احاديث اسلاميه تلغي نبوة محمد وتسقطه اخلاقيا . . 29

ابو الحق البكري

الحوار المتمدن-العدد: 7333 - 2022 / 8 / 7 - 15:29
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    

لو كان من يستحق جهنم قبلنا و أكثر منا ، فلا بد لي من القول أنه الله
Piere Joseph Brodon
اعطى النبي لعبدالله بن الزبير شيئا من دمه بعد الحجامه ، فقال له الرسول : ادفنه ، فرجع ، فراى النبي عليه شيئا ، فقال له الرسول : اين دفنته ..؟ قال : في قرارا مكين ، فقال له الرسول ، اراك شربته وان بطنك لاتجرجر النار .
العلاج بالاغذيه لابن حبيب القرطبي -- الجزء ا1 -- ص 19
عجبا على العقول التي تستسيغ وتقبل هكذا حكايا واستحمار ونجاسات .. اي نبوة دراكولية تقبل هكذا افعال ونجاسات ووسخ ودمويه وتصدره لنا لنؤمن به ويكون نهجا لنا نقدسه ونبجله ونعلم من معنا ومن بعدنا هذه التخاريف بالوقت الذي يعلم العالم الحر ويتعلم كل مامن شانه تطوير القدرات باتجاه اختراق كل ذرات هذا الكون الواسع وكل خلايا الوجود من اجل الحفاظ عليه وادامته وتطويره وسلامته .. هل معقول ان تبفى هكذا متحجرا مدفونا في اعمق اعماق الصحراء حيث الحشرات والديدان والظلمه والنجاسات والخوف والتوحش .
عن أبي سفيان عن أشياخ لهم ؛ أن امرأة غاب عنها زوجها سنتين ثم جاء وهى حامل ؛ فرفعها إلى عمر فأمر برجمها ؛ فقال له معاذ إن يكن لك عليها سبيل فلا سبيل لك على ما في بطنها ؛ فقال عمر احبسوها حتى تضع فوضعت غلاما له ثنيتان ؛ فلما رآه أبوه قال أبني ورب الكعبة فبلغ ذلك عمر ؛ فقال عجزت النساء أن يلدن مثل معاذ ؛ لولا معاذ لهلك عمر
(*) منتخب كنز العمال في سنن الأقوال والأفعال للشيخ العلامة علي المتقي الهندي باب معاذ بن جبل .
شغلو عقولكم ايها المسلمين فان هذه الاحاديث المحمدية واحاديث الال والاصحاب ماهي الا غباوات ستهينكم وتذلكم وتضحك الامم على حهلكم وتقلل من شانكم وتستغبيكم وتحيلكم الى اراجوزات تردد دون ان تفهم تتحرك باصابع الاخرين ..، وسياسف الذين ياتون من بعدكم على وضعكم ونهجكم الكريه والبغيض واللاانساني هذا وسيلعنونكم كما نحن اليوم نلعن اجدادنا ممن انبطحو امام العقليه الاسلاميه وقادتها القتله .
تحية للحريه والعقل
للحديث يقيه وسنستمر

#ابو_الحق_البكري (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين