أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - علاء الدين الظاهر - غياب القدرة على التفكير عند القطيع















المزيد.....

غياب القدرة على التفكير عند القطيع


علاء الدين الظاهر
استاذ رياضيات

(Alaaddin Al-dhahir)


الحوار المتمدن-العدد: 7375 - 2022 / 9 / 18 - 23:30
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


بعد ان وضعت مقالتي الاخيرة (كيف يضحك الدعاة المسلمون على عقولكم؟) على صفحتي الفيسبوكية هاجمني احد المؤمنين الذي لا يعرف عني شيئا وقال عني بأني بعد ان (قرأت كتابين لسارتر اصبحت اهاجم الله والمقدسات وما شابه). بالطبع هذا المؤمن لم يفهم الغاية من تلك المقالة وهي لتحذيره من الدجالين الذين يضحكون على عقله بإستخدام مصطلحات علمية لا يعرف عنها شيئا مثل (صدع سان اندرياس) في كاليفورنيا و (حلقة النار في المحيط الهادئ)، مصطلحات علمية تناقض كل المفاهيم الدينية لكل الاديان.
لتوضيح خطأ هذا المؤمن وسذاجته اذكر بأني امتلك إلماما بفلسفة سارتر لكني لا اتذكر اني قرأت له كتابا واحدا ولسبب بسيط. كنت ابغضه بسبب دعمه لاسرائيل ولحربها في حزيران 1967. قرأت في وقت لاحق (مارتن هايدغر) والذي فلسفته هي اصل فلسفة سارتر. لمن يود ان يعرف فإن معظم قراءاتي (خارج اختصاصي واهتماماتي المهنية) هي قراءات لكتب علمية في مختلف المواضيع. ازور المكتبة اسبوعيا لقراءة المجلات العلمية فضلا عن ما هو متوفر على الانترنت.
اقترح على المؤمنين اجراء تجربة بسيطة توضح الفرق بين العالم الفيزيائي (الطبيعي) وبين عالم المعتقدات الدينية. ضعْ قلما بصورة عمودية الى جانب مسطرة عليها اشارات للميلمترات (لاحظ ان الملّيمتر كلمة غير عربية ولم تُذكر في اي كتاب ديني). اضرب القلم بضربة خفيفة من اصبعك وستجد ان القلم قد تحرّك من موقعه. أعد القلم الى موضعه وإبدأ بقراءة التلاوات والابتهالات الدينية والدعاء والصلوات وإطلب ممن تعبد ان يحركه مسافة ملّيمتر واحد او (قيد شعرة) في حال كان مصطلح الملّيمتر غريبا على من تعبد. إنتظر يوما او يومين او حتى عشرات السنين وستجد ان القلم لم ولن يتحرك عن موضعه.
العالم الفيزيائي الذي نعيش فيه حقيقي وتنطبق عليه قوانين الفيزياء وغيرها اما عالم المعتقدات الدينية فهو عالم غيبي لا وجود له إلا بين أُذنيك. من حقك ان تماما ان تعتقد بوجوده وتمارس طقوسه وليس لدي اي مشكلة على الاطلاق في هذا. لكن عندما تستخدم العالم الفيزيائي للترويج لمعتقداتك الغيبية ستجعل من نفسك مضحكة لأن التقاطع بين هذين العالمين هو الصفر.
وضع عبقريْ موقع (اصدقاء بغداد) الفيسبوكي، اي نفس من استخدم (صدع سان اندرياس) في كاليفورنيا و (حلقة النار في المحيط الهادئ) للتسويق لصحة معتقداته الدينية، وضع خبرا يقول بأن نظرية الانفجار العظيم في مأزق لأنه تم اكتشاف نجم اكبر عمرا من نظرية الانفجار العظيم. بالطبع هو ينسف، من دون ان يدرك، معتقداته الدينية التي تقول ان الكون عمره 6000 عام. كان ردي على موقع (اصدقاء بغداد) او بالاحرى (اصدقاء الأمي خيرالله طلفاح واصدقاء إبن اخته)، كان ردي التالي:
((هذا الخبر يعود لعام 2013 والمختصون قدّروا انه (اي النجم) يقع بالفعل ضمن نظرية الانفجار العظيم بسبب ما يمكن تقديره من خطأ في الحسابات. ايضا كانت التقديرات الاولية لحدوث الانفجار العظيم هي 13،4 مليار عام وتم اعادة حسابها لاحقا وتصحيحها الى 13,8 مليار عام. على العموم النظريات العلمية قابلة للتصحيح والتعديل والتطوير او الالغاء حسب تطور التكنولوجيا وتطور نظريات علمية جديدة. هل ان فيزياء نيوتن هي السائدة الآن ام النظرية النسبية وميكانيك الكم فضلا عن نظرية الاكوان المتعددة والتي تدعمها ثلاث نظريات مستقلة غير مرتبطة ببعضها؟ المشكلة ليست في العلوم بل مع الاديان. حاول ان تشكك بقصة خلق الارض واعني اليابسة (وليس الكرة الارضية لأن الارض كانت مسطحة في نظر الاديان الابراهيمية الثلاث) قبل 6000 عام وسيُشهر مليار سيف وساطور، سيُشهر لقطع رأسك. هذا هو المأزق الحقيقي وهو سبب تخلفنا، اي العصبية الدينية. ليس لدي مشكلة مع المعتقدات الدينية بل على العكس أنا ادافع عن حرية المعتقد لكن المشكلة مع الدين، اي دين او مذهب، انه على عكس العلم، انه ايمان مطلق ويرفض اي تشكيك به واذا تعصّب المؤمنين به فسيقود الى الكوارث. بالمناسبة، مرصد (جيمس وب) قد ينجح في تصوير الانفجار العظيم لأنه يصور بالاشعة تحت الحمراء مما يجعله يخترق الضباب والغبار الذي نشأ بعد الانفجار العظيم والذي غطى الفضاء لـ 300 مليون عام. في منتصف الستينيات تم تسجيل صوت الانفجار العظيم.))

مشكلة اخرى كنتيجة لهذا الهوس الديني هو انه يزيد من حالة الجهل والتخلف الذي تعاني منه شعوبنا والاسوأ انه يفقد القدرة على التفكير ويجعل من الشعوب قطعانا تتبع رجل الدين.
كنت في المدرسة الابتدائية عندما تحدث معلم الدين عن ولادة عيسى من مريم دون زوج. ضحكنا كتلاميذ بعد الدرس لأننا كنا حتى في تلك السن الصغيرة ندرك انك بحاجة لرجل وإمرأة لتنجب طفلا او طفلة. في الصف الرابع الثانوي تعلمت قوانين مندل للوراثة وكان هذا بالنسبة لي الدليل القاطع على عدم صحة قصة عيسى ومريم الدينية. هناك نسب تنتقل فيها الصفات الوراثية من الاب والام الى الوليد ولا بد ان يكون عيسى قد ورث صفات اساسية من ابيه البشري.
مشكلة ما تسمى بـ (المعجزات الدينية) هي انها غير قابلة للتكرار. ليس هناك شخص آخر ولد من دون تلقيح حيمن لبيضة. ولا شخص آخر تمشى على مياه البحيرات ولا هناك من شق البحر بعصاً سحرية ام غير سحرية. على عكس البحث العلمي الذي يتطلب الملاحظة والتجربة وتكرار التجربة ودراسة النتائج ثم الاستنتاج وبناء الفرضية العلمية.

