أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - درويش محمى - جهل مطبق ام تربية عفلق















المزيد.....

جهل مطبق ام تربية عفلق


درويش محمى

الحوار المتمدن-العدد: 1689 - 2006 / 9 / 30 - 06:36
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


تحت عنوان"زعيم قبيلة البارزاني والعلم العراقي" قرأت وللمرة الاولى، مقال للكاتب السوري تركي علي الربيعو، على الموقع الالكتروني صفحات سورية، نقلاً عن صحيفة النهار اللبنانية، وبالرغم ان الكاتب سوري الاصل والنسب لكنني لم اقرأ له فيما سبق ، ربما لان اسم الكاتب يذكرني بالرفاق البعثيين"الشوايا" في الجزء الكردي من سوريا، و كغيري من السوريين امقت البعث ومنظريه ، مع احترامي للشواية من غير البعثيين، اوالمستوطنين العرب الذين جلبهم النظام البعثي من الصحراء السورية ، وتم اسكانهم في المنطقة الكردية بهدف تعريبها، تحت اسم الحزام العربي السيئ الصيت .

يبدأ الاستاذ تركي الربيعو مقاله ، ببعض المقتطفات من مذكرات السفير الامريكي بول بريمر، ويقول واصفاً الرئيس مسعود البارزاني" محارب صلب" وهذا وصف دقيق وموفق ، وصدق بريمر ومعه الاستاذ الربيعو ، فالرئيس مسعود البارزاني قضى معظم حياته ، ومنذ نعومة اظفاره وايام شبابه ، محارباً صلباً شجاعاً شديد المراس ، في ساحات الوغى ومعارك الخلاص ، يقود البشمركة ويدير المعارك ضد جحافل البعث، واذا تعرض الكرد يوماً ما، للظلم لا سمح الله ، سيعود الرئيس البارزاني لقمم جبال كردستان الشامخة ، حاملاً بندقيته وهموم الكرد، ويواصل النضال من اجل حرية شعبه واماله ، ويقود البشمركة من جديد ويقاتل في الصفوف الامامية ، كما عهدناه ، فالرئاسة عند الكرد لا تأتي من فراغ ، كما هو حال الرفاق البعثيين ورؤسائهم الأصنام الطغاة ، مثل البائد صدام حسين والدكتاتور الدكتور بشارالاسد .

ويكتب الاستاذ تركي الربيعوفي مقاله، متأثرا بعقدة النقص المزمنة نفسها الذي يعاني منها النظام السوري، والدور الامريكي في اسقاط النظام البعثي البائد في العراق، وهولايزال يستشهد بالسفير بريمر ويستعين بمذكراته ويقول ان البارزاني شخص غير"دمث" واشاطره الرأي مرة اخرى ، فالرئيس البارزاني معروف عنه صراحته وجديته وصدقه، ولا يعرف المجاملة والتملق، حتى انه يقال ان البارزاني الوالد الملا مصطفى، كان يكره ويمقت وحتى يمنع التصفيق اثناء القاءه لخطبه وكلماته ، وهكذا هو البارزاني رئيس اقليم كردستان المحررة ، فهو صنف اخر من الرؤساء، وليس على الشاكلة البعثية البغيضة والسائرة الى الزوال، حيث يجمعون حولهم"السرسرية " والقبضايات في المهرجانات والخطابات ، ويدفعون باليورو وبالدولار لكل صفقة وكل شعار .

