أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نجم الدليمي - : نظرة من الداخل :: الجذور الحقيقية للحرب الاميركية -الاوكرانية ضد شعب الدونباس والشعب الروسي :: الدليل والبرهان الحقيقة الاولى العداء التاريخي ::















المزيد.....

: نظرة من الداخل :: الجذور الحقيقية للحرب الاميركية -الاوكرانية ضد شعب الدونباس والشعب الروسي :: الدليل والبرهان الحقيقة الاولى العداء التاريخي ::


نجم الدليمي

الحوار المتمدن-العدد: 7532 - 2023 / 2 / 24 - 00:17
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


( بمناسبة الذكرى الاولى للعملية العسكرية الروسية الخاصة، شباط - 2022 -- شباط - 2023).

خطة الدراسة ::
الحلقة --1
مقدمة :: تؤكد الماركسية- اللينينية، وجود نوعين من الحروب، حروب عادلة تخوضها الشعوب من أجل تحقيق التحرر الاقتصادي والاجتماعي والسياسي وتحقيق الاستقلال الوطني والتخلص من الاستعمار والتبعية له....،اما الحروب غير العادلة، هي تلك الحروب التي تقوم بها الطبقة الحاكمة في المجتمع الطبقي بهدف الاستيلاء على البلد والاستحواذ على ثرواته المادية والبشرية وبما يخدم مصالحها، اي مصالح الطبقة الحاكمة في المجتمع الطبقي البرجوازي، المجتمع الراسمالي انموذجا حيا وملموسا على ذلك.
ان الحرب، هي استمرار لسياسة الطبقة الحاكمة بوسائل القوة - العنف،وعليه لا بد من توضيح، تحديد، المصالح الطبقية التي تنعكس في هذه الحرب غير العادلة، ويكمن جوهر الحروب غير العادلة في كافة المجالات وخاصة في الميدان الاقتصادى بالدرجة الأولى. ان الحروب ليست ابدية - حتمية في المجتمع، غياب الملكية الخاصة الاحتكارية لوسائل الانتاج، وتصفية التناقضات في المجتمع الطبقي....، يتم غياب واستبعاد الحروب غير العادلة في حياة المجتمع ويرافق ذلك هيمنة، سيادة الملكية الاجتماعية الاشتراكية لوسائل الانتاج على النطاق العالمي سوف تختفي الحروب غير العادلة والى الابد وسوف يسود السلام والاستقرار في المجتمع.
تعد الحرب الاميركية- الاوكرانية ضد شعب الدونباس والشعب الروسي هي اطول حرب حدثت في القرن الحادي والعشرين منذ 2014 ولغاية الان ، وهي تشكل حرباً غير عادلة تقودها الولايات المتحدة الأمريكية والناتو عبر النظام البنديري - الارهابي في اوكرانيا ضد روسيا الاتحادية بالدرجة الأولى، وهي حرب تدور في اطار منظومة النظام الامبريالي العالمي. .
لقد واجه الشعب الدونباسي في حربه العادلة نظاماً ديكتاتوريا - ارهابيا مدعوماً من قبل لندن وواشنطن وبون وباريس والناتو وبروكسيل وبلا حدود. ان هدف شعب الدونباس من حربه العادلة هو تحقيق التحرر والاستقلال من النظام الحاكم في اوكرانيا، انه نظام تابع للقوى الاقليمية والدولية واصبح يشكل اداة قهر وقمع وظلم واستبداد ضد شعب الدونباس، انه شكل ويشكل اليوم اداة طيعة ومنفذة ومخربة لصالح القوى الدولية والاقليمية وبالضد من مصالح الغالبية العظمى من الشعب الاوكرايني.
