أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - حسين عجيب - الكتاب السادس _ الفصل الأخير















المزيد.....

الكتاب السادس _ الفصل الأخير


حسين عجيب

الحوار المتمدن-العدد: 7338 - 2022 / 8 / 12 - 13:40
المحور: العولمة وتطورات العالم المعاصر
    


القسم الثالث
( خاتمة الكتاب السادس )

كيف تشكل اليوم الحالي ، مثلا ، طبيعته ومكوناته وحدوه واتجاه حركته ؟
( لأهمية الفكرة ، الخبرة ، التي يتضمنها السؤال أكررها بصيغ وأشكال متنوعة بهدف تسهيل فهمها واستيعابها أكثر _ وبالنسبة للكاتب أيضا _ ما تزال هذه الأفكار صادمة ، وخارجة على المألوف والعادات الفكرية . وهنا المفارقة ، حيث لا أحد يجهل يوم الأمس والغد : ولا أحد يعرفهما !؟ ) .
....
اليوم ، أي يوم بلا استثناء ثلاثي البعد بطبيعته : مكان وحياة وزمن .
أيضا وبشكل متماثل ، أي من مضاعفات اليوم كالسنة والقرن ، أو أجزائه مثل الساعة والثانية _ كلها ثلاثية البعد : مكان وحياة وزمن بالتزامن .
( المتلازمة الأولى المكان والحياة والزمن ، توجد بالتزامن ، ولا يمكن معرفتها ، أو معرفة أحدها _ على افتراض إمكانية تفكيكها _ بشكل فردي ومستقل ) .
أيضا ، كل يوم يوجد في الماضي أو الحاضر أو المستقبل .
( المتلازمة الثانية الحاضر والماضي والمستقبل ، توجد بشكل منفصل فقط ، ولا يمكن وجود الثلاثة معا ، أو اثنين منهما . وهذه الفكرة ، الظاهرة ، تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء ) .
وهذه المعطيات ، المشتركة ، والأساسية بمختلف اللغات .
بالإضافة إلى نتيجة ما سبق ، وخلاصة البحث بالموضوع :
حركة الحياة ، تبدأ من الماضي إلى المستقبل عبر الحاضر .
حركة الزمن ، تبدأ من المستقبل إلى الماضي عبر الحاضر .
بينما المكان ، أو الاحداثية ، عنصر التوازن والاستقرار .
بكلمات أخرى ،
حركة الحياة والزمن ، تحدث بين الماضي والمستقبل وبشكل متعاكس .
بينما حركة المكان ، بالإضافة إلى الحركة الذاتية للحياة _ أيضا الحركة التزامنية للوقت أو الزمن _ فهي تحدث في الحاضر فقط : من الحاضر 1 إلى الحاضر 2 .... إلى الحاضر س .
من المؤسف ، استمرار تجاهل هذه الأفكار ( المكتشفات ) الجديدة .
1
توجد ثلاثة مواقف لتفسير اليوم الحالي ، والعلاقة الحقيقية ( الصحيحة ) بين الماضي والحاضر والمستقبل أو بين اليوم والغد والأمس :
1 _ الموقف الكلاسيكي ، يمتد من أرسطو ونيوتن إلى القارئ _ة الحالي .
يعتبر أن اتجاه سهم الزمن يبدأ أو ينطلق ، من الماضي إلى المستقبل ، عبر الحاضر . وبعبارة ثانية ،
الأمس يتحول إلى اليوم
واليوم يتحول إلى الغد ...
2 _ الموقف الحديث ، ويمثله الشاعر السوري رياض الصالح الحسين :
الغد يتحول إلى اليوم
واليوم يصير الأمس ...
3 _ الموقف الجديد ، وتمثله النظرية الجديدة :
كلا الموقفين السابقين ، يمثل نصف الحقيقية فقط :
بالنسبة للحياة وبدلالتها :
الأمس يصير اليوم ، واليوم يصير الغد .
والعكس بدلالة الزمن أو الوقت :
الغد يصير اليوم ، واليوم يصير الأمس .
والحقيقة تتضمن كلا الموقفين :
اليوم الحالي = الجانب الحي من الأمس + الجانب الزمني من الغد .
وهذه الفكرة ، الظاهرة ، تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء .
2
بنفس الطريقة ، تشكل يوم الأمس .
حيث جاء مكونه الحي من يوم قبل الأمس ، ومكونه الزمني بالعكس من اليوم .
( اليوم الحالي ، خلال الكتابة ، الأحد 7 / 8 ... )
يوم الأمس كان السبت ، ومكوناته مزدوجة وعكسية بين الزمن والحياة .
ونفس المناقشة ، لكن بشكل معكوس ، تنطبق على يوم الغد :
يوم الغد ( الاثنين ) ، يتكون جانبه الحي من اليوم الحالي ( أنت وأنا وجميع الأحياء ) بالتزامن ، جانبه الزمن جاء من الغد .
هذه الفكرة الصعبة ، حيث الغد والمستقبل ( المجهول بطبيعته ) يمثل المصدر الحقيقي والوحيد للزمن .
3
بنفس الطريقة يتشكل أي يوم ، لا على التعيين ، سواء في الماضي او المستقبل أو الحاضر ( اليوم الحالي ، أو اللحظة أو القرن ) .
الجانب المكاني هو نفسه ، في الماضي او الحاضر أو المستقبل .
( الحكرة في الحاضر فقط ) .
بينما حركة الحياة والزمن ، جدلية عكسية بين الماضي والمستقبل أو العكس بالنسبة لحركة الزمن ، حيث يتحرك يوم الحياة من الماضي إلى المستقبل عبر الحاضر . وبالعكس تماما اتجاه حركة يوم الزمن أو الوقت ( من المستقبل إلى الماضي ، عبر الحاضر ) .
....
سبب الصعوبة وعدم الفهم ( أو سوء القراءة لهذا النص ، وللنظرية الجديدة بصورة عامة ) ، بالإضافة إلى صعوبة فهم وتقبل الأفكار الجديدة ، يعود إلى الموقف الثقافي من الزمن والواقع .
الموقف الثقافي العالمي من الواقع ، ومن الزمن أكثر ، في حالة من الفوضى والتناقض يصعب تصديقها !
مثلا ، يعرف كل فيزيائي أو فيلسوف ، أن : الواقع ، والزمن ، والفكر أيضا ، مصطلحات غامضة وما تزال بدون تعريف علمي ...وربما يستمر الحال طوال هذا القرن وربما بعده أيضا ؟
وبالعكس تماما ، يعتقد أشباه المثقفين ( في العربية الجميع تقريبا ) أن الواقع معروف ومحدد ، ومثله الزمن ، ومثله الفكر ، أيضا العقل بالطبع .
المصطلحات الأربعة ، لا احد يعرف عنها أكثر منك قارئي _ ت الحالي .
4
أعتقد ، وبدرجة من الثقة تقارب اليقين ، أن النظرية الجديدة _ ومناقشتي الحالية لليوم وطبيعته وحدوده ومكوناته وأنواعه ، تشكل بداية فصلا جديدا في الثقافة العالمية ، لا العربية فقط .
والمثال التطبيقي ، المباشر ، على ذلك أنواع الحاضر السبعة .
وسوف أخصص للحاضر ، وأنواعه ، الكتاب السابع والأخير كما أخطط .
....
....

القسم الثالث _ اليوم الحالي : طبيعته وأنواعه وحركته

مقدمة وتمهيد ضروريين
سؤال مباشر لك ، القارئ _ة الآن :
هل كنت ، في أي لحظة خلال حياتك كلها _ حتى خلال النوم _ في زمن آخر غير الحاضر !؟
الجواب البديهي لا .
إذن يصير السؤال ، التالي هل الزمن ، أو الوقت حاضر وفي الحاضر كله ، ومن اين يتشكل الماضي والمستقبل وكيف ؟!
هذا السؤال المزمن ، والمعلق منذ قرون ، صار جوابه الصحيح ( التجريبي ) ممكنا بالفعل .
....
الكتاب السابع ، يمثل الجواب المتكامل _ المنطقي والتجريبي بالتزامن _ على السؤال المزمن ، والمشترك ، كيف يتشكل الماضي والمستقبل ( أو الغد والأمس ، مع بقاء الانسان في الحاضر طوال حياته ، من لحظة الولادة وحتى لحظة الموت ؟!
من خلال أسلوب السؤال والجواب ، وبأقصى قدر ممكن من الوضوح والتبسيط والسهولة .
....
السؤال الثالث
كيف ، ومن أين ، يأتي الماضي والمستقبل إلى حياتنا ؟!
أو الأمس والغد ؟
طالما أننا جميعا ، نولد في الحاضر ونعيش بقية حياتنا في الحاضر ، ونموت في الحاضر أيضا ؟
أزعم أن قارئ _ة هذا النص الطويل نسبيا ، سوف يحصل على الجواب الحقيقي _ العلمي ( المنطقي والتجريبي بالتزامن ) .

1
لأهمية الفكرة أعيد صياغتها ، ومناقشتها بشكل متكرر مع الإضافة والتعديل والحذف ، بحسب مقتضيات الحوار المفتوح مع القارئ _ة الصديق _ة والجديد _ ة خاصة :
حركة الدقيقة ، أو اليوم أو السنة أو القرن ، هي نفسها .
حركة ثلاثية :
1 _ الحركة الموضوعية للحياة ، من الماضي إلى الحاضر فالمستقبل .
تتمثل بتقدم العمر الفردي ، أيضا بالحركة المتعاقبة بين الأجيال .
2 _ الحركة التعاقبية للزمن والوقت ، من المستقبل للحاضر فالماضي .
وتتمثل بالتقويم العالمي الحالي الميلادي ، أو الهجري ، وغيره .
3 _ الحركة الدورانية للمكان ، من الحاضر 1 إلى الحاضر 2 ، 3 .
وتتمثل بالحركات الطبيعية والصناعية والآلية .
4 _ يوجد نوع رابع من الحركة ، يتمثل بالحركة الذاتية للأحياء ( حركتنا أنت وانا ومن _ وما _ نشاهد ) . أيضا الحركة التزامنية للوقت ، وتتمثل بفرق التوقيت بين مناطق العالم المختلفة .
....
اليوم ، أو غيره من تقسيمات الزمن أو الحياة ( يوجد خلط عشوائي بين حركتي الزمن والحياة في الثقافة العالمية لا العربية فقط ) ، ثلاثة أنواع .
مثلا ساعة الزمن ، تختلف عن ساعة الحياة ، وعن ساعة المكان .
أيضا ساعة الماضي تختلف عن ساعة المستقبل ، وعن ساعة الحاضر .
اليوم هو بالتعريف 24 ساعة .
يوم الحياة ، ينطلق من الماضي إلى المستقبل عبر الحاضر .
وبالعكس يوم الزمن ، من المستقبل إلى الماضي وعبر الحاضر .
ويوم المكان ، يمثل عنصر التوازن والاستقرار الكوني .
نفس الأمر والمناقشة ينطبقان على أية فترة زمنية ، أو مرحلة في حياة ، كمثال الشهر أو السنة او القرن وغيرها بالنسبة للزمن والوقت ، أو مرحلة حياة كالطفولة والشباب والكهولة .
2
بسهولة يمكن التحقق من الحركة الثلاثية للدقيقة الحالية مثلا :
( مثلها ، صورة طبق الأصل ، حركات السنة أو القرن ) .
ثلاثين ثانية في الماضي وتقابلها ثلاثين في المستقبل ، وقبل أن تكمل _ي القراءة حدثت الحركة الثلاثية :
1 _ حركة المكان ( الاحداثية ) نفسها ، دورانية وخارجية _ بينما تبقى حدود المكان بنفس الوضعية _ عبر أبعاده الثلاثة : الطول والعرض والارتفاع ( او العمق ) .
2 _ حركة الزمن ( أو الوقت ) ، وهي الأسهل على الملاحظة المباشرة : تتوجه من المستقبل إلى الماضي ، عبر الحاضر .
( نصف الدقيقة السابقة ، خلال قراءتك صارت في الماضي ، لا في المستقبل ولا في الحاضر بالطبع ) .
3 _ حركة الحياة ( الموضوعية لا الذاتية ، حيث يخلط الكثيرون بين الحركتين المختلفتين والمنفصلتين بالكامل ) وهي بعكس حركة الزمن ، تبدأ من الماضي إلى المستقبل ، وعبر الحاضر .
هذه الحركة أيضا تقبل الملاحظة ، مع قابلية الاختبار والتعميم بلا استثناء .
مثالها المباشر ، والمشترك بالتزامن ، العمر الفردي حيث يولد الانسان في الحاضر ويستمر لبقية حياته في الحاضر ( الحاضر المستمر ) .
أيضا حركة نمو النبات والحيوان ، بلا استثناء من نوع الحركة الموضوعية للحياة ، وهي مختلفة ومستقلة بالكامل عن الحركة الذاتية ، حركتنا الذاتية أنت وانا وغيرنا _ الاعتباطية بطبيعتها .

ملحق
أنواع الحاضر سبعة على الأقل ، وهي تقبل الزيادة ولا تقبل الانتقاص .
1 _ حاضر الزمن ( الحاضر ) .
2 _ حاضر الحياة ( الحضور ) .
3 _ حاضر المكان ( المحضر ) .
4 _ الحاضر المستمر .
يتمثل بالعمر الإنساني .
5 _ الحاضر الآني ( العابر ) .
يتمثل باللحظة الثلاثية : مكان وزمن وحياة .
6 _ الحاضر الفردي .
يتمثل بالعمر الشخصي ، لفرد محدد أنت أو أنا .
7 _ الحاضر المشترك .
يتمثل بأبناء الجيل الواحد ( العمر الواحد والمشترك ) .
....



#حسين_عجيب (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- القسم الثالث _ اليوم طبيعته الحالي ومكوناته...
- مقدمة القسم الثالث
- القسم الثاني _ الكتاب السادس تكملة
- القسم الثاني _ الواقع بدلالة النظرية الجديدة
- القسم الثاني _ الكتاب السادس
- العلاقة بين الماضي والحاضر والمستقبل بدلالة الحياة والزمن وا ...
- أحد أهم الأفمار الجديدة السعادة ...
- مناقشة بعض الأفكار الجديدة
- الكتاب السادس _ الفصل الجزء 3
- الكتاب السادس _ الفصل الجزء 2 مع التكملة
- حركة التقدم بالعمر : طبيعتها وماهيتها ؟!
- بعض الأفكار الجديدة
- العام الحالي 2022 كمثال تطبيقي على النظرية الجديدة..
- الكتاب السادس _ الفصل الجزء 2
- الكتاب السادس _ الفصل الجزء 1
- الحاضر المستمر _ محور الواقع وصورته المباشرة
- كيف ستنتهي الحرب في أكرانيا _ الخلاصة
- لينين والنظرية الجديدة ...
- الكتاب السادس _ الفصل الأول والثاني
- رسالة جديدة إلى السوريات _ ين الذين لم يولدوا بعد ...


المزيد.....




- فيديو لرجل محاصر داخل سيارة مشتعلة.. شاهد كيف أنقذته قطعة صغ ...
- تصريحات بايدن المثيرة للجدل حول -أكلة لحوم البشر- تواجه انتق ...
- السعودية.. مقطع فيديو لشخص -يسيء للذات الإلهية- يثير غضبا وا ...
- الصين تحث الولايات المتحدة على وقف -التواطؤ العسكري- مع تايو ...
- بارجة حربية تابعة للتحالف الأمريكي تسقط صاروخا أطلقه الحوثيو ...
- شاهد.. طلاب جامعة كولومبيا يستقبلون رئيس مجلس النواب الأمريك ...
- دونيتسك.. فريق RT يرافق مروحيات قتالية
- مواجهات بين قوات التحالف الأميركي والحوثيين في البحر الأحمر ...
- قصف جوي استهدف شاحنة للمحروقات قرب بعلبك في شرق لبنان
- مسؤول بارز في -حماس-: مستعدون لإلقاء السلاح بحال إنشاء دولة ...


المزيد.....

- النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف ... / زهير الخويلدي
- قضايا جيوستراتيجية / مرزوق الحلالي
- ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال ... / حسين عجيب
- الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر ) / حسين عجيب
- التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي ... / محمود الصباغ
- هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل / حسين عجيب
- الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر / أيمن زهري
- المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع / عادل عبدالله
- الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية / زهير الخويلدي
- ما المقصود بفلسفة الذهن؟ / زهير الخويلدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العولمة وتطورات العالم المعاصر - حسين عجيب - الكتاب السادس _ الفصل الأخير