أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - محمد زكريا توفيق - جوزيف ستالين: بطل قومي أم قاتل بدم بارد؟















المزيد.....

جوزيف ستالين: بطل قومي أم قاتل بدم بارد؟


محمد زكريا توفيق

الحوار المتمدن-العدد: 7426 - 2022 / 11 / 8 - 19:03
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


جوزيف ستالين (1879-1953)

الرجل الفولاذي، الذي حول الاتحاد السوفيتي من دولة متخلفة، إلى قوة عظمى عالمية، بتكلفة بشرية لا يمكن تخيلها. ولد ستالين في عائلة فقيرة، في إحدى قرى جورجيا المتواضعة.

نشأ في فقر. والدته كانت غسالة ملابس، والده كان إسكافي. أصيب بالجدري وهو صغير، في السابعة من عمره، ويترك مع وجه متشوه، وذراع يسرى معاقة قليلا.

يتعرض للتنمر من قبل أقرانه الأطفال الآخرين، ويشعر بالحاجة المستمرة لإثبات ذاته. والده مدمن خمر، يقوم بضربه بصفة مستمرة. عندما يكبر جوزيف الشاب، يستحوذ على خياله، الفولكلور الرومانسي في جورجيا.

لديه رغبة قوية ورومانسية في العظمة والاحترام، مع برود وعدم مبالاة تجاه أولئك الذين أساءوا إليه. يشعر دائما بالدونية أمام المثقفين المتعلمين، ولا يثق بهم بشكل خاص.

أرسلته والدته إلى المدرسة اللاهوتية في تفليس، عاصمة جورجيا للدراسة، لكي يصبح كاهنا. بدلا من دراسة الكتاب المقدس، كان يقرأ الكتابات السرية لكارل ماركس، وانضم إلى مجموعة اشتراكية محلية.

كرس الكثير من وقته للحركة الثورية ضد قيصر روسيا. وأصبح، على عكس رغبة والدته، ملحدا، كثيرا ما يجادل الكهنة. في عام 1899 تم طرده أخيرا من المدرسة اللاهوتية، بعد تغيبه عن الامتحان.

أثناء عمله ككاتب في مرصد الأرصاد الجوية، يواصل جوزيف أنشطته الثورية، وينظم الإضرابات والاحتجاجات. وأصبحت أنشطته معروفة للشرطة السرية القيصرية، فاضطر للعمل تحت الأرض.

ثم ينضم ستالين إلى الحزب البلشفي، ويقود حرب عصابات في الثورة الروسية عام 1905. أول اجتماع له مع لينين، الزعيم البلشفي، كان في مؤتمر للحزب في فنلندا. لينين كان معجبا بهذا الثوري النشيط الذي لا يعرف الرحمة.

في عام 1907، سرق جوزيف 250،000 روبل، أي ما يعادل تقريبا 3.4 مليون دولار أمريكي، في عملية سطو على بنك في تفليس، للمساعدة في تمويل الأنشطة السرية.

تزوج جوزيف من زوجته الأولى كيتيفان سفانيدزه عام 1906. وهي من عائلة فقيرة من النبلاء الصغار. تلد كيتيفان ابنهما ياكوف في العام التالي.

بعد السطو البنك، هرب جوزيف وعائلته من القوات القيصرية إلى باكو في أذربيجان. عندما تموت زوجته كيتيفان بسبب التيفويد، عام 1907، يغمره الحزن، ويترك ابنه ليعتني به والدا زوجته. ثم يكرس نفسه لعمله الثوري. فيلقى القبض عليه عدة مرات، وينفى إلى سيبيريا عام 1910.

لم يكن ستالين قط مجادلا فكريا ناريا، أو خطيبا مفوها، مثل لينين أو تروتسكي. لكنه كان متخصصا في صواميل ومسامير النشاط الثوري السري.

بينما كان ينظم لينين الثورة الروسية، ويعد "بالسلام والأرض والخبز"، كان ستالين يلعب دورا حاسما من خلال إدارة صحيفة برافدا البلشفية.

ثم يتم الترحيب به كبطل، عندما يساعد لينين على الهروب من جيش القيصر إلى فنلندا، ويتم تعيينه في الدائرة الداخلية للحزب البلشفي.

كان معرضا للاعتقال، بسبب نشاطه في تنظيم العمال، وتوزيع المنشورات غير القانونية، وسرقة القطارات لدعم القضية. في حين عاش لينين وأصدقاؤه الأكثر حرصا، في أمان في الخارج، يكتبون مقالات وطنية عن محنة الطبقة العاملة الروسية.

