أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - عبد الغفار شكر - عبد الغفار شكر المتحدث بأسم التحالف الاشتراكي المصري للحوار المتمدن..قوى اليسار المصري أقتنعت ان كلا منها لايستطيع بمفرده أن يكون القيادة الاكثر تأثيرا في القوى الاجتماعية التي يدافع اليسار عن مصالحها















المزيد.....

عبد الغفار شكر المتحدث بأسم التحالف الاشتراكي المصري للحوار المتمدن..قوى اليسار المصري أقتنعت ان كلا منها لايستطيع بمفرده أن يكون القيادة الاكثر تأثيرا في القوى الاجتماعية التي يدافع اليسار عن مصالحها


عبد الغفار شكر

الحوار المتمدن-العدد: 1682 - 2006 / 9 / 23 - 10:25
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


حاوره شاكر الناصرى
بسعادة بالغة تلقينا الانباء الواردة من مصر والتي تؤكد قيام التحالف الاشتراكي المصري والذي ضم سبع قوى يسارية واشتراكية في مصر بعد عقود طويلة من التناحر وألغاء بعضها البعض و خوض صراعات سياسية وفكرية أثمرت فرض تراجع عليها كقوى تعبر عن تطلعات وآمال الانسان المصري وهو يواجه هجمة تستهدف معيشته وكرامته وحرياته الاساسية.قيام التحالف الاشتراكي المصري جاء وسط حالة من الحراك السياسي تعم الشارع المصري وصعود حدة المواجهة بين النظام الحاكم واجهزته وقوانينه القمعية من جهة وبين الشعب المصري بكادحيه وعماله وشبابه ونساءه وآماله بحياة حرة وكريمة..ولكون الحوار المتمدن من الجهات الاساسية الداعية للعمل المشترك بين قوى اليسار ولمعرفة تفصيلات اكثر عن هذا التحالف وعن المقدمات والاوضاع السياسية والعملية التي أفضت الى أنبثاقه كان لابد من أجراء حوار مع المتحدث الرسمي بأسمه.

شاكر الناصري.. ما الذى تغير فى آليات عمل فكر ومنهج قوى اليسار المصرى لتعلن عن تحالف اشتراكى يضم 7 أحزاب وتيارات ومراكز ومنظمات مستقلة كانت مختلفة ومتصارعة فيما بينها وأن هذا التحالف يقر بالتعددية فى صفوف اليسار؟

عبد الغفار شكر..لم يحدث حتى الآن أى تغيير فى آليات عمل وفكر ومنهج قوى اليسار المصرى، ونحن نأمل أن يحدث هذا التغيير مستقبلا وعلى ضوء خبرة الممارسة فى التحالف الاشتراكى وما سوف يترتب عليه من حوار فكرى منتظم بين أطراف التحالف الاشتراكى. كل ما حدث حتى الآن هو أن قوى اليسار المصرى اقتنعت أن كلا منها لا يستطيع بمفرده أن يكون القيادة الأكثر تأثيرا فى القوى الاجتماعية التى يدافع اليسار عن مصالحها، ولا يستطيع أن ينهض وحده بمسئولية التعبير عن هذه المصالح. لقد اقتنعت كافة أقسام اليسار المصرى أن النضال السياسى المشترك بينها سوف يفيدها جميعا، وسوف يساهم فى بروز اليسار المصرى مرة أخرى ليكون قطبا جاذبا ورئيسيا فى الصراع المحتدم مستقبل مصر وإنهاء الاستقطاب الحالى فى الحياة السياسية المصرية بين قوى الشمولية الحاكمة والإخوان المسلمين. اقتنعت كافة أقسام اليسار المصرى أن تشرذم اليسار إلى تنظيمات متعددة متناحرة قد أضعف اليسار ككل وأن تأسيس صيغة للنضال السياسى المشترك بينها باسم التحالف الاشتراكى كفيل باستعادة اليسار المصرى لقوته الجماهيرية، وأن الاعتراف بالتعددية فى صفوف اليسار سيكون عاملا إيجابيا فى تعزيز وحدته النضالية.


شاكر الناصري..هل أن تحرك قوى اليسار المصرى وإعلانها عن (التحالف الاشتراكى) يأتى نتيجة لحالة الحراك السياسى التى شهدها الشارع المصرى خلال الفترة الماضية. هل أن تحالفكم جاء نتيجة شعوركم بالضغط الكبير الذى ولدته الأوضاع المتردية للمواطن المصرى اقتصاديا وسياسيا، والانتهاكات المتواصلة لحقوقه الأساسية من قبل السلطة وأجهزتها ومؤسساتها المختلفة.

عبد الغفار شكر..من المؤكد أن حالة الحراك السياسى التى شهدها الشارع المصرى مؤخرا لها تأثير كبير على الإسراع بالاتفاق حول تأسيس التحالف الاشتراكى، لكن التوجه نحو النضال السياسى المشترك بين قوى اليسار سابق على هذا الحراك، وهو وارد فى وثائق بعض الأحزاب والمنظمات اليسارية من سنوات طويلة. وقد أسسنا بالفعل ملتقى اليسار فى يوليو 2004 لمناقشة أزمة اليسار المصرى شاركت فيه معظم الأطراف المشاركة فى التحالف الاشتراكى وعقدنا عدة حلقات نقاشية طرحت دراسات حول المجتمع المصرى وموقف اليسار المصرى منها، وأزمة اليسار المصرى وكيف يتجاوز أزمته، وكان للمناقشات التى شهدها الملتقى أكبر الأثر فى الاقتناع بأن الطريق إلى نهضة اليسار من جديد فى مصر يبدأ بإنشاء تحالف سياسى يدور نضاله حول قضايا ومشاكل المجتمع المصرى الاقتصادية أو السياسية والاجتماعية ومشاكل الجماهير الكبرى . وكان الظرف مواتيا للوصول إلى اتفاق حول الصيغة المطلوبة للعمل المشترك بعد انتخابات مجلس الشعب فى ديسمبر 2005 وفشل اليسار المصرى بأقسامه المختلفة فى تحقيق نتائج تذكر يستوى فى ذلك الأحزاب الشرعية والأحزاب المحجوبة عن الشرعية والشخصيات اليسارية المستقلة. وكان لأزمة المجتمع الشاملة دور كبير أيضا فى اقتناع الجميع بأهمية هذا التحالف، حيث يعانى المواطن المصرى من البطالة والفقر والتهميش وانسداد الأفق أمام حلول سريعة لهذه المشاكل، فضلا عن حالة الاحتقان السياسى التى تحكم الحياة السياسية بسبب الأوضاع السلطوية وحرمان المواطن المصرى من التمتع بحقوقه وحرياته الأساسية، واقتناعنا جميعا أنه لا يمكن إخراج المجتمع المصرى من هذه الأزمة الشاملة ما لم يستعد اليسار المصرى حيويته ويطرح برنامجا متكاملا للإنقاذ الواطئ تتجاوب معه أوسع الدوائر الشعبية الممكنة. ونحن نعتقد أن التحالف الاشتراكى يمكن أن يكون بداية حقيقية لهذا التطور إذا نجحنا فى مواصلة هذا التحالف وتطويره، فهناك مخاطر حقيقية تواجهنا منها ضعف كافة أطراف التحالف الاشتراكى وضيق قاعدتها الجماهيرية وغياب الطابع المؤسسى لها وافتقادها أدوات التأثير السياسى والجماهيرى وغلبة الطابع الشخصى على حركتها ونشاطها، ونحن واعون بهذه المشاكل ونسعى لتجاوزها ونحرص على دعم الثقة المتبادلة بين أطراف التحالف وتوسيع نطاق الاتفاق السياسى والفكرى من خلال العمل المشترك، ولا نتعجل النتائج.