ثم يسترسل الكاتب في ادعاءاته ، مستشهداً بمذكرات بريمر"ان البارزاني حالة صعبة ولايمكن تجاوزها بسهولة........ .......وهذا مايفسر ولعه برسم الخطوط الحمراء.........ويكره بغداد"، صدق بريمر وصدق الاستاذ الربيعو مرة اخرى ، فالبارزاني حالة صعبة وصعبة جداً ، كان وما يزال وسيبقى رقم صعب، فهو لايتنازل عن وعوده وعهوده ، واذا وعد وفى، ويحظى باحترام شعبه كما يحظى باحترام الاغلبية العربية العراقية، وحتى اعداءه يكنون له الاحترام ،لانه زعيم لا يفرط بحقوق شعبه العادلة ، ويعرف عنه حرصه الشديد على تلك الحقوق ، وللتذكير فقط ، وبالعودة الى تاريخ الثورة الكردية والاسباب التي ادت الى فشل تجربة الحكم الذاتي، التي اجبر الطاغية وحزب البعث على منحها للشعب الكردي في كردستان العراق، تحت ضربات الثوار والبشمركة الكرد ، في عام 1970 ، وسميت باتفاقية 11 اذار، حيث توقفت على اثرها المعارك الطاحنة بين الثوار الكرد والنظام البعثي، وتم تسوية كل النزاعات القائمة حينذاك ، ماعدا قضية كركوك قلب كردستان، حيث اتفق على تأجيل مسألة ضمها لمناطق الحكم الذاتي لفترة لاحقة ، وحل تلك المعضلة فيما بعد ، ولكن البعثيين المعروفين بكيدهم ونفاقهم ، وطمعاً بخيرات كركوك النفطية، عمدوا لتعريبها من جهة ومن جهة اخرى كانوا يحضرون في الخفاءلاتفاقية الجزائر1975 المشؤمة مع شاه ايران، وباشراف الصهيوني هنري كيسينجر، حيث تنازل النظام البعثي ولغباءه المفرط عن شط العرب لايران ، مقابل وعد من وزير الخارجية الامريكي حينها ، والصهيوني الاصل كيسنجر، بفرض حصار على الثورة الكردية، وبالفعل تحقق ذلك بتأمر اسرائيلي ايراني امريكي بعثي لا اخلاقي، على ثورة الكرد التحررية ، حيث اوقفت ولو الى حين، ولان كركوك كانت دوماً وستبقى خط احمر للكرد ، ولم يتنازل عنها البارزاني الخالد في السبعينات، وشكلت سبباً لفشل تجربة الحكم الذاتي ، وأدت لحرب الثماني سنوات بين العراق وايران بحجة استعادة شط العرب ، والتي فرط بها البعث العراقي من اجل الاحتفاظ بكركوك، وكما لم يتنازل البارزاني الاب عن كركوك، لن يتنازل عنها البارزاني الابن لا اليوم ولا في المستقبل ، كركوك والبشمركة وعلم البعث من الخطوط الحمر، وعندما يقول الرئيس البارزاني ويضع خطاً احمر يعني ان الامر لا رجوع عنه، ومسألة مبدأ ، واراهن الاستاذ تركي الربيعو وأتعهد بأن اتنازل عن عقيدتي البارزانية ، اذا تم رفع العلم البعثي في سماء كردستان ثانية، مقابل تنازله عن بعثيته اذا لم يرفع العلم البعثي العنصري الدموي ، اما القول بأن البارزاني يكره بغداد ، ايضاً حقيقة ثابتة وتاريخية لا يمكن انكارها، ان الرئيس البارزاني كره ومايزال يكره بغداد عاصمة الاجرام والقمع ووكر الطاغية ونظامه البعثي الشاذ ، ولكن ليس بغداد اليوم ، بغداد المحررة من البعثيين ، بغداد الكرد والعرب وعاصمة الدولة الاتحادية الفدرالية ، بغداد عاصمة العراق الجديد ، التي تدار من قبل الكرد جنب الى جنب مع الاحرار من العرب .

