أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - عن ( الكفيل ) ( ثقافة المؤامرة )(فتاوينا ) ( مسألة ميراث ) ( الصلاة فى حصر البول )















المزيد.....

عن ( الكفيل ) ( ثقافة المؤامرة )(فتاوينا ) ( مسألة ميراث ) ( الصلاة فى حصر البول )


أحمد صبحى منصور

الحوار المتمدن-العدد: 7440 - 2022 / 11 / 22 - 14:46
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


عن ( الكفيل ) ( ثقافة المؤامرة )(فتاوينا ) ( مسألة ميراث ) ( الصلاة فى حصر البول )
السؤال الأول
فى دول الخليج هناك نظام الكفيل . هل لهذا أصل فى الاسلام والقرآن الكريم ؟
إجابة السؤال الأول
أولا :
1 ـ ( الكفيل ) نظام مرتبط بأن يعمل شخص مستضعف أجيرا عند شخص باتفاق بينهما . وهو مرتبط بالظلم والتحكم فى الطرف الضعيف بما قد يصل الى درجة الاسترقاق . والظلم حرام فى شريعة الرحمن جل وعلا ، والله جل وعلا لا يحب الظالمين ولا يريد ظلما للعباد .
2 ـ وفى القرآن الكريم قصة موسى مع الرجل الصالح الذى استخدم موسى بعقد بينهما . وهو رجل صالح لأنه ما ظلم موسى الذى وصل الى مدين هاربا جائعا مشردا . قال جل وعلا : ( وَلَمَّا تَوَجَّهَ تِلْقَاءَ مَدْيَنَ قَالَ عَسَى رَبِّي أَنْ يَهْدِيَنِي سَوَاءَ السَّبِيلِ (22) وَلَمَّا وَرَدَ مَاءَ مَدْيَنَ وَجَدَ عَلَيْهِ أُمَّةً مِنْ النَّاسِ يَسْقُونَ وَوَجَدَ مِنْ دُونِهِمْ امْرَأتَيْنِ تَذُودَانِ قَالَ مَا خَطْبُكُمَا قَالَتَا لا نَسْقِي حَتَّى يُصْدِرَ الرِّعَاءُ وَأَبُونَا شَيْخٌ كَبِيرٌ (23) فَسَقَى لَهُمَا ثُمَّ تَوَلَّى إِلَى الظِّلِّ فَقَالَ رَبِّ إِنِّي لِمَا أَنزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌ (24) فَجَاءَتْهُ إِحْدَاهُمَا تَمْشِي عَلَى اسْتِحْيَاءٍ قَالَتْ إِنَّ أَبِي يَدْعُوكَ لِيَجْزِيَكَ أَجْرَ مَا سَقَيْتَ لَنَا فَلَمَّا جَاءَهُ وَقَصَّ عَلَيْهِ الْقَصَصَ قَالَ لا تَخَفْ نَجَوْتَ مِنْ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ (25) قَالَتْ إِحْدَاهُمَا يَا أَبَتِ اسْتَأْجِرْهُ إِنَّ خَيْرَ مَنْ اسْتَأْجَرْتَ الْقَوِيُّ الأَمِينُ (26) قَالَ إِنِّي أُرِيدُ أَنْ أُنكِحَكَ إِحْدَى ابْنَتَيَّ هَاتَيْنِ عَلَى أَنْ تَأْجُرَنِي ثَمَانِيَةَ حِجَجٍ فَإِنْ أَتْمَمْتَ عَشْراً فَمِنْ عِنْدِكَ وَمَا أُرِيدُ أَنْ أَشُقَّ عَلَيْكَ سَتَجِدُنِي إِنْ شَاءَ اللَّهُ مِنْ الصَّالِحِينَ (27) قَالَ ذَلِكَ بَيْنِي وَبَيْنَكَ أَيَّمَا الأَجَلَيْنِ قَضَيْتُ فَلا عُدْوَانَ عَلَيَّ وَاللَّهُ عَلَى مَا نَقُولُ وَكِيلٌ (28) القصص ).
ثانيا :
أما عن مصطلح ( كفل / كفيل ) فإن مجرد إستعماله فى إستئجار العمال المستضعفين فيه تناقض مع معناه القرآنى .
( كفل / كفيل / يكفل ) يأتى قرآنيا بالمعانى التالية :
1 ـ الاسم ( كفيل ) : الله جل وعلا كفيل ( بفتح الكاف ) بمعنى شاهد على من يقسم به : ( وَأَوْفُوا بِعَهْدِ اللَّهِ إِذَا عَاهَدْتُمْ وَلا تَنقُضُوا الأَيْمَانَ بَعْدَ تَوْكِيدِهَا وَقَدْ جَعَلْتُمْ اللَّهَ عَلَيْكُمْ كَفِيلاً ) (91) النحل ). بالتالى فإن وصف صاحب العمل بأنه ( كفيل ) يكون تأليها له .!
2 ـ الفعل ( كفل ) أى تحمل مسئولية مال أو شىء مملوك ( إِنَّ هَذَا أَخِي لَهُ تِسْعٌ وَتِسْعُونَ نَعْجَةً وَلِيَ نَعْجَةٌ وَاحِدَةٌ فَقَالَ أَكْفِلْنِيهَا وَعَزَّنِي فِي الْخِطَابِ (23) ص ). هذا يتفق مع ثقافة البدو الذين يجعلون الكفيل مالكا متحكما فيمن يعمل عند من البشر.!
3 ـ الفعل ( كفل / يكفل ) أى تحمل مسئولية طفل ورعايته ، وهو نقيض ( الكفيل فى الثقافة البدوية ):
3 / 1 : فى قصة موسى :
3 / 1 / 1 :( إِذْ تَمْشِي أُخْتُكَ فَتَقُولُ هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَى مَنْ يَكْفُلُهُ فَرَجَعْنَاكَ إِلَى أُمِّكَ كَيْ تَقَرَّ عَيْنُهَا وَلا تَحْزَنَ ) (40) طه )
3 / 1 / 2 : ( وَحَرَّمْنَا عَلَيْهِ الْمَرَاضِعَ مِنْ قَبْلُ فَقَالَتْ هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَى أَهْلِ بَيْتٍ يَكْفُلُونَهُ لَكُمْ وَهُمْ لَهُ نَاصِحُونَ (12) فَرَدَدْنَاهُ إِلَى أُمِّهِ كَيْ تَقَرَّ عَيْنُهَا وَلا تَحْزَنَ وَلِتَعْلَمَ أَنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ) (13) القصص )
3 / 2 : فى قصة مريم :
3 / 2 / 1 : ( ذَلِكَ مِنْ أنْبَاءِ الْغَيْبِ نُوحِيهِ إِلَيْكَ وَمَا كُنْتَ لَدَيْهِمْ إِذْ يُلْقُونَ أَقْلامَهُمْ أَيُّهُمْ يَكْفُلُ مَرْيَمَ وَمَا كُنْتَ لَدَيْهِمْ إِذْ يَخْتَصِمُونَ (44) آل عمران )
3 / 2 / 2 : ( فَتَقَبَّلَهَا رَبُّهَا بِقَبُولٍ حَسَنٍ وَأَنْبَتَهَا نَبَاتاً حَسَناً وَكَفَّلَهَا زَكَرِيَّا ) (37) آل عمران)
4 ـ الاسم ( كفل ) بكسر الكاف : بمعنى نصيب. قال جل وعلا
4 / 1 : ( مَنْ يَشْفَعْ شَفَاعَةً حَسَنَةً يَكُنْ لَهُ نَصِيبٌ مِنْهَا وَمَنْ يَشْفَعْ شَفَاعَةً سَيِّئَةً يَكُنْ لَهُ كِفْلٌ مِنْهَا ) (85) النساء )
4 / 2 :( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَآمِنُوا بِرَسُولِهِ يُؤْتِكُمْ كِفْلَيْنِ مِنْ رَحْمَتِهِ )(28)الحديد )
5 ـ النبى ( ذو الكفل) بكسر الكاف ( ويبدو أنه كان عربيا ) . قال عنه جل وعلا :
5 / 1 : ( وَإِسْمَاعِيلَ وَإِدْرِيسَ وَذَا الْكِفْلِ كُلٌّ مِنْ الصَّابِرِينَ (85) الانبياء )
5 / 2 : ( وَاذْكُرْ إِسْمَاعِيلَ وَالْيَسَعَ وَذَا الْكِفْلِ وَكُلٌّ مِنْ الأَخْيَارِ (48) ص )

السؤال الثانى
شاهدت وقرأت أشياء غريبة ، منها أن العالم تحكمه الماسونية ، أو تحكمة عصابة إجرامية كبرى سرية تسيطر على ثروات العالم وتعبد لوسيفر أى الشيطان وتقدم له قرابين بشرية من الأطفال ، وأن لهم طقوسا فى حفلات الدعارة ، وقرأت كتابا كتبه عن نفسه ( قاتل مأجور) يعمل فى الاقتصاد لصالح أمريكا ، يقوم بإغواء الحكام فى الشرق الأوسط ، يغريهم بالاستثمارات وتشغيل أولادهم فيها ، ويهددهم بالقتل والعزل إذا خرجوا عن طاعته . ما رأيك فى هذا ؟

إجابة السؤال الثانى
1 ـ هذا كلام لخداع الشعوب الساذجة ، وتأكيد عقيدة المؤامرة فى ثقافتهم ، وطالما أن هناك مؤامرات أجنبية وعالمية ضدهم فلا حيلة لهم ، وأن المستبد الذى يقهرهم برىء ، وهو الحصن لهم من هذه المؤامرات الكونية . عقيدة التآمر الأجنبى هى الشمّاعة التى تعلق عليها المشاكل والآمال المحبطة والأحلام المؤجلة ، وطالما تستمر فلا حاجة للاصلاح ولا أمل فى الاصلاح .
2 ـ الذين يقومون بفضح هذه المنظمات السرية لماذا لم تقم تلك المنظمات الاجرامية بتصفيتهم ؟
3 ـ هذا يفترض أن حكام الشرق الأوسط أبرار متقون لا يعصون الله جل وعلا ما أمرهم ويفعلون ما يؤمرون ، وأن العدو الغربى هو الذى سوّل لهم وأملى لهم . هذا فيلم كوميدى ردىء .
4 ـ هذا يفترض أن العالم المتقدم كله على قلب رجل واحد ، وأنه تحكمه عصابة واحدة ، وأنه لا خلاف بين أمريكا والصين ، ولا حروب بين روسيا وأمريكا فوق اوكرانيا .

السؤال الثالث
انت ترد على أسئلة فى السياسة والتاريخ . لماذا تطلق عليها فتوى ومعروف ان الفتاوى فى الامور الدينية فقط

إجابة السؤال الثالث
1 ـ الثقافة المشهورة عن ( الفتوى والإفتاء ) أنه فى الدين فقط ، وأن قائل الفتوى يعبّر عن ( رأى الدين ). وهذا هو واقع الدين الأرضى الشيطانى الذى يملكه أصحابه يقولون فيها ما يشاءون ، ويهرفون بما لا يعلمون . والأسهل عندهم الحظر والمنع والتحريم والتجريم فيما يأتى به عصرنا من مستجدات . وهم لا يقبلون أن يخالفهم أحد مهما إختلفوا فيما بينهم .
2 ـ لى منهج مختلف . معنى الفتوى والأفتاء أنه سؤال فى الدين وغيره . تأتينى أسئلة فى دين الاسلام ( القرآن الكريم ) وفى الأديان الأرضية ؛ عقائدها وتشريعاتها وفى التاريخ وفى السياسة ، وأجيب عليها بما أعلم ، وأؤكد وأكرر أن ما أقوله يقبل الخطأ والصواب والتصحيح . وفتاواى معروضة للتعليق والتعقيب فى موقعنا أهل القرآن . واستفيد من التعقيبات ، ولو إكتشفت خطأ بادرت بالاعتراف به وتصحيحه وشكر من نبهنى عليه

السؤال الرابع

السلام عليكم سيدي الاستاذ الدكتور أحمدصبحي منصور حضرت في الاسبوع الماضي لتريكة رجل ترك ماقيمته (2100000)وزوجة وبنتين وأم وأخوين وأخت، فكانت القسمة حسب الفقه علي النحوالتالي، مقسمة علي 24 سهم، علي انتكون 16 منها للبنات و4 للأم و3 لزوجة و1 للأوخوة وبنصيب لذكري حظ الانثين. فماهو رأيكم حفظكم الله
إجابة السؤال الرابع
هذه قسمة شرعية . للزوجة الثمن ، وللبنتين الثلثان ، وللأم السدس ، والباقى للأخوة سهم واحد للذكر مثل حظ الأنثيين
السؤال الخامس
بسبب الخوف من ضياع وقت الصلاة يحدث أحيانا أن اصلى وأنا محصور بالبول هل صلاتى صحيحة ؟
إجابة السؤال الخامس
صلاتك صحيحة شكليا . ولكن أين الخشوع . إقرا أول سورة ( المؤمنون ).



#أحمد_صبحى_منصور (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من عمر بن عبد العزيز الى الخليفة المهتدى العباسى .. إحزن يا ...
- عن ( ذلكم ) ( الأصل فى صلاتى الكسوف والخسوف ) ( فوق فوهة برك ...
- الصحابة الأعراب
- عن ( الدعاء بالشّر / جهاد المنافقين / شهادة الاسلام الواحدة ...
- فى أن شهادة الاسلام واحدة فقط ( تعقيب على تعقيب )
- عن ( إصر / صر / عنت ) ( مفازة / فوز ) ( عول / غول ) ( الصلاة ...
- ف ( 15 ) انحطاط أئمة الدين السنّى فى موضوع الزكاة المالية
- عن الاحتكار والأحكار
- التواتر ..وأشياء أخرى
- عن ( البقرة 18 ، 171 )( كريم ..ولكن ) ( الزوجة ترفض الهجرة ) ...
- ف ( 14 ) هل المرأة مستثناة من فريضة الجهاد بالمال والنفس ؟
- عن ( مقت ) و ( بغضاء )
- ف ( 13 ) خطيئة أئمة الدين السنى فى موضوع الثروة والزكاة الما ...
- عن ( مدينة ..) ( لا يكرهون الحق وهم فى النار)(الصحابة فى الق ...
- ف ( 12 ) المال هو الإله الأعظم فى دين قريش
- عن ذهب السامرى وعُمر موسى حين أرسل لفرعون
- ف ( 11 ) أكذوبة الردة فى حرب الردّة : هم إرتدوا عن التبعية ل ...
- عن ( قيّم / أقوم )( مدين ) ( الأرصاد الجوية ) ( الأقوال الكا ...
- ف ( 10 ) لا اكراه فى تحصيل الزكاة المالية جهادا وصدقة
- عن ( البرية ) ( إستغشوا ثيابهم )( صلاة الكسوف )( تسمية السور ...


المزيد.....




- الجماعة الإسلامية في لبنان تزف شهيدين في البقاع
- شاهد: الأقلية المسلمة تنتقد ازدواج معايير الشرطة الأسترالية ...
- أكسيوس: واشنطن تعلق العقوبات على كتيبة -نيتسح يهودا-
- آلام المسيح: كيف حافظ أقباط مصر لقرون على عادات وطقوس أقدس أ ...
- -الجماعة الإسلامية- في لبنان تنعي قياديين في صفوفها قتلا بغا ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن اغتيال قيادي كبير في -الجماعة الإسلامي ...
- صابرين الروح جودة.. وفاة الطفلة المعجزة بعد 4 أيام من ولادته ...
- سفير إيران بأنقرة يلتقي مدير عام مركز أبحاث اقتصاد واجتماع ا ...
- بالفصح اليهودي.. المستوطنون يستبيحون الينابيع والمواقع الأثر ...
- صابرين الروح.. وفاة الرضيعة التي خطفت أنظار العالم بإخراجها ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أحمد صبحى منصور - عن ( الكفيل ) ( ثقافة المؤامرة )(فتاوينا ) ( مسألة ميراث ) ( الصلاة فى حصر البول )