أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - إشبيليا الجبوري - السفرجلة صغيرة *














المزيد.....

السفرجلة صغيرة *


إشبيليا الجبوري

الحوار المتمدن-العدد: 7460 - 2022 / 12 / 12 - 22:34
المحور: الادب والفن
    


- 0 -
حقائب "الكاريبي" مثقلة -، الدم ساطع في السماء، السفرجلة صغيرة .!

الفصل الاول؛
- 1 -
عليك تختار مكان الجرح -، دع المطر يصنع، هذا الحفل النقي جدا..!
- 2 -
الأول المطر -، الضوء الثاني مشرق، في المقهى.!
- 3 -
شوارع فارغة -، فوق المدينة القمر، بعيد جدا.!
-4 -
مساء حزين -، أضواء عيد الميلاد افقية، على الشرفات.!

الفصل الثاني؛
- 5 -
صبية بدون إيقاع، هم يطاردونها، أوراق الموت ثبوتية.!
- 6 -
مطر المقهى -، يطق منفاخ العلكة، بلا فائدة.!
- 7 -
أعشاب الشاي مجففة -، المقاهي القديمة، في الألبوم.!
- 8 -
تشبث -، غصين في ضفيرتي - رائحته الزنجبيل.!
- 9 -
كثبان المقاهي تأكلنا أحياء -، المشقة -، تقاطعات شوارع.!

الفصل الثالث؛
- 10 -
هجين بتقويم المجيء -، على حافة قميصه، بقدونس.!، حقائب "الكاريبي" مثقلة -، الدم ساطع، في السماء، السفرجلة صغيرة.!
إنتهت.
12 December 2022
———————————————————————
* 10 قصص قصيرة ذكية - متوالية سردية مؤتمتة في ثلاثة فصول



#إشبيليا_الجبوري (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- طين الشوق مزرق *
- الشوق محارب *
- تأملات في مقهى Terra Nova *
- الطيور الجنوبية مغردة *
- حفور كلمات*
- كرسي المقهى متحرك *
- إيماضة مطر*
- الدفتر زنجبيل*
- مرارة دون كيخوته *
- إغماءة برد*
- المقهى بلا مأوى.! *
- أسكب الصمت انسجتي*
- الشامة بين الغمازتين*
- الشاي نجار *
- نشارة القمر *
- انتصارات هزائمك مضحك*
- ماء النهر يرتجف *
- البرعم البكر أخضر *
- صنارة السخرية الرائعة *
- هاشتاق …هاشتاقات*


المزيد.....




- قناديل: أرِحْ ركابك من وعثاء الترجمة
- مصر.. إحالة فنانة شهيرة للمحاكمة بسبب طليقها
- محمد الشوبي.. صوت المسرح في الدراما العربية
- إيرادات فيلم سيكو سيكو اليومية تتخطى حاجز 2 مليون جنية مصري! ...
- ملامح من حركة سوق الكتاب في دمشق.. تجمعات أدبية ووفرة في الع ...
- كيف ألهمت ثقافة السكن الفريدة في كوريا الجنوبية معرضًا فنيا ...
- شاهد: نظارة تعرض ترجمة فورية أبهرت ضيوف دوليين في حدث هانغتش ...
- -الملفوظات-.. وثيقة دعوية وتاريخية تستكشف منهجية جماعة التبل ...
- -أقوى من أي هجوم أو كفاح مسلح-.. ساويرس يعلق على فيلم -لا أر ...
- -مندوب الليل-... فيلم سعودي يكشف الوجه الخفي للرياض


المزيد.....

- طرائق السرد وتداخل الأجناس الأدبية في روايات السيد حافظ - 11 ... / ريم يحيى عبد العظيم حسانين
- فرحات افتخار الدين: سياسة الجسد: الديناميكيات الأنثوية في مج ... / محمد نجيب السعد
- أوراق عائلة عراقية / عقيل الخضري
- إعدام عبد الله عاشور / عقيل الخضري
- عشاء حمص الأخير / د. خالد زغريت
- أحلام تانيا / ترجمة إحسان الملائكة
- تحت الركام / الشهبي أحمد
- رواية: -النباتية-. لهان كانغ - الفصل الأول - ت: من اليابانية ... / أكد الجبوري
- نحبّكِ يا نعيمة: (شهادات إنسانيّة وإبداعيّة بأقلام مَنْ عاصر ... / د. سناء الشعلان
- أدركها النسيان / سناء شعلان


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - إشبيليا الجبوري - السفرجلة صغيرة *