كنت في الحادية عشرة من العمر وفي الصف الاول متوسط عندما سمعت بأن الشمس تشرق او تغيب عن القطب الشمالي لستة اشهر متواصلة. عندما قال لنا مدرس اللغة العربية والدين عامر عبدالودود (من حزب التحرير الاسلامي) بأن الاسلام يصلح لكل زمان ومكان، كان ردي (أستاذ، لا يصلح للقطب الشمالي لأنه لا يمكنك صوم رمضان عليه) وللاسباب اعلاه. غضب مني المدرس لكنه كان يخاف من موقع والدي العسكري وشعبيته بعد مشاركته الفعالة في الاطاحة بنظام البعث في تشرين ثاني 1963. كنت اشاكس عامر عبدالودود لأنه كان يكره ويعامل بسوء احد الطلاب من مدينة الثورة لأنه شيعي وفقير وفي مدرسة غالبيتها من السنّة والطبقة الوسطى. إنتقم عامر عبدالودود مني بعد ان زار والدي مدير المدرسة الذي شكا تصرفاتي فكان رد والدي ان يقوم المدرّس بمعاقبتي اقسى من بقية الطلاب.
في سنوات المراهقة تلك كنت اسأل لماذا لم يرسل الله انبياء الى الصين. هل لا يجيد اللغة الصينية؟ وما الفائدة من خلقهم إذا كان سيرسلهم الى النار. ما هو تفسير هذا السلوك العبثي؟ في الواقع لم يرسل الله انبياءً الى افريقيا ومعظم آسيا وكل اوروبا وكل استراليا ونيوزيلندا والقارات الاميركيات الثلاث ولم يرسل انبياء الى الاغريق والرومان والاتراك والفرس والسومريين والبابليين والآشوريين والهنود ولا ولا ولا. أرسل انبيائه فقط الى اليهود والعرب في منطقة جغرافية صغيرة من غرب آسيا. معنى هذا اذا كنت مؤمنا بأن الله سيرسل كل مخلوقات تلك القارات الى جهنم في عملية خلق وتدمير عبثية لا معنى لها.
في القرن العاشر الميلادي إعتنق الروس المسيحية الارثوذوكسية عن طريق اليونانيين الذين استخدموا ابجديتهم لصياغة الابجدية الروسية وفي نفس القرن اعتنق الدنماركيون المسيحية بعد ان اعتنقها ملكهم ومنها انتشرت الى بقية الدول الاسكندنافية. والمسيحية نفسها انتشرت الى اوربا في القرن الثالث الميلادي بعد ان اعتنقها الامبراطور الروماني قسطنطين.
السبب في عدم وجود اي خبر عن هذه الشعوب والقارات في كتب الاديان الابراهيمية بسيط جدا لأنها نشأت في بقعة جغرافية صغيرة ووسائل تنقلها كانت الماشية وعلى وجه التحديد البعير. لن اتحدث عن حضارة (كارال) في البيرو واهراماتها التي يزيد عمرها على 5 آلاف عام لأن هذا يتطلب المعرفة بوجود قارات اخرى وبكروية الارض وهو ما لم تعرفه الاديان الابراهيمية الثلاث. ولن اتحدث عن الحضارة المناوية Minoan في كريتا التي عمرها يزيد على 3000 عام لأن البعير لا يعبر البحار ولم يُعرف عن عرب ويهود الصحراء القدرة على بناء المراكب البحرية مثل قدرة الفينيقيين. ومع ذلك كيف يمكن اهمال حضارة كان في احد قصور ملوكها 1000 غرفة؟ وكيف يمكن اهمال قرص فَيستوس (المناوي) الذي حيّر العلماء برموزه والتي لم تفلح حتى افضل برمجيات الحاسوب في فك شفرتها؟ ألا يستحقان الذكر؟
لنترك كريتا ونذهب الى تركيا. ليس هناك اي اشارة الى حضارة الحتيين في كتب الاديان الابراهيمية الثلاث وليس هناك اي اشارة الى الاكراد. وإذا سلّمنا بأن البعير لا يصعد الجبال فلماذا لا توجد اشارة الى عدة ممالك على الساحل الجنوبي الغربي لتركيا الحالية وشمال سوريا؟ كان ملوك احدى هذه الممالك يتزوجون من شقيقاتهم للحفاظ على العرش داخل العائلة. إذا لم يعاقب الله هؤلاء الملوك فلماذا لم يحرم عليهم هذه الزيجات ويرسل رسولا اليهم؟ لا ذكر لكل هذا وذاك لأن البعير لم يخرج من الصحراء.
وليس هناك اي ذكر في القرآن لبركان فسيفيو في القرن الميلادي الاول والذي دمّر مدينة هيركولانوم (اركولانو) وجثث سكانها متكلسة وموجودة في موقع المدينة الاثري. وليس هناك اي ذكر للكارثة البيئية في القرن السادس بسبب انفجار بركاني عملاق في اميركا الوسطى وصل رماده الى القسطنطينة وكاد يودي بحياة الامبراطور جستنيان. وليس هناك اي ذكر لهزة ارضية دمرت انطاكية وقتلت ريع مليون نسمة في نفس الفترة. والاسوأ كل ما يذكره القرآن عن بابل هي جملة عن (هاروت وماروت) ولا ذكر لسومر او آشور.

