أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نسيب عادل حطاب - الحركة الاشتراكية العربية ..مواقف وطنية مجيدة















المزيد.....

الحركة الاشتراكية العربية ..مواقف وطنية مجيدة


نسيب عادل حطاب

الحوار المتمدن-العدد: 7449 - 2022 / 12 / 1 - 12:11
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لا أخال أن أثنين يختلفان على ان المرحلة التي يمر بها العراق حاليا هي مرحلة نضال وطني بامتياز من أجل التحرر والاستقلال السياسي والاقتصادي وبناء الدولة العلمانية المدنية الحديثة التي تعتمد المواطنة والتعددية والمشاركة فقد صادر الاحتلال الامريكي السيادة الوطنية واعاد العراق الى الوراء ليكون تحت النفوذ غيرالمعلن له و للقوى الدولية والاقليمية الاخرى وفق معادلة المشاركة و الصراع بينه وبين هذه القوى .أن واحدة من أهم متطلبات النضال الوطني في المرحلة الراهنة هو دعم وتقوية القاعدة الشعبية والسياسية لكل تنظيمات الحركة الوطنية المدنية الديمقراطية العراقية بلا أستثناء و بأختلاف أتجاهاتها الوطنية والقومية واليسارية تلك القوى التي تتشارك في أمرين لابد منهما الاول رفضها لأرث صدام حسين وسيرته وسياساته والامر الثاني أدانتها لتجربة الاسلام السياسي والمحاصصه الطائفية التي فرضها الاحتلال قسرا وبسابق تصميم . ان تغليب الاهداف والشعارات القومية والطبقية المتباينة لهذه القوى على المهمة المشتركة في هذه المرحلة المتمثلة في تحرير الوطن من حكم العملاء واللصوص والتركيز على الاهداف البعيدة والاختلافات الفكرية والايديولوجية لن يكون في صالح القضية الوطنية ابدا .. تحرير العراق من حكم عملاء الدول الكبرى والاقليمية المختبئين تحت التقسيمات و المسميات الدينية الطائفية يتطلب بلا شك جبهة شعبية عريضة تجسد شعار فهد الخالد ( قووا تنظيم الحركة الوطنية) ان وجود حياة سياسية مزدهره وتنظيمات مدنية ووطنية ذات بناء متين و حظوة شعبيه هي الوسيلة الاكيدة لتحشييد وقيادة الجماهير وكنس منظومة الحكم الفاسدة والعميلة .............................................
كانت الايام الاولى التي اعقبت سقوط بغداد في 2003 تحمل في ثناياها شيء من الامل ان يكون القادم من الايام أحسن حالا مما كنا نعيشه أيام صدام حسين رغم الخيبة والانكسار التي سببها سقوط النظام (الذي كنا نعد له الايام ونحلم به ) على يد محتل لايمتلك سجلا مشرفا في تاريخه و علاقاته مع شعوب وأوطان العالم... فلأول مرة بعد دهر طويل تحرر الانسان العراقي من أضطهاد سياسة التوحيد القسرية التي صبغت حياته وطريقة عيشه (القائد الواحد ,الحزب الواحد,الرأي الواحد ) ليتلمس الشكل الحقيقي للحياة من خلال التعدد والتنوع فكان ان بدأ العراقيون يتابعون القنوات التلفزيونية العالمية من خلال أطباق البث التلفزيوني التي دخلت في الايام الاولى التي اعقبت السقوط كما تعددت الاصدارات الصحفية ودخلت المطبوعات والاصدارات العربية والاجنبية وأمست في متناول الفرد العراقي وأخذت الاحزاب والجماعات السياسية تعلن عن نفسها مستثمرة بنايات حزب البعث المهجورة و الدوائر العسكرية والمدنية الفارغة لتكون مقرات لها بعد ان عمد الامريكان بخبث الى حل والغاء مؤسسات الدولة العسكرية والمدنية وحظر حزب البعث . لم يلتفت اكثرنا أو يقف عند معنى ان يشغل هذا الحزب أو تلك المنظمة مباني الدولة الفارغة والمهجورة فهي شاغرة ومهجورة في كل الاحوال وليست هناك حكومة سوى سلطة الاحتلال التي كانت تتعمد وتشجع اللصوص و جهال الناس على تسليب هذه الدوائر وسرقة محتوياتها وانتزاع مايمكن انتزاعه كالأبواب والشبابيك لذا لن يكون الامر أثما أو تعديا على املاك الدولة أذا قام هذا الحزب او ذاك بوضع يده على هذه البناية أو تلك لتكون مقرا له ... ربما كانت الحركة الاشتراكية العربية وحدها من شذ عن هذا الامر وتعمدت الامتناع عنه والزهد فيه فقد رفضت الحركة أشغال أي من البنايات الحكومية الفارغة و ما اكثرها حينذاك لتستأجر أحد البيوت السكنية بالوزيرية فيكون مقرها الرئيسي انذاك تاكيدا لموقف مبدئي رائع رغم مثاليته المفرطة في احترام ممتلكات وثروات الشعب والدولة العراقية وتعبيرا عن رفضها لما كانت تتعرض له هذه الممتلكات من تجاوز وعبث على ان الموقف الاجمل والاكثر وعيا والتي أثبتت الاحداث لاحقا صحته وصوابه فيما بعد كان الموقف من المشاركة في مجلس الحكم الكارتوني ففي حواره مع المؤرخ حميد عبد الله ذكر الاستاذ عبد الاله النصراوي الامين العام للحركة الاشتراكية العربية ان الحركة رفضت باصرار وعناد المشاركة في مجلس الحكم رغم الرجاءات التي ابداها جلال الطالباني وحميد مجيد موسى وشخصيات وطنية اخرى وحين سأله المحاور عن الاسباب أجاب الاستاذ النصراوي كيف يتأتى لنا ان نكون جزء من سلطة يقودها المحتلون الامريكان.. ففكرنا وتاريخنا ووطنيتنا تأبى هذا الامر ..يبدو ان هذا الموقف لم يكن اجتهاد أني أو وليد اللحظة بل كان امتداد مبدئي لمواقف وطنية تقدمية سابقة ففي نفس الحلقة من ذلك البرنامج الحواري ذكر الاستاذ النصراوي ان الحركة رفضت عام 1968 العرض الذي تقدم به عبد الرزاق النايف وابراهيم الداوود للتعاون معهما في القيام بتغيير عسكري مما دعا هذين الاثنين لطرق أبواب البعثيين جناح البكر- صدام والتعاون معهم للقيام بانقلاب 17 تموز عام 1968 ضد الرئيس عبد الرحمن عارف وهو ماحصل فعلا . وحين ابدى المحاور عتبه ولومه على هذا الموقف الذي اضاع على الحركة فرصة الوصول الى السلطة وتجنيب العراق الثلاثينية السوداء لحكم صدام حسين أجابه الاستاذ النصراوي ان النايف والداود كانا معروفيين لدينا بارتباطهم وتنسيقهم مع المخابرات الامريكية والبريطانية وان الحركة كانت ولاتزال ترفض مبدأ التعاون أو التنسيق مع القوى الامبريالية الاستعمارية أو وكلائهم وعملائهم والمتعاونين معهم.....................................
تمتد جذور الحركة الاشتراكية العربية الى حركة القوميين العرب التي تأسست في بداية خمسينيات القرن الماضي على يد مجموعة من الطلبة العرب الدارسين في الجامعة الامريكية أنذاك كرد فعل طبيعي للنكبة الفلسطينية عام 1948 حيث رفعت شعارات ذات بعد قومي كمعاداة الصهيونية والعمل على تحرير فلسطين والسعي لتحقيق الوحدة العربية كانت المواقف الفكرية والسياسية لحركة القوميين العرب يوما ما متوائمة مع فكر ومواقف البعث باعتبار ان كليهما يتبنيان شعارات واهداف قومية واحدة الا ان التطور الفكري والايديولوجي للتيار الرئيسي في الحركة عقب نكسة حزيران وتبني هذا التيار الماركسية كمنهج تحليلي في محاولته تفسير اسباب النكسة ومدلولاتها الطبقية أضفى على مواقف هذا التيار بعدا يساريا لتظهر الى الوجود تنظيمات متعدده توزعت على الساحات العربية المختلفة فكانت الجبهتان الشعبية والديمقراطية ولتحرير فلسطين ومنظمة العمل (الاشتركي ) الشيوعي لاحقا في لبنان والجبهه الشعبية لتحرير عمان والخليج العربي والجبهه القومية(الحزب الاشتراكي اليمني ) فيما بعد والتجمع الديمقراطي في الكويت وغيرها كل هذه التنظيمات تبنت الماركسية وانضمت الى صفوف اليسار الماركسي وعملت مع الاحزاب الشيوعية واليسارية الاخرى في ظل ظروف بالغة الصعوبة من أجل أوطان متحررة من النفوذ الاستعماري والصهيوني ومستقبل اكثر انسانية وعدالة للشعوب العربية............................
يشير حنا بطاطو في الكتاب الثالث من مؤلفه (العراق) انه مع نهاية الستينات فان القوى القومية المنافسة لحكم البعث انتظمت في تسع منظمات قومية هي ...مؤتمر القوميين الاشتراكيين,حزب الكادحين العرب ,حزب العمال الثوريين, حزب الوحدة الاشتراكية , العصبة القومية ,المؤتمر القومي , حركة الوحدويين الاشتراكيين ,الحزب العربي الاشتراكي واخيرا اهمها واكبرها ومن بقي فاعلا منها وهي الحركة الاشتراكية العربية بجناحيها الناصري والجناح الاخر الذي تبنى الماركسية والنضال الشعبي المسلح ...على اية حال وضمن حسابات التصفية المتسلسلة والمجدولة للحركات السياسية التي كان يضمرها ويخطط لها صدام حسين فقد كانت الحركات القومية بما فيها الجناح الاخر من البعث من بين الاهداف المبكرة الاولى المطلوب رأسها للنظام اذ كان صدام يرى فيها منافسا جديا ووجوديا تستطيع ان تنافس حزبه في شعاراته واهدافه وتزاحمه في جماهيريته وتخلق حاضنة شعبية تحد من انتشار البعث وتهدد سلطته .