محمد أبوزيد محمد
الحوار المتمدن-العدد: 7436 - 2022 / 11 / 18 - 00:12
المحور:
الادب والفن
وأدخل فـي زُمْــرة المُـحـبـين
لعلكَ تـنالُ من ضياءهم ضياءُ
هـي جـنـةٌ عــلى أرض الـورى
باطنها رحمات وإن بَدَت عناءُ
عجـبًا لمنّ إدّعى الحب مسلكًا
وصاحَ بين الخلائق به مترنّما
الـحب لـلـروح نــورٌ ســاطــع
كالشمس لـلكون نهـارًا مشرقا
الـحبُ لا يُـحـكى عـنه بل يُرى
فأدخل لـزُمْرة المُحبينَ وانتمي
وإن مـسَّكَ سوء بِـهم فـأحتمي
فـهُم أهْـل الـعطاءِ وأهل الـثَّرَى
#محمد_أبوزيد_التجاني
#محمد_أبوزيد_محمد (هاشتاغ)
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