ان الشعب الدونباسي خلال المدة منذ شباط - 2014 ولغاية الان خاض ويخوض حرباً وطنية تحررية تحمل طابعاً وطنياً ذات توجه وطني تحرري حقيقي. ان الشعب الدونباسي قد ضحى ويضحي وسوف يقدم التضحيات من اجل تحقيق اهدافه المشروعة في التحرر والاستقلال من النظام الحاكم في اوكرانيا والعمل على عودته الى وطنه الام روسيا الاتحادية، كما حدث للشعب الروسي في القرم في عودته لروسيا الاتحادية وبشكل سلمي وشعبي وديمقراطي وعبر الاستفتاء الشعبي والديمقراطي، والشعب هو صاحب القرار النهائي في تحديد مستقبله اللاحق.
ان الغرب الامبريالي بزعامة الامبريالية الاميركية وحلفائها قد دعموا وساندوا النظام الحاكم في اوكرانيا منذ عام 1992 ولغاية اليوم بشكل عام، ومنذ الانقلاب الفاشي عام 2014 ولغاية الان بشكل خاص وبكل الوسائل المتاحة والغير مالوفة والغير قانونية من المال والسلاح والخبراء العسكريين والارهابيين والمرتزقة الاجانب.... بهدف قمع الشعب في جمهورية لوغانسك ودونيتسك ، وكما كان الغرب يخطط ايضاً الى دفع روسيا الاتحادية في حربهم غير العادلة. ان هذه الحرب غير العادلة لم تكن وليدة الصدفة ، بل كان مخطط لها بعد عام 1992، اي بعد تفكيك الاتحاد السوفيتي وحصول اوكرانيا على ما يسمى بالاستقلال بشكل عام وبعد عام2014 ولغاية الان بشكل خاص، وحصل النظام البنديري الحاكم في اوكرانيا على كافة وسائل الدعم المادية والعسكرية بهدف تحقيق (( النصر)) العسكري على روسيا الاتحادية وجمهورية دانيسك ولوكانسك، وهذا يعد ضرباً من الوهم والخيال، لان دولة تمتلك السلاح النووي لا يمكن لها أن تخسر الحرب والا ما فائدة السلاح النووي لديها وهي تتعرض الى خطر التصفية والتفكك؟،
ان هذه الحرب غير العادلة التي تقودها لندن وواشنطن والناتو ، وتشكيل التحالف الدولي والذي يضم اكثر من 40 دولة، انه تحالف غير مشروع وغير قانوني وهذا يذكرنا بالتحالف الدولي الذي عمله هتلر الفاشي ضد الشعب السوفيتي للمدة 1941-1945 ومصيره المعروف ومصير نابليون ايضاً معروف للجميع. ان هذه التحالفات قد فشلت وهزمت وهذا التحالف الدولي الجديد لا يختلف عن تحالف هتلر ضد الاتحاد السوفيتي.
ان الحرب الاميركية- الاوكرانية لها ابعاد دولية وإقليمية ومحلية، ومنها:: تعزيز هيمنة القطب الواحد وقيادة العالم والاستحواذ على ثروات الشعوب ، وكما تهدف اميركا وحلفائها وعبر حربها في اوكرانيا العمل على تقويض النظام في موسكو وتفكيك روسيا الاتحادية والاستحواذ على ثروات الشعب الروسي المادية والبشرية ، ويتم ذلك وفق خطة واشنطن ولندن... بالاعتماد على (( حلفائهم واصدقائهم)) من الطابور الخامس وعملاء النفوذ والليبرليون المتطرفون والاصلاحيون المتوحشون وخونة الشعب الروسي في السلطة ، وكما تؤكد واشنطن ولندن وباريس والناتو وبروكسيل على استراتيجية هزيمة روسيا الاتحادية عسكرياً، وهؤلاء في استراتيجيتهم يدفعون العالم نحو الحرب النووية الكارثية والتي لل يحقق اي طرف فيها النصر بل الجميع فيها خاسرون، وبهذا الخصوص يشير الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، ما حاجتنا إلى عالم بدون روسيا الاتحادية، وكما اكد ايضاً هم يذهبون للجحيم ونحن نذهب للجنة. سوف نتناول موضوع الحرب الاميركية الاوكرانية ضد شعب الدونباس والشعب الروسي عبر توضيح الحقائق الموضوعية، اليوم نقوم بنشر هذه الحقائق تباعاً.
