احاديث اسلاميه تلغي نبوة محمد وتسقطه اخلاقيا .. 20

ابو الحق البكري

الحوار المتمدن-العدد: 7295 - 2022 / 6 / 30 - 17:47
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    

إذا كان الله موجود .. فبمجرد إلقاء نظرة على العالم، نفهم أنه الله مختل عقلياً .
مارك توين
عن الزبيرقال :بعثني محمد في ليلة باردة، أو في غداة باردة فذهبت ثم جئت ومحمد معه بعض نسائه في لحاف، فطرح علي طرف ثوبه فصرنا ثلاثة
الامام الالباني : " 2662
ماهذا النبي اللامعقول في جنونه وخبله وشذوذه وهذيانه ودمويته وظلاميته وقوادته ..، ليست المشكله في شخص هذا المحمد المختل بل بالملايين التي تقدسه وتصلي عليه ليل نهار ومستعدة لذبح وتقطيع وسلخ وحرق الاخرين لذا فالجميع يرى ويسمع يوميا عن مايمارسه الارهاب الاسلامي بدعم من الشيوخ بكل انتماءاتهم الطائفيه ..، انهم اليوم يصرخون وينعقون وينبحون ويولولون بكل وسائلهم وبابشع واقذر واحط العبارات عن شخص طرح حقيقة يعترف ويقر بها المسلمون حول زواج محمد من الطفله عائشه من قبل قبادي هندي فحملت الرماح والسيوف والرايات ودقت الطبول وتاهب الملتحون للحرب والموت من اجل نصرة محمد البيدوفيلي .
المشكله في الملايين التي تنفذ تقديسا اعمى وبمنتهى الغباوه والتبلد دون اي تحريك وتشغيل للعقل والانبطاح امام طمعهم في الجنات المحمديه حيث الخمر واللبن والغلمان والحور العين منفذين ماجاء فيما يسمى بالموروث الاسلامي مزوقا وملوزا ومطرزا من قبل الشيوخ ..ورفع شعارات الدفاع عن محمد وعن الاسلام حتى الموت ولايهم ان ننعت بالجهل ونذل ونسحق وتسرق ثرواتنا وعقولنا وتستباح نسائنا وترتهن اوطاننا ويفرغوننا من انسانيتنا .
كيف تسمح لك نفسك وانسانيتك واخلاقك ان تتبع هكذ نبوة لاتهمها سوى اشباع رغباتها وشذوذها ان تجرك لنفسها وتفرغك من المحبة والقيم النبيله من اجل بناء الانسان وتطوره وعقلنته ..،كيف تسمح لعقلك ان يكون بهذا التدني وهذا الهبوط وهذه الحيونه وهذا الخرف.
تحية للعقل والحريه
للحديث بقيه وسنستمر

#ابو_الحق_البكري (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين