أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - محسن عبدالرحمن - ثمرة تركية من شجرة كوردية















المزيد.....

ثمرة تركية من شجرة كوردية


محسن عبدالرحمن

الحوار المتمدن-العدد: 7343 - 2022 / 8 / 17 - 12:28
المحور: كتابات ساخرة
    


رواية يشار كمال التي ترجمها من اللغة الكوردية الى العربية المترجم المبدع (سامي الحاج)، هي الرواية التي تعكس صورة حقيقة لجزء من الحياة اليومية لمجتمع في اطار الجمهورية التركية على منهاج أتاترك كما تجسد ذهنية الفرد التركي تجاه انباء القوميات الآخرى، هذة الرواية هي من منشورات (ديموزي للطباعة و النشر) دمشق، 2021.
في مقدمته يعرض لنا المترجم كلمة تعريف مقتضبة عن الروائي مشيرا الى أن يشار كمال يعتبر من كبار الروائيين العالميين حيث ترجمت اعماله الى حوالي اربعين لغة ، كما انه اول كاتب من تركيا يرشح لنيل جائزة نوبل للآداب قبل أن ينالها مواطنه (اورهان باموك).
يشار كمال نال خلال مسيرته الادبية العشرات من الجوائز و الشهادات التقديرية، ياترى لماذا أول كاتب من تركيا و ليس أول كاتب تركي، كما هو الحال عند ذكرالشاعر ناظم حكمت و غيره من الكتاب الترك، ليوضح بعدها أن يشار كوردي من أبوين كورديين، ولد و ترعرع في كوردستان، حيث ولد سنة 1923 في قرية (كوكجدم)على الحدود الايرانية – التركية، أي في قلب كوردستان الوطن، اي الجسد الواحد و ليس المجزء وهو المثلث الحدودي بين العراق وايران وتركيا.
العائلة تركت موطنها هربا من الحرب الدائرة بين الروس والترك ليتبين لنا نحن القراء ان الحرب لم تكن المأساة الحقيقية في حياة يشار لان الحرب هي مهنة الترك منذ وصولهم الى الشرق الاوسط، حتى ضربت بهم الامم الامثال، فقد قال عنهم الارمن (التركي اذا لم يجد أحد ليقتله، قتل اباه) و الاوكرانى قال (الدجاجة ليست من الطيور و الاتراك ليسوا من البشر) و البلغار قالوا(هنالك حيث دعست قدم التركي لن ينبت الحشائش) و الرومانى قال (لن يصبح التركي انسانا قبل ان يبيض الديك) و جيرانهم اللدود اليونانيين قالوا(اذا تحدث التركي عن السلام فاعلم ان الحرب قادمة) وقال الروس (الضيف الذي ياتي من دون دعوة هو حتما تركي) والصرب قالوا(يبني الناس والتركي يخرب)...اما الروائي الفرنسي الشهير فيكتور هيكو قال: من هنا مر الاتراك فاصبح كل شيء خراباَ!
بقدر ماعاناه الطفل يشار من التمييز العنصري الطوراني لدولة تركيا، لانه ومثل أي طفل كوردي و عموم ابناء جلدته حرم ليس فقط من التعليم بلغته الأم بل حرم عليه النطق لغته نهائيا بل حرمت الدولة تسمية الكورد ابنائها باسمائهم القومية، وأعتبر اسم كوردستان من أول المحضورات في تركيا.
لكن بالنار يختبر الذهب، نعم أدب يشار كمال كتب باللغة التركية لكن بروح كوردية كما روح سليم بركات، ان الظلم الواقع أجج الروح القومية لدى يشار لذلك جاءت معظم اعماله عن الظلم الواقع على الكوردي ارضا و شعبا، لهذا جاءت الكلمات تركية بروح كوردية، لقد عبر عن عمق جرحه النفسي و معاناته الانسانية لعدم قدرته على الكتابة بالكوردية قائلا: ( لأنني لااكتب بالكوردية التي هي لغتي الأم، يعني هذا انني انسان أمي) كلمات تعبيرية عن حالة الغبن و الضياع الانساني و القومي والالم النفسي لكل كاتب كوردي لايستطيع التعبير بلغته الام. لذلك جاءت أعماله صرخة مدوية عن قسوة الظلم الواقع على بني جلدته و سياسة الارض المحروقة التي تعرض لها شمال كوردستان و لازال الحريق مستمرا، و هذا كان سبب ملاحقته من قبل اجهزة الدولة القمعية واعتقاله لاكثر من مرة مما اضطره الى اللجوء الى السويد.
السؤال الملح هو هل كل الكتاب الكورد اللذين كتبوا بلغات المحتلين لوطنهم شعروا بنفس الألم النفسي، اوليست كتابات سليم بركات بلغة عربية ولكن بنفس الروح الاشراقية الكوردية ل يشار كمال ؟
عند الاشارة الى التعليم يشير الى انه لم يكن احد من ابناء قريته يعرف القراءة، بل و حتى ملا القرية (فتاح خوجة) لم يكن يعرف القراءة والكتابة، اليس من حقنا ان نتساءل ماذا تركت الدولة العثمانية العلية من ميراث لشعوب المنطقة غير الخراب والتخلف و الجهل و المرض و الفقر..
عدا همجية الدولة التركية الممنهجة ضد الكورد يذكر يشار قسوة و سؤء معاملة أهالي القرى التركية واحتقارهم للكورد وذلك من خلال سرد احداث رواية (شجرة الرمان) التي كتبها في خمسينات القرن الماضي وذلك من خلال رحلة الى حيث الشجرة المباركة، ياخذنا يشار عبرشقاء انساني في رحلة مأساة الانسان الكوردي المغرَب في وطنه والممنوع من لغته و الممسوخ في انسانيته..انها عملية صهرعنصر في عنصر مضاد، صهر الكوردي الزاكروسي في بوتقة الطورانية – المغولية.. متناسين ان الكوردي بسجيته وفطرته الجبلية وانتمائه للطبيعة الكوردستانية أقوى من انتماءه لاي فكرة أو دين أومعتقد أو دولة أو طائفة..انه مخلوق لاشراقية كوردية مميزة تتجلى في اشراقية الروح الكوردية في قصائد شيخ العشاق (ملاى جزيري) و فلسفة (خاني) و عشق (فقي تيران) انها التعاليم الشمسانية من ايام ميترا وزردشت، المتجسدة في حياة و تصرفات الكوردي عن دراية و وعي أو بفطرته، فبعفوية يقسم بقدسية يوم الأربعاء الكوردي بدل السبت اليهودي و الأحد المسيحي و جمعة المسلم وتارة اخرى بالنار المقدسة: (مرة اخرى شدوا لحفهم الى ظهورهم، رفع عاشق علي بيده آلة الطنبورالتي تزين طرفها خصلة خيوط ملونة) . زهو الالوان و الموسيقى جزء مهم من روح الفرد الكوردي قبل مسخه و خصلة الخيوط الملونة انما هي تعبير عن حب الكوردي وانتماءه لطبيعة كوردستان الزاهية. هذا الحب الفطري للموسيقى لازال متجسدا في الدينانات الكوردية (الزردشتية، اليارسانية، الأيزدية) فالحضور الموسيقي هو جزء مهم من طقوسهم.
لكن فائدة المستعمر تكمن ليس فقط في نهب خيرات كوردستان المادية بل تتجاوزها الى العمق الجغرافي ونهب تراث وثقافة الامة الكوردية واستثمار ابداعات ابناء الشعب الكوردي الواقع تحت هيمنته ومثال ذلك (ذلك الكوردي القروي اللذي في جيبه مفاتيح اللغة العربية – سليم بركات) و يشار كمال المرشح لجائزة نوبل ناهيك عن الفنانين والمهنيين و... وبالمقابل خسارة الخاضع الا وهو فقدان أغلى مايملك وذلك بداَ بلغته و أنتهاءاَ بهويته القومية!
لذلك فان الشعوب المستبدة المستعمرة لكوردستان/عرب، ترك، فرس/ أول خطوة خطتها انها منعت اللغة الكوردية وهذا مالم يفعله غير المسلمين/ روس، ارمن انكليز، فرنسيين/ وشوهت التاريخ و سرقة التراث، بقصد سلخ الكوردي عن كل ما يخص انتماءه القومي و يربطه بماضيه بل و يذكره به، والروائي يشار كمال في رواية (شجرة الرمان) يقدم نموذج حي عن مأساة الأنسان الكوردي في شمال كوردستان: (الموت أهون من الفقر. الحمى أفضل من البؤس. مرض السل أحسن من الحرمان) انها الحالة العامة المعبرة عما يعانيه أبناء القرى الكوردية.
(في سكرينكاج التقوا في طريقهم بعائلة كوردية، كان الرجل حاسر الرأس وحافي القدمين، معه زوجته واطفاله الخمسة وهم يسوقون حمارهم امامهم.
كانت زوجة الكوردي وأطفالها الخمسة من النحول والهزال لوأنك نفخت عليهم لتساقطوا، كانوا في حالة مزرية يخال للمرء انهم يعيشون في مجاعة منذ اربعين سنة) .
ان كوردستان/جنة عدن/ حسب التوراة في عصر الاتاتركيية كانت كما يصفها يشار (رأوا بشرا ميتين في طرق تلك البرية. في عصر أحد الأيام رأوا جثة رجل ميت عفرها تراب الطريق) . يموت البشر جوعا، من العوز والفاقة يتحولون الى اشباح تذرهم الرياح/ لوانك نفخت عليهم لتساقطوا/ وأين في بلاد كوردستان حيث لايجوع أنسان أو بهمية ولاحتى طير، فها هو المنصور /نصر الدولة/ حاكم الدولة الدوستكية – المروانية 982 – 1086م، يسرق الفقهاء قمحه المنثور على الجبال، لتأكل منه طيور الخليفة، ثم لتودع في كتب التراث بدل بيت المال و تسجل ملكيتها الأنسانسة باسم الخليفة الأموي عمر بن عبدالعزيز!
في نفس الصفحة يصف صفاقة وحماقة وتفاهة الاقطاعي التركي تجاه الكورد: ( هكذا بدون سبب شتم زوجات وامهات العمال القادمين من الجبل الى تشوكوروفا، موجهاَ لهم الاهانات وفاحش الكلام). ثم ياتي ليصور الكوردي ومدى تاثير ذلك على نفسيته وردة فعله على بذاءة الاغا: ( لولم يمنعه عاشق علي لكان حٌسٌك قد مزَق الاغا شرَ ممزق) ثم يكمل ليرينا نفسية الكوردي ومدى انفعاله: ( ومن شدة غيظه راح يخبط رأسه بجذع شجرة التوت التي غطى التراب اوراقها على جانب الطريق، كان يبكي بحرقة ويتأوه وهو يطلق الشتائم واقذع السباب بحق تشيكوروفا.
عاشق علي: (لااصدق ذلك. هذه تشوكوروفا، لايقبلون أن يُدفن أهالي الجبل في مقابرهم) !
اذا اي قرية اومدينة اومقاطعة معينة لم تتسع لغير مجموعة معينة اوحرمت على مجموعة معينة، لكننا لم نسمع ان مقبرة حرمت على دفن ميت الا اذا كان من دين آخر.
ان الكاتب بهذا الحوار البسيط يسلط الضوء على العداء المتجذر و الحقد و الكره الدفين للتركى تجاه الكوردي، حتى انهم يرفضون دفن الميت الكوردي في مقابرهم، اي ان التركي ليس يرفضه وهو حي بل حتى وهو ميت، هذا مااكده الخطاب السياسي الرسمي تجاه الكورد، و تصريحات رئيس وزراء لم تاتي من فراغ، انما هي منذ وصول اولى دفعات الترك الهاربين من الجوع والحروب من منغوليا الى اراضي كوردستان الخصيبة.
في مقابل عنجهية وانعدام انسانية التركي تجاه كل ماهو كوردى، يظهرتعاطف الكورد تجاه بعضهم و تضامنهم في المحن، فهذه سيدة في القرية (بعد قليل عادت العجوز اليهم حاملة معها قدرا من البرغل المطبوخ بالسمن واناءاَ مليئاَ بالبن الرائب).
- تشوكوروفا امتلأت بالكفار. لم تعد هناك انسانية في تشوكوروفا، هي لم تكن موجودة في السابق، لكنها الآن انعدما تماماَ) انها تؤكد على انعدام الانسانية في هذه البقعة من الارض.
- (انا ايضاَ من تلك الجبال ياأخوتي) نعم اخوة الجبل اقوى من أي اخوة أخرى انها و منذ بزوغ الشمس من قمم زاكروس مستمرة، فعشق الجبل في دمائهم و محبتها في أفئدتهم و الانتماء للجبل يجمعهم. و هذا يؤكده ( ثم ألتفت وراءها ومدت يدها وأشارت صوب جبل /دولدول/: ( فدته روحي ذلك الجبل، أكاد أموت حسرة على ذلك الجبل، أنا أصلي من أجل الجبل السامق، أنا من تلك الجنة...) . انه الحنين بالفطرة للوطن كوردستان.
كلام السيدة لاتحتاج مواعظ شرح و كتب تفسير، أنها واضحة كشمس كوردستان و دافئة كنار الزردشتية و صافية كينابيع المتدفقة من الصخور، انه حب كوردستان الجنة، العشق الالهي المتجسد فكراَ تصوفياَ ابتدعته الذاكرة الكوردية محفظة لمقدس قديم بعباءة جديدة كالمولد النبوي ظاهراَ و عيد ميهركان باطناَ، انه الحب الروحي الذي لايعادلة أي حب مادي، ان كل الصلوات هي من أجل كوردستان و كل الحسرات هي على كوردستان، التي عبًر عنها يشار ب /الجبل/ لأن كلمة كوردستان تسقط وضؤء التركي الأكثر تديناَ.
في مجتمع يسوده التخلف الفكري نتيجة انتشار الجهل و هذا ماخلفته العثمانية على مدى قرون من تسلطه على جزء من العالم الأسلامي، فالدولة العسكرية لايمكن ان تنتج غير الخوف والقسوة و رواية شجرة الرمان تجسيد حي للتخلف العثماني (نحن نبحث عن شجرة الرمان التي على التلة البيضاء، هل سمعت من قبل باسم شجرة الرمان؟ انها مباركة...)، (سوف نطلب له الشفاء من تلك الشجرة المباركة التي هي علاج لكل داء...) . في اواسط القرن العشرين بدل البحث عن مستشفى لعلاج المريض هاهم يبحثون عن شجرة للتبرك بها!
(هذه الشجرة المهيبة المباركة جيء بها من مكة المكرمة، عندما جاء حضرة علي الى تشوكوروفا وأشهر سيفه و فلق آنافارزا العظيمة وجبالها الى فلقتيتن..) .
(في الليالي تنحدر الغزلان من الجبال وتاتي الى شجرة الرمان دون ان يراها أحد. تعقد العزلان حلقتها حول شجرة الرمان وحتى تختفي مرة اخرى فانها تدور حول الشجرة) .
نماذج عن التخريفات التي حشي بها عقول الناس، فالمدارس التي اسسها الايوبيون من النساء قبل الرجال في كوردستان والشام ومصر وخصصوا لها القرى و الضياع وقفا دائماَ حولها العثمانيين الى زوايا الدراويش المتسولين اصحاب الخرق أوثكنات عسكرية، لكن أبداً يبقى في زاوية من الذاكرة الكوردية نور الاشراق الكوردية، المستمدة شعاعها من نور الشمس ودفء النار العصية على النسيان، فهاهوالكوردى المتجسد في عاشق على: ( استيقظ عاشق قبلهم. كان يضع طنبوره عند رأسه. دائماَ عندما يستفيق من النوم صباحاَ فان أول شيء يجب فعله هو أن يمسد على طنبوره، عدا الفعل يفتح دروب الخير أمامه) .
يشار كمال، شجرة الرمان، ترجمها من اللغة الكوردية: سامي الحاج، ديموزي للطباعة والنشر، دمشق،2021.
شجرة الرمان..ص15.
ص22.
ص64.
ص72.
ص89.
ص124.
ص132.
ص133.
ص154.



#محسن_عبدالرحمن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اسطورة وحرف
- برلمان أم بر أمان
- الليلة الاولى بعد الالف
- هوليوود و اساطير الشرق
- الكورد و عشق الحرية
- ايها الكوردي لاتحزن فكلنا ارهابيون!
- البول للحمير
- خُيَل لبغداد..!
- الكورد من الملكي الى المالكي
- نقطة الصفر
- اشتياق ، ذلك الطفل الامازيغي
- منطقة عازلة أو فاصلة!؟
- اللَحمة و اللُحمة.. و خان بني سعد


المزيد.....




- بلدية باريس تطلق اسم أيقونة الأغنية الأمازيغية الفنان الجزائ ...
- مظفر النَّواب.. الذَّوبان بجُهيمان وخمينيّ
- روسيا.. إقامة معرض لمسرح عرائس مذهل من إندونيسيا
- “بتخلي العيال تنعنش وتفرفش” .. تردد قناة وناسة كيدز وكيفية ا ...
- خرائط وأطالس.. الرحالة أوليا جلبي والتأليف العثماني في الجغر ...
- الإعلان الثاني جديد.. مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 الموسم ا ...
- الرئيس الايراني يصل إلي العاصمة الثقافية الباكستانية -لاهور- ...
- الإسكندرية تستعيد مجدها التليد
- على الهواء.. فنانة مصرية شهيرة توجه نداء استغاثة لرئاسة مجلس ...
- الشاعر ومترجمه.. من يعبر عن ذات الآخر؟


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - محسن عبدالرحمن - ثمرة تركية من شجرة كوردية