أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - علاء الدين محمد ابكر - بمقتل الظواهري يكون ملف اخر الجهاديين الذين صنعتهم امريكا قد اغلق















المزيد.....

بمقتل الظواهري يكون ملف اخر الجهاديين الذين صنعتهم امريكا قد اغلق


علاء الدين محمد ابكر
كاتب راي سياسي وباحث إعلامي ومدافع عن حقوق الانسان

()


الحوار المتمدن-العدد: 7329 - 2022 / 8 / 3 - 19:36
المحور: السياسة والعلاقات الدولية
    


علاء الدين محمد ابكر يكتب✍️بمقتل الظواهري يكون ملف اخر الجهاديين الذين صنعتهم امريكا قد اغلق*

اميركا صنعت العديد من التنظيمات المتطرفة حول العالم حتي بدون ان يعلم الاعضاء فيها انهم اداة بيدها حيث يكفيها تجنيدها للقيادات العليا فيها

وامريكا ابان الحرب الباردة كانت تريد ارهاق اقتصاد روسيا في التي كانت تعرف في ذلك الزمان بالاتحاد السوفيتي حيث تم نصب فخ لها بامتياز في العام 1979م عندما طلب قادة الانقلاب العسكري في افغانستان ارسال النظام الشيوعي الوليد قوات عسكرية للدعم وحينها كانت فرصة امريكا الذهبية حيث عملت على دعم الجهاديين المسلمين بحجة محاربة الشيوعية والالحاد في افغانستان فكان دعم الولايات المتحدة الأمريكية للجهاديين بلا حدود لتاتي عقب هجمات الحادي عشر من سبتمبر لتجرد كل تلك التنظيمات من كل ماتملك من نفوذ و اموال تحت حجة مكافحة الإرهاب
وكذلك فعلت مع صدام حسين نفس الشي تحت حجة نزع السلاح الكيمياوي وامريكا ذاتها قدمت لصدام حسين كامل الدعم ابان حربه ضد ايران وبالمقابل لم يتوقف دعمها الي ايران فقد كشف عبر فضيحة (إيران كونترا) ظهرت بوادر فضيحة بيع أسلحة أمريكية لإيران
كان ايمان صدام حسين بالبعث الذي يحمل ملامح اشتراكيه وهذا ضد الراسمالية نهج الغرب
ولكنه لم يمنع التعاون بينهم خاصة الاستخباري

صنعت امريكا تنظيم داعش بواسطة عناصرها الذين اخترقوا تنظيم القاعدة في العراق بهدف اكتشاف وجمع اكبر كمية من المتطرفين في العالم ومن ثم التخلص منهم خلال حربها علي الارهاب وخلاف هذا صنعت امريكا العديد من القادة والانظمة لتنقلب عليهم اخر المطاف بحجة نشر الديمقراطية

ليخرج الرئيس الامريكي جو بايدن ليعلن عن نجاح وكالة الاستخبارات المركزية الاميركية في تصفية زعيم تنظيم القاعدة أيمن الظواهري في غارة لطائرة بدون طيار في أفغانستان وبذلك يكون اخر الحرس القديم في تنظيم الجهاديين علي مستوي كل المنظمات الاسلامية التي تنتهج الاسلوب القتالي قد انتهي في قاموس وكالة الاستخبارات الأمريكية التي صنعتهم قبل اربعين عاما بهدف ضرب الاتحاد السوفييتي السابق ولكن خرجت تلك العناصر عن سيطرة اميركا فكان انقلاب السحر على الساحر

لعب ايمن الظواهري دور كبير بجانب زعيم تنظيم القاعدة الاسبق اسامة بن لادن في زعزعة استقرار الولايات المتحدة الأمريكية وحلفائها في الشرق الاوسط وحتي داخل الاراضي الامريكية ومن لايذكر حادثة الحادي عشر من سبتمبر من العام 2001م عندما تمكن افراد محسوبين على تنظيم القاعدة من النجاح باختطاف طائرات مدنية كانت تسافر في رحلات داخلية في الولايات المتحدة ومن المدهش ان تلك الخلية نالت دروس في الطيران في معاهد لتدريب الطيران المدني الامريكي وبالفعل تمكنوا من خطف الطائرات وقيادتها وتفجيرها علي مبني ابراج التجارة العالمي بدقة متناهية وكادات طائرة اخري ان تصيب مبني وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون ) كانت تلك العملية الانتحارية بمثابة مس بكرامة الولايات المتحدة الأمريكية منذ الحرب العالمية الثانية عندما قامت الطائرات الحربية اليابانية بتدمير الاسطول الامريكي في بيرل هاربُر والذي يعتبر المقر الرئيسي لأسطول الولايات المتحدة في المحيط الهادئ فقد كان رد ياباني بسبب الحصار الاقتصادي الذي كانت تمارس الولايات المتحدة الأمريكية علي اليابان فكان بالمقابل رد الولايات المتحدة الأمريكية علي اليابان انتقامي وذلك بازالة مدينتي هيروشيما وناغازاكي من الوجود باستخدام القنبلة الذرية في العام 1945م ومنذ ذلك التاريخ اصبحت الولايات المتحدة دولة ذات طابع هجومي وليست دولة دفاعية حيث نشرت قواتها في كل اصقاع العالم مع التدخل العسكري في دول عديدة لفرض الهيمنة على العالم فكان تدخلها في الحرب الاهلية في كوريا قبل تقسيمها وكذلك فعلت بحشر انفها في الحرب الاهلية في فيتنام والتي كانت فخ وقعت فيه الولايات المتحدة الأمريكية لعدم خبرتها في حروب المستنقعات في تضاريس فيتنام حيث تكبدت هناك خسائر فادحة وبالكاد وجدت في اتفاق سلام بين الاطراف المتنازعة في فيتنام مخرج يحفظ لها ماء الوجه ومنذ ذلك الوقت تغيرت عقيدة الجيش الاميركي بالاعتماد على الحروب الجوية بدون الاحتكاك مع العدو علي الارض مع اعتماد علي العملاء والجواسيس علي ارض العدو لنشر الشائعات وبث الرعب

لقد كانت ضربة الحادي عشر من سبتمبر مثل صفعة جعلت الولايات المتحدة الأمريكية تعيد حساباتها في الحروب بالاعتماد حرب الفضاء باستخدام التكنولوجيا الحديثة والاقمار الصناعية فكان قرارها باختبار ذلك في غزو افغانستان تحت مظلة مكافحة الإرهاب كرد علي ايواء حركة طالبان لعناصر تنظيم القاعدة فوق الاراضي الأفغانية وباعلان الحرب علي حركة طالبان جعلت الولايات قوات المعارضة الأفغانية في قيادة الحرب البرية علي طالبان بينما اكتفت الولايات المتحدة الأمريكية وحلفائها في قصف قواعد حركة طالبان بالصواريخ الذكية من منصات بعيدة علي السفن والغواصات والطائرات بتوجيه بالاقمار الصناعية وتحت وقائع الضربات الجوية الامريكية اجبرت حركة طالبان على الانسحاب إلى الجبال الوعرة في جنوب وغرب افغانستان لتعمل على الاعداد لحرب استنزاف ضد الحكومة الافغانية الموالية للغرب في حين فشلت استخبارات الجيش الامريكي في العثور على اسامة بن لادن منذ العام 2001 الي العام 2011م ولكن بعد عشرة سنوات اعلن الرئيس الاسبق باراك أوباما عن تمكن الاستخبارات المركزية الأمريكية من قتل زعيم القاعدة في باكستان وهذا يعتبر فشل ذريع بالنسبة لدولة في حجم وامكانات استخبارات الولايات المتحدة

في العام 2011م انشغلت الولايات المتحدة الأمريكية بالصراع الدائر في سوريا بعد تمكن تنظيم الدولة الاسلامية ( داعش) من استغلال قلة خبرة الجيش العراقي الجديد الذي تشكل عقب احتلال الولايات المتحدة الأمريكية للعراق في العام 2003م فقد استفاد تنظيم (داعش) من الجنود العراقيين الغاضبين من تسريحهم بعد حل الجيش العراقي بدون ان يتم منحهم فوائد مابعد الخدمة فكانوا لقمة سائغة لتنظيم (داعش) والذي دخل الساحة العراقية تحت مظلة مقاومة الاحتلال الامريكي في مناطق ذات الكثافة السكانية السنية حيث تم تجنيد الشباب وبقايا الجيش العراقي المحلول وكانت الولايات المتحدة الأمريكية تعتقد ان الرئيس العراقي الراحل هو قائد المقاومة وكانت تحاول اقناعه بان يطلب من المقاومة رمي السلاح وصدام حسين كان يعرف انه لاصله له بما يحدث في العراق من مقاومة مسلحة ولكنه حاول بذكاء شديد استغلال ذلك في كسب الوقت وهذا ما اخر تصفيته منذ لحظة القبض عليه في العام 2003م الي العام 2006م تحت حجة اجراءات المحاكمة وعندما تبين للولايات المتحدة الحقائق بان صدام حسين لا علاقة له بالمقاومة سلمته الي خصومه من الشيعة ليشنق في اول ايام عيد الاضحى ولكن اعدام صدام حسين لم يخفف الوضع المتوتر في العراق فبعد اربعة سنوات من ذلك الحدث اندلعت ثورات الربيع في العالم العربي مطالبة بالديمقراطية ليتساقط زعماء العرب الواحد بعد الاخر مابين معزول وهارب وسجين وقتيل او عبر تقديم تنازلات اقتصادية خاصة في الدول العربية ذات الحك الملكي

