أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمود العياط - قصيدة اسطورة السوفيت كاسباروف














المزيد.....

قصيدة اسطورة السوفيت كاسباروف


محمود العياط
(Mahmoud El Ayat)


الحوار المتمدن-العدد: 7274 - 2022 / 6 / 9 - 21:20
المحور: الادب والفن
    


قصيدة
اسطورة السوفيت
كاسباروف


اودع الشطرنج
بتلك القوافى
عن لاعب
فى مثل سنى
خرافى
هذا الفتى يدعى
غاريك كيموفيتش وينشتاين
اسطورة الروس
علا استاذا
منذ كان طفلا
فوق عاليات
الرؤوس
اصغراستاذ
فى العالم
تصور حال باكو
حال تلك البلد
بعد ما
خلدها
ابنها
بين الامد
لب صبي
تخدمة العبقرية
فى الشطرنج
والشطرنج منهاجة
الذى علمنا
لابد من الهزيمة
يصنع بطل
لاينهزم
بطل عالم
طوال خمسة عشر
عاما
معجزة
تسجل
كل تلك الاكاليل
والتيجان
لجمهورية اذربيجان
المهمشة
لذا كان سياسيا
يدافع عن وطنة
وعن حقوق
الانسان
فنان فى كل شئ
حتى لما كان
ناشط وانزاح
فى السياسة
حتى كاد
ان يصل للرئاسة
انزاح الى كوخ
شرقي ليكتب
قصة اعظم
لاعب شطرنج
فى التاريخ
حتى الان
نادت علية الغزلان
تخبرة عن صور
لة تملأ الجرائد
وهويمضى
بين سيقان الغاب
فى مهد القصائد
توارت البحيرة
خجلا بين عينين
النجوم
رأى رجل وامرأة
العزيمة والعلم
خلف اشباح
التخوم
صرخ كاسباروف
لماذا الملك
يقتلونة
وعساكر ما لها
عدد زودها
بالخشونة
وفى ثنايا النهار
يمرق الفيلان
مابين الحاكمين
وتكدر الحصان
وهو يصهل
فى الرقعة
عن اليمين
وتثأبت الطابية
تريد ان تطرق
اى باب
وزئير وزير
هتاك قاصفا
للرقاب
وصرير ملك
دافع عنة
بكل مايستطيع
من فكر ودم
وافاق على صرير
كش
مات الملك
الاخر
لكنة غير ادمى
وقتلت كلاب الحراسة
اكتظت جبانة
المنافس بالقبور
هذا وزير
هذا ملك
ماذا نقول
عمانقول
اننا نتكلم
عن الداهية
انة الاعب
الكبير
من يهنأ
عندة الملوك
الملك لدية لايموت
فى الرقعة
هذا الشيخ
الان يدعى
غاري كيموفيتش كاسباروف



#محمود_العياط (هاشتاغ)       Mahmoud_El_Ayat#          


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قصيدة الاسقاط النجمى
- قصيدة الخريف كل فصول السنة
- قصيدة الطاحونة المهجورة
- قصيدة الظل الساكن
- قصيدة القصر الاصفر فوق الرمال
- قصيدة الحب مابين التعقل والجنون
- قصيدة اللة خلقنا
- قصيدة ابا الزهراء
- قصيدة معارج التحمل وسعة البال
- قصيدة ماذا بعد الدمى
- قصيدة ما بال حكم الفتى على المجتمع
- قصيدة شوبير اسد افريقيا
- قصيدة لماذا الغيرة
- قصيدة لماذا دوما تأمم املاك الدولة
- قصيدة يد اخر تقتلنى
- قصيدة قصيدة فى المنامة
- قصيدة سداسى صعب
- قصيدة الى فتاة ايرانية
- قصيدة يصفق للمخاطر
- قصيدة كارثة لا حب


المزيد.....




- شاهد رجل يقاطع -سام ألتمان- على المسرح ليسلمه أمر المحكمة
- مدينة إسرائيلية تعيش -فيلم رعب-.. بسبب الثعابين
- اتحاد الأدباء يحتفي بشوقي كريم حسن ويروي رحلته من السرد إلى ...
- الناصرية تحتفي بتوثيق الأطوار الغنائية وتستذكر 50 فناناً أسه ...
- زهران بن محمود ممداني.. من صفعة ترامب بفوز -فخر الهند- والنا ...
- من غزة إلى عيتا الشعب.. حين يتحول الألم إلى مسرح
- الممثلة التركية فهريّة أفجين تتألّق بتصميمين عربيين في أبوظب ...
- تعاون جديد بين دمشق وأنقرة عنوانه -اللغة التركية-
- -ليلة السكاكين- للكاتب والمخرج عروة المقداد: تغذية الأسطورة ...
- بابا كريستوفر والعم سام


المزيد.....

- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية
- المسرواية عند توفيق الحكيم والسيد حافظ. دراسة في نقاء الفنون ... / د. محمود محمد حمزة
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة. الطبعة الثانية / د. أمل درويش
- مشروع مسرحيات مونودراما للسيد حافظ. اكسبريو.الخادمة والعجوز. ... / السيد حافظ
- إخترنالك:مقال (الثقافة والاشتراكية) ليون تروتسكي. مجلة دفاعا ... / عبدالرؤوف بطيخ
- المرجان في سلة خوص كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- بيبي أمّ الجواريب الطويلة / استريد ليندجرين- ترجمة حميد كشكولي
- قصائد الشاعرة السويدية كارين بوي / كارين بوي
- ترجعين نرجسة تخسرين أندلسا / د. خالد زغريت
- الممالك السبع / محمد عبد المرضي منصور


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - محمود العياط - قصيدة اسطورة السوفيت كاسباروف