كل هذه الاديان تشترك في اقناع المؤمن بها بأن الله في اعلى السماء وهذا نابع من الاعتقاد بأن الارض مسطحة. لم يكن هناك اي ادراك عن كروية الارض ولو كان هناك مثل هذا الادراك لتغير موقع الله الى مكان آخر غير السماء ولسبب بسيط. في نصف الكرة الارضية الجنوبي سيكون الله تحتك اذا نظرت اليه لأن السماء تحتك ورأسك هو الاسفل بينما قدميك هي الاعلى.

قامت الاحتجاجات ايضا عندما كتبت مرّة بأن لا وجود لإثبات اركيولوجي عن رحلة موسى عبر سيناء الى فلسطين. هذا ما يذكره المختصون ويعتقدون ايضا بأن موسى شخصية مختلقة لا وجود لها. وإذا اردت ان تسخر من هذه القصة فإسأل نفسك كيف ضاع شخص في الصحراء مع مجموعة من رفاقه ولعقود وهو الذي شق البحر بعصاه وسبب عشرة طواعين اصابت مصر الفرعونية وقتلت ابن الفرعون البكر؟ (عشر صنايع والبخت ضايع)؟ وكيف اكلوا وكيف شربوا في الصحراء؟ وهل كان هناك ضرورة لشق البحر؟ وأي بحر هذا وسيناء كلها كانت متصلة بمصر قبل حفر قناة السويس؟ تقول القصة ان موسى ذهب الى شرق الاردن وصعد على جبل نيبو ورأى ارضا قال هذه هي ارض الميعاد. ذهبت الى جبل نيبو واستخدمت عدسة من 300 ملّيمتر على كاميرتي ورأيت ان التضاريس في غرب نهر الاردن لا تختلف عن التضاريس شرقه وكلها مصوّرة بكاميرتي. لماذا كانت التضاريس الغربية أرضا للميعاد دون التضاريس الشرقية؟ ولماذا احتاج ان يدور حول فلسطين ويدخلها عبر شرق الاردن بدلا من التوجه عبر سيناء وبمحاذاة الساحل الى فلسطين مباشرةً؟
ألّف الاكاديمي الراحل كمال صليبي كتابا كان استنتاجه بأن اليهود أقاموا في الحجاز وليس في مصر معتمدا على تحليله لاسماء المدن المذكورة في الكتب الدينية.اما (اسرائيل شاحاك) وهو افضل اركيولوجي اسرائيلي فيقول بأن اليهود كانوا يقيمون مع بقية الاقوام في فلسطين ويشكك بقصة موسى ايضا. يضيف شاحاك ايضا بأن نصف الطقوس اليهودية مأخودة من الكنعانيين. كما نعرف ان التوراة كُتبت في بابل وواضح فيها السرقة الادبية للقصص والاساطير السومرية والبابلية وتأثيرات الديانة المجوسية. فإذا كانت نصف طقوس الديانة اليهودية كنعانية ومعتقداتها سومرية ـ بابلية ومجوسية وتأريخها عن اليهود مشكوك بصحته فماذا يبقى من التوراة؟ وماذا يبقى من مشتقاتها اللاحقة؟
في ايام المراهقة عندما كنت ارى صفا طويلا من الانتظار لشراء بطاقات دخول فيلم يعرض في سينما كنت اعبر الى الجهة الاخرى من الشارع لأني كنت اعتقد ان هذا الصف الطويل يعني ان الفيلم رديء للغاية وكنت ارغب بأن لا ابقى على نفس الجهة التي فيها هذا الصف من القطيع. أنا لا امشي مع القطيع. فقط السمكة الميتة تسبح مع التيار.
أنا اكتب لأستفز عقلك واذا استفزيت شيئا آخرا فهذا يعني انك لا تملك عقلك وهذه هي حالة القطيع. ومن لايملك عقله يفقد القدرة على التفكير ويصدق بأي خرافة دينية كانت ام سياسية ام اجتماعية. الحفاظ على القدرة على التفكير مهم وكما قال ديكارت أنا افكر، اذن انا موجود.