الحقيقة الاولى :: في البدء لا بد من الإشارة إلى أن الحرب الاميركية -الاوكرانية ضد شعب الدونباس والشعب الروسي تدور في اطار المنظومة الراسمالية لغاية الآن، وهي ايضاً تكشف جوهر العداء التاريخي من قبل الغرب الراسمالي ضد روسيا القيصرية ، حرب نابليون وهزيمته انموذجا حيا وملموسا على ذلك ، وكذلك ضد الاتحاد السوفيتي منذ عام 1917-1991، وخلال هذه الفترة تم تشكيل تحالف دولي ضد الاتحاد السوفيتي واشعال الحرب الاهلية للمدة 1918-1922 وشارك في هذا التحالف نحو 14 دولة رأسمالية ومنها: بريطانيا وفرنسا وألمانيا واميركا.... وقدموا المال والسلاح لقوى الثورة المضادة داخل الاتحاد السوفيتي وتم افشال مخططهم الهدام والاجرامي من خلال وجود القيادة السوفيتية بقيادة لينين وستالين العظيمين ، وكان ثمن الانتصار كبير اذا بلغت الخسائر العسكرية من المدنيين ما بين 8-10 مليون شهيد والحقت الهزيمة بهذا التحالف الدولي الشرير والعدواني. وبعد فترة اعدت المانيا النازية - بقيادة هتلر الفاشي حرباً عالمية ثانية للمدة 1939-1945 وهدف هتلر هو قيادة العالم والاستحواذ على ثروات الشعوب ، والعمل على تقويض النظام الاشتراكي في الاتحاد السوفيتي وبدأ حربه ضد الشعب السوفيتي 1941-1945، وهي شكلت حرباً وطنية عظمى للشعب السوفيتي وتم دحر وتقويض النازية الالمانيه في عقر دارها وتم تخليص شعوب العالم كافة من هذا الطاعون الاصفر، النازية التي تشكل الوريث واللقيط الشرعي للنظام الامبريالي العالمي ، وتم تحقيق هذا النصر الكبير وهزيمة التحالف الدولي تحت تحالف الشعب السوفيتي مع الجيش الاحمر بقيادة ستالين العظيم ، وكان ثمن هذا الانتصار باهظا قدمه الشعب السوفيتي وهو مابين 27-30 مليون شهيد وهناك تقدير اخر يؤكد على 32 مليون شهيد ناهيك عن حجم الخسائر المادية.
لم يختفي العداء للشعب السوفيتي - الروسي من قبل قادة الغرب الامبريالي بزعامة الامبريالية الاميركية، وبعد انتهاء الحرب العالمية الثانية بدأت بريطانيا - تشرشل بحرب باردة ضد الشعب السوفيتي وتم اقناع الرئيس الاميركي بفكرة الحرب الباردة وهدفها هو تفكيك الاتحاد السوفيتي وتصفية منجزات الاشتراكية ،واعلنت الحرب الباردة للمدة 1946-1991 ، وكلفت هذه الحرب الباردة ما بين 13-25 ترليون دولار أمريكي وحصة الاسد من ذلك يعود للولايات المتحدة الأمريكية والنتيجة معروفة تم تفكيك الاتحاد السوفيتي بفعل الخيانة العظمى في قيادة الحزب الشيوعي السوفيتي ومنهم الخائن والعميل الامبريالي غورباتشوف وفريقه المرتد ياكوفلييف وشيفيرنادزة ويلسين وكرافجوك وغيرهم من خونة الشعب والفكر والحزب الشيوعي السوفيتي.
اكد بريجنسكي، ان روسيا لن تكون دولة عظمى بدون اوكرانيا وعليه سوف نعمل وبكل الوسائل المتاحة من اجل ابعاد اوكرانيا عن روسيا وعدم قيام اي تعاون مع روسيا وفي كافة المجالات الاقتصادية والسياسية والاجتماعية والثقافية والعسكرية وغير ذلك. خلال الحرب الوطنية العظمى والعادلة للمدة 1941-1945، لعبت وكالة المخابرات المركزية الأمريكية والبريطانية دوراً مهماً وكبيرا في تأسيس ودعم وتدريب ما يسمى بالحركة البنديرية النازية - الفاشية ، وسميت هذه الحركة باسم مؤسسها ستيبان بنديرا النازي الذي تعاون مع هتلر النازي ضد السلطة السوفيتية، ضد