وثورة الربيع العربي هي من بنات افكار الرئيس الامريكي الاسبق باراك أوباما فعندما خاطب العالم العربي من جامعة القاهرة بجمهورية مصر العربية في العام2009م حيث اراد ان يبعث برسالة الى الشعوب العربية بضرورة اسقاط الانظمة السياسية الحاكمة علي غرار ما حدث في العام 1916عندما حرض الغرب الشعوب العربية علي اشعال ثورة ضد الدولة العثمانية فكانت الثورة العربية الكبري والتي انطلقت من الجزيرة العربية، لتشمل الشام والعراق ولكن بكل اسف حصد الاستعمار الانجليزي والفرنسي جهد العرب بتقسيم بلادهم في اتفاقية (سايكس بيكو ) فالسيد باراك أوباما دارس جيد للتاريخ فمن هذه النقطة كان شعار حملته الانتخابية هو عبارة ( التغير ) ولم يمضي علي خطاب اوباما اقل من عامين الا وتندلع ثورات الربيع العربي والتي كما قلت هي من تدبير الولايات المتحدة الأمريكية لتصفية حسابات قديمة مع بعض الانظمة العربية والتي خرجت من بيت الطاعة الامريكي وكان لنظام العقيد الليبي الراحل معمر القذافي نصيب الاسد حيث شنت قوات حلف شمال الأطلسي بمباركة من الجامعة العربية حرب جوية علي كتائب القذافي بينما تركت الحرب البرية للثوار الليبيين الذين ما ان قتل القذافي حتي دخلوا في حروب اهلية بينهم ولم تعرف ليبيا الاستقرار الي اليوم ولكن في سوريا كان الوضع مقلق للغاية للولايات المتحدة الأمريكية حيث انتقل العنف العسكري فيها الي مرحلة جديدة حيث استغل تنظيم القاعدة تلك الظروف و تحالف بعد ذلك مع تنظيم داعش عقب مقتل ابو مصعب الزرقاوي لينتقلوا الي ضم مناطق من شمال شرق سوريا الي مناطق نفوذهم بالعراق

و سوريا التي فشل فيها الحراك الشعبي الذي كان يطالب برحيل الرئيس بشار الأسد الذي استعان بحزب الله اللبناني الخبير في حرب العصابات وهو نفس اسلوب تنظيم داعش وبذلك تمكن من ايقاف تمدد الحرب نحو دمشق ومناطق الساحل الشرقي للبحر الأبيض المتوسط فقد ساعد انتشار السلاح تنظيم داعش علي انشاء الدولة الاسلامية والتي ضمت اجزاء كبيرة من العراق وسوريا مما قد هدد مصالح حلفاء الولايات المتحدة في الخليج العربي وإسرائيل لم يكن امام الولايات المتحدة الأمريكية حل غير مفاوضة حركة طالبان لاجل التفرغ للشرق الاوسط فكان التفاوض في العاصمة القطرية الدوحة حيث اتفق الطرفان علي انسحاب بدون سابق انذار للقوات الأمريكية من افغانستان بدون علم الرئيس الافغاني السابق اشرف غني مما جعل الحكومة الافغانية الموالية للغرب تسقط بسرعة نتيجة اعتمادها على الحماية الامريكية ليسهل الامر علي حركة طالبان من دخول العاصمة كابول كان ذلك الكرم الامريكي مقابل ان لا تسمح حركة طالبان لزعيم تنظيم القاعدة من اتخاذ الاراضي الأفغانية كملاذ آمن له وهذا ما اخلت به حركة طالبان والتي سمحت لزعيم القاعدة ايمن الظواهري من التواجد في الحي الدبلوماسي العاصمة كابل حيث لم يحتاط الرجل بشكل كافي عكس ماكان يفعل سلفه اسامة بن لادن والذي كان يتنقل تحت حماية امنية دقيقة جدا ولكن ايمن الظواهري اعتقد ان الامر قد انتهي بخروج القوات الامريكية من افغانستان ولكنه نسي ان هناك جواسيس يعملون لصالح الولايات المتحدة الأمريكية فوق الاراضي الافغانية تمكنوا من رصد ايمن الظواهري الذي عاش في الاشهر الاخيرة حياة عائلية طبيعية تتكون من زوجة وابناء بينما هو المطلوب الاول للولايات المتحدة الأمريكية والتي رصدت لمن ياتي بمعلومة عنه مكافاة بمبلغ خمسة وعشرين مليون دولار وحدث ما حدث و فرط ايمن الظواهري في امنه الشخصي لتاتي الطائرة التي تعمل بدون طيار لتصيبه في مقتل بينما كان يشاهد التلفاز داخل بيته
و برحيل ايمن الظواهري يكون قد انتهي اخر جيل من الحرس القديم للجهاديين الذي صنعتهم الولايات المتحدة بنفسها لمقاومة احتلال الاتحاد السوفييتي السابق لدولة افغانستان لينقلب بعدها السحر على الساحر وتحتاج امريكا الى عشرات السنين لاجل القضاة علي عناصر نالت تدريبها العسكري تحت اشرافها فهل سياتي اليوم وتنقلب فيه امريكا علي حلفاء اليوم علي غرار مافعلت مع حلفاء الامس فقد كانت في السابق تقدم لهم الدعم لاجل تنفيذ اجنداتها وعند استنفاذ الاغراض تم التخلص منهم بدم بارد والتاريخ خير شاهد

*المتاريس*
*علاء الدين محمد ابكر*
𝗮𝗹𝗮𝗮�@𝗴𝗺𝗮𝗶𝗹.𝗰𝗼𝗺



#علاء_الدين_محمد_ابكر (هاشتاغ)       #          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- باعدامها اسري سودانيين اثيوبيا تضرب بالمواثيق الدولية عرض ال ...
- روسيا جادة فيما تقول وعلي الغرب الانصياع لصوت العقل
- العالم يحتاج الي نظام جديد
- الغرب وسياسة صب الزيت علي النار
- سرعة وصول الجيش الروسي لكييف بث الرعب في قلب امريكا
- العاصمة كييف هي الهدف لتغير النظام الاوكراني الموالي للغرب
- حميدتي في موسكو زبارة. اتت في وقتها
- الرئيس الروسي رجل المخابرات القوي عرف من أين تؤكل كتف امريكا
- هل تورط امريكا اوكرانيا في حرب ضد روسيا وفي الاخر تتخلي عنها
- لن ينهض السودان الا اذا طبق النهج الاقتصادي الاشتراكي
- هل يشهد العالم حرب عالمية ثالثة؟


المزيد.....




- الطلاب الأمريكيون.. مع فلسطين ضد إسرائيل
- لماذا اتشحت مدينة أثينا اليونانية باللون البرتقالي؟
- مسؤول في وزارة الدفاع الإسرائيلية: الجيش الإسرائيلي ينتظر ال ...
- في أول ضربات من نوعها ضد القوات الروسية أوكرانيا تستخدم صوار ...
- الجامعة العربية تعقد اجتماعًا طارئًا بشأن غزة
- وفد من جامعة روسية يزور الجزائر لتعزيز التعاون بين الجامعات ...
- لحظة قنص ضابط إسرائيلي شمال غزة (فيديو)
- البيت الأبيض: نعول على أن تكفي الموارد المخصصة لمساعدة أوكرا ...
- المرصد الأورومتوسطي يطالب بتحرك دولي عاجل بعد كشفه تفاصيل -م ...
- تأكيد إدانة رئيس وزراء فرنسا الأسبق فرانسو فيون بقضية الوظائ ...


المزيد.....

- الجغرافيا السياسية لإدارة بايدن / مرزوق الحلالي
- أزمة الطاقة العالمية والحرب الأوكرانية.. دراسة في سياق الصرا ... / مجدى عبد الهادى
- الاداة الاقتصادية للولايات الامتحدة تجاه افريقيا في القرن ال ... / ياسر سعد السلوم
- التّعاون وضبط النفس  من أجلِ سياسةٍ أمنيّة ألمانيّة أوروبيّة ... / حامد فضل الله
- إثيوبيا انطلاقة جديدة: سيناريوات التنمية والمصالح الأجنبية / حامد فضل الله
- دور الاتحاد الأوروبي في تحقيق التعاون الدولي والإقليمي في ظل ... / بشار سلوت
- أثر العولمة على الاقتصاد في دول العالم الثالث / الاء ناصر باكير
- اطروحة جدلية التدخل والسيادة في عصر الامن المعولم / علاء هادي الحطاب
- اطروحة التقاطع والالتقاء بين الواقعية البنيوية والهجومية الد ... / علاء هادي الحطاب
- الاستراتيجيه الاسرائيله تجاه الامن الإقليمي (دراسة نظرية تحل ... / بشير النجاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - علاء الدين محمد ابكر - بمقتل الظواهري يكون ملف اخر الجهاديين الذين صنعتهم امريكا قد اغلق