أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عزيز الخزرجي - المولود الجديد للفساد :















المزيد.....

المولود الجديد للفساد :


عزيز الخزرجي

الحوار المتمدن-العدد: 7476 - 2022 / 12 / 28 - 08:05
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


المولود الجديد للفساد:
بعد كل الذي جرى من الفساد و الظلم و تعميق الفوارق الحقوقية و الطبقية إلى جانب الخراب و الضلال؛ ظهرت مؤخراً خلال السنوات الأخيرة ظاهرة جديدة من قبل المسؤوليين و المُدّعين للدّين و الدِّيمقراطية و الوطنية و التأريخ الجهادي و الدعووي العتيد و القومي المديد و المذهبي العميق و وووو غيرها ؛ طفت ظاهرة جديدة مفادها إستنكار و لعن الفساد و الفاسدين من قبل المتحاصصين أنفسهم و الدعوة للعدالة و القضاء على الفساد وووو .... إلخ

هذه الولادة المبطنة و الجديدة من رحم الفساد : تُؤكد بأن المتحاصصين لا يتركون العراق حتى تدميره بشكل شامل و بآلكامل مع تدمير ليس هذا الجيل المعوق ا لمسكين فقط ؛ بل حتى أحفاد الأجيال القادمة .. و بعدها ليستقر ألمدّعون الجدد بعد خراب بلادهم في دول الجوار و الغرب و الشرق و كما فعل جميع الّذين تصدوا لمسؤوليات الحكومة و الوزارة و البرلمان والجمهورية من الرؤوساء و الوزراء و النواب والمدراء ووو ...

قبل قليل علّقت على كلمة لذيول أحد أؤلئك المدعين العاملين مع الأحزاب المتحاصصة و كان يعمل مقدم برامج سياسية في شبكة الاعلام العراقي و أعرفه و يعرفه أكثر الشعب العراقي لأن الأعلاميين عادة ما يكونوا أبرز حتى من السياسيين لظهورهم المكرر وجها لوجه وعلى الدوام صوتاً و صورة عبر شاشات الفضائيات و وسائل الأعلام المختلفة ..

هذا الفاسد الذيل كما جيوش الفاسدين في بغداد و المحافظات و الأقاليم؛ قد ظهر و تكلّم و إنتقد الوضع الداخلي خصوصاً الخطوط الجوية العراقية السيئة الصيت بسبب إدارة المسؤولين و الوزراء و ما آلت إليها أوضاعها المتخلفة المتقصدة و الغير المتقصدة على كلّ صعيد, و أنتقد ذلك (الأعلامي الغير المثقف) كما معظم أعلامي العراق نظام (الخطوط الجوية العراقية) بكونه أتعس الأنظمة العربية و حتى الأسلامية من ناحية الخدمات و الطيران و الملاحة الجوية و مواعيد الطائرات و غيرها..
فأجبته بآلتالي:

أيها الناعي : فقدان الفكر و التقوى هي علّة العلل في فساد الأحزاب و بآلتالي النظام ألسياسي و الأجتماعي في العراق على كل صعيد :

جذور فساد الأحزاب سببه ألثقافة المنحطة التي آمنت بها و نشرتها تلك الأحزاب الحاكمة وسط الناس ؛ هي آلسبب المباشر و تتحمل المسؤولة الكبرى و لا تخلتف عن ثقافة حزب الجهل البعثي كثيراً إلا من ناحية النهب اللامحدود و التعذيب داخل السجون .. لأن الذي يراه العراقي اليوم خارج السجون يكفيه و قد يعادل أضعاف ما كان يعانيه داخل السجون البعثية المظلمة الوحشية:
و المشكلة تعاظمت حين "بربعت"حيتان الفساد و سمنت أليّاتها و كبرت أرصدتها و رواتبها و فتحت عينها على المناصب و الشهوات بإسم الأسلام و الدعوة والوطنية والديمقراطية وووووو غيرها!
يا (أبو ....) لا تبع على الشعب وطنياتك و إسلامياتك المزيفة لأنك كما صحبك محوتم الولاية من نهجكم و وجودكم و وجود العراق بعد الذي كان منك و من حيتان الفساد و أنت يا (مقدم البرامج السياسية ألمؤدلجة) لم تقدم شيئا مفيداً بل العكس كان ثمرة عملك و حزبك سلبياً للغاية و كما نعيش نتائجه الآن على كل ألأصعدة العملية .. لهذا فأن الأموال و الرواتب التي تقاضيتموها حرام مُؤكد و مضاعف أضعافا و لها تبعات قادمة ..و السبب لأنك و حزبك لا تعون من السياسة و مبادئ الحكومة العلوية و الله حتى أبجدياتها و عناوينها), و كما أثبت ذلك للعالم أجمع في كتابي الأخير؛ [ألدولة الأنسانية] أو [الدولة في الفكر الأنساني]. و الكتاب منشور على موقع (كتاب نور - الفيلسوف الكوني عزيز ا لخزرجي).