#علاء_الدين_الظاهر (هاشتاغ)       Alaaddin_Al-dhahir#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- كيف يضحك الدعاة المسلمون على عقولكم؟
- اضافة الى مقالتي عن برنامج (خطى) مع سليم شاكر الامامي: من ال ...
- عن برنامج (خطى) مع سليم شاكر الامامي: من الذي دمّر الجيش الع ...
- من هو اغبى ترامب ام من يصوت له؟
- الاسلام وين، اوربا وين؟
- الفكر الوطني الالماني وتوحيد المانيا ونسخته العروبية وسلوكها
- كارثة بيروت بين الهجمة على حزب الله والحقائق
- مقتل العائلة المالكة العراقية
- دردشة عن بعض الاستخدامات اللغوية
- جريمة قتل جورج فلويد وموقف العراقيين من جماعة ترمب منها والج ...
- جمع (عيدية) للحكومة العراقية
- دردشة عن بعض الزملاء 2
- دردشة عن بعض الزملاء 1
- فايروس كورونا يفضح الاديان
- ناظم كزار مجرم قاتل وسافل
- الازمة التورنغية في المانيا
- رحيل عزيز الحاج
- الله هو الحقيقة والحقيقة هي الله؟
- حرب حزيران في الذاكرة: هزمتنا النسوان
- شر البلية ما لا يجعلك تفكّر


المزيد.....




- تفاصيل الجلسة المغلقة لمجلس الشورى الاسلامي بحضور اللواء سلا ...
- حميدو الولد الشقي.. ضبط تردد قناة طيور الجنة بيبي على القمر ...
- من بينهم باسم يوسف وإليسا وفضل شاكر.. هكذا علّق نجوم عرب على ...
- أردوغان بعد سقوط نظام بشار الأسد: نقف إلى جانب السوريين بكل ...
- اسلامي: إيران تحظى بقدرات متكاملة في صناعة الطاقة النووية
- ما هو موقف حركتي الجهاد الاسلامي وحماس من تطورات سوريا؟
- القيادة العامة للفصائل السورية تعلن القبض على أشخاص ينشرون ا ...
- ثبت تردد قناة طيور الجنة الان على القمر الصناعي وفرجي أطفالك ...
- سلاف فواخرجي: -لن أتنكر لما كنت عليه سابقا- وأتمنى -سوريا ال ...
- -يهود مصر-.. إسرائيل تنشئ مشروعا ضخما وسط تل أبيب


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - علاء الدين الظاهر - غياب القدرة على التفكير عند القطيع