أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - عيسى بن ضيف الله حداد - كلية وكليات / تشكل البوتقة الحضارية/ في خلاصات















المزيد.....

كلية وكليات / تشكل البوتقة الحضارية/ في خلاصات


عيسى بن ضيف الله حداد

الحوار المتمدن-العدد: 7434 - 2022 / 11 / 16 - 21:27
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


كلية وكليات
تشكل البوتقة الحضارية
في خلاصات
كخلاصة لمجمل عمل تجلًى على مدى مئات الصفحات أسجل: ثمة جغرافيا تعلن عن ولادتها، تأسست على نحو تدريجي، تجلت في السمات الآتية:
Eتشكّل جغرافية اقتصادية تجارية مركزية، تشمل اليمن والجزيرة العربية وما بين النهرين، ووادي النيل، وبلاد الشام ، وامتداداتها..
كان من شأن هذه السوق أن تحتل حجر الرحى في اقتصاد العالم القديم، وتشكّل ملتقى طرق التجارة الدولية، والمحطة المركزية لتفاعلات التبادل والتواصل بين أجزاء العالم المتحضر والسائر في دروب الحضارة..
دام هذا الحال كما قد تأسس عليه، في ظل السيطرة الأجنبية القادمة، فيما بعد زوال الزمن السياسي لبابل..
E تشكّل جغرافية ديموغرافية -.. ظهور تمازج سكاني اجتماعي واسع النطاق بين مختلف البقاع ولأنساق، وقد أتى بمثابة نتاج عن: 1) عن تلاؤم الوحدة الجغرافية للمكان - 2) الحراك السكاني الناجم عن التبدل المناخي– 3) التبادل التجاري الواسع والمتواصل-4) أسرى الحروب والصراعات القائمة في ارض المكان-5) العمالة في المشاريع الكبرى في مصر وفي بابل- 6) السياسة السكانية للنظام الآشوري الكلداني المتمثل بالدمج السكاني.
E تشكّل جغرافية سياسية-.. تمثلت بتناوب السيطرة السياسية بين المركز المصري والبابلي على المنطقة البينية الوسطى، بلاد الشام.. والحراك السكاني المتفاقم، الناجم عن التصحر والتوجه نحو بقاع الماء..
E تشكّل جغرافية ثقافية ولغوية: تدشن هذه الجغرافية محتوى الجغرافيات السابقة ولاسيما: الاقتصادية والديموغرافية، وذلك في نسق من جدل العلاقة بين جغرافية الأساس، وبين جغرافية المرآة. تتبدى هذه الجغرافية في ثنائية الثقافة واللغة وفق النسق الآتي:
في الثقافة المشتركة- تمثلت الظاهرة الثقافية، في اللاهوت المتعدد كمهيمن على المنظومة اللاهوتية لكامل المنطقة، وتبادل أسماء ورموز هذا اللاهوت بين جميع القبائل والأقوام، حتى لو اختلفت الأسماء في بعض من الأرجاء، فقد تماثلت في الوظائف..
الظاهرة اللغوية المشتركة - بدت هذه الظاهرة في نسق من اللغات المتقاربة.. والسؤال هل انبثقت هذه اللغات من لغة واحدة...؟ وأي كان الجواب، فان هذه اللغات قد تقاربت وتفاعلت في مسيرة أو قل بوتقة لغوية واحدة، ثم تمثلت أولاً في اللغة الآرامية بالإضافة لغيرها كالكنعانية وغيرهما، كلغات متجاورة ومتداخلة ومتماثلة إلى درجة
نسبية، بحيث قد توحدت في الوريث التاريخي المتمثل في اللغة العربية.. تشكل هذه الظاهرة بحد ذاتها الحقيقة التاريخية للمظاهر الأخرى، وسياجاً لها.
في هذا المجال يسطر بيير روسي: إن الالفباء، التي تأتي رأساً من الفينيقية.. يجب أن نعيد إلى نوعين من الخط " عالمين " فرضا على الشرق منذ الألف الثالث قبل الميلاد: المصري والبابلي، الأول مؤكد بكتابات ضخمة وبرديات - والثاني المسمى بالمسماري المعروض في المكتبة الواسعة المجموعة في نينوى، تلك المكتبة التي جمعها سنحاريب، ثم بكتابات القصور الحثية في المدن الكنعانية بعلبك أو أوغاريت، أو المصرية كرقم تل العمارنة.. " (بيير روسي ص63)
لقد تمخض الأمر، إلى حدوث مشهد ينطوي على تواصل جغرافي وديمغرافي ثقافي.. عبر حلقات سلسلة تمتد، من جنوب الجزيرة العربية في تواصل مع شمالها، والشمال في تواصل مع شماله الشامي وشماله الشرقي، ثم يتواصل السير تدريجيا إلى الشمال الغربي عبر سيناء ليطل على مصر ومما وراء مصر..

كليات في أفق أوسع.. [ مقتبس من بيير روسي]
لا لم تكن تلك المرحلة التاريخية بما احتوت من عوامل وعوالم مقتصرة على حدودها تلك.. بل مدت يدها إلى أفق أوسع.. ومصر ذاتها لم تكن بمنأى عن تلك العملية التاريخية، إنما قد اندمجت عميقاَ في آتونها، من حيث قد أسهمت بفعالية في تشكيل هذا المجال، بل ودخلت في محرابه..
ولعل للدلائل ما تفصح عن ذاتها. وها هي جميع آلهة ما بين النهرين
كانت ممثلة في البانتيون المصري (ص81). وبينما كانت الهيروغليفية المصرية تستعمل في بابل، فإن المسمارية كانت مستعملة في مصر، والخطان يتجاوران في الاستعمال.. (ص 63)
إن وجود اللغتين معا مشار إليه في أكثر الأماكن من قبل علماء العمارة وهما مختلطان بصورة مبهمة، بحيث أنهما انتهت إلى إعطاء لغة مشتركة مكتوبة مع إشارات مصرية مبسطة أعطت الآرامية ( ص 63). وفي ظل حكم الأسرة الثامنة عشر الفرعونية يصبح أحيانا التمييز بين حثى أو مصري أو آرامي (ص(64.).
أما فينيقيا وهي " لم تخلق من العدم" كانت بمثابة الممثل عن النزوع البحري لما ساد المنطقة من حضارة وطموح لما وراء البحار، فقد مدت يدهاإلى قرطاجة وشرقها وغربها لتضع المقدمات للزمن الآتي، وعلى هذا الطريق سيكون المسار للآتي من الأيام..
لعل ابرز مما يمكن أن يقال في هذا الصدد، هو الآتي: إن اللقى المكتشفة في كركميش، نقطة تقاطع التأثيرات، نقطة تقاطع التأثيرات المصرية المتوسطية، والتيارات الهندية البابلية، تتشابه تشابهاً دقيقاً مع اللقى التي عثر عليها في غزة، وتيماء الحجاز، ومأرب والبحرين، فالسبب إذاً مفهوم في استحالة التمييز بين عدة ثقافات، أو بالأحرى التفتيش عن توزع جغرافي لشعوب اسمها نفسه موضوع ضمان.." (ص 48)
وليس أبلغ من القول الآتي : الإسكندر تلميذ أرسطو، ذهب حتى مزار آمون المصري ليلتمس منه الإذن بالملك على بابل دليل صارخ على وحدة الشرق العضوية، فلقد كانت الديانة واحدة تحت مظاهر متعددة، والدولة واحدة كذلك على الرغم من استقلال الجماعات الذاتي، والقانون واحد على الرغم مما تقتضيه هنا وهناك الظروف المحلية. - " فلا يكفي الاسكندر البتة لكي يخلف داريوس الثالث، ولكي يلبس تاج العاهل الكبير، أن يكون فقط مرشح الفئة الشرعية. كان عليه أن يحصل على موافقة مقام أعلى أيضاً، وكان المقام الأعلى يدعى آمون. وعندما يتكلم آمون، فكل الديانات تطيعه.. "[ ص 181 و 182 ]
أجل.. وما المزار سوى بابل.. (في تغاير الحقول..)

كليات في الحصاد الأخير لمسيرة أول التشكل
لعلنا نجد في سيادة اللغة الآرامية بمثابة تجسيد واقعي أو رمزي يمثل المطاف لمسيرة أول التشكّل، من حيث كون اللغة ولاسيما في الأزمنة القديمة، يمكن أن تختزل بحد ذاتها جملة من العوامل المتفاعلة التي من شانها إيجاد شبكة من العلاقات المتداخلة بين مجمل المكونات السكانية في وسط جغرافي ما.. إذ تكون اللغة الموحدة بمثابة إعلان حي لها..
ليس من الصدفة بمكان، أن تجد تلك اللغة عرينها الحصين في المدى الجغرافي الممتد من حوض الرافدين إلى حوض النيل مع امتدادات إلى الجوار جنوبا إلى شمال الجزيرة العربية وحنوبها.. وأن تكون قد تجاوزت في تأثيرها اللغوي هذا المدى لما حولها.. ولعلها قد شكلت عنوان البوتقة الحضارية الأولى، وهي على هذا النحو تكون قد فتحت الباب على مصراعية للغة العربية، التي ورثت الآرامية ومن حواليها، في المسيرة الحضارية القادمة..
من المؤكد، بكون تلك الظاهرة اللغوية قد فتحت الطريق للتطور، للسوق الاقتصادية بديناميكيتها التجارية لها ما تفرضه من تعبيرات ثقافية على الواقع..
من المؤكد، أن للعوامل الأخرى كان لها دورها الفعال في انجاز هذه الظاهرة اللغوية..
الجدير بالبيان، أن تلك المنطقة بحدودها الجغرافية تلك، قد مثلت عبر هاتيك الأزمنة الحلقة المركزية للفعالية الحضارية للعالم القديم..
كما كانت بذات الوقت البقعة الرئيسية لتلاقي وتقاطع طرق التجارة الأكثر أهمية آنذاك، بحيث قد شكلت بكليتها كناظم لسوق اقتصادية تجارية عالمية، مما جعلها مركزا لإشعاع حضاري يمد خيوطه إلى محيطه..
كخلاصة
لقد أدت جملة المعطيات السابقة بكليتها لتمتين معالم البوتقة الحضارية، من حيث اعتمادها على بنية تحتية صلبة، متمثلة بالهيمنة على عملية التبادل التجاري بأطيافه الواسعة، حتى غدت بمثابة كيان متفرع الأركان، المعبر عن نفسه بثقافة عريقة الأبعاد وتفاعل سكاني وتاريخ ممتد - كما ورد..
ô ô ô
على خطى القادم على مدى الزمان في خطاطة (لعمل يجب أن يستكمل)
يواصل التاريخ مسيرته كدأبه، في مظهر حلزوني متعرجاً حيناً وحيناً متقدماً. وفي هذه المجريات لا يأنف التاريخ، من إنتاج جملة من الصراعات تأخذ أشكالاً عدة.. مموهة حيناً وحينا معلنة..
عبر هذا المسار لم يكن بوسع سيطرة الإمبراطوريات المتتالية، الفارسية والإغريقية والرومانية والبيزنطية، زعزعة أساسيات هذا التشكل، التي عبرت ذاتها ببقاء اللغة الآرامية واللغات المرافقة المتماثلة لها، بما تمثل من ثقافة صامدة في عرينها..
بل وثمة العديد من المؤشرات تؤكد بقاء تلك المنطقة بمثابة القاعدة الاقتصادية والثقافية في ظل تلك الإمبراطوريات.. تلك التي لم يتجاوز شأنها أكثر من إخضاع المنطقة لسيطرتها العسكرية وجمع المكوس والنهب من أقاليمها، في حين بقي الأمر يسير بكيفية أو بأخرى، على منوال بدايته، من دون توقف..
في غمرة ذلك، لم تكن المسيحية الوليدة ببعيدة عن روح الثقافة الآرامية الشرقية، بل قد كان من شأن هذه الثقافة تأسيس مسيحية شرقية على نسقها، بعدما أصبحت المسيحية الدين الرسمي للإمبراطورية الرومانية، وفقدت المسيحية عبرها الكثير من سماتها الأصلية..
من المؤكد، أن الصراع الذي قد اندلع داخل المسيحية ذاتها، كان يمثل بكيفية ما صدى للصراع السياسي والاجتماعي المحتدم في تلك المنطقة، بين مكوناتها الوطنية من جهة والهيمنة الأجنبية من جهة ثانية.. والأمثلة كثيرة سنظهرها في حينها..
ولم يكن صراع التيارات داخل المسيحية هو الظاهرة الوحيدة الممثلة للصراع ما بين هو وطني وقادم أجنبي، حيث قد ظهرت أشكال أخرى، من بينها حركات استقلالية متعددة، من بينها دولة الأنباط ودولة تدمر ودويلات الجنوب العربي في اليمن ودولة قرطاجة، وغيرها مما قد ضاع أثره.
كما قد كان للثنائي الإثني، الآرامي والعربي، حاضراً في عمق هذه الصراعات بأبعادها المتعددة، ولاسيما في بلاد الشام.. وأكبر مثال ما قد ظهر من قرائن ثقافية وسياسية في زمن الأنباط، وعصر تدمر، ولدى المسيحية الشرقية..
على وقع من ذلك واصل التاريخ سيره، حتى حط رحالة في تلك المنطقة عبر الحضارة العربية الإسلامية، التي استطاعت بعبقرية فذة استيعاب الماضي الحضاري بمجمله.
ولعل الإشارة الأكثر وضوحا للدلالة على تلك الحقيقة، تتمثل بكون اللغة الآرامية قد سلمت الراية بكل طواعية للغة العربية، استجابة منها لمنطق التاريخ وإرادته المتمثلة بدواعي عوامل التشكل المتجددة بآفاقها الحضارية المتصاعدة..
على صدى من تلك المعطيات، يختزل لنا بيير روسي مشهد ما حدث عبر مقولته الفذة: إن لغة واحدة مكتوبة ومتخاطب بها قد انتهت إلى فرض نفسها وتغطية هذا المجموع الكبير: إنها اللغة الآرامية.. ثم تطورت الآرامية منذئذ طبيعياً، ودون معارضة، إلى اللغة العربية، التي وجدت نفسها منذ ذلك الحين وارثة الماضي المصري، والكنعاني، والحثي، والبابلي. " (مدينة ايزيس ص24 )
إلى أن يقول، لقد " كان زيفاً وضلالاً باسم السامية المزعومة، فصل
العرب عن المجموع الثقافي المصري الكنعاني البابلي. (مدينة إيزيس ص 30)
على هذا النسق تكون الحضارة العربية الإسلامية، قد أسست ذاتها
على قاعدة التراث الحضاري الثقافي لذاك الماضي.. وواصلت المسار في طريق تشكل الفضاء العربي بميسمه الحضاري والثقافي واللغوي..
أجل، واجل، ولعل من دواعي هذا العمل ما يستدعي السير فيه نحو التكامل.. في صبوات الآتي..
ÖÖÖ



#عيسى_بن_ضيف_الله_حداد (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مقتطف سياسي واجتماعي يسلط الأضواء على نهج الإمبراطورية الروم ...
- العرب في ظل الإمبرطوريات ولا سيما الرومانية
- نحن والكون
- أهم أقوال من مستشرقين في النبي محمد
- من مقتطف من مخطوطة مشروع كتاب العرب في زمن الإمبراطوريات (ال ...
- وقفة تأمل ما بين روما وبيزانطة
- من الأسرة الحمصية العربية إلى الأسرة التدمرية العربية
- من الأسرة الحمصية العربية إلى الأسرة التدمرية من الأسرة الحم ...
- وقفة أولية مع ظهور المسيحية
- وقفة موجزة مع العبودية كنظام سائد في النظام الروماني- مقتبس ...
- خلاصات بحثية، أولها في الجزيرة العربية، وثانيهما تعكس ذاتها ...
- من التراث/الماء كمقدس
- مقدمة عمل عنوانه في معترك السياسة في جامعة دمشق في عقد الستي ...
- الإمبراطورية الرومانية في ظل قسطنطين
- احتضار وسقوط امبرطورية العبودية الرومانية.
- مقاربة تاريخية/ بدايات وتحولات
- وقفة سريعة/ ما بين زنوبيا وبولس السيمساطي/ ساموات السوري
- المشترك في الزمن البابلي
- مقتطف من كتابي - البحث عن موسى - في قراءة مغايرة - ومناظرة م ...
- قراءة في التاريخ القديم لما بين الرافدين - كليات في وقائع


المزيد.....




- فيديو غريب يظهر جنوح 160 حوتا على شواطىء أستراليا.. شاهد رد ...
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 1000 عسكري أوكراني خلال 24 سا ...
- أطعمة تجعلك أكثر ذكاء!
- مصر.. ذعر كبير وغموض بعد عثور المارّة على جثة
- المصريون يوجهون ضربة قوية للتجار بعد حملة مقاطعة
- زاخاروفا: اتهام روسيا بـ-اختطاف أطفال أوكرانيين- هدفه تشويه ...
- تحذيرات من أمراض -مهددة للحياة- قد تطال نصف سكان العالم بحلو ...
- -نيويورك تايمز-: واشنطن سلمت كييف سرّا أكثر من 100 صاروخ ATA ...
- مواد في متناول اليد تهدد حياتنا بسموم قاتلة!
- الجيش الأمريكي لا يستطيع مواجهة الطائرات دون طيار


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - عيسى بن ضيف الله حداد - كلية وكليات / تشكل البوتقة الحضارية/ في خلاصات