فحين كنت تدعوا و تنحاز للمناهج ألحزبية و للطائفية و العشائرية واآلنظام التحاصصي وووومن معك من العظامة وممّن شاركك في الحزب و الحكم و كان يضرب و للآن الملايين من أموال الفقراء و المعوقين و الفقراء على حساب دماء الشهداء .. و كنت فوقها تسعى و تتحايل لنجاح عمليات الفساد و الأفساد و التغطية عليها مستميتاً بكل الوسائل و الحيل .. حتى وصل الحال إلى ما هو عليه الآن .. مع إستحالة الحلّ الجذري تقريباً ..

فأنا - و أعوذ بآلله من الأنا - أعرفكم واحداً .. واحداً ... منذ السرقة الأولى للحزب يوم جنيت من معرضي الخاص في ساحة الأمام بطهران أموال 200 بيت و سرقها ربعك .. لكن ما العمل آلآن و المرض عوقني و أبعدني عن الساحة بعد ما قطعتم حتى حقوقي التقاعدية و للآن لم تصرف لي لكوني أوّل عراقي لم ينطق بكلمة (سيدي و رفيقي و يعرف كل فسادكم) و كذا ما زلت أرفض تلك الكلمتين بعد سقوط الرفاق و السادة .. وحلول أفكار و ثقافات بديلة و عجيبة و غريبة محل ثقافة البعث الهجين كثقافتكم خصوصا في مجال النهب و سرقة الفقراء بإسم القانون و الدستور العراقي الفاسد أكثره!؟

و الآن .. إتقوا الله و توبوا على الأقل و أرجعوا الأموال والرواتب الحرام التي أخذتموها بقانون بريمر الشيطان, فلقدأفسدتم و الله كل شيئ و أولها حرّمتم علينا أن نتفوه بإسم الإسلام مع أي عراقي ؛ فقد دمرتم أخلاق الناس و عكستم صورة سيئة عن الأسلام و عن نهج آل ا لبيت(ع) بعد ما سرقتم الأموال و الرواتب و التقاعد و أموال المشاريع المليارية الدولارية, و أبرزها سرقة أموال الأدوية و المستشفيات و المدارس و حتى الضرائب و المشاريع السكنية التي كان من المقرر بناؤوها قبل عقدين تقريباً و منها سرقة أموال المائة طن للأدوية الفاسدة و في مطار بغداد الذي كان بحماية حاميكم من "البدريين" و "الشبريين" برئاسة عديلة الدعوة و آخرها سرقة القرن كما أسميتموها و هي خدعة لسد باب الفتنة التي أحاطت بكم بإعتبارها أكبر سرقة بينما هي سرقة بسيطة بنظري ولا تعادل السرقات المئات مليارية التي تمت بإتقان خلال عقدين كاملين؛!

عليكم إن أردت التوبة يوماً - ولا أعتقد بتوبتكم - أن تعلنوا برائتكم عن فساد المسؤول الأول عن كل ذلك الدمار و الفساد و بعدها كشف ثغرات الدستور العراقي الفاسد أساساً والذي طالما إستغله المعنيين لتبرير فسادهم و سرقاتهم !؟

و تعرف مَنْ المسؤول عن تعينات المحاصصة و مراسم رئاسة الوزراء و الوزرات و المؤسسات و المديريات و غير ها من مناصب المحاصصة التي ما زلتم تؤكدون عليها لسرقة الناس لا غير؟

وفساد الخطوط الجوية العراقية بدأت من زمن صاحبنا القديم حين قام إبنه برد طائرة مع ركابها بآلكامل من سماء العراق إلى لبنان مرة أخرى لأن صديق إبن الوزير الحامي للأطار التنسيقي قد تأخر بنومه و بآلتالي عن الطائرة فأرغموا الطاقم بآلعودة إلى مطار بيروت لجلب صديقه .. و ما فعل ذلك أحدا من أبناء الأباطرة سابقاً و الله!؟

إقرواء و ثقفوا أنفسكم على الأقل يا أيها المدّعون للدّين والوطن و الفكر و التأريخ المؤدلج - و أقسم بالله و لا أحد من هؤلاء المدعيين للأسلام و الدعوة كان لهم وجود و تنظيم في السبعينات و حتى الثمانيات داخل العراق!؟
لكنهم و بعد هروبهم من الجيش العراقي خوفا من الموت إدعوا بأنهم كذا وكذا كذباً و زوراً , و لمن يريد الحقيقة فليأتي أمامي!؟

ثمّ لماذا تعادون فوق ذلك كله ؛ كلّ مفكر و فيلسوف محترم له فلسفة كونية و تأريخ لا تعرفون حتى قرائته .. و تقومون بمحاصرتهم و تشريدهم بل و حتى قتلهم!؟

لماذا ما زلتم تحمون المتحاصصين الفاسدين و حتى قتلة الصدر و المجاهدين و تجعلوهم قدوة وهم لا يستحقون إلا المحاكمة و الأعدام على فعالهم و نفاقهم و كذبهم و فسادهم .!؟

لأن معنى الفساد و التحاصص إن كنتم لا تعلمون ؛ هو محاصصة أموال الفقراء بين مرتزقة الاحزاب لإنتخابهم و [حكلي و أحكلك]!؟

إقرؤوا و ثقّفوا أنفسكم من تجارب التأريخ و الدول و الامم الأخرى(الكافرة) و (الملكية) و الشرقية و الغربية على الاقل .. و أمامكم الكثير منها .. كتجربة ملك إيران حكم بلاد فارس كإمبراطور ساد سلطته كل المطقة لكنه يُشرفكم جميعأً و الله رغم عدم إدعائه للدّين و الأسلام أو الوطنية سوى ما مَلَك من الثقافة الفارسية!

و إليكم تجربتة الواقعية لذلك الشاه العادل المدعو ناصر الدين شاه :
تجربة (ناصر الدين شاه) أكبر درس ؛ لكن هل أنت أو مسؤولك في الحزب أو رئيس كل حزبك يعرف تلك القصة أو مثيلاتها رغم إني كتبتها للنسا مراراً !؟
لأن الجهل و الأميّة الفكرية التي أصابتكم بشكل مفجع قد أعمت عيونكم و سودت بصيرتكم؛ والدليل ؛ عقدان من الحكم و العراق يرجع للوراء و ترليوني دولار أمريكي حرقتم و سرقتم و بذرتم لهذا و ذاك ثمّ تقاعدتم و إنسجبتم ليأتي عصابة أخرى لإكمال المسير ووو الحبل على الجرار... إلخ.

ناصر الدين شاه ؛ حكم كإمبراطور و أثناء حكمه جاءه جماعة من شيراز أكبر ثالث مدينة و مركز علمي و تأريخي في إيران و إشتكى أهله للشاه فساد المحافظ والمسؤوليين و شيوع الواسطات و إنتشار الرشاوى خصوصا بين أعضاء الأحزاب و الوجوه الفاسدة الحاكمة الذين حكموا و دمروا البلاد .. كما هو حال العراق اليوم الذي لم يبني المسؤولين فيه شارعاً واحدا أو مستشفى أو مدرسة أو جامعة نموذجية حتى بمقدار نصف ما بناه حزب البعث الفاسد.