لذا كان خيار صدام لاعضاء هذه التيارات أما الانضمام لحزب البعث الحاكم أوالتصفية فكان ان تعرض أولئك الذين بقوا أوفياء لمبادئهم ورفضوا الانضمام للبعث الى التنكيل والتعذيب على يد ناظم كزار في قصر النهاية ... ظروف الارهاب هذه والتهديد بالتصفية دعت اغلب الكوادر القيادية والعاملة للحركة الاشتراكية العربية الى مغادرة العراق والعمل من خلال توائم الحركة على الساحات العربية الاخرى وبالاخص الساحة الفلسطينية تلك التوائم و التنظيمات التي تركت بصمات رائعه في مسيرة النضال ضد الامبريالية والصهيونية ربما كانت الجبهة الشعبية لتحرير فلسطين وبالذات الرعيل الاول من مناضليها واحدة من اهم التجارب النضالية الرائدة في الوطن العربي أذ كانت مجلة الهدف الناطقة بلسانها والتي أسسها ورأس تحريرها المناضل غسان كنفاني قبل ان يغتاله الموساد منبر ماركسي تقدمي رائع جمع كل الكتاب والمثقفين اليساريين والماركسيين العرب لتصبح محطة ثقافية وفكرية بارزة ساهمت بجد ومثابرة في بلورة وعي نضالي ضد الصهيونية والامبريالية والرجعية العربية في اّن واحد فكانت الهدف (كما اتذكر) تستهدف على صفحاتها أمريكا والسعودية وايران الشاهنشاهية مثلما تستهدف أسرائيل والصهيونية ... وتبقى السيرة النضالية للجبهة الشعبية وأختها الجبهة الديمقراطية ورموزهما الثورية امثال وديع حداد وليلى خالد وغسان كنفاني وجورج حبش ونايف حواتمة وغيرهم محطات مضيئة لا في مسيرة النضال الوطني الفلسطيني فحسب بل في مسيرة النضال العالمي من أجل التقدم وبناء عالم خال من الاضطهاد القومي والطبقي على السواء..............................................
التجربة الثانية الجديرة بالاشارة والاشادة هي تجربة اليمن الجنوبي فقد كانت الجبهة القومية التي قادت النضال ضد الاستعمار البريطاني ذات جذور قومية ناصرية قبل ان تتبنى الماركسية وتتحد مع التنظيمات الماركسية الاخرى لتكون الحزب الاشتراكي اليمني الذي قاد اليمن الجنوبي حتى تمكن علي عبد الله صالح من انهاء هذه التجربة بقوة السلاح ... وبالرغم من التركيبة القبلية المتخلفة للمجتمع اليمني وضعف الموارد المادية وعدم وجود المقدمات الاساسية للبناء الاشتراكي وارتباط التجربة بالنموذج السوفيتي أضافة الى الاخطاء والصراعات الداخلية بين أركان القيادة التي وصلت الى حد التصفيات الجسدية واستعمال السلاح فان السيرة النضالية لقيادة الحزب الاشتراكي اليمني والزهد الثوري والتفاني الذي طبع سلوك هذه القيادة في ادارتها للدوله والمجتمع وفي سعيها لبناء النموذج الذي حلموا به كانت بلاريب محاولة نموذجية رائدة صاحبها النجاح في كثير من المجالات الاجتماعية والاقصادية والعلمية أظن قاطعا انها ستبقى محفورة لا في ذاكرة الشعب اليمني وانما في الذاكرة اليسارية العربية والعالمية..........................................
أما تجربة الجبهة الشعبية لتحرير عمان والخليج العربي واقدامها على خوض غمارالكفاح الشعبي المسلح في ظفار والجبل الاخضر فقد كانت تجربة باسلة وشجاعة بحق فرغم ان الظروف الموضوعية لم تكن مهيأة بمايكفي لنجاحها فان جرأتها واستهدافها قلب الرجعية العربية ومراكز النفوذ الاستعماري البريطاني والامريكي في المنطقة أصابت قوى الاستعمار ومراكز الرأسمال العالمي بهلع بحيث ارسلت بريطانيا مستشاريها العسكريين وخبرائها بعد ان أوعزت لايران والاردن لارسال قواتهما ومساندة قوات قابوس ... ومع ان ثورة ظفار فشلت لكنها وخزت المشايخ الحاكمة في الخليج وجعلتهم يحسبون حساب شعوبهم وساهمت في بناء وعي شعبي وتركت ارثا يساريا رائعا................
أصدرت الحركة الاشتراكية العربية بعد السقوط جريدة الجريدة لتكون لسان حالها والناطقة باسمها حيث كان للحركة نشاط اعلامي وسياسي فاعل في الحراك المدني مع الشيوعيين والديمقراطين حينها كنا جميعا وكل المثقفين والوطنيين نعول على هذا الحراك ليكون اساسا لتشكيل جبهة واسعة تجذب اليها عامة العراقيين للوقوف بوجه سلطة الاسلام السياسي المدعومة امريكيا وايرانيا قبل ان تتوقف (الجريدة )عن الصدور ويغيب حضور الحركة تدريجيا وتنحدر سياسة الشيوعيين شيئا فشيئا لتنتهي بهم الى التحالف مع تيار اسلامي طائفي بدلا من الحركة الاشتراكية والقوى المدنية الاخرى أود أن أشير هنا اني لست بصدد تقديم دعاية سياسية لا للحركة ولا لأي تنظيم اخر بقدر ما أحرص على الاشارة والاشادة والتشجيع لكل المواقف الوطنية التي تساهم في التغيير فقد كنت ولا ازال أرى الخلاص في ازدهارالحركة الوطنية الديمقراطية بكل تياراتها الليبرالية والقومية واليسارية رغم كل تبايناتها واختلاف طروحاتها فهي الطريق الوحيد لاعادة صياغة عراق حر مستقل و مزدهر خالي من الديكتاتورية والطائفية السياسية والاحزاب الدينية...............