عندما تمت الإطاحة بالقيصر، تنزلق البلاد إلى حرب أهلية. ستالين، مثل غيره من المتشددين داخل الحزب، يأمر بالإعدام العلني للفارين من الخدمة العسكرية والمنشقين.

عندما تولى لينين السلطة، عين ستالين عام 1922، أمينا عاما للحزب الشيوعي. فاكتسب ستالين مهارات جديدة، من خلال العمل كوسيط للمسؤولين في جميع أنحاء الحزب.

لقد استخدم بذكاء منصبه الجديد لتعزيز السلطة، من خلال التحكم في جميع التعيينات، ووضع جداول ومواصفات للأعمال، والتحرك بين موظفي الحزب بطريقة تجعل الكل مدينا له في نهاية المطاف.

بحلول الوقت الذي أدرك فيه قادة الحزب ما حدث، كان قد فات الأوان، بعد أن وضع ستالين كل في مكانه. الشخص الوحيد الذي يتمتع بالسلطة لتحديه، كان على فراش الموت، وغير قادر على الكلام، بعد سلسلة من السكتات الدماغية.

إلى جانب ذلك، كان ستالين يسيطر حتى على من يمكنه الوصول إلى الزعيم لينين. وأصبح الأمين العام الفعلي للحزب.

بعد وفاة لينين في عام 1924، كان يتوقع الكثيرون في الحزب أن يكون زعيم الجيش الأحمر ليون تروتسكي، خليفة لينين الطبيعي، لكن أفكاره كانت مثالية للغاية، بالنسبة لغالبية الحزب الشيوعي. بعكس ستالين، الذي قام بتطوير الماركسية في روسيا، بدلا من التركيز على الثورة العالمية.

بدأ ستالين يروج لنفسه بكل قوة، على أنه وريث لينين السياسي. وقام بشكل منهجي بتدمير جميع القادة القدامى للحزب، مستغلا ضعفهم، عن طريق تقسيمهم وقهرهم.

في البداية، كان يتم عزل هؤلاء الأشخاص عن مناصبهم، ثم يقوم بنفيهم إلى الخارج. في وقت لاحق، عندما يدرك ستالين أن ألسنتهم وأقلامهم الحادة لا تزال قادرة على انتقاده حتى من بعيد، كان يتخلص منهم.

تكتيكات ستالين، بلغت ذروتها في عهد الإرهاب والمحاكمات الشكلية المذهلة في 1930s، حيث كان الآباء المؤسسون للاتحاد السوفيتي، واحدا تلو الآخر، يتهمون بأنهم "أعداء الشعب"، أو في خدمة أجهزة الاستخبارات الرأسمالية. ثم يطلق عليهم النار بدون محاكمة.

كان لا بد من إسكات ليون تروتسكي، المزعج بشكل خاص، الذي استمر في مناهضة ستالين من مكسيكو سيتي، بعد نفيه عام 1929. فتم طعنه حتى الموت بمخراز ثلج عام 1940.

امتدت عمليات التطهير، أو "القمع" كما تعرف في روسيا، إلى ما هو أبعد من نخبة الحزب، حيث وصلت إلى كل خلية حزبية محلية، وإلى جميع المهن الفكرية تقريبا.

حيث كان يشتبه في أي شخص حاصل على تعليم عال، على أنه كان معاديا محتملا للثورة. بذلك، تم استنزاف الاتحاد السوفييتي من قوته الفكرية، وترك ستالين وحده، هو القوة الفكرية الباقية في البلاد.

في عام 1919، تزوج ستالين من زوجته الثانية ناديجدا أليلوييفا، وأنجبا طفلين، سفيتلانا وفاسيلي.أساء معاملة ناديجدا، إلى الدرجة التي جعلتها تقوم بقتل نفسها في نهاية المطاف عام 1932. فيبلغ رسميا عن وفاتها على أنها ناجمة عن التهاب الزائدة الدودية.

ياكوف، ابنه من زوجته الأولى، كان جنديا في الجيش الأحمر، وتم القبض عليه في وقت مبكر من الحرب العالمية الثانية. عندما يقترح الألمان إطلاق سراحه في تبادل للأسرى، يرفض ستالين، قائلا: "كيف أواجه الجنرالات الروس الذين فقدوا أولادهم أو أسروا في الحرب". ويموت ياكوف في معسكر اعتقال نازي عام 1943.

اتبع ستالين سياسة اقتصادية لتعبئة البلاد بأكملها لتحقيق هدف التصنيع السريع، حتى تتمكن من مواجهة القوى الرأسمالية.

تحقيقا لهذه الغاية، قام بتجميع الزراعة بقوة. كان البلاشفة قد قاموا بتوزيع الأراضي على الفلاحين عام 1917، لكن أخذتها الحكومة منهم، وحولتهم فعليا إلى أقنان مرة أخرى. فيعارضه الملايين من المزارعين العاديين، الذين يلجأون إلى قتل الماشية احتجاجا، وتخزين الحبوب سرا.

حوالي خمسة ملايين شخص يموتون في سلسلة من المجاعات. ومع ذلك، يعتقد ستالين أن الغاية تبرر الوسيلة، بحلول أواخر 1930s يتم تجميع الزراعة بالكامل فيما يسمى بالمزارع الجماعية.

وضع ستالين الخطط الخمسية، لتنسيق جميع الاستثمارات والإنتاج في البلاد، ونفذ برنامجا ضخما لبناء الصناعات الثقيلة.

كان الاتحاد السوفيتي يتباهى بأن اقتصاده مزدهر، بينما كان العالم الرأسمالي يعاني من الكساد العظيم. وأن حملته الصناعية قد نجحت في إنشاء بنية تحتية صناعية بسرعة. إلا أن ذلك، قد تم بتكلفة باهظة في الأرواح البشرية.

فقد أدت تدابير قاسية، مثل المصادرة العنيفة للحصاد من قبل الحكومة، وإعادة التوطين القسري، وقتل الفلاحين اللذين قاوموا المزارع الجماعية ونزع الملكية، كعناصر معادية للثورة، وتسخير العمال بدون أجر، من خلال اعتقال ملايين المواطنين الأبرياء.

قد أدى كل ذلك إلى وفاة ملايين لا حصر لها من البشر، في أسوأ مجاعة من صنع الإنسان في تاريخ البشرية، وفي معسكرات الجولاج.

في أواخر 1920s، يحرض ستالين على سلسلة من الخطط الخمسية لتحويل الاتحاد السوفياتي إلى دولة صناعية حديثة. إنه يخشى إذا لم يقم الاتحاد السوفيتي بالتحديث، فسوف تفشل الشيوعية، وسيتم تدمير البلاد من قبل جيرانها الرأسماليين.

يحقق زيادات هائلة في إنتاجية الفحم والنفط والصلب، وتشهد البلاد نموا اقتصاديا هائلا. يتم تنفيذ خططه بلا رحمة. ويتم وضع أهدافا صارمة للمصانع، فيجد العديد من العمال أنه من المستحيل تحقيقها.

أولئك الذين يفشلون، يتم تقديمهم ككبش فداء من قبل الكثيرين، كمخربين، ويسجنون أو يعدمون كأعداء للدولة.

بينما كانت غيوم الحرب العالمية الثانية تتجمع في الأفق عام 1939، شعر ستالين بأنه حقق هدفا من خلال إبرام اتفاق عدم اعتداء مع هتلر، اتفقا فيه على تقسيم بولندا ثم ترك كل منهما الآخر وشأنه.

كان ستالين يعتقد اعتقادا راسخا بأنه وهتلر على وفاق تام، لدرجة أنه رفض الاستماع إلى تحذيرات مستشاريه العسكريين عام 1941، بأن هتلر كان يحشد جنوده لشن هجوم على روسيا. وكان ستالين يقوم بتطهير أي شخص يجرؤ على التلفظ بمثل هذا التجديف.

نتيجة ذلك، جاء هجوم هتلر، حينما كان الجيش السوفيتي غير مستعد تماما، وعانى من هزائم مروعة، بينما أمضى ستالين الأيام القليلة الأولى بعد الهجوم، مختبئا في مكتبه في حالة صدمة.

نظرا لأن الجيش قد تم تطهيره من أفضل العقول في منتصف 1930s، فقد استغرق الأمر بعض الوقت، والعديد من الأرواح، قبل أن يتمكن السوفييت من إعادة تجميع صفوفهم وتقديم دفاع فعال.

بحلول ذلك الوقت، كانت كل أوكرانيا وبيلاروسيا في أيدي الألمان، وكانت لينينجراد محاصرة، وكانت المدفعية النازية متجذرة على بعد بضعة أميال فقط من الكرملين.

بعد جهود بطولية من جانب البلاد بأكملها، تحولت المقاومة في نهاية المطاف إلى ستالينجراد في عام 1943، وسرعان ما كان الجيش الأحمر المنتصر يحرر بلدان أوروبا الشرقية، قبل أن يبدأ الأمريكيون في تشكيل تحد خطير لهتلر من الغرب مع غزو "دي داي".

خلال مؤتمرات طهران ويالطا وبوتسدام، أثبت ستالين أنه مفاوض من الطراز الأول، جدير بالتفاوض مع أمثال روزفلت وتشرشل، وتمكن من الاتفاق على بقاء بلدان أوروبا الشرقية، التي حررها الجيش الأحمر، في مجال النفوذ السوفيتي، فضلا عن تأمين ثلاثة مقاعد لبلاده في الأمم المتحدة، المشكلة حديثا.