ألمهم قصتنا ؛ إنتفض الملك الشاه ناصر الدين - أردت أن ألعنه إتقيت, لأن الأولى هو لعن حكام العراق من صدام حتى برزان و محطان و أحزاب الجهل التي حكمت بعد صدام و لم يظهر بينهم مثقف واحد للأسف و أعرفهم جميعاً من كبيرهم الجعفري البعثي و حتى المالكي و كاطع و العبادي - العبادي يقول إنتميت لحزب آلدعوة و عمري 12 سنة .. أ لا لعنة الله عليكم و على من نظمكم و على مثل هذا الحزب الذي كان أفضل حزب إسلامي لكنه تبين بأنه أفسد حزب .. بعد ما رآى أعضاءه و قياداته الجاهلية بآلذات الأموال المليارية .. حتى بيّضوا وجه صدام في هذا الجانب على الأقل..

ألمهم أرسل ناصر الدين شاه نائباً عنه لشيراز لأصلاح الأمور و أبلغ المحافظ و مجلس محافظة شيراز فور وصوله؛ بوصية الشاه بأن يلتزموا النزاهة و الأخلاص في أداء مسؤولياتهم و تمشية أمور الناس بآلعدل و الأنصاف و رجعوا على الفور لطهران!

و بعد أيام عاود وفد ثان من (ممثلي) مناطق و عشائر شيراز زيارته إلى طهران و شكوا الحال مرة أخرى بأنه لم يتغيير سوى نحو الأسوء ..!!

قال الشاه رحمه الله ؛ طيّب .. سامحوني هذه المرة و إرجعوا لمحافظتكم و سأتولى الأمر بنفسي و الخير قادم:

في اليوم التالي مباشرة ذهب الشاه بنفسه لشيراز و أعلن من مركز المحافظة ؛ بأنه يريد مقابلة الناس , و عليهم بآلحضور في الساحة الرئيسية في المركز , و بآلفعل إجتمع معظم أهالي شيراز و وجهائهم و مختاريهم و المسؤوليين في ساحة شيراز المركزية,

نهض الشاه و علا المنصة و خطب بلا مقدّمات : معلناً عن فساد محافظ شيراز مع الحاكم و قائد الشرطة, و تقرّر أعدامهم شنقاً حتى الموت أمام الناس المظلومين بسببهم, و بآلفعل تم ذلك و أعدموا مع مستشاريهم , و أعلن بأن هذه مجرد مقدمة و تحذير لجميع من يعمل بإسم الشاه و الحكومة الشاهنشاهية حتى الفراش مسؤول أمام الله و الشاه ؛ و من خالف القوانين الملكية فمصيره يكون مصير من سبقهم في الفساد.
و بذلك أصبحت شيراز في فترة قياسية من أفضل المحافظات و أروعها و لم يحدث أن إشتكى بعدها مواطن واحد .. و هكذا تمّ حلّ الفساد من الجذور و إلى آخر عهد السلالة الشاهنشاهية حتى حدث الثورة عام 1979م,

و الآن أنت يا ... و حزبك و جميع الحكام العراقيين مع الشعب قد تعلموا الفساد منكم لأنكم أول من تصدى للحكم و الأعلام و القضاء ووو و لا ينفع إصلاح الفساد و الوضع؛ إلا بإعدام عشرات الآلاف لو أرددتم حلّ مشكلة الفساد و النهب و أنقاذ 50 مليون عراقي بعدهم!

و أول المعدومين يجب أن يكون جميع الرؤوساء و الوزراء و البرلمانيون و القضاة و كل رؤوساء الأحزاب التي تحاصصت و أثبتت فسادها و ما زالت مصرّة على عدم إرجاع الأموال المسروقة و هي بحدود ترليون و نصف الترليون دولار أمريكي و كذلك حلّ مشكلة الدولار وووووو غيرها

بعد ذلك يمكن أن يتغير الحال وتصبح الأمور و الخدمات سهلة و ممكنة ..

