أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فاطمة الفلاحي - وعدها بالكتابة إليها لآخر مرة














المزيد.....

وعدها بالكتابة إليها لآخر مرة


فاطمة الفلاحي
(Fatima Alfalahi)


الحوار المتمدن-العدد: 7276 - 2022 / 6 / 11 - 19:27
المحور: الادب والفن
    


قراءة في رواية ليطمئن قلبي
أدهم الشرقاوي

وعدها بالكتابة إليها لآخر مرة
وأما قبل
وأما بعد
كارثة لغته كانت أنيقة وفارهة.
قرأت رواية (ليطمئن قلبي) مصادفة، أنا على علم بثقافة الكاتب ولغته القوية في السرد وسهولة التنقل بين الأحداث، لكن في هذه الرواية غير، ستجعلك منبهر أمام إدارته هذا الكم الهائل من الأحداث بحرفية عالية وبإتقان مبهر، سواء في السرد أو في معالجته للموضوعات المطروقة، حتى الدينية منها.
في رسالته المطولة إلى حبيبته والتي كتبها على شكل رواية؛ رواية عميقة رغم بساطتها، لكنك.ستعيش الأحداث وكأنك احد ركاب تلك الحافلة .
ستجده يتحدث معها عن الحب وعن الخالة ” أم أحمد” مريضة السرطان والتي تستقل الحافلة للذهاب إلى جلسات الكيماوي وماحدث اثناء غيابها.
سيحدثك عن أيضا:
-مأساة المراة العاقر وقصة طلاقها.
-عن الرجل العجوز وقصة فقدانه لبصره.
-عن شاب مؤمن .
-وعن صحفي ملحد.
-وعن كاتب يحلم بنشر كتاباته
- وعن قصة شاب قتل أمه، عندما كان يلعب بمسدس أبيه حين كان صغيرًا وتوقف نمو عقله عند تلك السن..
-وقصة كريم ...


-لم أتركها بغاية العودة مرة ثانية إليها .. قرأتها مرة واحدة .

قد تروق لكم ..



#فاطمة_الفلاحي (هاشتاغ)       Fatima_Alfalahi#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حد آخر الليل
- مزار التائهين
- نبوءة مطر
- أرجوحة مشاعر
- أخيلة الحزن
- مخاض الصمت
- الأنسنة في شعر فاضل العتابي
- سطوة شغف
- ريح الهزيمة
- طوق عناق
- القصيدة المُختالة
- ضرير القلب
- ظل حلم
- ذاكرات الوجد
- نقض ميثاق الهوى
- دبيب التفاصيل
- أينما حلت المرأة يكون العالم بخير.
- غير ذي حصاد
- قرابين الهجر
- قرابين الهوى


المزيد.....




- أخطاء ترجمة غيّرت العالم: من النووي إلى -أعضاء بولندا الحساس ...
- -جيهان-.. رواية جديدة للكاتب عزام توفيق أبو السعود
- ترامب ونتنياهو.. مسرحية السلام أم هندسة الانتصار في غزة؟
- روبرت ريدفورد وهوليوود.. بَين سِحر الأداء وصِدق الرِسالة
- تجربة الشاعر الراحل عقيل علي على طاولة إتحاد أدباء ذي قار
- عزف الموسيقى في سن متأخرة يعزز صحة الدماغ
- درويش والشعر العربي ما بعد الرحيل
- -غزة صوت الحياة والموت-.. وثيقة سينمائية من قلب الكارثة
- -غزة صوت الحياة والموت-.. وثيقة سينمائية من قلب الكارثة
- بائع الصحف الباريسي علي أكبر.. صفحة أخيرة من زمن المناداة عل ...


المزيد.....

- سميحة أيوب وإشكالية التمثيل بين لعامية والفصحي / أبو الحسن سلام
- الرملة 4000 / رانية مرجية
- هبنّقة / كمال التاغوتي
- يوميات رجل متشائل رواية شعرية مكثفة. الجزء الثالث 2025 / السيد حافظ
- للجرح شكل الوتر / د. خالد زغريت
- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ
- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - فاطمة الفلاحي - وعدها بالكتابة إليها لآخر مرة