أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - علي المسعود - مسلسل ( التنفيذ ) مشاعر مختلطة بين الغضب و التعاطف















المزيد.....

مسلسل ( التنفيذ ) مشاعر مختلطة بين الغضب و التعاطف


علي المسعود
(Ali Al- Masoud)


الحوار المتمدن-العدد: 7345 - 2022 / 8 / 19 - 23:48
المحور: الادب والفن
    


مسلسل امريكي يستند إلى حادثة حقيقية هزت الرأي العام الأمريكي في يونيو من عام 2015، في عام 2019 تم إنتاج المسلسل عنها ، كتبت الصحفية (ميشيل دين ) القصة والسيناريو لحلقاته الثمانية . يبدأ المسلسل في عام 2015 مع استدعاء الشرطة إلى منزل مظلم ومزدحم للتحقيق في جريمة قتل ضحيتها سيدة تدعى "دي دي بلانشارد" عثر عليها جثة هامدة في منزلها وعليها أثار الطعن بسكين. كانت السيدة معروفة بين سكان المدينة كأم حنونة ترعى ابنتها المعاقة "جيبسي روز"، التي تعاني من ضمور العضلات وسرطان الدم، وأمراض أخرى ألزمتها الكرسي المتحرك لسنوات عديدة . يعود بنا المسلسل الى قبل سبع سنوات ، دي دي بلانشارد (أركيت) وابنتها الشابة جيبسي ينتقلان إلى نفس المنزل الجديد في ريف ميسوري وتم بناؤه خصيصا لهما من خلال التبرعات وبمساعدة الجمعيات الخيرية لمساعدتها لرعايتها لإبنتها المريضة ( جيبسي) وبعد أن فقدا منزلهما السابق بعد إعصار كاترينا . وحصلت الام (دي دي ) على تعاطف كبير لأنها تبذل جهودا جبارة من إجل رعاية ألابنة جيبسي التي تعاني من مجموعة كبيرة من الأمراض. كما تشرحها الأم دي دي ذلك وكما تقدمه لنا السلسلة ، وهي أن البنت مصابة بالصرع ، وكذالك القدرة العقلية والادراك يوازي عقلية طفلة تبلغ من العمر 7 سنوات ، وصعوبة البلع ولذا يتم إطعامها من خلال أنبوب بسبب الحساسية ونقص الغدد اللعابية .
كانت علاقة بين الأم "دي دي" و الأبنة"جيبسي" مثالية للغاية ؛ أم وابنتها تعيشان معا بمنزل صغير في أحد أحياء مدينة سبرينجفيلد، ولأن "جيبسي" عانت منذ ولادتها العديد من الأمراض التي تركتها شاحبة منهكة القوى، وحبيسة الكرسي المتحرك، حملت والدتها عبء رعايتها، والتأكد من تناولها أدويتها بانتظام على الدوام، ولم تدخر جهدا في اصطحابها إلى العديد من المستشفيات، وعرضها على طبيب تلو آخر ، بالرغم من أن "جيبسي" كانت في التاسعة عشرة من عمرها، إلا أن والدتها دأبت على التأكيد على أن مخ ابنتها هو في الحقيقة مخ طفلة لا تتجاوز عمره السابعة ، وهي بالتالي بحاجة إلى اهتمام كامل.
الحقيقة أكثر تعقيدا بكثير ، احتجزت الام بلانشارد ابنتها ، جيبسي روز ، وإستغلتها أبشع أستغلال بحيث جعلتها رهينة لأكثر من 20 عاما ، وأقنعت ألابنة جيبسي وكل من حولهم بأن ابنتها كانت معاقة ذهنيا ( وهي ليست كذلك) ، وهي مشلولة ( وهي ليست كذلك) ، وناجية من السرطان (وهي ليست كذلك) ، ومنعت البنت من الذهاب إلى المدرسة ، أو تكوين صداقات، أو الذهاب إلى أي مكان دون إشراف ، أو حتى تناول الطعام الصلب، وبدلا من ذلك قامت بمراجعة الأطباء للحفاظ على أنبوب تغذية غير ضروري طبيا لابنتها . وبقي كل شيء هذا المنوال وعلى ما يرام ، حين استيقظ سكان مدينة سبرينجفيلد الأمريكية على الفاجعة ( الحدث) . وبدأت الحقائق في التكشف بعد مرور بضعة أيام على الجريمة ، حين ظهر على صفحة الأم على موقع الفيس بوك منشور غريب يقول: "لقد ماتت هذه الساقطة ! ، وبينما كان الأصدقاء والجيران يتحدثون عن المنشور الغريب ، ظهر على صفحة الأم منشور آخر أدهشهم أكثر من سابقه يقول: "لقد قتلت هذه الخنزيرة السمينة بقسوة، واغتصبت ابنتها الصغيرة. تبا لصرخاتها، لقد كانت مزعجة للغاية". اصطحب الجيران الشرطة إلى المنزل، وعثر على جثة "دي دي" في غرفة نومها، بعد طعنها حتى الموت منذ عدة أيام، واعتبرت "جيبسي" في عداد المفقودين، وعند التحدث إلى أحد الجيران ظهرت المفاجأة .لم تكن "جيبسي" مريضة على الإطلاق، وهي ليست مراهقة تبلغ من العمر 19 عاما، بل هي في الثالثة والعشرين من عمرها . فالفتاة المعاقة القعيدة قتلت والدتها طعنا بالسكين، بمساعدة حبيبها "نيك جودجون"، الساكن في مدينة ويسكونس والذي تعرفت به عن طريق الإنترنت في عام 2015 ، وبعد أن اشترت له تذكرة حافلة من ويسكونسن إلى ميسوري حتى يتمكن من فعل ما لم تستطع الأبنة إحضاره بنفسه وبسكين صيد تم شراؤه من المركز التجاري . ومن ثمّ قررا التخلص من الأم، قبل أن يلوذا بالفرار إلى ولاية ويسكونسن، لكن الشرطة عثرت عليهما، ووجهت إلى "جيبسي" وصديقها تهمة القتل، وحُكم عليهما بالسجن 10 سنوات . وحكم على صديقها نيكولاس غوديجون، بالسجن مدى الحياة.
كشفت البنت خلال محاكمتها بان والدتها كانت مثالية بالفعل لكي ترعى شخصا مريضا، ولكنني لست مريضة.. هناك فارق كبير". هكذا كشفت "جيبسي" طبيعة علاقتها بأمها، وكيف أجبرتها على التظاهر بالمرض، من داخل محبسها، وبدأت الحقائق تتضح شيئا فشيئا ، لسنوات وسنوات، أجبرت "دي دي" ابنتها على التصرف كمريضة وألزمتها الكرسي المتحرك، وأجبرتها أيضا على تناول أدوية للصرع والعديد من الأمراض الأخرى، كما فرضت عليها التغذي بواسطة الأنابيب، ودأبت على حلاقة شعرها بالكامل حتى تبدو كما لو كانت مصابة بالسرطان، وكانت تضربها بشدة إذا رفضت الانصياع لأوامرها وأساليبها المنحرفة . هناك ثلاث نقاط مهمة في العرض تجعل الجمهور يدرك مدى إستغلال الام ديدي لابنها جيبسي ، كانت الحالة الأولى عندما قامت أخصائية اجتماعية بزيارة مفاجئة الى الأسرة. عندما أدركت دي دي أنها أخصائية اجتماعية عند الباب الأمامي ، ركضت على الفور إلى الخزانة العملاقة المليئة بأدوية الابنة جيبسي وانتزعت زجاجة للحبوب المنومة وأجبرت جيبسي على تناولها ، لجعل الفتاة جيسبي تبدو أكثر مرضا مما هي عليه حقا وتحتاج إلى المساعدة. هذا هو الوقت الذي يبدأ فيه المشاهد في التشكيك في نوايا الأم دي دي عندما تبدأ في إظهار غاياتها الحقيقية . بعد أن بدأت الفتاة تشك في والدتها قليلا ، كان المشهد الحاسم التالي عندما قررت الابنة جيبسي أخيرا تناول السكر ومعرفة ما إذا كانت حساسيتها تجاه السكر حقيقية في الواقع. أخبرت دي دي إبنتها جيبسي مرارا وتكرارا أنها إذا أكلت السكر فسوف تموت ، على الرغم من أن العديد من الأطباء أخبروها بأن البنت ليس لديها مثل هذه الحساسية. عندما نامت الام دي دي ، ذهبت الفتاة إلى المطبخ - وأمسكت الكريمة المخفوقة في يدها وقررت البحث عن الحقيقة. عندما يرى الجمهور أن شيئا لم يحدث عندما أكلت الكريمة المخفوقة فإن الشك في والدة دي دي يتسلل أكثر فأكثر . أراد ت الام دي دي الحفاظ على مظهر العجز هذا حتى تستمر في الحصول على المساعدات والتبرعات من الناس والمنظمات الانسانية . وتحولت الام دي دي من الظهور كأم حنونة وطيبة إلى أم بارعة في الخداع والكذب من أجل الحصول على امتيازات وأموال لا نهاية لها ، وحصلتا على سكن مجاني، ورحلات طيران مجانية لزيارة الأطباء . إتضح من خلال التحقيقات أن الأم كانت تعاني من متلازمة "مانشهاوزن"، وهو مرض نفسي يدفع المصاب به إلى اختلاق إصابة شخص آخر بأمراض جسدية ونفسية بهدف كسب التعاطف والاهتمام . وهو اضطراب عقلي أكثر شيوعا مما قد تعتقد حيث يقوم مقدم الرعاية بتزييف أو حتى تحفيز المرض لدى شخص ما في رعايته من أجل كسب المال أو التعاطف أو أي شكل آخر من أشكال الاهتمام. إنه فساد فاحش لأكثر روابط الثقة العائلية حميمية ، وهو شكل من أشكال الإساءة الجسدية والنفسية الملتوية لدرجة أنه من الصعب على الضحايا التعافي من أي وقت مضى .
الممثلة ألامريكية " باترشيا أركيت" كانت بارعة في الآداء للغاية وفي الطريقة التي تتنقل بها بين الجوانب المختلفة لشخصية دي دي - أم محبة ، سجانة مكروهة ، حارس متعب - . دي دي بارعة جدا في السيطرة على جيبسي بمزاجها الخاص لدرجة أنه حتى عندما يتم منح الفتاة جيبسي الفرصة للهروب أو مواجهة والدتها (كما هو الحال مع الطبيبة شاندرا التي شككت بالحالات المرضية للابنة بمعني لا يعتقد أنها تعاني من نصف الأمراض التي تدعيها دي دي) ، فإنها تتردد. "أمي بحاجة إلي" ، تقول باكية للطبيب قبل أن تأتي ألام دي دي ، وهي الخائفة دائما من كشف الحقيقة . تستمرالفتاة جيبسي روز أيضا في استخدام الكرسي المتحرك عندما لا تحتاج إلى ذلك لأن والدتها تريدها ، ويبدو أنها تنسى أحيانا أنها تستطيع المشي . كانت جيبسي روز محصورة على كرسي متحرك على الرغم من قدرتها على المشي. تضطر إلى استخدام أنبوب التغذية ؛ تخبر دي دي العالم أن الفتاة جيبسي مصابة بالسرطان وضمور العضلات والنوبات والإعاقات العقلية. على مستوى ما ، تمكنت دي دي من إقناع جيبسي نفسها بأنها كانت حقا فتاة مريضة من ذوي الاحتياجات الخاصة. لكن درجة معينة من الأداء كانت مطلوبة تقريبا، خاصة وأن عائلة بلانشارد استفادت ماديا من إعاقات جيبسي المفترضة – من خلال المساعدة الحكومية، والكرم اليومي، والجهود التي بذلتها الجمعيات الخيرية لإنسانية (التي بنت المنزل الذي قتلت فيه دي دي) . وكما ذكرت الصحفية التي تحولت إلى مقدمة برامج مشاركة ميشيل دين، قتلت الابنة جيبسي والدتها على يد صديقها على الإنترنت، نيكولاس غوديجون، الذي يقضي الآن حكما بالسجن مدى الحياة، أما الأبنة جيبسي حصلت على حكم بالسجن 10 سنوات، نظرا لما عانته من سوء المعاملة من قبل والدتها، ومن المتوقع أن تحظى بإطلاق سراح مشروط بعد مرور 7 سنوات . كانت معالجة المخرجة الفرنسية "لور دي كليرمون تونير" لهذا العالم الحقيقي ولمنزل بلانشارد ، وهو قصر وردي محاط بسلالم والمنزل عبارة عن بحر من ألوان الباستيل الجذابة والحيوانات المحنطة المكدسة وفي البداية ، فهو جنة للاطفال.
المسلسل يعرض الاحداث التي أدت إلى مقتل دي دي بتفاصيل مثيرة ومشحونة عاطفيا. ولابد من الاشاذادة باداء الممثلة االشابة (جوي كينغ) التي أدت دور الابنة جيبسي روز الذي يوصف بالاداء العبقري و المبهر لما فيه من تغيرات في الصوت وتعبيرات جسدية تعكس الاستلاب والقهر التي تعانية من استغلال الام لها . سبق وأن تم تحويل هذه القصة الى فيلم وثائقي وبعنوان ( الام العزيزة الميتة ) في عام 2016 .
لكنني أعترف لكم بأن أكثر ما تركت عندي أثر المشاعر التي يثيرها المسلسل وأحداثة. يشعر بالغضب الشديد من الطريقة التي تعامل بها دي دي لابنتها جيبسي وكذالك تلاعبها بالبنت أمام المجتمع ، لكننا أيضا لا نستطيع أن نشعر فقط بالتعاطف والشفقة على الفتاة الشابة وهي سجينة افكار امها المريضة . أنها مشاعر مختلطة بين الغضب والتعاطف مع الشخصيات الرئيسية . أخيراُ ، يبرز المسلسل بحلقاتة الثمانية في تفسير سلوك الشخصيات وبناءها ، رغم أن القصة معروفة وويتم الكشف عن النهاية لنا في وقت مبكر ، لا أحد في ( التنفيذ ) برئ تماما ولا هو مذنب تماما ، كان الجميع مخطئين في ما حدث بما في ذالك الاطباء الذين لم يكونوا مهتمين بالقضية .
في عام 2016 ، ذكرت ميشيل دين ، مراسلة Buzzfeed الأمريكية ، في مقال في الموقع الشهير آنذاك ، قصة من شأنها أن تصدم العالم بأسره بحيث صبحت دي دي و جيبسي روز بلانشارد ، الأم وابنتها مشهورتين على المستوى الوطني في الولايات المتحدة .



#علي_المسعود (هاشتاغ)       Ali_Al-_Masoud#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لا شيء أصعب من مواجهة عدو يتسلل إلى منزلك عبر الإنترنت!!
- -صُنع في السنغال- فيلم يوثق سيرة حياة اللاعب السنغالي - سادي ...
- - هزً الكلب - فيلم يفضح سياسة التزيف والتضليل ألاعلامي لدي ا ...
- في -باب المنفى- يفتح الشاعر رياض محمد أبواباً للذكرى والوجع ...
- فيلم - في الوقت المناسب : قصة مقنعة في نقد النظام الرأسمالي
- فيلم -السلام بالشوكولاتة- يهدف إلى تسليط الضوء على قضايا الل ...
- - مسلسل طهران- الموسم الثاني ، أرادوا صناعه إظهار قدرة إسرائ ...
- الفيلم الأيراني (االسبورات ) ، يكشف إستغلال الأطفال والتهجير ...
- شاشة كان السينمائي - إسقاطات سياسة على الفيلم الروسي- زوجة ت ...
- شاشة مهرجان كان السينمائي - فيلم - توري ولوكيتا - قصة مؤثرة ...
- من شاشة مهرجان كان السينمائي - فيلم -العنكبوت المقدس- يكشف ا ...
- المخرج لارس فون ترير يصنع سمفونية سينمائية عن نهاية العالم
- دلال أبو أمنة أيقونه فنية فلسطينية
- فيلم (كارل ماركس الشاب ) ، قصة مؤثرة عن الصداقة والنضال
- مسلسل (الجاسوسية ) الوثائقي هل هو دعاية أمريكية رخيصة ؟؟
- الفيلم الجورجي -برايتون الرابعة- قصة حلوة ومرة عن تفاني الأب ...
- فيلم الرسوم المتحركة - هروب - يدين الحروب والانظمة القمعية .
- تحية للمرأة في عيدها العالمي يقدمها فيلم -بينيتي -
- الحرب بين روسيا و اوكرانيا ، هي ليست مباراة ريال مدريد مع بر ...
- -الغرفة 8 - فيلم قصير، قصة رمزية لنظام السجون في الانظمة الد ...


المزيد.....




- ثبتها أطفالك هطير من الفرحه… تردد قناة سبونج بوب الجديد 2024 ...
- -صافح شبحا-.. فيديو تصرف غريب من بايدن على المسرح يشعل تفاعل ...
- أمية جحا تكتب: يوميات فنانة تشكيلية من غزة نزحت قسرا إلى عنب ...
- خلال أول مهرجان جنسي.. نجوم الأفلام الإباحية اليابانية يثيرو ...
- في عيون النهر
- مواجهة ايران-اسرائيل، مسرحية ام خطر حقيقي على جماهير المنطقة ...
- ”الأفلام الوثائقية في بيتك“ استقبل تردد قناة ناشيونال جيوغرا ...
- غزة.. مقتل الكاتبة والشاعرة آمنة حميد وطفليها بقصف على مخيم ...
- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - علي المسعود - مسلسل ( التنفيذ ) مشاعر مختلطة بين الغضب و التعاطف