وبعيدا عن مذكرات بريمر يقول الاستاذ الربيعو"ان البارزاني يظل بامتياز ذلك الزعيم القبلي التقليدي... الرأسمال الذي ورثه عن اباه" هنا اختلف مع الاستاذ الربيعو، ما عدا قصة الوراثة ، بالفعل ورث الرئيس مسعود البارزاني عن ابيه الراحل مصطفى البارزاني شجاعته وذكاءه ونقاءه واخلاصه وعزمه وارادته ،لاخراج الشوفينيين من اعداء الامة الكردية من الاراضي المقدسة ، والتي تسمى كردستان ، كما ورث عن ابيه ، بندقيته التي واجهت الظلم والعنصرية ليست فقط العربية بل الفارسية والتركية ايضاً ، كما ان الرئيس البارزاني جاء عن طريق انتخابات شرعية شفافة ودستورية ، على عكس بشار الاسد ورفيقه المناضل صدام ابن صبحة التكريتي ، والبارزاني الاب الجنرال الخالد الملا مصطفى ، لم يكن زعيم قبيلة مناضلة وحسب ، بل رمز للامة الكردية وما يزال رمزاً صارخاً للحركة والثورة الكردية ، وتجسدت في شخصه طموح امة مسلمة مسالمة ، وتوفاه الله وهو لايملك سوى رصيده الغني الزاخر بالنضال والتضحية ، وضريحه قبلة للكرد وسيبقى كذلك الى الابد ، يزوره الكرد من كل مكان، والرئيس البارزاني رئيس اقليم كردستان العراق ، يعتبر اليوم مرجعاً لكل القوى السياسية في باقي اجزاء كردستان ، والبارزانية في القاموس الكردي الحديث ، هو نهج وفلسفة وعلم منطق وتاريخ واخلاق وصدق وتضحية ونضال وشهادة ووفاء ونصر وقيم عظيمة، واذا خرج رئيس اقليم كردستان مسعود البارزاني عن تلك العقيدة البارزانية سنرفضه ونطعن بشرعيته، ولن نقبل به رئيساً للكرد ، ان البارزانية يا أستاذ الربيعو ، ليست قبيلة كردية محاربة رفضت الهوان والذل فقط ، ولاعشيرة قدمت عشرات الالاف من ارواح ابنائها الافذاذ قرباناً لخلاص الامة الكردية، بل تعني باختصارشديد كرد وكردستان ، وكاثبات قاطع لما اقوله ببرزانية الشعب الكردي ، وعدم اقتصار البارزانية على المفهوم الضيق للحالة القبلية ، كان والدي برزانياً وانا برزاني حتى العظم وابني سيكون بارزانياً كذلك ، بالرغم كوننا لا ننحدر ولا ننتمي لقبائل البارزان ولا نعترف بالانتماءات القبلية ، ونحن كرد سوريون ، وهم البلد السوري جزء صميمي من حياتنا ، ولاهمية دور البارزانية في مسيرة تحرير الامة الكردية، لا استغرب ان تكون هدفاً لحقد واقلام العنصريين والقومجية العرب من تلاميذ ميشيل عفلق المقبور .

اما حديث الاستاذ الربيعو عن مرحلة الاقتتال الداخلي الكردي الكردي، ومن ثم لجوء الرئيس البارزاني الى صدام حسين عام1996 لدعمه ، يعتبرها الكرد وكما جاء في مقالك ، مجرد"مناورة "ذكية ، يتمتع بها الرئيس البارزاني ، لمواجهة التدخل الايراني في ذلك الوقت وفي ذلك النزاع ، وحسناً فعل، اما الرواية الغير دقيقة التي اوردها الاستاذ الربيعو عن عدد ضحايا تلك الحرب ، التي اعترف اطرافها بخطئهم ، واعتذر كل من السيد جلال طلباني والسيد البارزاني للشعب الكردي ، واعتبروها "خط احمر" لا يجوز تجاوزه ، ومن غير الممكن تكرار المأساة ، لم يبلغ العدد 36000 بل حوالي الفي شهيد فقط ، واعتقد ان الكاتب ربما اختلط عليه الامر ، ومزج بين ضحايا مدينة حماه السورية ، والجريمة التي ارتكبها النظام السوري في اواخر السبعينات ضد ابناء مدينة حماه من المدنيين العزل، والاقتتال الكردي الكردي ، وفي كل الاحوال الاقتتال الداخلي ليس بغريب عنا نحن ابناء الشرق ، والمهم هوعدم تكرارها ، واذكر الاستاذ الكاتب بالاقتتال اللبناني اللبناني، والفلسطيني الفلسطيني، والاردني الفلسطيني، والسوري الفلسطيني، والجزائري الجزائري، والعراقي العراقي، وربما لولا الاقتتال الكردي الكردي في منتصف التسعينات، لما نعمت كردستان اليوم بالوحدة والسلام ، والقرار الواحد والقلب الواحد للكرد ، سواء على الساحة الكردستانية اوالعراقية .

بعد قراءتي لمقال الاستاذ تركي الربيعو ، ولانني فضولي بعض الشيئ ، اتصلت بصديق فضولي مثلي ، وسألته عن الاستاذ كاتب المقال تركي الربيعو واصله وفصله، ولاننا سوريون فحري بنا ان نعرف كتابنا واقلامهم ومن اين يشترون الحبر لتلك الاقلام، واخبرني انه لا يعرفه، ولكنه يتذكر انه وفي اواخر السبعينات وبالتحديد سنة 1978 ، كان هناك استاذ يدرس مادة العلوم الطبيعية ، في مدرسة بتول للبنات، في مدينة القامشلي، وكان يسمى تركي ربيعو، وقد لمع نجمه وذاع صيته ، بحقده للكرد وعنصريته الفجة ، والتي يصرح عنها جهراً وعلناً ، ودون حياء ، ولشدة حقده وكرهه للكرد كان يصعب عليه منادات تلاميذه الكرد بأسمائهم الكردية ، وكان يكتفي بالاشارات ، وحتى لو نطق بأسمائهم ، كان يحاول عن قصد تحريفها ، كذلك كان يفتخر بأظهار حقده تجاه كل ما هو كردي ، ويتهم البارزانيين بالعمالة لاسرائيل في صفوف وباحات المدرسة ، ثم ان الاستاذ تركي الربيعو كان قد تحرش باحدى الفتيات ، الامر الذي ادى الى نقله من تلك المدرسة ، وبعد ذلك وبقدرة قادر وباخلاص البعثي، تدرج ذلك الاستاذ ليصبح ذو شان عظيم ومقام رفيع في مديرية التربية، حتى ان الاستاذ الربيعو كان ضيفاً ولعدة مرات على التلفزيون السوري الرسمي ، وهنا اتسأل ، هل من الممكن استاذنا كاتب المقال هو نفسه الاستاذ اواخر السبعينات ؟ ربما والله اعلم ، واذا كان الامر مجرد صدفة وتشابه في الاسماء، انصح كاتب المقال الاستاذ تركي علي الربيعو والنصيحة لوجه الله ، بتغيير اسمه الى عربي على خريفو، وليتوقف عن افتراءاته وتلفيقاته وحقده ضد الكرد رحمة بنفسه، لان الكرد لايعرفون الهزيمة وعلى الدرب سائرون ، كيف لا وهم احفاد مصطفى البارزاني وصلاح الدين الايوبي ، وهذا الاخير تعرفه حق المعرفة، عكس جهلك وحقدك للاول، يا استاذ على خريفو.



#درويش_محمى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حروب السيد حسن نصر الله
- مبروك للسيد البيانوني وعقبال الرئاسة
- الجنرال وقصر بعبدا
- قطر الجزيرة ام الجزيرة القطرية
- كردستان ترفض رفع علم البعث
- الانفال ازمة ضمير واخلاق
- نصر الله والتهرب من المسؤولية
- حقيقة خطاب بشار الاسد
- المعارضة السورية هشة وحالها حال قشة
- قانا الجريمة المزدوجة
- لعنة البرازق السورية
- الأكشن....... وحسن نصر الله
- عقلانية جنبلاط وروحانية نصرالله
- -حزب الله- تعاون أم عمالة
- حرب سورية على الأراضي اللبنانية
- قرون الأحباط
- سوريا 2010
- البداوة السياسية في الجمهورلكية السورية
- سر علاقتي بالوزيرة سعبان
- لكل -طاغوت تابوت


المزيد.....




- اغتيال بلوغر عراقية شهيرة وسط بغداد والداخلية تصدر بيانا توض ...
- غالبية الإسرائيليين تطالب بمزيد من الاستقالات العسكرية
- السعودية.. فيديو لشخص تنكر بزي نسائي يثير جدلا والأمن يتحرك ...
- صحيفة: بلينكن سيزور إسرائيل الأسبوع المقبل لمناقشة صفقة الره ...
- الديوان الملكي يعلن وفاة أمير سعودي
- الحوثيون حول مغادرة حاملة الطائرات -أيزنهاور-: لن نخفض وتيرة ...
- وزارة الخارجية البولندية تنتقد الرئيس دودا بسبب تصريحه بشأن ...
- أردوغان يقول إن تركيا ستفرض مزيدا من القيود التجارية ضد إسرا ...
- وزير الدفاع الأمريكي يشكك في قدرة الغرب على تزويد كييف بمنظو ...
- مشاهد للوزير الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير قبل لحظات من ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - درويش محمى - جهل مطبق ام تربية عفلق