أصبح الاتحاد السوفييتي الآن، في عهد ستالين، قوة عظمى عالمية معترف بها، وله مقعده الدائم في مجلس الأمن، ونال الاحترام الذي كان ستالين يتوق إليه طوال حياته.

يروج ستالين لصورته كزعيم عظيم وبطل للاتحاد السوفيتي. ومع ذلك، فهو مصاب بجنون العظمة بشكل متزايد. قام بتطهير الحزب الشيوعي والجيش من أي شخص يقوم بمعارضته، أو يحتمل أن يعارضه.

قتل ثلاثة وتسعون، من أصل 139، عضوا في اللجنة المركزية، وأعدم 81 من أصل 103 جنرال وأدميرال. استخدم الشرطة السرية الستالينية بصرامة، وكان يشجع إبلاغ الناس عن بعضهم للسلطات.

اتهم ثلاثة ملايين شخص بمعارضة الشيوعية، وقام بإرسالهم إلى معسكرات الاعتقال، وهي معسكرات عمل في سيبيريا. وقتل نحو 750 ألف شخص بمحاكمات شكلية.

في عام 1953، تم الكشف ظاهريا عن مؤامرة لقتل ستالين في الكرملين نفسه. فبدت عملية تطهير جديدة وشيكة، لم تتوقف إلا بوفاة ستالين.

لكنه، ظل بطلا شعبيا، حتى خطاب خروتشوف "السري" المعروف، أمام مؤتمر الحزب في عام 1956، والذي تم فيه إدانة تجاوزات ستالين، على الأقل فيما يتعلق بالاستيلاء على السلطة في الحزب نفسه.



#محمد_زكريا_توفيق (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- نيكولاس الثاني: قصة إعدام قيصر
- روسيا الحديثة 10 العدميون يقتلون القيصر
- روسيا الحديثة 9 نهاية حرب القرم وبداية الحريات
- روسيا الحديثة 8 حرب القرم
- روسيا الحديثة 7 الإمبراطور نيكولاي الأول
- روسيا الحديثة 6 فشل نابليون في غزو روسيا
- روسيا الحديثة 5 الذئب في المصيدة
- روسيا الحديثة 4 مجد الإمبراطورة كاثرين وعارها
- روسيا الحديثة 3 كاثرين تطيح بزوجها وتحكم
- روسيا الحديثة 2 كيف كان حكم آنا وإليزابيث
- روسيا الحديثة - 01 بيتر يسجن زوجته ويجلد ابنه
- الإمبراطورية الروسية – 8 كيف غزا بيتر العظيم الشمال
- لإمبراطورية الروسية – 7 بيتر الأول العظيم
- الإمبراطورية الروسية – 6 بداية حكم عائلة رومانوف
- الإمبراطورية الروسية – 5 نهاية القيصر المزيف
- الإمبراطورية الروسية - 04 غاصب السلطة، والوريث المزيف
- الإمبراطورية الروسية – 03 إيفان الرهيب يكتب اسمه بالدم
- الامبراطورية الروسية - 02 إيفان يغزو قازان
- الامبراطورية الروسية - 01 إيفان الرهيب
- يا سادة، القوة وحدها لا تكفي لمحاربة الإرهاب


المزيد.....




- مصدر إسرائيلي يعلق لـCNN على -الانفجار- في قاعدة عسكرية عراق ...
- بيان من هيئة الحشد الشعبي بعد انفجار ضخم استهدف مقرا لها بقا ...
- الحكومة المصرية توضح موقف التغيير الوزاري وحركة المحافظين
- -وفا-: إسرائيل تفجر مخزنا وسط مخيم نور شمس شرق مدينة طولكرم ...
- بوريل يدين عنف المستوطنين المتطرفين في إسرائيل ويدعو إلى محا ...
- عبد اللهيان: ما حدث الليلة الماضية لم يكن هجوما.. ونحن لن نر ...
- خبير عسكري مصري: اقتحام إسرائيل لرفح بات أمرا حتميا
- مصدر عراقي لـCNN: -انفجار ضخم- في قاعدة لـ-الحشد الشعبي-
- الدفاعات الجوية الروسية تسقط 5 مسيّرات أوكرانية في مقاطعة كو ...
- مسؤول أمريكي منتقدا إسرائيل: واشنطن مستاءة وبايدن لا يزال مخ ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - محمد زكريا توفيق - جوزيف ستالين: بطل قومي أم قاتل بدم بارد؟