شاكر الناصري..المطالبة بالإصلاح السياسى والدستورى وإطلاق الحريات السياسية واحترام كرامة الإنسان، ووقف العمل بقانون الطوارئ ومطالب أخرى كثيرة أصبحت مطالب واقعية ومصيرية للمواطن المصرى كيف يمكنكم كتحالف اشتراكى أن تعززوا من هذه المطالب وأن تتصدوا لكل محاولات إجهاض الإصلاح السياسى والدستورى مستقبلا؟

عبد الغفار شكر..تتضمن الوثيقة التأسيسية للتحالف الاشتراكى مطالب الإصلاح السياسى والدستورى وإطلاق الحريات السياسية باعتبارها المدخل الحقيقى لإخراج البلاد من أزمتها الراهنة، ولأن التحول الديمقراطى فى مصر سيفتح الباب أمام الطبقة العاملة وسائر الكادحين للدفاع عن مصالحهم، ونرى أن التحالف الاشتراكى يتحمل مسئولية المشاركة فى وضع هذه المطالب موضع التطبيق من خلال التعاون مع القوى السياسية الأخرى ومع منظمات المجتمع المدنى وسائر القوى الديمقراطية لتكوين أوسع جبهة ممكنة لفرض الإصلاح السياسى والدستورى، وأن ذلك يتطلب التحرك مع الجماهير من أجل ضمان مشاركتها فى هذه العملية، وأن نقطة الضعف الرئيسية فى النضال الديمقراطى فى مصر أنه ما يزال مطلبا نخبويا ولم يصبح بعد مطلبا جماهيريا فقد فشلت القوى السياسية فى إقناع الجماهير أن مصالحها لا يمكن ضمانها بدون التحول الديمقراطى. ونحن نركز حاليا على توسيع العمل الجبهوى حول الإصلاح الدستورى وعلى أهمية كسب الجماهير لصف النضال الديمقراطى.


شاكر الناصري..مقاومة المشاريع الأمريكية الامبريالية الهادفة إلى تعزيز تبعية مصر اقتصاديا هى أحد أهدافكم، ما هى إمكانياتكم فى مقاومة التبعية الاقتصادية لأمريكا خصوصا وأنها الداعم الاقتصادى الأكبر لمصر، هل تمتلكون بديلا أو أفقا اقتصاديا يمكنه أن يدفع بالمواطن المصرى للوقوف معكم؟

عبد الغفار شكر..مقاومة التبعية الاقتصادية أمر بالغ الصعوبة لأنها تتم من خلال سياسات اقتصادية تفتح الباب أمام رأس المال الأجنبى للاستثمار فى مصر بلا قيود كما تربط الاقتصاد المصرى بالسوق الرأسمالى العالمى. ولا يمكن مواجهة التبعية الاقتصادية بشكل حقيقى بدون إزاحة النخبة الحاكمة الحالية التى ترتبط مصالحها بهذه التبعية وتحقق من ورائها المكاسب. من هنا فإن إقامة نظام ديمقراطى يعبر عن إرادة الشعب هو المدخل الحقيقى فى مقاومة التبعية، وعندما تنضج الحركة السياسية الشعبية فإنه يمكن أن يطرح عليها مقاطعة البضائع الأمريكية ولكنه إجراء غير كاف لأنهاء أوضاع التبعية بل نطرح سياسة التنمية المتحمورة على الذات وهى فى الجوهر تنمية إنسانية تقوم على بناء قدرات الإنسان. إن إنهاء أوضاع التبعية سيكون ثمرة للتحول الديمقراطى الحقيقى الذى نعطيه الأولوية فى نضالنا الراهن.


شاكر الناصري :كيف يمكن للتحالف الاشتراكى وكل قوى اليسار المصرى أن تتعامل مع الإخوان المسلمين والتيارات الإسلامية الأخرى، وخصوصا أنها تطرح بديلا مغايرا لبديل اليسار وتقف على الطرف النقيض منه تماما ممثلا فى (الإسلام هو الحل)؟

عبد الغفار شكر.. نحن نرى أنه توجد فى مصر أربعة تيارات فكرية سياسية هى الليبرالية والاشتراكية والقومية والإسلامية، وأنه من حق هذه التيارات وتنظيماتها السياسية أن تمارس نشاطها بحرية بشرط أن تعمل فى إطار المنافسة السياسية السلمية وتقبل تداول السلطة من خلال انتخابات حرة. وأنه بالنسبة للإخوان المسلمين فإنه عليهم أولا ، أن يشكلوا حزبا سياسيا يطرح برنامجا سياسيا يوضح من خلاله كيف تحل مشاكل المجتمع الاقتصادية والاجتماعية والسياسية ويتحقق أمنه القومى من خلال مرجعيتهم الإسلامية. وأن هذا الحزب ينبغى إلا يقوم بنشاط دينى بل يكون نشاطه سياسيا خالصا وأن يتحدد فى البرنامج السياسى لهذا الحزب موقف التيار الإسلامى من القضايا الاقتصادية ويقبل بمدنية جهاز الدولة وأن التشريع يتم من خلال سلطة شعبية منتخبة والمساواة الكاملة بين المواطنين دون تمييز على أساس الدين أو النوع أو الجنس. عندما تتوفر هذه الشروط فإننا سنكون قادرين على إدارة المنافسة السياسية والصراع الفكرى مع تيار الإسلام السياسى والتيار الليبرالى فى إطار ديمقراطى ونقبل الاحتكام إلى الشعب فى انتخابات حرة.


شاكر الناصري:الحرب التى شنتها إسرائيل على لبنان كانت خطأ كبيرا لحزب الله باعتراف أمينه العام حسن نصر الله وأن الحرب قد تسببت بدمار وكارثة كبيرة فرضت على لبنان، فى حين أن المقاومة فى العراق التي تتخذ من مقاومة الاحتلال الأمريكى شعار لها ، تسعى لإعادة نظام حكم صدام حسين الدكتاتورى والمعادى لآمال وتطلعات الإنسان فى العراق. كيف يمكنك مساندة مقاومة كهذه، ألا يشكل هذا الدعم نقطة خلاف مع الكثير من القوى السياسية التى تريد إقامة نظام ديمقراطى معاصر فى العراق؟

عبد الغفار شكر..نحن مع كل أشكال المقاومة الوطنية ضد العدوان الأجنبى وضد الاحتلال الأجنبى لأى أرض عربية. ولم يكن مقبولا أن تدك الطائرات الإسرائيلية قرى ومدن لبنان وتقتل الآلاف وتشرد الملايين بينما نحن نتحدث عن أخطاء حزب الله. مسئوليتنا تحتم علينا أن نساند المقاومة وأن ندين العدوان، وبعد انتهائه يمكن أن نقيم الموقف وأن نتحدث عن مسئولية حزب الله. أما فى العراق فنحن مع المقاومة الوطنية التى تقاوم قوات الاحتلال ولسنا مع عمليات التخريب والقتل التى تصيب المدنيين والتى تستهدف إبادة الشعب العراقى بل ندينها بشدة.


شاكر الناصري :فى ظل العولمة وسيادة الرأسمالية والهجمة المتواصلة للليبرالية الجديدة وقوى التطرف الدينى ضد اليسار وآفاقه ووجوده، كيف تجدون واقع وإمكانيات قوى اليسار العربى والعالمى؟
عبد الغفار شكر:هناك تفاوت فى واقع وإمكانيات اليسار من قطر عربى لآخر، ولكن الصفة الغالبة أنه يعانى من الضعف والتشرذم وانهيار أحزابه التقليدية مع عجز الأحزاب الجديدة عن سد الفراغ الناشئ جراء هذا الانهيار.ومن المهم أن يعيد اليسار العربى النظر فى أوضاعه وأن يبحث عن أشكال جديدة من التعاون بين أقسامه المختلفة فى كل قطر وأن يدرس واقع مجتمعه والظواهر الجديدة التى تؤثر فى المجتمع الإنسانى المعاصر، ومن متابعتى لأوضاع اليسار فى أكثر من قطر عربى أعتقد أنه توجد بالفعل جهود فى هذا الاتجاه وهناك بدايات نهوض يسارى جديد فى المغرب ولبنان والأردن ومصر نرجو أن تنضج ونرجو أن تمتد هذه الروح إلى اليسار فى الأقطار العربية الأخرى. أما اليسار العالمى فإن أوضاعه تتطور بالفعل فى أمريكا اللاتينية وأوروبا وبعض الدول الأفريقية والآسيوية ولكنه غير قادر حتى الآن على إنجاز أشكال للتعاون على صعيد عالمى مما يمكنه من البروز كقطب أساسى فى مواجهة الرأسمالية العالمية وما لم يتحقق هذا التعاون والعمل المشترك من قوى اليسار عالميا فإن الرأسمالية العالمية ستوسع هيمنتها على أسواق العالم وستكثف استغلالها للشعوب، نحن أيضا نحتاج فى الوطن العربى إلى أشكال من التنسيق والتشاور بين قوى اليسار على الصعيد العربى لتبادل الخبرة ووضع أولويات نضالية مشتركة.


شاكر الناصري:كيف تنظرون إلى تجربة القوى اليسارية والاشتراكية فى العراق فى ظل الاحتلال والصراعات الطائفية وابتعاد الكثير من القوى المذكورة عن مراكز السلطة والصراع من أجلها، فى حين وجد الحزب الشيوعى العراقى أن مشاركته فى السلطة والحكومات المتعاطفة منذ ثلاث سنوات فرصة لتحقيق مكاسب وإنجازات لصالح المواطن العراقى؟

عبد الغفار شكر..نحن لم نناقش هذه المسألة فى التحالف الاشتراكى، وينقصنا الكثير من المعلومات للحكم السليم على هذه المواقف، وإن كنت أنا شخصيا اعتقد أن المشاركة فى سلطة تأسست بقرارات من سلطة الاحتلال أمر غير سليم.






#عبد_الغفار_شكر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التحالف الاشتراكى الوثيقة التأسيسية
- ثورة 23 يوليو وعمال مصر
- نشأة وتطور المجتمع المدنى: مكوناته وإطاره التنظيمي
- تجديد الحركة التقدمية المصرية - الجزء الرابع والأخير
- تجديد الحركة التقدمية المصرية - الجزء الثالث
- تجديد الحركة التقدمية المصرية - الجزء الثانى
- تجديد الحركة التقدمية المصرية - الجزء الأول
- أثر السلطوية على المجتمع المدنى - الجزء الثانى
- أثر السلطوية على المجتمع المدنى - الجزء الأول
- دور المجتمع المدنى فى بناء الديمقراطية-الجزء الرابع والأخير
- دور المجتمع المدنى فى بناء الديمقراطية- الجزء الثالث
- دور المجتمع المدنى فى بناء الديمقراطية - الجزء الثانى
- دور المجتمع المدنى فى بناء الديمقراطية-الجزء الأول
- نحو ثقافة عربية ديمقراطية
- نشأة وتطور المجتمع المدنى : مكوناته وإطاره التنظيمى
- الانتقال الديمقراطى فى المغرب ومشاكله
- الأحزاب العربية وثقافة حقوق الإنسان
- تحالف الجنوب فى مواجهة أممية رأس المال
- عروبة مصر والصراع العربى الصهيونى
- الأمن العربي والتقدم العلمي


المزيد.....




- وزير الخارجية البولندي: كالينينغراد هي -طراد صواريخ روسي غير ...
- “الفراخ والبيض بكام النهاردة؟” .. أسعار بورصة الدواجن اليوم ...
- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- م.م.ن.ص// تصريح بنشوة الفرح
- م.م.ن.ص// طبول الحرب العالمية تتصاعد، امريكا تزيد الزيت في ...
- ضد تصعيد القمع، وتضامناً مع فلسطين، دعونا نقف معاً الآن!
- التضامن مع الشعب الفلسطيني، وضد التطبيع بالمغرب
- شاهد.. مبادرة طبية لمعالجة الفقراء في جنوب غرب إيران
- بالفيديو.. اتساع نطاق التظاهرات المطالبة بوقف العدوان على غز ...
- الاحتجاجات بالجامعات الأميركية تتوسع ومنظمات تندد بانتهاكات ...


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - عبد الغفار شكر - عبد الغفار شكر المتحدث بأسم التحالف الاشتراكي المصري للحوار المتمدن..قوى اليسار المصري أقتنعت ان كلا منها لايستطيع بمفرده أن يكون القيادة الاكثر تأثيرا في القوى الاجتماعية التي يدافع اليسار عن مصالحها