أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - كامل النصيرات - أمم ..قال ..متّحدة














المزيد.....

أمم ..قال ..متّحدة


كامل النصيرات

الحوار المتمدن-العدد: 1695 - 2006 / 10 / 6 - 01:02
المحور: كتابات ساخرة
    


كثيراً ما أتوقف عند الأمم المتحدة ..وأتوقف أكثر عند كذب وزيف هذه الأمم إللي عمرها ما اتحدت ..وكيف أن كل الأمم تمارس ( لعانة الوالدين ) وكيف تدهلز على بعضها ..حتى تظفر بوجود دولي زائف ..!!
ذات يوم تمنيتُ أن يتم تحويل مبنى الأمم المتحدة إلى ملعباً ( للقلول )..وأن يتهاوش كل مندوبين الأمم على ( القُلْ الحلبي ) ..!! وأحياناً كنت أتخيل المبنى بأكمله قد تحوّل إلى قطعة خبز كبيرة ..فيتم توزيعها على أكبر عدد ممكن من الفقراء ..!!
الأمم المتحدة في العراق ..وهناك احتلال ..في السودان ..يا عيني على دار فور ودار سكس..والآن صحيح في لبنان ..!! هاي أمم متحدة ..مزبوط ..؟؟ لأ مش مزبوط ..وخلص بكفي ضحك على بعض ..بكفي شرشحة بوسط الأمم ..أما آن تعترف بنا الأمم أننا أمّة عن حق وحقيق ..؟؟
ذات يوم ..قرأت حكاية صغيرة جدا ..وعندما حاولتُ أن أرويها ..ما استطعت ..فاستبدلتها بهذا التحليل..:
قررت الأمم المتحدة إجراء بحث ميداني يتركز حول السؤال التالي:"من فضلك أرجو أن تعطينا رأيك بأمانة حول كيفية حل مشكلة نقص الطعام في بقية أنحاء العالم."

وفشلت الدراسة الميدانية في الحصول إلى أية إجابات، ففي إفريقيا لم يفهم الناس معنى كلمة "طعام"، وفي غرب أوروبا لم يفهموا معنى كلمة "نقص"، وفي شرق أوروبا لم يفهموا معنى كلمة "رأي"، وفي الشرق الأوسط لم يفهموا معنى كلمة "حل"، وفي أمريكا الجنوبية لم يفهموا معنى عبارة "من فضلك"، وفي آسيا لم يفهموا معنى كلمة "بأمانة"، أما في الولايات المتحدة فلم يفهموا عبارة "بقية أنحاء العالم!"





#كامل_النصيرات (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أنا ..و..هند خليفات
- دروس تقوية .. لِ..خالد بن الوليد
- زيحوا شويّة لِ ( ميس شَلَشْ )..!!
- حكاية الكُوْع
- حكاية إخْبيزان و دوّار صويلح
- جيفارا العرب ..و..عُمَر الأمريكي
- كيف تْعَصِّبْ على مسؤول بدون ما يزعل..؟؟
- يوم الخَريعة الأمريكي
- لا بُدّ مِنْ جيفارا
- راضِعْ على حمار..!!
- بدويٌّ عَ الكهربا
- حكومات عربية بخيلة
- حدث معي في السينما..!!
- أُضربها شلّوط ..بس أوعى رِجْلَكْ
- أما لهذا الليل من آخر ..؟؟
- في مركز الشُّرطة
- أنا والخمسة وثمانين ألف دينار
- شرق مانجا جديد
- ليش الحرب انتهت ..ليش ؟؟
- كيف تقهرْ حالَكْ مِنْ حالَكْ..؟؟


المزيد.....




- وفاة الفنان المصري المعروف صلاح السعدني عن عمر ناهز 81 عاما ...
- تعدد الروايات حول ما حدث في أصفهان
- انطلاق الدورة الـ38 لمعرض تونس الدولي للكتاب
- الثقافة الفلسطينية: 32 مؤسسة ثقافية تضررت جزئيا أو كليا في ح ...
- في وداع صلاح السعدني.. فنانون ينعون عمدة الدراما المصرية
- وفاة -عمدة الدراما المصرية- الممثل صلاح السعدني عن عمر ناهز ...
- موسكو.. افتتاح معرض عن العملية العسكرية الخاصة في أوكرانيا
- فنان مصري يكشف سبب وفاة صلاح السعدني ولحظاته الأخيرة
- بنتُ السراب
- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - كامل النصيرات - أمم ..قال ..متّحدة