أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ابراهيم خليل العلاف - ماجد حامد محمد الحسيني وعتبات الظمأ














المزيد.....

ماجد حامد محمد الحسيني وعتبات الظمأ


ابراهيم خليل العلاف

الحوار المتمدن-العدد: 7298 - 2022 / 7 / 3 - 02:09
المحور: الادب والفن
    


-ابراهيم العلاف
شكرا للشاعر ، والكاتب الاخ الاستاذ ماجد حامد محمد الحسيني ، وهو يضع بين يدي نصوصه الشعرية الجديدة المعنونة ( عتبات الظمأ ).وممتن منه وهو يدعوني الى أن اعبر معه عتبات الظمأ لنرتوي -كما قال في الاهداء - من حروف الشعر زلالا" .
والاخ الاستاذ ماجد ، اخ ، وصديق عزيز ، ورفيق درب من مواليد الموصل 1955 .. عمل في المسرح العمالي وفي نادي الفنون واخرج عددا من المسرحيات ، واسس القسم المسرحي في مركز شباب الثورة ، وكتب نصوصا شعرية والف (موسوعة شعرء الموصل في العصر الحديث) ، واسس رابطة الادباء والكتاب الشباب ، وتولى مستارية تحرير جريدة (دجلة) ، وعمل مديرا لبيت الشباب في محافظة نينوى 1986-1988، وله مجاميع شعرية منها (كركرات التشفي) ، و(التوجس) ، و(صرخات في اقصى الجنة ) ، و(ايلينا) ، و( سفر من شظايا مدينتي ) .
سعيد جدا ، وانا اقلب صفحات (عتبات الظمأ ) ، وكم انا فرح بتقديم وتقييم الناقد الصديق الاستاذ احمد الحاج للنصوص الشعرية هذه ، والذي اكن له كل التقدير ، فرح لانه وضع النصوص في سياقها الصحيح .. إنها ابواب تفضي - كما قال - الى عالم خفي ، والشاعر يهيء نفسه لولوج هذا العالم .نعم النصوص الشعرية ، لا بل معظمهما تنبئ بهذا . ومع انه لم يقل في اي مكان دارت اجواء القصائد لكنها الموصل محل عشقه مدينته التي تعرضت للدمار ، وواجه اهلها القتل والنزوح
.
روحي مثقلة
من يحمل عني
بركان الكون
أنا متعب
أسافر مع الريح
الزعاف
أنادي في المقابر
إنهضوا
فالوقت حان للالتقاء
تلك ترنيمة الموت -الحياة المتجددة ، وحياتنا القصيرة ممر او جسر يؤدي اليها ...قصائد في ذات الاتجاه ، تعالي نعبر بالقصيدة -مددت يدي-شفافة- مرويات لدمعة حزن-مرة اخرى دمعة حزن - دفء الشتاء-قبلة لم تكتمل- تراتيل الحياة - ثم ماذا - مجالس عزاء وغيرها من النصوص الشعرية التي تؤكد شاعرية ماجد ...نصوص قضيت معها وقتا طيبا جميلا دعتني للتفكير ودعتني للتأمل ودعتني الى ممارسة لعبة كشف الحساب قبل الرحيل .
العمر المديد لك ابا عقيل ودمت اخي ابا عقيل ببركة وبهاء وتألق .28-5-2022



#ابراهيم_خليل_العلاف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- للمرايا نبشٌ آخر .................نصوص وقصص الدكتورة وجدان ت ...
- الاحزاب السياسية العراقية والنزاع العراقي – الكويتي 1938-199 ...
- السيد نور الياسري (1834- 1953 وصناعة الفكرة الوطنية في العرا ...
- كان هناك بيت ...............رواية
- ذات النطاقين أسماء بنت أبي بكر الصديق رضي الله عنهما :دراسة ...
- زقاق الجمجم وبيات مرعي
- المؤثرات الحضارية للمسلمين على سكان ضفاف نهري السند والكونج ...
- الدكتور محمود حسين الأمين اثاريا ومؤرخا 1920-1980
- الدكتور عبد الجبار الجومرد وحديث عمره (58) عاما
- قريبا من الحزن بعيدا عن الشعر
- عبد الفتاح ابراهيم وذو النون أيوب ومجلة ( العصرالحديث) 1937
- الدكتور سيد القمني .....مفكر مختلف عليه
- جنة ليست للنسيان ..........جديد الناقد الكبير الدكتور احمد ج ...
- مجموعة محمد سامي عبد الكريم القصصية الجديدة ( سيعود الربيع ح ...
- جديد سعد العبيدي ..................نصوص للنسيان
- الدكتور صفاء الحافظ الاكاديمي الماركسي الوطني العراقي المتنو ...
- مع الاحداث والدكتور عزيز الحاج 1926-2020
- السير تحت المطر المجموعة القصصية الجديدة للقاص والروائي المو ...
- الشاعرة فدوى طوقان أُم الشعر الفلسطيني
- كامل قزانجي مدرس الاقتصاد السياسي والمحامي وعضو الحزب الوطني ...


المزيد.....




- فنان إيطالي يتعرّض للطعن في إحدى كنائس كاربي
- أزمة الفن والثقافة على الشاشة وتأثيرها على الوعي المواطني ال ...
- -كائناتٌ مسكينة-: فيلم نسوي أم عمل خاضع لـ-النظرة الذكورية-؟ ...
- مصر.. الفنان بيومي فؤاد يدخل في نوبة بكاء ويوجه رسالة للفنان ...
- الذكاء الاصطناعي يعيد إحياء صورة فنان راحل شهير في أحد الأفل ...
- فعالية بمشاركة أوباما وكلينتون تجمع 25 مليون دولار لصالح حمل ...
- -سينما من أجل غزة- تنظم مزادا لجمع المساعدات الطبية للشعب ال ...
- مشهور سعودي يوضح سبب رفضه التصوير مع الفنانة ياسمين صبري.. م ...
- NOW.. مسلسل قيامة عثمان الحلقة 154 مترجمة عبر فيديو لاروزا
- لماذا تجعلنا بعض أنواع الموسيقى نرغب في الرقص؟


المزيد.....

- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو
- الهجرة إلى الجحيم. رواية / محمود شاهين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ابراهيم خليل العلاف - ماجد حامد محمد الحسيني وعتبات الظمأ