أما الآن ومع بقاء الفاسدين و المتحاصصين الذين هم السبب في خلق الفساد وإستمرار الفوضى و نشر الجهل و تدمير الأخلاق؛ فلا أمل ليس في الأصلاح ؛ بل سيتحول العراق من سيئ إلى أسوء و كما أكدت ذلك منذ عقد تقريباً و أكرره ا ليوم , و العراق سينقسم إلى ثلاث مقاطعات ؛
(الشمال) على طراز الغرب الأوربي و برعايتها كما كانت للآن؛
الغربية على طراز دول الخليج, و كما كانت و للآن على كل صعيد؛
و الشيعة المساكين؛ سيبقون على حالهم متذبذبين بين هذا و ذاك؛
و وحدهم سيكونون كبش الفداء كما في كل عصر .. بسبب قادة الشيعة الفاسدين .. الذين لا يكرهون سوى العلم و الثقافة و الفكر .. و الله يشهد على ما أقول .. ألهم فإشهد

و الله لا أدري كيف و بأية لغة أكتب لكم يا شعب العراق و يا مراجعنا العظام!؟
لقد كتبت لكم بآلعربية الفصحى و بآلفارسية الجميلة و بآلانكليزية العالمية و بآلفرنسية لغة البلابل و بغيرها .. . لكنكم ما زلتم تجهلونم .. و يبدو أنكم لا تقرؤون و إذا قرأتم فلا تفهمون و إذا فهتم فلا تدركون و إذا أدركتم فلا تعوون و إذا وعيتم فلا تفعلون. و لاحول و لا قوة إلا بآلله العلي العظيم.
و الحل بل الحلول أمامكم قد عرضناها .. لأن تنصلكم دمار لأبنائكم و أحفادكم سيلعنوكم ..
أللهم .. إني قد بلّغت للمرة الألف .. أللهم فإشهد.



#عزيز_الخزرجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ألعراقة بين العلم و الفلسفة :
- خطاب الفلاسفة لسنة ٢٠٢٣م
- و بدأ آلفساد للمرة العاشرة !
- شارك برؤيتك في البيان الكونيّ للتغيير :
- مصير الفكر في العالم
- سيستمر إستنزاف العراق حتى الموت
- ألرّقم ألمُحيّر لكل العلماء حتى العارف الحكيم :
- مراتب الوجود في المعرفة الكونيّة :
- كتاب الدولة الإنسانية في الاعلام العربي والعالمي
- لماذا و من يقتل الفلاسفة!؟
- متى يستقيم الوضع!؟
- هل حقا (العمر) خيال!؟
- لماذا رفضت حُكم العراق؟
- بشرى سارة في أفق العراق المظلم
- الحرب الكونية واقعة :
- الحرب الكونية واقعة
- شهادات بلا شهادة :
- هنيئاً للسياسيين :
- شراب العشق
- نظرة عن كتابنا الجديد :


المزيد.....




- مصدر عراقي لـCNN: -انفجار ضخم- في قاعدة لـ-الحشد الشعبي-
- الدفاعات الجوية الروسية تسقط 5 مسيّرات أوكرانية في مقاطعة كو ...
- مسؤول أمريكي منتقدا إسرائيل: واشنطن مستاءة وبايدن لا يزال مخ ...
- انفجار ضخم يهز قاعدة عسكرية تستخدمها قوات الحشد الشعبي جنوبي ...
- هنية في تركيا لبحث تطورات الأوضاع في قطاع غزة مع أردوغان
- وسائل إعلام: الولايات المتحدة تنشر سرا صواريخ قادرة على تدمي ...
- عقوبات أمريكية على شركات صينية ومصنع بيلاروسي لدعم برنامج با ...
- وزير خارجية الأردن لـCNN: نتنياهو -أكثر المستفيدين- من التصع ...
- تقدم روسي بمحور دونيتسك.. وإقرار أمريكي بانهيار قوات كييف
- السلطات الأوكرانية: إصابة مواقع في ميناء -الجنوبي- قرب أوديس ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - عزيز الخزرجي - المولود الجديد للفساد :