|
الكتاب السادس _ الفصل الجزء 2 مع التكملة
حسين عجيب
الحوار المتمدن-العدد: 7323 - 2022 / 7 / 28 - 13:43
المحور:
العولمة وتطورات العالم المعاصر
الكتاب السادس _ ج 2
الوجود والكون ... يتمحور الواقع حول الحاضر ، بالإضافة إلى الماضي والمستقبل . والمشكلة في تعريف الكلمات الثلاثة الحاضر والماضي والمستقبل ، وتحديدها بشكل بسيط وواضح ، موضوعي ودقيق بقدر الامكان . لكلمة حاضر أو الحاضر أربع معان مختلفة ، على الأقل : 1 _ المعنى الأول ، حاضر المكان أو المحضر . 2 _ المعنى الثاني ، حاضر الحياة أو الحضور . 3 _ المعنى الثالث ، حاضر الزمن أو الحاضر نفسه وهنا المشكلة واضحة بشكل صريح ( كلمة واحدة تستخدم كاسم لشيئين أو فردين ، بالتزامن ، مع انهما يختلفان بالفعل ، مثالها الأبرز تونس والكويت ، كلمة واحدة هي اسم العاصمة والدولة معا ) . 4 _ المعنى الرابع ، والأهم كما أعتقد ، الحاضر المستمر كتسمية ثانية للواقع ، بالإضافة إلى والماضي والمستقبل . من أهم نماذج الحاضر المستمر العمر الفردي ، أيضا اليوم أو السنة أو القرن ، وغيرها من تقسيمات الحاضر ( المستمر ) المعروفة . الحاضر المستمر مركب بطبيعته ، يدمج بين النسبية والموضوعية . وهو مجال ، أو حيز وفجوة ، يجمع بين العام والخاص أيضا ، بطريقة ( أو طرق ) ما تزال مجهولة ، وخارج الاهتمام الثقافي العالمي للأسف . كما تتحدد قيمة الحاضر المستمر ، بين الصفر واللانهاية الموجبة . ( ربما يكون للحاضر قيم سلبية أيضا ؟ لا أعرف . لا يمكنني تخيل ذلك ، حتى اليوم 28 / 7 / 2022 ) . .... مشكلة الماضي لغوية بالمستوى الأول ، وفكرية ومنطقية بالعموم . ونفس المشكلة تتكرر مع كلمة المستقبل . نحن نطلق اسم الماضي ، أو المستقبل ، على المكان أو الحياة أو الزمن بشكل اعتباطي ، وبلا تحديد عادة . والسبب الأول نقص في المفردات التي تدل على الماضي ، أو المستقبل ، أيضا غياب تسميات كافية في الحالات أو الأوضاع المتعددة والمختلفة للكلمتين . 2 ما هي العلاقة بين الحياة والزمن ؟ أعتقد أنه سوف يكون ، بعد النصف الثاني لهذا القرن خاصة ، السؤال المحوري في الثقافة العالمية : يمكن تكثيف مختلف أنواع واشكال العلاقة بينهما ، عبر ثلاثة احتمالات : 1 _ هما واحد لا اثنين . مثال العلاقة بين الزمن والزمان . 2 _ هما اثنان ، ويختلفان بالفعل . مثال العلاقة بين الحياة والمكان . 3 _ حالة ثالثة مجهولة . وتشبه العلاقة بين الدماغ والعقل ، أو العلاقة بين الزمن والوقت . ( ربما تبقى مجهولة إلى الأبد ) . الاحتمال الثاني هو المرجح ، وأعتقد أنه الصحيح . الاحتمال الأول خطأ ، ويسهل اثبات ذلك بطرق عديدة ومتنوعة . الاحتمال الثالث ممكن منطقيا ، لكن يتعذر برهان ذلك بشكل تجريبي . 3 مناقشة الاحتمالات الثلاثة : 1 _ لو كان الزمن والحياة واحدا ، لا اثنين ؟ وهو الموقف الثقافي العالمي ، بشكل ضمني ، المستمر بعد نيوتن . بهذه الحالة ، تكون حركة الحياة والزمن خطية من النقطة 1 إلى النقطة 2 إلى النقطة 3 ، بشكل واضح ومباشر . أو في حالة تصاعد ، من الأدنى إلى الأعلى . أو من الماضي إلى المستقبل ، ومن البداية إلى النهاية . لا أعتقد أن هذا الموقف يحتاج إلى التفكير أو الجدل ! لو كانت حركة الواقع بالصيغة التي تتعامل بها الثقافة الحالية ( في العلم والفلسفة خاصة ) ، لكان الماضي منفصلا عنا بالفعل ، ويمتد خلفنا أو في مكان ما بشكل مؤكد وواضح . وعلى عكسه المستقبل ، الذي كان ليمتد أمامنا ، بينما نتجاوزه بالفعل ، في كل فترة زمنية ( ساعة أو قرن ) بوضوح وصراحة . بينما واقع الحال بالعكس تماما ، كلنا نعرف أننا كنا في الماضي ، والأمس خاصة قبل 24 ساعة ، لكن وبنفس الوقت كان هو نفسه الحاضر ( المستمر ).... نفس الأمر _ المشكلة _ يتكرر كل لحظة من الولادة إلى الموت ، عملية قراءتك الآن تحدث في الحاضر طبعا ، بالتزامن ، يتشكل الماضي والمستقبل ، ... لكن لا نعرف بعد كيف ولماذا . .... 2 _ الحياة والزمن اثنان ، ويختلفان بالفعل . الجدلية ، العكسية ، بين الحياة والزمن تفسر الحاضر المستمر بشكل منطقي وتجريبي بالتزامن ، وتفسر الواقع أيضا . يتكون الحاضر المستمر ، من الحركة المزدوجة بين الحياة والزمن : الحركة الموضوعية للحياة ، تنطلق من الماضي إلى المستقبل ، عبر الحاضر . ( مثالها تقدم العمر الفردي ، أيضا تعاقب الأجيال ) . الحركة التعاقبية للزمن ، بالعكس من الحركة الموضوعية للحياة ، وهي تنطلق من المستقبل إلى الماضي عبر الحاضر . ( مثالها التقويم السنوي العالمي ، كلنا نعرف أن السنة القادمة ستكون 2023 ، وليست 2021 أو أي سنة أخرى ، من المستقبل أو الماضي ) . .... 3 _ الاحتمال الثالث : العلاقة بين الحياة والزمن مجهولة . هذا الاحتمال أيضا ، يتناقض مع المشاهدة والخبرة ، ومع اللغة خاصة . العمر الفردي ، يمثل البرهان الحاسم على العلاقة الحقيقية ( الجدلية العكسية ) بين حركتي الحياة والزمن : لحظة الولادة ، يكون العمر الحالي يساوي الصفر ، وبقية العمر كاملة . ولحظة الموت بالعكس ، بقية العمر تساوي الصفر ، والعمر كاملا . لنتخيل الأيام الثلاثة الأخيرة ، من حياة المسيح : كان عمره بدلالة الحياة ، يتقدم إلى 33 سنة . بالتزامن كانت بقية عمره ، او عمره بدلالة الزمن ، يتناقص إلى الصفر . نفس المثال ، ينطبق على حياة أي فرد بلا استثناء . .... ملحق نظرا لأهمية فكرة ( الحاضر المستمر ) وصلتها المباشرة بالواقع والكون بصوة عامة ، حاولت شرحها ومناقشتها بطرق متنوعة : لنتذكر السؤال الثاني ، اليوم الحالي وكل يوم _ يوجد في الماضي والحاضر والمستقبل بالتزامن _ فهو يمثل الحاضر بالنسبة للأحياء ، والماضي بالنسبة لمن لم يولدوا بعد ، والمستقبل بالنسبة للموتى . كيف يمكن فهم هذه الفكرة ، الخبرة المشتركة ، والتي تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء ؟ الحاضر المستمر ، هو الحل والمشكلة بالتزامن ، ومعه الواقع أيضا . .... الحاضر المستمر ، يتضمن الأزمنة الثلاثة بالتزامن . ويمكن تشبيهه بسيارتين تسيران في اتجاهين متعاكسين ، وبنفس السرعة . تتكشف الصورة بعد مضاعفة كل من السيارتين ، إلى رتل طويل من السيارات المتماثلة . نحن لا نرى ، وندرك بشكل مباشر ، سوى الحاضر المستمر . الحاضر المستمر ، يتجسد بالعمر الفردي ، وباليوم الحالي أيضا . وهو يتضمن الماضي الجديد ، أو المستقبل القديم ، او الحاضر المباشر . .... .... بعض الأفكار الجديدة العام الحالي 2022 وأي عام قادم ، كمثال تطبيقي للنظرية الجديدة :
كلنا نتذكر مع طعم المرارة بداية ، كيف نسينا فكرة جميلة ومكتملة ، لكنها محيت من الذاكرة قبل تدوينها أو حفظها ، ثم تتكرر حالة النسيان تلك وتتحول إلى عادة . .... " كل ما فقدته ، سوف أحبه إلى الأبد " شاعر نسيت اسمه ، اعتذر . .... العام الحالي / وكل عام قادم / هو عمر المسيح لو بقي حيا بيننا . وهو يصلح كمعيار للقياس الموضوعي ، مثل كل شيء موجود ومحدد . ( عمرك وعمر أي فرد آخر ، يصلح لبدء تاريخ ثالث وجديد ، يماثل التاريخ الميلادي أو الهجري ، وغيرهما ) . العام الحالي مثلا 2022 ( قبل سنة كان العام الحالي يتمثل ويتجسد بسنة 2021 وقبله 2020 ألخ ، وبعد سنة سوف تتكرر السلسلة المعاكسة وغير المنتهية بطبيعتها ، بداية من 2023 ، ثم 2024 ...ألخ ) ، هو حاصل جمع عمرك الحالي مع تاريخ ولادتك ، وهذه الفكرة ( أو المعادلة ) تشمل الأحياء فقط ، وسوف تتكرر خلال الأعوام القادمة _ طالما أن التاريخ المعتمد هو نفسه " التاريخ الميلادي " . .... أي عام ( أو يوم أو قرن ) من المستقبل فقط وبلا استثناء ، سيتكرر ثانية . بالطبع الماضي لا يتكرر ، فهو قد حدث سابقا ، كما أنه يمثل المرحلة الأولى في الحياة أو البداية ، وفي الوجود أيضا . بعكس الزمن . أيضا الحاضر لا يتكرر ، بمختلف أنواعه ، فهو يمثل المرحلة الثانية والثانوية بطبيعته سواء حاضر الحياة ، أم نقيضه حاضر الزمن أو الوقت . ( مناقشة هذه الفكرة ، عبر ملحق خاص ) .... العام الحالي مثال نموذجي على تطبيقات النظرية الجديدة ، المتنوعة : العام الحالي ، أو مضاعفاته أو أجزائه ، يمثل ويجسد جميع أشكال الحاضر وأنواعه بالتزامن . وهي كما أستطيع تحديدها اليوم : ( تقبل الزيادة والاضافة ، ولا أعتقد أنها تقبل الاختزال أو الانتقاص ) . 1 _ حاضر الزمن ( الحاضر ) ، الفترة ، أو اللحظة أو القرن . حركته ثابتة وفي اتجاه واحد من الغد إلى اليوم ، إلى الأمس . 2 _ حاضر الحياة ( الحضور ) ، المرحلة ، أو العمر الحالي . حركته ثابتة أيضا وتعاكس حركة الحاضر الزمني ، تساويها بالسرعة وتعاكسها بالاتجاه . 3 _ حاضر المكان ( المحضر ) المرحلة الحالية ، الفترة أو الحالة والوضع الراهنين ، في الواقع والكون . المكان يمثل عنصر التوازن والاستقرار الوجودي ، والواقعي ، والكوني . 4 _ الحاضر المستمر ، أو الواقع المباشر . وهو نسبي وموضوعي بالتزامن . يتمثل بالعمر الفردي للمسيح وغيره ، أيضا باليوم ومضاعفاته أو أجزائه . 5 _ الحاضر المشترك . يتمثل بمواليد نفس التاريخ ( العام أو اليوم أو اللحظة ) . أيضا يتمثل ، بجميع الأحياء بالنسبة لليوم الحالي مثلا ( أو العام وغيره ) . 6 _ الحاضر الفردي . يتمثل بالعمر الشخصي . 7 _ ... نسيت ، كان في ذهني حالات واضحة للحاضر ، غير التي ذكرتها ؟! لهذا السبب أحاول الكتابة بسرعة ، وبشكل هستيري ، في موضوع الزمن والمفارقة أنني أسابق الزمن بالفعل .... وأحاول أن أسبقه ! أعرف أنه سوف يصرعني خلال الأعوام ، وربما الأيام ، القادمة ... لكن المستقبل ، والمواليد الجدد أكثر ، سوف يهتمون بهذه الأفكار كما أتوقع وارغب بالطبع . تذكرتها : 7 _ الحاضر العابر . يتمثل الحاضر العابر بالصدفة ، والاحتفالات التي لا تتحقق . لا أعرف ! شعرت بحزن مفاجئ ، ويأس ثقيل .... لا يحتمل . .... ملحق خاص ( بعد عدة ساعات )
الماضي حدث سابقا ، وهو موجود داخلنا . بينما المستقبل يوجد خارجنا ، وهو لم يحدث بعد . هذه الفكرة المزدوجة ، تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء . الماضي خلفنا وورائنا ، كيفما اتجهنا أو تحركنا ، أو فعلنا ؟ يمكن الاستنتاج بسهولة أنه داخلنا . المستقبل بالعكس ، أمامنا وفي مواجهتنا ، كيفما أتجهنا أو تحركنا وفعلنا ؟ يمكن الاستنتاج بسهولة أيضا أنه خارجنا . .... العلاقة بين الماضي والمستقبل ، أيضا العلاقة بين الحياة والزمن ، ما تزال خارج الاهتمام الثقافي العالمي ، لا في العربية وحدها . .... يعطي صورة موضوعية وشبه دقيقة ، حول الموقف الثقافي العالمي من المشكلتين _ المزمنتين _ حول العلاقة بين الزمن والحياة ، أيضا بين الماضي والمستقبل سؤال ستيفن هوكينغ الشهير : لماذا نتذكر الماضي ولا نتذكر المستقبل ؟ على حد علمي ، لم يرد على سؤاله أحد ، باستثناء موقف النظرية الجديدة . الماضي حدث سابقا ، وهو يتمثل بيوم الأمس ، واسبوع الأمس وغيرها ، ونتذكره لأننا عشناه وخبرناه . بينما المستقبل على النقيض : لم يحدث بعد ، ويتمثل بيوم الغد ، او السبوع القادم ، أو القرن القادم . يتوضح الآن ، بشكل منطقي وتجريبي بالتزامن ، أنه سؤال بلا معنى . .... يمكن تصنيف الماضي ، عبر ثلاثة أنواع : 1 _ ماضي الحياة . 2 _ ماضي الزمن . 3 _ ماضي المكان والوجود . كل نوع منها يقبل التقسيمات المفتوحة ، وغير المنتهية أيضا . يوجد خلط بين أنواع الماضي الثلاثة ، في الثقافة العالمية كلها . وحتى اليوم ، أخلط بينها بسبب السرعة او العادة ، واعتذر عن ذلك . وهذا السبب الأساسي ، الذي دفعني إلى هذا التوضيح والمناقشة . .... مثال مباشر على أنواع الماضي الثلاثة : خلال قراءتك الحالية ، يمكنك تمييز الأنواع الثلاثة للماضي ، من خلال بعض التبصر والتركيز ... لليوم ثلاثة أنواع ، كما ناقشت سابقا وأكثر من مرة : 1 _ يوم الحياة : ينطلق من الماضي إلى المستقبل ، عبر الحاضر بالضرورة . وهذه ظاهرة تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء . 2 _ يوم الزمن بعكس يوم الحياة : ينطلق من المستقبل إلى الماضي ، عبر الحاضر أيضا . وهذه الظاهرة أيضا تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم . 3 _ يوم المكان أو الوجود . هنا توجد المشكلة اللغوية ، أو الالتباس ، بوضوح شديد . لا أعرف كيف يمكن حلها على المستوى الفردي !؟ أعتقد أنها مشكلة الثقافة العالمية بالمجمل ، بالإضافة لكونها مشكلة خاصة بكل لغة بمفردها . مثال توضيحي : قبل ولادة الفرد ( قبل ولادة القارئ _ة أو الكاتب ) يوجد الماضي الموضوعي ، وهو يتضمن الحياة والزمن والمكان . وبعد موتنا ، سوف يتشكل الماضي الجديد _ ويستمر في التشكل ما دامت الثقافة العالمية تعتمد التقويم الحالي _ بطرق شبيهة بالماضي الموضوعي وما حدث سابقا بالفعل . الماضي الجديد أو الحاضر المستمر او المستقبل القديم ، مترادفات تتمثل بالعمر الفردي ، بين الولادة والموت . والاختلاف بينها بالجهة فقط : حيث الماضي الجديد ينطلق باتجاه الحياة ، من الماضي إلى المستقبل . بينما المستقبل القديم ينطلق باتجاه الزمن ، من المستقبل إلى الماضي . والحاضر المستمر مزدوج بطبيعته ، بين الحياة والزمن . يتمثل ، ويتجسد ، الحاضر المستمر بالعمر الفردي . أكتفي بهذا القدر من المناقشة ، وسوف أحاول تكملة نواقصها ، في المستقبل ( القريب ) كما أتمنى وأرغب . " وإن غدا لناظره قريب " . ....
#حسين_عجيب (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
حركة التقدم بالعمر : طبيعتها وماهيتها ؟!
-
بعض الأفكار الجديدة
-
العام الحالي 2022 كمثال تطبيقي على النظرية الجديدة..
-
الكتاب السادس _ الفصل الجزء 2
-
الكتاب السادس _ الفصل الجزء 1
-
الحاضر المستمر _ محور الواقع وصورته المباشرة
-
كيف ستنتهي الحرب في أكرانيا _ الخلاصة
-
لينين والنظرية الجديدة ...
-
الكتاب السادس _ الفصل الأول والثاني
-
رسالة جديدة إلى السوريات _ ين الذين لم يولدوا بعد ...
-
الكتاب السادس _ الفصل الثاني
-
الكتاب السادس _ الفصل الأول مع المقدمة
-
الكتاب السادس _ الفصل الأول
-
الكتاب السادس _ مثال تطبيقي
-
الكتاب الخامس _ النظرية الجديدة
-
مقدمة الكتاب السادس
-
الكتاب السادس _ الأخير
-
حلقة مشتركة بين الكتاب 5 و 6
-
مثال ختامي ...تكملة
-
( لماذا نسينا سارتر وما يزال فرويد بيننا )
المزيد.....
-
سعودي يوثق مشهد التهام -عصابة- من الأسماك لقنديل بحر -غير مح
...
-
الجيش الإسرائيلي يواصل ضرباته ضد أهداف تابعة لحماس في غزة
-
نشطاء: -الكنوز- التي تملأ منازلنا في تزايد
-
برلين تدعو إسرائيل للتخلي عن السيطرة على غزة بعد الحرب
-
مصر تعلن عن هزة أرضية قوية في البلاد
-
روسيا تحضر لإطلاق أحدث أقمارها لاستشعار الأرض عن بعد (صور)
-
-حزب الله- يعلن استهداف ثكنة إسرائيلية في مزارع شبعا
-
كييف: مستعدون لبحث مقترح ترامب تقديم المساعدات لأوكرانيا على
...
-
وسائل إعلام: صواريخ -تسيركون- قد تظهر على منظومات -باستيون-
...
-
رئيس الوزراء البولندي: أوروبا تمر بمرحلة ما قبل الحرب وجميع
...
المزيد.....
-
النتائج الايتيقية والجمالية لما بعد الحداثة أو نزيف الخطاب ف
...
/ زهير الخويلدي
-
قضايا جيوستراتيجية
/ مرزوق الحلالي
-
ثلاثة صيغ للنظرية الجديدة ( مخطوطات ) ....تنتظر دار النشر ال
...
/ حسين عجيب
-
الكتاب السادس _ المخطوط الكامل ( جاهز للنشر )
/ حسين عجيب
-
التآكل الخفي لهيمنة الدولار: عوامل التنويع النشطة وصعود احتي
...
/ محمود الصباغ
-
هل الانسان الحالي ذكي أم غبي ؟ _ النص الكامل
/ حسين عجيب
-
الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر
/ أيمن زهري
-
المثقف السياسي بين تصفية السلطة و حاجة الواقع
/ عادل عبدالله
-
الخطوط العريضة لعلم المستقبل للبشرية
/ زهير الخويلدي
-
ما المقصود بفلسفة الذهن؟
/ زهير الخويلدي
المزيد.....
|