انضم إلينا لإنهاء نظام الفصل العنصري بين الجنسين في إيران!

الحزب الشيوعي العمالي الإيراني

الحوار المتمدن-العدد: 7387 - 2022 / 9 / 30 - 10:27
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

# مهسا _ تضامن

يا أحرار شعوب العالم
نهضت نساء وشعب إيران لإنهاء نظام الفصل العنصري بين الجنسين في إيران مثل النظام العنصري في جنوب إفريقيا. أنتم ، أحرار العالم ، احتلتم شوارع العديد من المدن في أوروبا وأمريكا ومدن أخرى في الثمانينيات ، ونظمتم مسيرات واجتماعات ومظاهرات كبيرة دعماً لنضال شعب جنوب إفريقيا ولعبتم دوراً بارزاً في إنهاء وصمة عار في تاريخ البشرية. اليوم هو الوقت المناسب لتلعب دورك في التضامن مع النساء والناس الواقفين في إيران لإنهاء وصمة أخرى ، نظام الفصل العنصري بين الجنسين.
لقد جاء الشعب الإيراني إلى الميدان احتجاجًا على مقتل مهسا وضد حكومة الجمهورية الإسلامية المعادية للمرأة. حان الوقت لكم ، أيها الناس الأحرار في العالم ، أن تنهضوا لمساندة شعب إيران وتنظيم لقاءات وتجمعات ومسيرات لآلاف الناس في شوارع مدن أوروبا وأمريكا ودول أخرى، دعما لنضال نساء وشعب إيران للتخلص من واحدة من أكثر الديكتاتوريات تعطشًا للدماء في العالم. ستكون الحركة العالمية للتضامن مع الشعب الإيراني دعمًا مهمًا وستجبر الحكومات على مقاطعة الحكومة الإسلامية المعادية للمرأة. ستلعب حركة التضامن العالمية دورًا مهمًا في إنهاء نظام الفصل العنصري في إيران.
تعرضت النساء الإيرانيات لضغوط لا توصف منذ 43 عامًا وواجهن ببطولة حكومة الفصل العنصري بين الجنسين في إيران ، والآن يتوقعون منكم ، يا شعوب العالم ، أن تدعموا انتفاضة الشعب الإيراني ، مثل حركة التضامن مع شعب جنوب أفريقيا ، لنقف يدا بيد ، دعونا أيضا نضع حكومة الفصل العنصري في إيران في مزبلة التاريخ.

29 سبتمبر 2022

#الحزب_الشيوعي_العمالي_الإيراني (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات