريم . والوتر هو الفرد . وكل مخلوق سيأتى يوم القيامة فردا . والشفع هو الذى يعزز وينصر الفرد ، أى يشفع له . ويوم الحساب يأتى الفرد منا أمام الله جل وعلا ( وترا ) لا يشفع له سوى عمله إذا كان عملا صالحا ، ويأتى رقيب وعتيد بكل فرد وقد أصبحا ( سائق وشهيد ) أحدهما يسوقه والآخر يشهد له أو يشهد عليه . إذا كان عمله صالحا شهد له أى شفع له عمله . اى أصبح عمله شفيعا له . هذا معنى الشفع الذى يشفع للفرد أى الوتر . التفاصيل فى كتاب الشفاعة . ). 2 ـ عن سؤال : ( ما هى الليالى العشر والشفع والوتر فى سورة الفجر : ( وَالْفَجْرِ( 1 ) وَلَيَالٍ عَشْرٍ ( 2 ) وَالشَّفْعِ وَالْوَتْرِ ( 3 ) الفجر ): ( الآيات الأولى فى سياق واحد مرتبط بكلمة ( الفجر ) المقسوم به فى أول السورة : ( وَالْفَجْرِ( 1 ). وهى مناسبة للتعرف على معنى ( فجر ) قرآنيا ، ضمن ما نقوم به فى ( القاموس القرآنى ).أولا : ( فجر ) من الفجور: قال جل وعلا : ( 1 ـ ( وَنَفْسٍ وَمَا سَوَّاهَا ( 7 ) فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا ( 8 )) الشمس ). هذا عن بداية خلق النفس . 2 ـ ( وَقَالَ نُوحٌ رَّبِّ لا تَذَرْ عَلَى الأَرْضِ مِنَ الْكَافِرِينَ دَيَّارًا ( 26 ) إِنَّكَ إِن تَذَرْهُمْ يُضِلُّوا عِبَادَكَ وَلا يَلِدُوا إِلاَّ فَاجِرًا كَفَّارًا ( 27 ) ( نوح ). هذه دعوة نوح عليه السلام 3 ـ ( بَلْ يُرِيدُ الإِنسَانُ لِيَفْجُرَ أَمَامَهُ ( 5 ) القيامة ) أى يستمر فى الفجور فى أيامه القادمة . 4 ـ ( أُوْلَئِكَ هُمُ الْكَفَرَةُ الْفَجَرَةُ ( 42 ) عبس ) . هم أصحاب النار . ثانيا ( فجر ) من التفجير : قال جل وعلا : 1 ـ ( فَفَتَحْنَا أَبْوَابَ السَّمَاء بِمَاء مُّنْهَمِرٍ ( 11 )وَفَجَّرْنَا الأَرْضَ عُيُونًا فَالْتَقَى الْمَاء عَلَى أَمْرٍ قَدْ قُدِرَ ( 12 ) القمر ). هذا عن تفجير الأرض عيونا فى طوفان قوم نوح . 2 / 1 ـ ( وَفَجَّرْنَا فِيهَا مِنْ الْعُيُونِ ( 34 ) يس ) 2 / 2 ـ ( وَقَالُواْ لَن نُّؤْمِنَ لَكَ حَتَّى تَفْجُرَ لَنَا مِنَ الأَرْضِ يَنبُوعًا ( 90 ) أَوْ تَكُونَ لَكَ جَنَّةٌ مِّن نَّخِيلٍ وَعِنَبٍ فَتُفَجِّرَ الأَنْهَارَ خِلالَهَا تَفْجِيرًا ( 91) الاسراء ) 2 / 3 ـ ( وَفَجَّرْنَا خِلالَهُمَا نَهَرًا ( 33 ) الكهف ). هذا عن تفجير العيون والأنهار فى الأرض . 3 / 1 ـ ( وَإِذِ اسْتَسْقَى مُوسَى لِقَوْمِهِ فَقُلْنَا اضْرِب بِّعَصَاكَ الْحَجَرَ فَانفَجَرَتْ مِنْهُ اثْنَتَا عَشْرَةَ عَيْنًا ) ( 60 ) البقرة ) 3 / 2 ( وَإِنَّ مِنَ الْحِجَارَةِ لَمَا يَتَفَجَّرُ مِنْهُ الأَنْهَارُ ) ( 74 ) البقرة )، عن تفجير الجبال عيونا وأنهارا 4 ـ ( وَإِذَا الْبِحَارُ فُجِّرَتْ ( 3) الانفطار )، عن قيام الساعة وتدمير الأرض وتفجير البحار والمحيطات . 5 ـ ( عَيْنًا يَشْرَبُ بِهَا عِبَادُ اللَّهِ يُفَجِّرُونَهَا تَفْجِيرًا ( 6 ) الانسان ). عن عيون الجنة . ثالثا : ( فجر ) وقت الفجر هو أصلا من التفجير ، إذ أن أول ضوء يتفجر فى الليل فينفلق الإصباح . وهذا معنى يولج النهار فى الليل ، يستمر دخول النهار فى الليل ودخول الليل فى النهار ، هذا مع دوران الأرض حول محورها فى مواجهة الشمس وضوئها . وجاء توقيت ( الفجر ) مرتبطا ب 1 ـ الصوم : ( وَكُلُواْ وَاشْرَبُواْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَكُمُ الْخَيْطُ الأَبْيَضُ مِنَ الْخَيْطِ الأَسْوَدِ مِنَ الْفَجْرِ ثُمَّ أَتِمُّواْ الصِّيَامَ إِلَى اللَّيْلِ )( 187 ) البقرة ) 2 ـ تلاوة القرآن وقت الفجر : ( وَقُرْآنَ الْفَجْرِ إِنَّ قُرْآنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُودًا ( 78 ) الاسراء ) 3 ـ الإستئذان وقت العورات الثلاث حين النوم نهارا وليلا : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لِيَسْتَأْذِنكُمُ الَّذِينَ مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ وَالَّذِينَ لَمْ يَبْلُغُوا الْحُلُمَ مِنكُمْ ثَلاثَ مَرَّاتٍ مِن قَبْلِ صَلاةِ الْفَجْرِ وَحِينَ تَضَعُونَ ثِيَابَكُم مِّنَ الظَّهِيرَةِ وَمِن بَعْدِ صَلاةِ الْعِشَاء ثَلاثُ عَوْرَاتٍ )( 58 ) النور ) 4 ـ ليلة القدر :( سَلامٌ هِيَ حَتَّى مَطْلَعِ الْفَجْرِ ( 5 ) القدر ). رابعا : بناء عليه نفهم معنى قوله جل وعلا بالقسم بالفجر : ( وَالْفَجْرِ( 1 ) وَلَيَالٍ عَشْرٍ ( 2 ) وَالشَّفْعِ وَالْوَتْرِ ( 3 ) الفجر ). 1 ـ لم يقل جل وعلا ( والليالى العشر ) ب( أل ) التعريف ، وإنما جاءت منكرة : ( وَلَيَالٍ عَشْرٍ ) . لو كانت ( الليالى العشر ) فهى معلومة ، أى تكون قد سبق توضيحها فى آيات قرآنية أخرى ، لتكون معلومة لنا . ولكن مجيئها ( نكرة ) فهى تعنى قيام الليل عشر ليال بدون تحديد شهر أو عام ، خصوصا وأن : ( وَلَيَالٍ عَشْرٍ ) هى هنا المرة الوحيدة التى جاءت فى القرآن الكريم . 2 ـ ( وَالشَّفْعِ وَالْوَتْرِ ). جاءت كلمة ( الوتر ) مرة وحيدة فى القرآن الكريم فى هذه الآية . والوتر يعنى الفرد ، وربطه بالشفع يشير الى يوم الحساب ، وفيه تأتى كل نفس تجادل عن نفسها ( يَوْمَ تَأْتِي كُلُّ نَفْسٍ تُجَادِلُ عَن نَّفْسِهَا وَتُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَّا عَمِلَتْ وَهُمْ لاَ يُظْلَمُونَ )( 111 ( النحل ). يأتى كل منا فردا ، قال جل وعلا : ( إِن كُلُّ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ إِلاَّ آتِي الرَّحْمَنِ عَبْدًا ( 93 ) لَقَدْ أَحْصَاهُمْ وَعَدَّهُمْ عَدًّا ( 94 ) وَكُلُّهُمْ آتِيهِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ فَرْدًا ( 95 ) مريم ). ( الشفع ) هو الذى يعضّد الفرد ويؤيده . كتاب أعمال المتقى الفرد هو الذى يشفع فيه . هو الشفع فيه . هذا معنى : ( وَالشَّفْعِ وَالْوَتْرِ ). ونقول : 1 ـ لا علاقة للشفع والوتر بقوله جل وعلا لكفار قريش ( قل إنما أعظكم بواحدة أن تقوموا لله مثنى وفرادى ثم تتفكروا ما بصاحبكم من جنة إن هو إلا نذير لكم بين يدي عذاب شديد ). هذه الآية الكريمة هى فى سياق تكرر فى القرآن الكريم ردا على إتهامهم للنبى محمد بالجنون ، ومنه أنه كانه صاحبهم أى صحبوه وعرفوا عقله واستقامته ، فكيف يتهمون بهذا حين دعاهم بالقرآن الكريم . إقرأ قوله جل وعلا : 1 / 1 : (وَقَالُوا يَا أَيُّهَا الَّذِي نُزِّلَ عَلَيْهِ الذِّكْرُ إِنَّكَ لَمَجْنُونٌ (6) الحجر ) 1 / 2 : ( وَيَقُولُونَ أَئِنَّا لَتَارِكُوا آلِهَتِنَا لِشَاعِرٍ مَجْنُونٍ (36) بَلْ جَاءَ بِالْحَقِّ وَصَدَّقَ الْمُرْسَلِينَ (37) الصافات ). 1 / 3 : ( أَنَّى لَهُمْ الذِّكْرَى وَقَدْ جَاءَهُمْ رَسُولٌ مُبِينٌ (13) ثُمَّ تَوَلَّوْا عَنْهُ وَقَالُوا مُعَلَّمٌ مَجْنُونٌ (14) الدخان ) 1 / 4 : ( فَذَكِّرْ فَمَا أَنْتَ بِنِعْمَةِ رَبِّكَ بِكَاهِنٍ وَلا مَجْنُونٍ (29) الطور ) 1 / 5 : ( ن وَالْقَلَمِ وَمَا يَسْطُرُونَ (1) مَا أَنْتَ بِنِعْمَةِ رَبِّكَ بِمَجْنُونٍ (2) القلم ) 1 / 6 : ( وَمَا صَاحِبُكُمْ بِمَجْنُونٍ (22) التكوير ). 2 ـ ليس فى الاسلام صلاة خاصة تسمى الشفع والوتر . فى الاسلام نوافل ، وهى الزيادة على المفروض ، وتشمل قيام الليل وعند الفجر وآناء الليل والنهار صلاة وتلاوة للقرآن الكريم وذكرا للرحمن جل وعلا وتفكرا فى آلائه وملكوته .
#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
الكاتب-ة لايسمح
بالتعليق على هذا
الموضوع
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
من العزل الى الاجهاض ( تشريعات المرأة الاجتماعية )
-
عن ( دين النّكد / ظلال الجنة وقطوفها / لا خروج من النار / ال
...
-
إخراج الناس من بيوتهم يناقض الاسلام
-
عن ( الحلاوة / المغفرة )
-
الزلازل ليست عقابا إلاهيا
-
عن ( ضد الاكتئاب / غربى جبل الطور / أدوا / أقنى )
-
الختان ( 3 ) : بين حد الختان و حد الردة ( مقال للكبار فقط .
...
-
عن ( التسول والتوكل / آخذين / أموال قوم نوح / راغ / أكدى / ا
...
-
الختان ( 2 من 2 ) : الأزهر والختان .!
-
عن ( سورة / عاملة ناصبة / موضونة / عمر الانسان محدد / مسخ /
...
-
الختان ( 1 من 2 )
-
عن ( القلوب الحناجر / والدا نوح / سواء محياهم ومماتهم / موبق
...
-
فرض الحداد على الأرملة فترة العدة
-
عن ( عملنا الاصلاحى / حساب الكافرين / الدعاء والقدر / الشروط
...
-
عن ( القلب السليم / أوزار المُضلّين / الأرض الموعودة / الحنث
...
-
لمحة تاريخية عن الزلازل فى العصر العباسى
-
عن ( لا تعارض / جنات معروشات / التائبون من المنافقين / سجود
...
-
عن ( مشكلة زوجية / إلحاد فى الأسماء / غشى / غالب على أمره /
...
-
عورة الجارية فى الدين السُنى والحنابلة العباسيون
-
عن ( السيسى والمشيئة الالهية / انتقل الى جوار الله / الاجهاض
...
المزيد.....
-
ناشط يهودي: الضغوط تتزايد على المؤيدين لفلسطين في فرنسا
-
القائد نخالة: يقدم أخواننا في المقاومة الإسلامية بلبنان النم
...
-
القائد نخالة: سنبقى جميعا أوفياء لروح السيد نصر الله خلال قي
...
-
أمين عام حركة الجهاد الإسلامي: التحية للأخوة في الجمهورية ال
...
-
أمين عام حركة الجهاد الإسلامي: التحية للأخوة في الجمهورية ال
...
-
العسكرة ومقاولات -المتنفذين- تطمس معالم عاصمة الحضارة الإسلا
...
-
مجاهدو المقاومة الإسلامية في لبنان قصفوا تجمعا لجنود العدو ف
...
-
المقاومة الإسلامية في لبنان تتبنى قصف مستوطنة كرمئيل بالجليل
...
-
منتدى كوالالمبور: طوفان الأقصى شرارة نهضة للأمة الإسلامية
-
فينكلشتاين للمقابلة: معركتي ضد إسرائيل من أجل العدالة ولا عل
...
المزيد.....
-
العنف والحرية في الإسلام
/ محمد الهلالي وحنان قصبي
-
هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا
/ محمد حسين يونس
-
المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر
...
/ سامي الذيب
-
مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع
...
/ فارس إيغو
-
الكراس كتاب ما بعد القرآن
/ محمد علي صاحبُ الكراس
-
المسيحية بين الرومان والعرب
/ عيسى بن ضيف الله حداد
-
( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا
/ أحمد صبحى منصور
-
كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد
/ جدو دبريل
-
الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5
/ جدو جبريل
-
جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب
/ جدو جبريل
المزيد.....
|