احاديث اسلاميه تلغي نبوة محمد وتسقطه اخلاقيا .. 10

ابو الحق البكري

الحوار المتمدن-العدد: 7241 - 2022 / 5 / 7 - 15:06
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    

المُعْتَقَدُ الديني لا يكتفي بانه يأتي من دون دليل و لا برهان ، بل إن فقدانه الصلة بالدليل و بالبرهان هو مصدر فخر له و بهجة، و المؤمنون ينادون بذلك من أعالي السطوح.
"ريتشارد داوكينز"
قال (صلعم ) :"من تعزى بعزاء الجاهلية فأعضوه بهن أبيه ولا تكنوا".
الحديث رواه أحمد والنسائي في الكبرى وصححه الألباني وحسنه الأرناؤوط
قال ابن الأثير في " النهاية ": التّعزّي الانتماء والانتساب إلى القوم . " فأعضوا بهن أبيه " أي قولوا عضَّ إير أبيك
لايحق لك كانسان تعيش مع قطعان المسلمين وبدو ورعاع الصحراء واجلاف هذا الزمن الهمجي الاغبر ان تمتعض او تعترض او ترفض او تعارض هكذا سوء خلق وهكذا بعرنة وتصحر كونها لغة النبوة ولغة ال النبوة واصحاب النبوه بل يتوجب عليك تمجيدها وتقديسها والتسليم لها وتتجمل وتتحلى بها وبمعانيها وتنتهج وتسير على نهجها .
شكرا لابن الاثير على هذا التوضيح والتبيان والتفسيرالذي يبين لنا مدى خلق هذا النبي واله وصحبه وماهو الا واحد من الاف الاحاديث المقدسه التي لايقبلها سوى المنبطحين الاموات الذين لا لغة عندهم سوى لغةالاساءة والتخلف .
يدعي المسلم بانه عاقل ومتعقل ولايتحدث الا بلغة الادب والاخلاق في الوقت الذي يغلق كل حواسه امام هكذا مقدسات وغباء .. بل انه يسفه كل العلوم والفنون والقيم النبيله امام هكذا رعويه .. متى تتحرر وتتنور وتتعقل وتتفتح وتستنير عقولكم ايها البدو المسلمين امام هكذا تفاهات على الاقل كي تتمكنو من الانتقال الى مرحلة اخرى تجعلكم في مصافي الامم الحره .
تحية للعقل والحريه
للموضوع بفيه .. سنستمر

#ابو_الحق_البكري (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات