أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - بدر الدين العتاق - جدارية العاج؛ حائط المبكى















المزيد.....

جدارية العاج؛ حائط المبكى


بدر الدين العتاق

الحوار المتمدن-العدد: 7437 - 2022 / 11 / 19 - 10:31
المحور: الادب والفن
    


أزعجني الضمير ( تاء ) المتكلم الذي يجوب بين المتكلم وبين الغائب وبين الراوي العليم وبين سياق المفردة وصياغتها ولا أدري أين موقعه بالضبط من الكتابة ، وأحيل الإشكال لسوء فهمي أنا لهذه المادة التي بين يدي ، إذ حاولت معالجتها ذوقياً فلم أقدر وفنيَّاً فلم أستطع ولا أحيل الإشكال للكاتبة / فدوى سعد أحمد يوسف ، التي حاولت في انتاجها أن تبهر القارئ بهذا التلاعب تحاكي المقدرة على التأليف والكتابة ورُبَّما بهرته وأنا لا أدري لكن حتماً أنا لست ممن بهرتهم الكاتبة ولي تسبيبي الخاص وألخصه ههنا في هذا الحوار المتخيل بيني والكاتبة على النحو أدناه :
ضمير الناقد : حدثيني إذا سمحت كيف بَدَرَتْ وبَدَأَتْ فكرة كتابة ( جدارية العاج – مآقي البابوباب ) التي طبعتها لك دار المصورات للنشر والطباعة والتوزيع طبعة أولى سنة 2022 في مائة ست وأربعين صفحة ، عندك لأول مرَّة ؟ .
الكاتبة : لعلَّها ضربة لازب ، وجدتني أمسك القلم وصحيفة بيضاء سوَّدتها يداي تحت العنوان أعلاه " جدارية العاج " فهذه باكورة انتاجي كما ترى .
الناقد : هل كتبت قبلها شيئاً من ذات السِّنْخ ؟ .
الكاتبة : نعم كتبت ! محاولات شعرية بعنوان : ( عناقيد تدَّلت ) ومخطوطة رواية تحمل اسم : " كيبوتسا ، زنبقة الخضرة واللهب " .
الناقد العجيب : قدَّرت ذلك ، لأنَّ التجربة الكتابية الأولى واضحة بالنسبة لي فليس فيها العمق ولا الموضوع الذي يستحق عناء الإشادة أو تكلف الإشانة فهي بَيْنَ بَيْن ، فهذا النص هو قصة لا تشبه القصص ورواية لكنها لا تشبه الرواية من حيث تتابع الأحداث وتطورها وفقاً لتطور الحدث نفسه ، فهو عندي أقرب للخَطَرَات والرغبة في الكتابة كيفما اتفق لا أكثر ولا أقل ولا يعني بالضرورة فشل التجربة فالفشل في حد ذاته ضريبة النجاح في أدنى درجاته وليس علي تذكيرك العيب فيَّ أنا الناقد الضليل لجملة ما جاء في النص .
خذي مثالاً : من ص 5 – 14 ، هناك قفزات أولمبية عجيبة بين الفقرات كالقفزة إيَّاها في الفصل الثاني بالجامعة ، كيف لك أن تنشئ علاقة عاطفية بين شخصين ذكر وأنثى في أقل من 9 صفحات دون تمهيد للقارئ بذلك حين وشت بك الوشاية وضربة لازبك أنَّ من الإبداع جذب القارئ بعلاق حب بين طرفين دون مقدمات مقبولة وبصورة سطحية [ رفع أحدهم تينة حمقاء لطل تاج السر وهي مسرعة نحو الجامعة لتسليمها في القسم الزراعي أو ما شابه وبسرعة البرق أو قل : سرعة الصوت خفق قلبها بحبه لأنَّه التقطها لها قبل أن تنحني هي لتأخذها من على الأرض ، وهاك يا حب وهاك يا قلب وهاك يا خفقان ولا نامت أعين العُشَّاق ! / تلخيص لهذه الفقرة التي اعتمدت الكاتبة عليها بنسبة كبيرة في بقية الكتاب / يمكن للقارئين العادي والسيوبر أن يراجعاها هناك في موضعها اللائق من الحُبُكَّانة ] دون تقدير لعقل القارئ العادي والسيوبر ، وتسلسل في تلك الأبجديات التي صنعت هذه العلاقة بين طل والمدعو فلان بن فلان ، وأحسبه خطأ جليل ص 14 بالذات ، وما هو من الجاذبية في شيء ، وكان قبلها في مرحلة عمرية من الصفوف الأولى للمدرسة ثم فقرة في الفصل الثاني بالجامعة ثم مباشرة علاقة عاطفية ممجوجة بلا شك جنت بها علينا أشد الجناية ( العرب تقول : نا... بها أهلنا / راجع شرح الزوزني لمعلقة عمرو بن كلثوم التغلبي ، لأنَّ الجميع كان قد حفظ المعلقة وما بها من هجاء لعمرو بن هند وأمَّه حتى الصغار ، فقالت العرب ما قالته " حتَّى نا.. بها أهلنا " مع تقديري للقارئين الكريمين ) ، قال الشاعر القديم :
خبر ما نابنا مُصْمَئِلُّ * أجلَّ حتَّى دقَّ فيه الأجَلُّ
قال بن كلثوم :
وقد هرَّت كلاب الحي منَّا * وشذَّبنا قتادة من يلينا
هذا ! وهذه نتيجة العجلة ، قالت العرب قديماً : ( إنَّما الذَلَّة العجلة ) ، إليك سؤال : متى نستعمل ضمير المتكلم والغائب والراوي العليم وكل الضمائر البشرية والنحوية فيما نكتب ؟ .
الكاتبة : مثلما رأيت ! كيفما اتفق ، المهم أن تكتب كلاماً وتلزم الناس تعريفاً بأنَّه رواية فقط وسيقومون بالتصفيق لأنني أنثى ، والمرأة كما تعلم حقوقها مهدورة عند الرجل ونحن في عصر الحداثة لنا رأينا الذي تسندنا فيه الأمم المتحدة و ورجغ ورجغ ورجغ ! .
الناقد الضلول : حسناً ! إليك الخبر اليقين ، الكاتبة لا تتحكم في استعمال الضمائر الغائبة والحاضرة والمنتظرة دورها في الاستعمال ، وتجمع بين الأختين تكراراً بما سلف في جملة واحدة أو فقرة واحدة / أي الضميرين / ( أنا ضميري يؤلمني جداً هنا ، الضمير الثالث هنا بالنسبة للقارئ العادي ) قالت : [ هكذا شعرت ] ص 14 ، فلم أتبين اشارة تلك التاء اليتيمة في " شعرت " أهي لذكر أم لأنثى أم للمجتمع الدولي المساند لحقوق المرأة وورجغ ورجغ ورجغ ؟ حدثيني عنها باستفاضة ومتى يستعملها النحويون ومتى تستعملها النسويون .
من غير المنطق ، لمجرد رفع تينة من الأرض اليباب يخفق القلب بالسهر والحُمَّى يحبب من رفَعَهَا ومن رماها ، قال الشاعر القديم :
أوردها سعد وسعد مشتمل
ما هكذا يا سعد تورد الإبل
الكاتبة هنا تعجَّلت نسج القصة الرومانسية باعتبارها مدخلاً لشد انتباه القارئ المسكين حين لا توجد قرائن لتلك العلاقة ذات الصدفة الساذجة وبسرعة البرق تدخل في أتون الزواج ص 19 ، وتريد من القارئ هضمها العسير حقَّاً أم باطلاً ، فهذه السرعة المربكة لا تحمد عقباها في كتابة الروايات مستقبلاً .
الكاتبة : انت ناقد حاقد لا يعجبك العجب ولا الصيام في رجب ! .
الناقد المسكين : القضية ليست شخصية لكنها تعتمد على محورين مهمين جداً في إعمال القراءة هما : الذوق ومحله القلب للإيناس والعقل لتقييم وتعقيل الذوق ، فأنا لا أعرفك ولا غيرك أنا أتعامل مع النص فقط أفهمت ؟ كلا ولا عتب ! ( الجملة الاعتراضية تلك / أفهمت ؟ كلا ولا عتب ! / هي مأخوذة من كتاب " من نافذة القطار " للبروفيسور / عبد الله الطيب ، حين تكلَّم عن الأستاذ المرحوم / عبَّاس العقَّاد ، رحمهم الله أجمعين ) .
الكاتبة : هل لك في ملاحظة أخرى ؟ .
الناقد المسكين : نعم ! هناك عيب كبير في التناص هو : تقسيم نَفَسُ الكتابة التي توحي أول ما توحيه أنَّها خَطَرَات وزلقات لسان عبَّر عنها القلم الفطير أو خواطر تستأنى أن تُكتب ولها حظها من النُجح أو الفشل أو بالضبط هي مذكرات طويلة أتت سياقتها وصياغتها على شكل نص يلزم القارئ المنتظِر أنَّها رواية جيدة السبك قوية المتن وما هي بذلك ولا تلك وإليك النموذج أدناه من ص 35 :
[ أثاثُ الغرفة بسيط. ذوق أخي جميلٌ في الاختيار، وتصميم الأشياءِ. طل لا تطلبُ شيئًا أبدًا، فقط تبتسم بحياء، لغتُهَا الابتسام أكثرُ من الحديث بجانب أمِّي تحسُّ أنَّها ابنة لها، شملتْهَا فِي دعائها الدائم لمنير ، والمضاف له أنا أحيانًا. طلبتْ مِنّي أغراضًا مِن السوق، رَنَّ هاتفي كان أخي، هتفتُ ماذا يريد عريسنا الوجيه ؟ ضاحكًا أتانِي صوتٌ آخر مرتبِكًا جِدًّا قال منير صُقِعَ بالكهرباء في ورشته.. ] ص 35 ، أراها أفسدت المزرعة التي بناها من بناها من أصل التينة الحمقاء ، ورحم الله الشاعر إيليا أبي ماضي حين قال :
وَتينَةٍ غَضَّةِ الأَفنانِ باسِقَةٍ قالَت لِأَترابِها وَالصَيفُ يَحتَضِرُ
بِئسَ القَضاءُ الَّذي في الأَرضِ أَوجَدَني عِندي الجَمال وَغَيري عِندَهُ النَظَرُ
لَأَحبِسَنَّ عَلى نَفسي عَوارِفَها فَلا يَبينُ لَها في غَيرِها أَثَرُ
كَم ذا أُكَلِّفُ نَفسي فَوقَ طاقَتِها وَلَيسَ لي بَل لِغَيري الفَيء وَالثَمَرُ
لِذي الجَناح وَذي الأَظفارِ بي وَطَرٌ وَلَيسَ في العَيشِ لي فيما أَرى وَطَرُ
إِنّي مُفَصِلَةٌ ظِلّي عَلى جَسَدي فَلا يَكونُ بِهِ طول وَلا قِصَرُ
وَلَستُ مُثمِرَةً إِلّا عَلى ثِقَةٍ إِن لَيسَ يَطرُقُني طَير وَلا بَشَرُ
عادَ الرَبيعُ إِلى الدُنيا بِمَوكِبِهِ فَاِزَّينَت وَاِكتَسَت بِالسُندُس وَالشَجَرُ
وَظَلَّتِ التينَةُ الحَمقاءُ عارِيَةً كَأَنَّها وَتَدٌ في الأَرضِ أَو حَجَرُ
وَلَم يُطِق صاحِبُ البُستانِ رُؤيَتَها فَاِجتَثَّها فَهَوَت في النارِ تَستَعِرُ
مَن لَيسَ يَسخو بِما تَسخو الحَياةُ بِهِ فَإِنَّهُ أَحمَقٌ بِالحِرصِ يَنتَحِرُ
وشتَّات ما بين التينتين من وطر ، قال تعالى : { والتين والزيتون } سورة التين ، هذا مع العلم أنَّ قصيدة أبا ماضي تحتاج أيضاً إلى مراجعة لأنَّه أقوى وقد كره النُقَّاد مثلي ( الذين لا يعجبهم العجب ولا الصيام في رجب ) الإقواء في القصيدة المُقَفَّاة واعتبروه من ضعف الشاعر وبعضهم لم ينكرها وقال : للشعر ضرورة ليست في النثر ، والإقواء هو أن تأتي بحركة إعراب مخالفة لحرف الرَّوِي ، فقصيدة أيليا بها هذا الضعف فقصيدته مرفوعة الرَّوِي لكنه أتى بالبيت :
عادَ الرَبيعُ إِلى الدُنيا بِمَوكِبِهِ فَاِزَّينَت وَاِكتَسَت بِالسُندُس وَالشَجَرُ
مكسورة ، حين كان عليه أن يأتي به مرفوعاً فقد سبقها حرف جر الباء ، ورحم الله فرَّاجاً السرَّاجي وأباه القائل : ( انتهى الشعر بنهاية بشَّار بن برد ) راجع كتاب الدكتور / حديد السرَّاج ، عن أخيه / فراج الطيب السرَّاج - حياته وشعره ، ولم يدريا ما أحدثوا بعدهما .
من أجل هذا لم أجد المتعة ولا الموضوعية ولا الإثارة التي تطلبها الكاتبة ، خذ مثالاً على ذلك ص 28 اجتماع في منزل حاج الخضر ، ما الغرض منه وماذا يستفيد القارئ منه ولماذا وجد من الأصل ؟ اللهم طولك يا روح .
أمر آخر ، ( متاهة الروح ) وما بعدها ص 49 ( كانبيرا ) هل موضوع الكاتبة عاطفي أم إنساني أم زراعي أم أُسَري أم اجتماعي أم كلهم مع بعض أم ولا واحد فيهم ؟ هنا تشابه عليَّ البقر ولم أجد الصفراء الفاقع لونها لتسرني والناظرين معي إليك بها فعزفت عن " جدارية العاج " حيث لم أجد العاج أيضاً هنا ربما في موضع لم أره ، عزوفاً كريماً .


الكاتبة : هل لك ملاحظة أخيرة أيها الناقد الضلول ! .
الناقد العادي : الوصف ص 37 عن منير المتوفي - أحد شخصيات الكتاب – لا يتسق مع شكل وطول وعمق وعرض العلاقة بين طل تاج السر وبينه لتثمر عن زواج كئيب ، فالكاتبة لم يسبق لها أن مهَّدت للقارئ العادي مثلي أنا بتدرج تعميق العلاقة ومتانتها بينهما حتى تبكي عليه كل هذا الوصف غير المستحق ، وبالتالي أراها محاولة لتفريغ قالب مزاجي كتابي وصفي محزن لموقف أو لحدث لم يستقر عند الكاتبة أولاً لتحيله إلى مرائينا ثانية ، فالفقرة أو الفصل ككل غير مقبول وغير معقول ولا مفيد رغم محاولة الكاتبة إضفاء روح الحبكة فيها لكنها كبحتها كبوحاً وضلَّ عنها سامرها وتفرَّق أيدي سبأ .
أخيراً ، دعيني أشيد بأسلوبك الشاعري أو شاعريتك فيها أو قولي قصيدتك التي بين طياتها :
يا دموعَ العينِ اِحْتَجِبي؛
بكاءُ اليومَ لَنْ يُجْدِي..
وابلُ العينين لَنْ يُشْفِي
مصابَ القلب والكَبد
أتَبْكِي؟!
يُتْمَك الأبدِيّ
أتَبْكِي حياةً زُيّنت
وهي تضمرُ الغَدْرِ؟ ( الصواب أن نقول : الغدرا ، لأنَّها مفعول به والفاعل ضمير مستتِر تقديره هي " دموع العينين " ) .
فهي جميلة بلا شك وبها وزن جيد وإيقاع محبب إلى النفس فأحيل جهدك في الكتابة للشعر لا للرواية فأنا – والعياذ بالله من أنا – أقبلك شاعرة ولا أقبلك روائية ولك أن تؤخري طباعة ونشر مخطوطة روايتك القادمة التي تحمل اسم : " كيبوتسا ، زنبقة الخضرة واللهب " إلى حين نضج التجربة الكتابية لديك ، وبالله التوفيق لك قادم الأعمال إن شاء الله .



#بدر_الدين_العتاق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في العيد الوطني السعودي؛ تحية وقضية
- إدريس جماع؛ حياته وشعره؛ تصويب وتوضيح
- اسمها فدية الصوم وليست زكاة الفطر
- نشيد الجيش السوداني
- تعدد الزوجات في الإسلام
- إنما الصدقات ... للقوات المسلحة الإنسانية !
- حول حقيقة الإسراء والمعراج والوحي
- السكرتيرة- ؛ الزوجة الثانية للمدير العام
- أين ذهبت خطب الجمعة للنبي صلى الله عليه وسلم؟
- وردة بنفسج - لأجلها- في عيد الحب
- الكجور.. صور شعبية
- مقترح تقسيم السودان إلى خمسة أقاليم
- قصيدة - كوني ملهمتي-


المزيد.....




- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة
- باريس تعلق على حكم الإعدام ضد مغني الراب الإيراني توماج صالح ...
- مش هتقدر تغمض عينيك.. تردد قناة روتانا سينما الجديد على نايل ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - بدر الدين العتاق - جدارية العاج؛ حائط المبكى