احاديث اسلاميه تلغي نبوة محمد وتسقطه اخلاقيا . . 33

ابو الحق البكري

الحوار المتمدن-العدد: 7350 - 2022 / 8 / 24 - 15:45
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    

من العاده ان يكون الرجال في قمة ايمانهم الديني عندما يتصرفوا بأقل قدر من المنطق واكثر قدر من الوحشية .
الكا جيس
أيما عبدٍ أبَقَ من مواليه ، فقد كفر حتى يرجعَ إليهم
خاتم الانبياء
تشريع اسلامي بدوي صحراوي للعبوديه والاستغلال باسم الالهه والسماوات ثبته وايده ووضعه ونصره عتاة المسلمين واكثرهم قسوة واجراما وارهابا كي يستعبدو الناس ويتحكموبمصائرهم ويديمو عبوديتهم واخضاعهم واخناعهم ويبسطو هيمنتهم على الاوضاع الى الابد باسم الدين والمقدس.
لقد صبغ الاسلام الناس اجمع على انهم عبيد ولذلك انت ترى وبكل وضوح ان طبقة الكهنوت من الشيوخ وفقهاء وعلماء البداوة المعممين المتخلفين يتحكمون بمصائر وسلوكيات وارزاق الناس بشكل يفوق اعظم العبوديات .. لقد تحولت العمامه الى مقدس ووكيل عن الله لابل يكون احيانا هو الله الذي يجب ان يطاع ويسجد له فهو الحاكم الامر والناهي الولي الحاكم وما عليك سيدي المواطن المسلم الا ان تطيع وتنخني وتقبل الايدي وتذل نفسك كعبد كي ينظر في موضوعك..، هذا هو الاسلام وهذه هي تشريعاته وهذه هي قوانبنه ومن يخالفها او لمجرد ان بحاول تجريمها فانه سيضع رقبته بالتاكيد تحت سيف الحاكم المقدس ..، نعم صديقي المسلم هذه هي الحريه التي صنعها واوجدها وقدسها وعظمها المسلمون ..، كن مستقيما ناعما نائما خرفا منبطحا فارغا كي يرضى عنك السلطان .
تحية للعقل والحريه
للحديث بقيه وسنستمر

#ابو_الحق_البكري (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين