أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادارة و الاقتصاد - صلاح شعير - الآثار السلبية للتدخل الطائفي لإيراني بالدول العربية من وجهة نظر اقتصادية















المزيد.....

الآثار السلبية للتدخل الطائفي لإيراني بالدول العربية من وجهة نظر اقتصادية


صلاح شعير

الحوار المتمدن-العدد: 7345 - 2022 / 8 / 19 - 14:46
المحور: الادارة و الاقتصاد
    


تعد إيران دولة ذات جذور تاريخية تمتد إلى نحو 5000 ألاف عام، كما أن مساحتها الجغرافية كبيرة، وتبلغ نحو 1,648 مليون كم، منها 1.636 مليون كم يابسة، ونحو 12000 كم مياه. وتقدر حدودها البرية بنحو 5440 كم، حيث يبلغ شريطها الساحلي قرابة 2440كم على طول الخليج العربي وخليج عمان، وقرابة 740 كم بحر الخزر.

وبالنسبة للديمغرافية السكانية، تتنوع التركيبة البشرية بين عدة جماعات عرقية أهما: الفارسي 51%، والأزري 24%، والجيلكي والمازندراني 8%، العربي 3%، والكردي 7%، واللور 2%، والبلوش 2%، والترك 2%، وعناصر اخرى1%، كما تتنوع الأديان والمذاهب وتتوزع بين: الشيعة 90% السنة 10%، أما الطوائف اليهودية والنصرانية والبهائية والزرادشتية فهي نسب محدودة.

ويفرق الدستور الإيراني بين السنة والشيعة، حيث توجد نصوص صريحة تشير إلى أن المذهب الرسمي للدولة هو المذهب الشيعي الاثني عشري، ويشترط أن يكون رئيس الجمهورية أن يكون شيعيًا، وبغض النظر عن النظام الداخلي للحكم، فإن التحرك الإيراني على الصعيد الإقليمي يسير في نفس الاتجاه، كذلك التصادم الطائفي بين إيران ذات الأغلبية الشيعية والدول العربية، ذات الأغلبية السنية، وهو ما أسفر عن تبيد فائض الثروة النفطية بالدول المتصارعة وخاصة إيران، وسوف يتم تناول ذلك كما يلي:
أولا: تبديد القدرات النفطية لإيران في الحرب: تتمتع إيران بقدرات اقتصادية متعددة، حيث تقدر الأراضي الصالحة للزراعة بنحو 10% من مساحة أراضيها، علاوة بعض الصادرات الأخرى مثل: الحديد، والسجاد، والجلود، والفواكه، والمكسرات، ويشكّل النفط ما يُقارب 80% من العوائد الماليّة لإيران، وتصنف إيران على أنها من الدول العظمي في مجال الطاقة، وبها ثاني أكبر احتياطي نفطي في العالم.

تمتلك إيران مخزونات نفطية كبيرة؛ وبما يفوق الاحتياطي الروسي بنحو 2.6 مرة، وتزيد عن الولايات المتحدة الأمريكية بنحو 3.4 مرة، ونحو 7.9 مرة عن الصين، وبالتالي، فأن فرصتها في بناء اقتصاد قوي قدرة عالية، وخاصة في ظل القدرات الزراعية والصناعية التي تتمتع بها، وهذا هو ما يزعج القوى المناهضة للعالمين الإسلامي والعربي، وبالتالي، فإن الانزلاق في مستنقع الحرب الطائفية في سوريا واليمن؛ يعرقل قدرة إيران على تنمية صادرات الطاقة، أو تطوير الصناعات الاستخراجية في هذا المجال، ورغم أن إيران ثاني دولة تمتلك احتياطيات نفطية إلا أنها الدولة التاسعة من حيث حجم الصادرات النفطية، حيث بلغت صادرتها عام 2021 نحو 3.1 مليون برميل يوميا.

ثانيًا: التكلفة العسكرية على الاقتصاد الإيراني: مما لا شك فيه أن إيران قد بددت معظم ثروتها النفطية في بناء جيشها الوطني على أسس طائفية، وقد بلغ حجم نفقاتها العسكرية في الفترة من 2011: 2019 خلال تسع سنوات فقط، نحو 2965.82 تريليون ريال إيراني، وبما يعادل 711.79 مليار دولار أمريكي.

وهذا الإنفاق الكبير دفع المملكة العربية السعودية للسير في نفس الاتجاه؛ لحماية أمنها القومي، بإنفاق 2.288 تريليون ريال سعودي وبما يعادل 617.96 مليار دولار وفقًا لسعر الدولار في 1/8/ 2022م، حيث بلغ ما أنفقته الدولتان بنفس الفترة 1.33 تريليون دولار تقريبًا، ومعظم هذه النفقات ذهبت لشراء السلاح من الأسواق الغربية والصينة، على حساب رفاهية المواطن الإيراني بصفة خاصة.

ثالثًا: التمويل المباشر للحروب الطائفية: تمثل التكاليف التي دفعتها إيران لتمويل الحروب الطائفية عاملا جوهريُا في استمرار الحروب، وعاملا في تصدع الاقتصادي الإيراني ذاته، وبعد مقارنة البيانات مع أكثر من مصدر تبين ما يلي:
أ -الدعم العسكري لسوريا: يقدر الدعم المالي المقدم للنظام السوري لتغطية تكلفة الحرب، بنحو 15 مليار دولار سنويا، وهذا يعني أن التكلفة من عام 2012: 2021 خلال عشر سنوات بلغت 150 مليار دولار.

ب -دعم حزب الله اللبناني: تشير بعض التقديرات إلى أن الدعم النقدي السنوي المقدم إلى "حزب الله" 300 مليون دولار سنويا، وهذا المبلغ في عشر سنوات منذ عام 2012 حتى عام 2021 فقط يوازي 3 مليارات، ولكن هل هذا الرقم صحيح؟

تقدر القوات العسكرية للحزب بخمسة آلاف جندي، راتب كل فرد يتراوح ما بين 500: 1200 دولار، بمتوسط تكلفة سنوية 10200 دولار للجندي، وهذا يعني أن متوسط الأجور السنوية للمقاتلين تبلغ 5.1 مليار دولا، بمتوسط تكلفة 51 مليار دولار خلال عشر سنوات.
تشير بعض التقديرات إلى أن عدد الصواريخ التي يمتلكها الحزب، قدرت بنحو 20: 30 ألف صاروخ بعام 2006، وحاليًا يتراوح هذا العدد ما بين 100: 150 ألف صاروخ، بمتوسط زيادة يقدر بـ 100 ألف صاروخ، تفاوت أنواعها من حيث القدرة التدميرية والمدى، ودرجة التطور.
وربما تصل التكلفة الإجمالية لدعم حزب الله إلى نحو 54 مليار دولار خلال العقد الأخير.

ج-الدعم العسكري لليمن: تقدر الأموال الإيرانية التي تم إنفاقها في اليمن من عام 2009: 2017م بنحو 8 مليار من الدولارات.

إذن ماهي تكلفة الدعم المقدم لليمن من عام 2018: 2022م خلال 4 سنوات؟ سواء كان ذلك ثمنًا للأسلحة، أو المرتبات التي تدفع لجماعة الحوثي العسكرية، والتي يقدر عدد مقاتليها بنحو 300 ألف مقاتل؟ والتي ربما لن عن 8 مليارات أخرى، وهذا مؤشر على الأموال التي بددت باليمن تتراوح ما بين 16 :18 مليار دولار.

د-دعم حماس: يأتي دعم حركة حماس بقطاع غزة في إطار الحرب بالوكالة، أو في إطار تلاقي الأهداف، أو كرد على ما تقوم به إسرائيل ضد إيران، وتقدر قيمة المعونة المقدمة للحركة ما بين 250: 500 مليون دولار، بمتوسط 325 مليون دولار سنويًا؛ وبما يساوي نحو 3.25 مليار دولار خلال عشر سنوات.

لقد تكبد الاقتصاد الإيراني في دعم سوريا واليمن وحزب الله وحماس خلال العقد الأخير تقريبا، نحو 207.25 مليار دولار.
ثالثًا: أثر التدخل الطائفي على نمو الناتج المحلي الإيراني: لقد تورطت إيران في الصراع الطائفي بالدول العربية، وأن هذا الدور كان له آثار سلبية على إيران في كافة المجالات، وخاصة في ظل الاتجاه نحو الاقتصاد الحربي، أو الاستعداد للمواجهة السنية الشيعية؛ على حساب فكرة التنمية الشاملة، وبالتالي، تدهور الناتج المحلي الإيراني، لأن جهود الحكومات كانت منصبة على التدخل المباشر وغير المباشر في الصراع الإقليمي.

وعلى الرغم من النمو السكاني المطرد بإيران، إلا أن ناتجها المحلي قد تراجع من 644.04 عام 2012 إلى 231.55 مليار عام 2020م، ويقدر هذا التراجع بنسبة 64%، وقد بلغ مجموعه في تسع سنوات نحو 1.992 تريليون دولار أمريكي، وبفرض أن حجم التراجع في 2021، و2022 سيكون كالعامين السابقين بمقدار 764.67، وبالتالي، يصبح إجمالي التراجع بالناتج المحلي الإيراني في 11 سنة، نحو 2.756 تريليون دولار تقريبًا.

تشير الأرقام السابقة أن إيران منذ عام 2012 تتحرك نحو الخلف، حيث تحولت عائدات النفط إلى دعم الحرب الطائفية، باستيراد الأسلحة، أو مستلزمات صناعة التجميع العسكرية الأولية، أو نصف مصنعة، أو نفقات عسكرية مختلفة، هذا يؤدي بالضرورة إلى نمو حجم المعاناة على الصعيد الاجتماعي، لأن إجراءات التقشف تؤثر على المواطن الشيعي بداخل إيران بالسلب.

رابعًا: جدوى التدخل الإيراني بالنسبة للشيعة العرب: رغم ما تكبده الاقتصاد الإيراني من خسائر، إلا أن هذا التدخل لم يسفر عن تحقيق الأمن والرفاهية للشيعة في كل سوريا واليمن ولبنان، حيث أسفر أطلاق النار عن زيادة الخسائر البشرية، ولم ينقذ الشيعة من القتل والتشرد كإخوانهم السنة كما يلي:

أ- الخسائر البشرية في سوريا: تنوعت الخسائر السورية، فعلى الصعيد البشري فقدت الدولة منذ مارس 2011 وحتى مارس 2021م، ما لا يقل عن 306887 مدنيًا، وهؤلاء الضحايا من المدنيين من الشيعة والسنة على حدِ سواء، هذا بخلاف العسكريين، والمعتقلين، أضف إلى ذلك بالهجرة الداخلية، ونزوح نحو 5,6 مليون نسمة كلاجئين سوري خارج البلاد هربًا من الحرب.

وانتشر الجوع حيث يحتاج نحو 13,4 مليون شخص سوري إلى المساعدات الإنسانية حتى اليوم.

أما الخسائر الاقتصادية فهي موازية للخسائر البشرية، حيث تقوم آلة الحرب بتدمير كل مظاهر الحياة المادية، ويمكن تتبع هذه الخسائر بشكل مختصر:

أ –بلغت الخسائر الاقتصادية بسوريا في الفترة بين عامي 2012: 2020 نحو 442 مليار دولار، علاوة على انهيار البنية التحتية، حيث تم تدمير 70% من محطات الكهرباء وخطوط إمداد الوقود، حتى عام 2019.
ب- تدمير ثلث المدارس أو تحويلها إلى ثكنات عسكرية، وتدهور التعليم بوجود 2,4 مليون طفل سوري خارج النظام التعليمي، علاوة على فرار نحو 70% من العاملين في مجال الرعاية الصحية، وتصدع أكثر من 50% من المرافق الصحية حتى عام 2020م.
ج- تم تدمير المناطق الصناعية، ونحو 133 ألف منشأة صناعية وحرفية، علاوة على سيطرة الولايات المتحدة الأمريكية على 90% من المناطق المنتجة للنفط بسوريا بلا وجه حق.
د -تراجع الناتج المحلي الإجمالي لسوريا من 73.62 مليار دولار عام 2011م إلى نحو 21.45 مليار دولار عام 2018م، وبقيمة تراجع قدرها 52.19 مليار دولار وبمعدل 71%، وهذا الانهيار في الناتج المحلي ساهمت إيران في تعويض جزء منه.
ر – بلغ الدين الخارجي قصير الأجل نحو 12.80 مليار دولار، والدين طويل الأجل نحو 3.75 مليار دولار.
س-تدهور القطاع العقاري وتم تدميره، ومن الصعب رصد قيمة هذا الدمار بدقة، علاوة على ما لحق بالقطاع الزراعي من دمار، فعد كانت سوريا تتمتع بالاكتفاء الذاتي، أصبحت ضمن الدول التي تتلقى المعونات الغذائية عبر المؤسسات الدولية المناحة.

2-الخسائر باليمن: تتنوع الخسائر التي منيت بها اليمن بسبب الحرب ذات البعد الطائفي، والتي بدأت شراتها الأولى في 25 مارس 2015، بقيادة "السعودية"، تحت اسم "التحالف العربي" وقد اسفرت هذه الحرب في الفترة ما بين 2015: 2021م عن نحو 377 ألف وفاة، منهم نحو 226200 حالة وفاة، بسبب عدم الحصول على الغذاء والمياه والرعاية الصحية. ويعاني حاليًا نحو 16 مليون شخص من انعدام الأمن الغذائي، ويعاني نحو ثلاثة ملايين من سوء التغذية.

ومن الناحية الاقتصادية ارتفع الدين الخارجي طويل الأجل إلى 6.25 مليار دولار عام 2020م، وبلغ الدين قصر الأجل نحو 460 مليون دولار تقريبًا. وتراجع الناتج المحلي لليمن من 42.44 عام 2015 إلى نحو 18.24 مليار عام 2020م، وبما يوازي تراجع قدره 57% بالنسبة لعام 2015م.
3 – خسائر حزب الله: تقدر الخسائر في الأرواح بين صفوف مقاتلي حزب الله بنحو 2000 مقاتل، وهذا يعادل 40% من عدد القوة العسكرية الضاربة.

والسؤال الذي يطرح نفسه هل حققت إيران الأمن للشيعة العرب بهذا التدخل؟ لقد وقع المواطن الشيعي ضحية للقتل والإصابة بعاهات مستديمة، بالإضافة إلى التهجير والجوع وغيرها، وأصبح مثله كمثل المواطن السني في الهم سواء.

خامسًا: ضبط النفس مع الأعداء الحقيقين: المثير للدهشة أن إيران تتحلي بضبط النفس مع اعداءها الحقيقيين، دون ممارسة هذا الضبط مع الدول العربية المجاورة، التي تنتمي معها لنفس الدين، فعلى الرغم من أن إسرائيل قد شنت 400 هجوم على إيران في المنطقة أغلبيتها في سوريا، وأدت هذه الهجمات إلى مقتل 300 شخص بينهم قادة عسكريون إقليميون منذ 2017 وحتى عام 2022م، إلا أنها ضبطت نفسها مع هذه العدوان، كذلك الهجوم الإلكتروني الذي وقع على مجمع نطنز النووي الإيراني في 10 إبريل 2021م، علاوة على اغتيال العالم الإيراني محسن فخري زاده، على يد "الموساد" الإسرائيلي، في سبتمبر 2021م. أضف إلى ذلك قيام الولايات المتحدة بقتل قاسم سليماني القائد السابق لفيلق القدس التابع للحرس الثوري الإيراني، في 3 يناير عام 2020.

صحيح أن إيران تقوم بالرد على إسرائيل بطريقة غير مباشرة، عبر كل من حزب الله في لبنان، وحركة حماس بقطاع غزة، ولكن الخسائر الإيرانية فادحة، بسبب ما أنفقته في تمويل هذه الحروب، وللمرة الثانية بعد الحرب العراقية الإيرانية التي استمرت عقدً من الزمان، يشترك العرب وإيران في تبديد الموارد خلال عقد آخر، في حين أن المستقبل يتطلب من الجميع العمل على اجتثاث الفكر الطائفي من جذوره، ودعم ثقافة السلام من أجل التعايش السلمي بين كافة الدول.



#صلاح_شعير (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- توتة محبوب رواية تناقش قرنين من التحولات الاجتماعية والاقتصا ...
- -تاوسرت- تسلط بقعة ضوء على ملكة فرعونية غامضة
- -حروب الذكاء الاصطناعي القادمة واحتمالات فناء البشر- كتاب يد ...
- كوفيد 20 مجموعة قصصية عميقة لمصطفى الخطيب .
- كتاب -الإنسان والعلم والإيمان- يبرز أهمية العلم
- توحيد السعودية حولها إلى قوة اقتصادية
- كتاب -حروب الذكاء الاصطناعي القادمة واحتمالات فناء البشر- دع ...
- -كوتشنية- رواية اجتماعية تقوم على تحليل الشخصيات.
- -عبيد وأقلام- رواية تنطلق من جائحة كورونا للمطالبة بوقف إنتا ...
- دراسة جدوى اقتصادية حول إنتاج رغيف مصري جديد بنسبة 30% من ال ...
- قراءة في ” رحيق النساء “ ” ا لّصُدْ فََةُ ” .. تقنية على الم ...
- ثراء المضمون ومتعة السرد في رواية -رحيق النساء-
- إنتاج الكهرباء من طاقتي -الرياح- و -المد والجزر- يعزز فكرة ا ...
- أحلامُ الملائكةِ كيف تَكونّ ؟ ! في رواية - أحلامُ الملائكةِ ...
- -الحرب السيبرانية- يحذر من خطورة إختراق الفضاء الإلكتروني عل ...
- ظلال المجتمع في رواية -كفر الهوى- تؤهلها للسينما والدراما ال ...
- عودة - صلاح شعير - .. من كفر الهوي
- رواية المهزوز تحذر المجتمع من الآثار السلبية لظاهرة العنف ال ...
- -أيام الكراهية والكلاب- رواية تحمل صورة سينمائية لقرية الستي ...
- -كفر الهوى- تشير إلى أن الفيسبوك يهدد الأمن القومي للعرب.


المزيد.....




- القضاء الروسي يجمد حسابات أكبر بنك أمريكي في روسيا
- بوتين يستشهد بمؤشر يؤكد صلابة الاقتصاد الروسي
- رفع الحد الأدنى لأجور القطاع الخاص في مصر
- البنك المركزي الروسي يبقي على سعر الفائدة الرئيسي عند مستواه ...
- تعديل آلية تصاريح العمل بالكويت هل يخفض أجور العمالة؟
- قيود أميركية جديدة على صادرات الأسلحة النارية
- بورصة -وول ستريت- الأمريكية تتلون بالأحمر بعد بيانات اقتصادي ...
- شويغو: عرض النصر سيقام العام الجاري بمشاركة الحائزين على الم ...
- “الاصفر عامل كام عراقي“ سعر مثقال الذهب اليوم في العراق عيار ...
- ارتفاع أسعار النفط مع تجدد المخاوف في ظل توترات الشرق الأوسط ...


المزيد.....

- تنمية الوعى الاقتصادى لطلاب مدارس التعليم الثانوى الفنى بمصر ... / محمد امين حسن عثمان
- إشكالات الضريبة العقارية في مصر.. بين حاجات التمويل والتنمية ... / مجدى عبد الهادى
- التنمية العربية الممنوعة_علي القادري، ترجمة مجدي عبد الهادي / مجدى عبد الهادى
- نظرية القيمة في عصر الرأسمالية الاحتكارية_سمير أمين، ترجمة م ... / مجدى عبد الهادى
- دور ادارة الموارد البشرية في تعزيز اسس المواطنة التنظيمية في ... / سمية سعيد صديق جبارة
- الطبقات الهيكلية للتضخم في اقتصاد ريعي تابع.. إيران أنموذجًا / مجدى عبد الهادى
- جذور التبعية الاقتصادية وعلاقتها بشروط صندوق النقد والبنك ال ... / الهادي هبَّاني
- الاقتصاد السياسي للجيوش الإقليمية والصناعات العسكرية / دلير زنكنة
- تجربة مملكة النرويج في الاصلاح النقدي وتغيير سعر الصرف ومدى ... / سناء عبد القادر مصطفى
- اقتصادات الدول العربية والعمل الاقتصادي العربي المشترك / الأستاذ الدكتور مصطفى العبد الله الكفري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادارة و الاقتصاد - صلاح شعير - الآثار السلبية للتدخل الطائفي لإيراني بالدول العربية من وجهة نظر اقتصادية