أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - قاسم حسين صالح - الحجاج و..هم!














المزيد.....

الحجاج و..هم!


قاسم حسين صالح
(Qassim Hussein Salih)


الحوار المتمدن-العدد: 7377 - 2022 / 9 / 20 - 22:36
المحور: كتابات ساخرة
    


الحجاج و..هم!

أ.د. قاسم حسين صالح

الفكرة الماخوذة عن الحجاج انه ظالم، قاتل ،شرير...ليس له سوى البطش وسفك الدم،
فدفعتني متابعتي للمسلسل الضخم (بأسمه - الحجاج) - ولا علاقة للمعلومات الواردة هنا بالمسلس- ان اعرف ما اذا كانت لهذا السفاح ..حسنات، فوجدت انه كتب عن هذا الرجل رسائل جامعية اكدت ان للحجاج منجزات حضارية بينها انه بنى واسط وجعلها مدينة حضارية.وانه اقترح على الخليفة عبد الملك بن مروان سك عملة عربية واسلامية بدل استخدام العرب العملة الأجنبية، وانه اخمد الكثير من الفتن في العراق،وقام بفتوحات وصل فيها الى السند.

ودينيا، والحجاج كان في بدايته خطيبا وامام جامع، انه قام بتنقيط القرآن، واوصى القائمين بها (اثنان خبيران باصول اللغة ووجوه القران )ان لا تزيد النقط على ثلاثة.. والامر يختلف عما فعله ابو الأسود الدؤلي وابن سيرين.

وحين مات الحجاج لم يترك فيما قيل الا ثلاثمائة درهما، ما يعني انه ما كان فاسدا مع انه امتلك العراق واربعة بلدان اخرى.

وربما كان افضل ما وصف به الحجاج ما قاله علماء بانه (جاء بحسنات كالجبال، وذهب بسيئات كالجبال).

كان هذا هو الحجاج ، أما الذين هم في الخضراء،فأنهم ( جائوا بسيئات كالجبال، ويذهبون بسيئات كالجبال).

*



#قاسم_حسين_صالح (هاشتاغ)       Qassim_Hussein_Salih#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ماذا لو خرج الحسين نحو الخضراء مطالبا بالأصلاح؟!
- السياسيون يقولون..- الحسين منهجنا لبناء المواطن والوطن!)
- السياسيون والحول العقلي و العراقيون وثقافة القطيع- دورهما ال ...
- مقتدى الصدر- ثائرخذل انصاره أم مصلح حفظ دماء شعبه؟ تحليل شخص ...
- تساؤلات خطيرة..لسياسي خطير!
- سيناريوهات الصراع بين التيار والأطار
- العراقيون.. و ثقافة القطيغ!
- الأطفال في عاشوراء- ضرب الزنجيل..جريمة!
- حسين الفاسدين و.. حسين المظلومين
- قادة كتل واحزاب الأسلام السياسي الشيعة..ليسوا شيعة!
- نوري المالكي و..عقدة تضخم الأنا
- الأسلاميون في الزمن الديمقراطي والبدو في الزمن الجاهلي - (2) ...
- الأسلاميون في الزمن الديمقراطي والبدو في الزمن الجاهلي. تطاب ...
- علي الوردي..يحلق الى العالمية باسلوب يضرب بالمناطق الحساسة
- العراقيون والغضب ..مهداة الى معهد غالوب
- نوري المالكي..تحليل سيكوبولتك لثمان سنوات من حكمه(الثالثة وا ...
- العملية السياسية في العراق- فشل وتوالي خيبات
- نوري المالكي..تحليل سيكوبلتك لثمان سنوات من حكمه
- نوري المالكي..تحليل سيكوبولتك لثمان سنوات من حكمه
- نقد العقل الديني في التنوع الأسلامي. (3) اخوان الصفا


المزيد.....




- مصر.. دفن صلاح السعدني بجانب فنان مشهور عاهده بالبقاء في جوا ...
- -الضربة المصرية لداعش في ليبيا-.. الإعلان عن موعد عرض فيلم - ...
- أردوغان يشكك بالروايات الإسرائيلية والإيرانية والأمريكية لهج ...
- الموت يغيب الفنان المصري صلاح السعدني
- وفاة الفنان صلاح السعدني عن عمر يناهز الـ 81 عام ….تعرف على ...
- البروفيسور منير السعيداني: واجبنا بناء علوم اجتماعية جديدة ل ...
- الإعلان عن وفاة الفنان المصري صلاح السعدني بعد غياب طويل بسب ...
- كأنها من قصة خيالية.. فنانة تغادر أمريكا للعيش في قرية فرنسي ...
- وفاة الفنان المصري الكبير صلاح السعدني
- -نظرة إلى المستقبل-.. مشاركة روسية لافتة في مهرجان -بكين- ال ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - قاسم حسين صالح - الحجاج و..هم!