أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - إشبيليا الجبوري - تدهلزت المقهى *














المزيد.....

تدهلزت المقهى *


إشبيليا الجبوري

الحوار المتمدن-العدد: 7468 - 2022 / 12 / 20 - 02:32
المحور: الادب والفن
    


- 0 -
تدهلزت المقهى -، لكن ماذا عن الصمت؟… الشوارع أرواح، تنتظر.!

الفصل الاول؛
- 1 -
لا تغادر كل ألارصفة، البخور -، يتلاطم الشوارع.!
- 2 -
كاد ينحني -، يكاد يعشق، الحزن هائل.!
- 3 -
يبتسم -، هذا المقهى القادم، يا لتعزية الخاتمة.!
-4 -
أخذ معه عصاه فقط -، ترك وراءه المقاهي، ناعمة.! ،

الفصل الثاني؛
- 5 -
وهج العنبر -، الأنهر مظلمة، مواجهة انهيار المعجزة، الجدار يكبر.!
- 6 -
كل شيء فرط -، المقهى -، جوقة تنهيدات وأسئلة.!
- 7 -
المقهى القاحل صخري -، الساحل -، مع ثقل أفكاره الرائعة.!
-8 -
في الفجر الخافت -، يبحر -، رغوة قرمزية، النجم وحيد.!
- 9 -
الصمت وراء الجبل -، الشاي يغلي، نور المقهى منكسر.!

الفصل الثالث؛
- 10 -
ها هو المقهى القديم -، المقهى صغير، ليس كل أوراق الشجر.!، تدهلزت المقهى -، لكن ماذا عن الصمت؟… الشوارع أرواح، تنتظر.!
إنتهت.
19 December 2022
———————————————————————
* 10 قصص قصيرة ذكية - متوالية سردية مؤتمتة في ثلاثة فصول.



#إشبيليا_الجبوري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تحت أعواد المطر*
- نهايات الأرصفة *
- الشاي يندلع *
- شريط الضفيرة الأسود *
- بواكير المقهى*
- الصمت يسبق المغسلة *
- المطر تساقط ثانية*
- السفرجلة صغيرة *
- طين الشوق مزرق *
- الشوق محارب *
- تأملات في مقهى Terra Nova *
- الطيور الجنوبية مغردة *
- حفور كلمات*
- كرسي المقهى متحرك *
- إيماضة مطر*
- الدفتر زنجبيل*
- مرارة دون كيخوته *
- إغماءة برد*
- المقهى بلا مأوى.! *
- أسكب الصمت انسجتي*


المزيد.....




- الحبس 18 شهرا للمشرفة على الأسلحة في فيلم أليك بالدوين -راست ...
- من هي إيتيل عدنان التي يحتفل بها محرك البحث غوغل؟
- شاهد: فنانون أميركيون يرسمون لوحة في بوتشا الأوكرانية تخليدً ...
- حضور فلسطيني وسوداني في مهرجان أسوان لسينما المرأة
- مهرجان كان: اختيار الفيلم المصري -رفعت عيني للسماء- ضمن مساب ...
- -الوعد الصادق:-بين -المسرحية- والفيلم الأميركي الرديء
- لماذا يحب كثير من الألمان ثقافة الجسد الحر؟
- بينهم فنانة وابنة مليونير شهير.. تعرف على ضحايا هجوم سيدني ا ...
- تركيز أقل على أوروبا وانفتاح على أفريقيا.. رهان متحف -متروبو ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - إشبيليا الجبوري - تدهلزت المقهى *