#نسيب_عادل_حطاب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رساله الى صديق بعثي ... اعطونا عذرا امام شهدائنا لنعبر الماض ...
- هل اليسار المتمدن موقع لليسار حقا
- شكرا سامي مهدي ...مازلنا نحفظ لك ذلك الجميل
- وصية لفتى حالم
- خيبة
- صولات أم ستار في أزقة ودرابين العمار
- ماذا وراء أحتفالات السلطة بما اسمته مئوية الدولة العراقية
- رداد أل مريهج
- صواريخ حماس أم صواريخ المقاومة
- سيد جابر سمبه
- ببساطة....انه ليس صهيلا بل نهيق حمار
- حكايتان
- أقبح من عورة ضفدع
- عن انتفاضة تشرين وماينبغي
- اليسار العراقي لم يعد يساريا
- رحلة في عالم السخرية والنقد السياسي الساخر
- بيني وبينك البحر
- تهجير العباد وتدمير البلاد
- حكايات عراقيه
- أخراج تراجيديا بن لادن.. أمريكيا


المزيد.....




- نقل الغنائم العسكرية الغربية إلى موسكو لإظهارها أثناء المعرض ...
- أمنستي: إسرائيل تنتهك القانون الدولي
- الضفة الغربية.. مزيد من القتل والاقتحام
- غالانت يتحدث عن نجاحات -مثيرة- للجيش الإسرائيلي في مواجهة حز ...
- -حزب الله- يعلن تنفيذ 5 عمليات نوعية ضد الجيش الإسرائيلي
- قطاع غزة.. مئات الجثث تحت الأنقاض
- ألاسكا.. طيار يبلغ عن حريق على متن طائرة كانت تحمل وقودا قب ...
- حزب الله: قصفنا مواقع بالمنطقة الحدودية
- إعلام كرواتي: يجب على أوكرانيا أن تستعد للأسوأ
- سوريا.. مرسوم بإحداث وزارة إعلام جديدة


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - نسيب عادل حطاب - الحركة الاشتراكية العربية ..مواقف وطنية مجيدة