الاتحاد السوفيتي في حربه العادلة، الحرب الوطنية العظمى والعادلة للمدة 1941-1945 ضد النازية الالمانيه اللقيط والوريث الشرعي للنظام الامبريالي العالمي، فهذه الحركة قاتلت - حاربت مع الجيش الالماني النازي اي مع هتلر بالضد من الجيش الأحمر وتكبد الجيش الاحمر بعض الخسائر العسكرية من قبل هذة المنظمة النازية - الارهابية البنديرية وتم اضعافها وبشكل كبير من قبل الجيش الاحمر وقوى الامن الوطني السوفيتي والداخلية السوفيتية، فقسم منهم تمت تصفيته والقسم الاخر هرب للخارج، الى اوربا والقسم الاخر تم اعتقاله وتمت محاكمتهم وفق القانون السوفيتي.
بعد وصول خروشوف لقيادة الحزب والسلطة السوفيتية، اتخذ عدة اجراءات خاطئة وغير سليمة وغير مألوفة ، سواء فيما يتعلق بالحزب الشيوعي السوفيتي والهجوم الغير مبرر على ستالين وتحت غطاء (( عبادة الفرد)) ناهيك عن القرارات التنظيمية الغير صحيحة في الحزب الشيوعي السوفيتي وما يخص القطاع الصناعي والزراعي...، اما بخصوص قراراته الخاطئة في شكلها ومضمونها بخصوص التنظيم النازي - الارهابي، البنديرين ومن اهم القرارات اللامبدئة هي: اصدار قرار العفو عن جميع البنديرين - النيونازين، اطلاق سراح المعتقلين البنديرين وهم معادين للسلطة السوفيتية والحزب الشيوعي السوفيتي والمجتمع السوفيتي ، وهم نازيون مجرمون وكانت مبررات كل ذلك وغيره هي مبررات فارغة المعني في شكلها ومضمونها وهي: دمج هؤلاء بالمجتمع السوفيتي؟، حاجة الاقتصاد الوطني للايدي العاملة؟، السماح لهم بالانضمام للحزب الشيوعي السوفيتي وجميع المنظمات الجماهيرية والمهنية السوفيتية؟!.
ان قرارات خروشوف قد عكست مستواه الفكري والسياسي والثقافي، فهو امي سياسي انتهازي - تحريفي ولديه نزعة فردية - ديكتاتورية مفرطة، بدليل انه اقدم على ضم القرم إلى اوكرانيا السوفيتية في وقتها، علماً ان جزيرة القرم كانت تابعة لروسيا القيصرية سابقاً وفي الاتحاد السوفيتي تابعة لروسيا السوفيتية ولكن قرار خروشوف الفردي حول القرم الى اوكرانيا السوفيتية سابقاً.
نعتقد،ان هذه القرارات الخاطئة من قبل خروشوف لا يستبعد من كونه امي من الناحية السياسية وبفتقر الى النظرة البعيدة، انه قومي اوكرايني، وهنا يمكن القول (( وهب المالك بما لا يملك)). ها هم اليوم البنديرين القدامى -- الجدد وصلوا للسلطة من خلال دعم واسناد واشنطن ولندن وباريس وبون والناتو ودول الاتحاد الأوروبي، ناهيك عن دور وكالة المخابرات المركزية الأمريكية والبريطانية والبولونية في وصولهم للسلطة في اوكرانيا، هذه السلطة النازية - البنديرية بامتياز، وهم اليوم ينفذون جميع قرارات اسيادهم من القوى الدولية والاقليمية وبالضد من مصالح الغالبية العظمى من الشعب الاوكرايني.
ان وصول القوى البنديرية - الارهابية وحلفائهم من الكتائب النيونازية - الارهابية من مثل ازوف وايدار والقطاع الايمن والقوى القومية المتطرفة الاوكرانية جائوا عبر قيام الانقلاب الفاشي عام 2014 والذي خطط له من قبل وكالة المخابرات المركزية الأمريكية والبريطانية والبولونية، وكان ثمن هذا الانقلاب الفاشي هو ثمن بخس الا وهو 5 مليار دولار لشراء ذمم كبار المسؤولين في السلطة الاوكرانية.

يتبع
شباط - 2023



#نجم_الدليمي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- : وجهة نظر :؛ حول محاربة السماسرة، المضاربين في السوق المالي ...
- [ : وجهة نظر :: هل سيتكرر نموذج ثورة اكتوبر الاشتراكية ؟
- : تصريح غير مسؤول لسكرتير حلف الناتو؟!. *
- : احذروا خطر انتشار القيّم الغير مألوفة عالمياً :: الدليل وا ...
- : لماذا هذه الفوضى في السوق المالية؟
- : الخسائر العسكرية للجيش الاوكرايني
- : جريمة نكراء وصمت اميركا ولندن؟
- : نداء الى المتقاعدين والموظفين وأساتذة الجامعات والمعاهد ال ...
- : وجهة نظر :: احذروا خطر دور ومكانة صقور الحروب غير العادلة ...
- : كاسترو في موسكو
- : حول حقوق الإنسان والديمقراطية... في النظامين الاشتراكي وال ...
- : ثورة تشرين الشعبية :: بين الواقع والطموح --
- : رد على موضوع بعيداً عن العلمية.
- نداء للشعب العراقي: تنبيه وتحذير احذروا خطر بيع العراق بالتف ...
- : اميركا وطريق الانتحار الطوعي: الدليل والبرهان
- : حول ازمة الدولار الأمريكي المفتعلة:: وجهة نظر للحل:
- , : وجهة نظر من الداخل ضرورة اتخاذ القرارات المناسبة
- : وجهة نظر :: اهمية وابعاد العملية العسكرية الروسية الخاصة ل ...
- : وجهة نظر :: خطر مسك العصا من الوسط
- : الاسم الذي ارعب الخونة:: اتحاد الجمهوريات الاشتراكية السوف ...


المزيد.....




- روسيا توقع مع نيكاراغوا على إعلان حول التصدي للعقوبات غير ال ...
- وزير الزراعة اللبناني: أضرار الزراعة في الجنوب كبيرة ولكن أض ...
- الفيضانات تتسبب بدمار كبير في منطقة كورغان الروسية
- -ذعر- أممي بعد تقارير عن مقابر جماعية في مستشفيين بغزة
- -عندما تخسر كرامتك كيف يمكنك العيش؟-... سوريون في لبنان تضيق ...
- قمة الهلال-العين.. هل ينجح النادي السعودي في تعويض هزيمة الذ ...
- تحركات في مصر بعد زيادة السكان بشكل غير مسبوق خلال 70 يوما
- أردوغان: نتنياهو -هتلر العصر- وشركاؤه في الجريمة وحلفاء إسرا ...
- شويغو: قواتنا تمسك زمام المبادرة على كل المحاور وخسائر العدو ...
- وزير الخارجية الأوكراني يؤكد توقف الخدمات القنصلية بالخارج ل ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نجم الدليمي - : نظرة من الداخل :: الجذور الحقيقية للحرب الاميركية -الاوكرانية ضد شعب الدونباس والشعب الروسي :: الدليل والبرهان الحقيقة الاولى العداء التاريخي ::