أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - العلاوية مصطفى - مدرسة المدني الأخصاصي ، تاريخ عريق وأمل في المستقبل














المزيد.....

مدرسة المدني الأخصاصي ، تاريخ عريق وأمل في المستقبل


العلاوية مصطفى

الحوار المتمدن-العدد: 7397 - 2022 / 10 / 10 - 08:39
المحور: المجتمع المدني
    


غريب امر بعض اخواننا وزملائنا في المهنة ,فكلما ذكرت مدرسة المدني الاخصاصي او اسم احدى المؤسسات المجاورة او حتى اسم احد الاساتذة الاوثارث ثائرثهم حيت تجدهم يتحينون الفرصة لتوجيه تعليقاتهم على المقال او الكاتب ليمسحوا بمدرسيها القدامى والجدد الارض ويمطرونهم بوابل من الشتائم والاتهامات الباطلة والزائفة.وهذا مرده لىكونهم ربمامورس عليهم عنف ما ايام سنوات قلم الرصاص (مول الفز...)او لكون بعض الاساتذة اختلفوا معهم في امر ما (اختلافات حزبية او نقابية او جمعوية...)(معي اوضدي) وربما بسبب مرض نفسي ولد لديهم الحقد والحسد(اخوك في الحرفةعدوك ) . استاذنا الجليل,ارتفع االى مستوى النقاش الودي حتى لو اختلفت الاراء والانتماءات وبدون احكا م جاهزة,فتلك هي الطريقة الحضارية في النقاش اما الشتائم فلها مكان اخر.نحن نعلم انه عندما يكتب اي موضوع فهناك دائماردود افعال على ما كتب فالقراء لهم مذاهبهم وافكارهم وتختلف اساليب الرد.فالبعض يناقش افكارك ويفندها باسلوب جيد ومتفهم ويطرح ما عنده بهدوء واحترام لك وللاخرين(مثل التعليق 1) والبعض يترك الموضوع الذي كتب ويبدا بالتهجم على الكاتب او الاشخاص وصولا الى العبارات النابية حيت يعتقد ان ماكتبه ولوكانت فيه اساءة للاخرين هو نوع من الحرية لكن هذا هو عين التسيب .لقد اعتاداساتذةهذه المؤسسة عدم الرد على التعليقات لان الكاتب نجيب كتب كلمته ومضى الى سبيله.فمن يمدحنااو يناقشنا بالمنطق نحمل له كل الود والعرفان ومن يشتمنا نسكت لاننالانريدان ندخل في جدل عقيم قدنسقط فيه لان معرفتنا باساليب الشتم ليست كثيرة ولان الرد قد يعطي لبعض من لا يستحقون اكثر من حقهم والصمت هنا افضل الردود .وقد صنف الاستاذ : م -ع جزاه الله خيرا ان التعليقات الشادة. اصحابها يعانون من مرض خطير وهم ثلاثة انواع:1/تعليقاتهم عبارة عن ا ستعراض واستماتة من اجل ان يعرف المتلقي او المقابل انه كاتب ومؤلف وخبير وانه جادل وقارع كتاباكبارويعرف حق المعرفة الكتب والكتاب بتنوع مشاربهم.وهذا النوع مريض =مرض العظمة.2/:النوع الثاني مصاب بمرض فتاك لاشفاء منه والعياد بالله .انه مرض(عدم الاصغاء) انه مرض قديم يصيب بشكل خاص المعنفين في صغرهم بطرق ماحيث عندما يكبر ويتلقى علما وشهادة ومهنة (بالاخص مهنة التعليم) يعتقد انه اصبح مثقفا ومن الضروري ان يقول رايه فيما يجري حوله فغالبا ما يستعمل الفاظا في تعليقاته: (افعال الامر والنهيانتبه _لاتكتب _ااترك انبهك اتقي الله _اناعندي لي....)وهذا النوع اذا قاطعته اوعارضته فانه سينهال عليك كالمطر المدرار.مصاب بمرض اخرمتفرع من الاول(يحتاج الى علاج سريري):باطنه الكبث وظاهره التكبر والانانية والتعالي والعبوس.3هذا النوع تعليقاتهم لها ارتباط بمذهبهم اوحزبهم اونقابتهم اوجماعتهم او مؤسستهم...يحللون ويحرمون عن تفاهة.نمامون.منافقون.يحبون قراءة الكتب الصفراء التي سببت لهم انسداداكاملافي منابع العقل وخفضت نسبة الوعي عندهم الى درجة الصفر واصبحوا مثل الروبوث مع اختلاف بسيط حيث ينقلبون عليك ويضمرون لك المكائد بسهولة .طبعهم(الحقد والحسد)يغلب على تطبعهم شعارهم نحن الاحسن نحن الاجدرليس كمثلنا احد نحن مثال : الانشطة _التسييرالتدبير الحزب النقابة التاريخ الاساتدة,,,, . والقاسم المشترك بين هذه الانواع الثلاثة هو مرض خطير جدا اسمه =مهزلة ادب الحوار=حيت عندما يحسون انك غلبتهم فيما تقول ينهالون عليك بالشتائم والسباب.. واليك اقول يا صاحب التعليق2 :مدرسةالمدني الاخصاصي مفخرة للعدو والصديق لها تاريخ عريق وامل في المستقبل.واطرها اكفاء يشهد لهم التاريخ والثلاميذ والمسؤولين والى الكاتب المقتدر العزيز نجيب(نعم الاستاذ بكل المواصفات والمعايير)لاسبيل لك سوى الكتابة اكتب حيثما كنت وحيثما تشاء اكتب ما دمت مقتنعا بالكتابة ولاتبال بهم لانه من المستحيل ان يعودوا الى رشدهم فطبعهم يغلب على تطبعهم ,اكتب وقل كلمتك واترك...



#العلاوية_مصطفى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- والبغال والحمير لتركبوها,و-الغلام-مسير شركة النظافة مثلا.
- شركة النظافة بالمؤسسات التعليمية ,سلوك غريب وصمت مريب.
- قم للمدير
- توضيح لمعرفة من يتحمل المسؤولية؟
- قصة المشعوذ الماكر والمسنة السادية شبيهة بقصة الملك العاري و ...
- شبنا وهرمنا و تصلعنا ايها المديرون الشبان.
- لم أفكر يوما
- الأطر الادارية وشعار - اللاعودة - التاريخي .
- من ارشيف الذاكرة (صرخة الكرامة)
- -سي ابراهيم بوتزوات المدير- -
- المرسومان الوزاريان الجديدان لتعليمستان.
- أيها الإداريون، تذكروا. واللا رجوع الى غاية تحقيق المطالب.
- #المرسومان_الآن . للأطر الادارية بالمغرب .
- -مُحَاصَر والتُّهمة أستاذ-
- حماية المدرسين في المغرب#
- اضراب واعتصام الأطر الادارية بالمغرب خلال شهر مارس واللا عود ...


المزيد.....




- -الأغذية العالمي- يحذر من تداعيات خطيرة للتصعيد في رفح
- في اليوم العالمي لمناهضة رهاب المثلية.. علم قوس قزح يرفرف فو ...
- الأمم المتحدة: لم يبق شيء تقريبا لتوزيعه في غزة
- المغرب.. هيئات تطالب بإلغاء عقوبة الإعدام بعد 30 عاما من وقف ...
- الأمم المتحدة تعرب عن الفزع من تصاعد العنف في الفاشر بالسودا ...
- برنامج الأغذية العالمي: توسيع العملية العسكرية في رفح سيكون ...
- نشطاء حقوق الإنسان يطالبون وزارة العدل الأمريكية بإسقاط الته ...
- قبرص: 8 دول أوروبية تؤيد خطة لإعادة اللاجئين السوريين
- ثماني دول بالاتحاد الأوروبي تدعم إعادة اللاجئين السوريين
- قبرص تقود تحركا أوروبيا لإعادة اللاجئين السوريين لبلادهم


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - العلاوية مصطفى - مدرسة المدني الأخصاصي ، تاريخ عريق وأمل في المستقبل