أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صلاح الدين محسن - العالم الي أين ؟؟؟ يا شعوب كوكب الأرض انتبهوا















المزيد.....

العالم الي أين ؟؟؟ يا شعوب كوكب الأرض انتبهوا


صلاح الدين محسن
كاتب مصري - كندي

(Salah El Din Mohssein‏)


الحوار المتمدن-العدد: 7271 - 2022 / 6 / 6 - 01:19
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


من مدونتي 1-6-2022

خبر: الصين تعجل نهاية العالم بهذا التحرك..!!
https://fb.watch/ds1Fb6C6LZ/

خبر هام : بوتن يحضر قنبلة الكوبالت - يمكنها تدمير قارة بأكملها - إنتبهوا
وفي قول آخر : هذه القنبلة قادرة على تدمير كوكب الأرض.
https://www.youtube.com/watch?v=uKJXiOeQ5ik

https://fb.watch/dqQ_gUhF85/

يا جياع العالم وفقراؤه , ابشروا فالدول العظمي لديها مخزون يكفي من هذا النوع وغيره :
يمكن أن تدمر قارة بأكملها… ما هي القنبلة الكهرومغناطيسية؟https://arabic.sputniknews.com
---
تري .. ألا تعرفوا كم عدد الدول التي تمتلك كل منها قنابل ذرية وهيدروجينية وشقيقاتها وأخواتها من قنابل , وصواريخ مستحدثة عابرة للقارات , أشد فتكاً وأفظع وأعم دماراً من الذرية ومن الهيدروجينية , وقادرة علي دمار الكرة الأرضية عدة مرات وليست مرة واحدة ؟ ولذي كل دولة علي حدة ..!

وألا تعرفوا كم دولة منها رئيسها عاقل , لن يفعلها ؟ ومن هو الزعيم نصف العاقل , الذي قد يفعلها وقد لا يفعلها ؟
ومن الزعيم المجنون الذي لديه مثل تلك الأسلحة ومن السهل جداً أن يستخدمها - وليس علي المجنون حرج - ؟
وألا تعرفوا زعيما مجنونا يمتك أسلحة دمار شامل , يهدد بها العالم في كل صباح ., كوريا الشمالية - ويجد حنوّاً وصداقة واعجاب من زعيم عاقل - " شي " الصيني -ومن زعيم شبه مجنون - "بوتين " الروسي -

المودة والحب والتقدير الذي يستقبل به كلٌ من الرئيس الروسي " بوتين " , والرئيس الصيني " شي " , الصبي المهووس أمير دولة كوريا الشمالية !! يذكرني بعهد الحاكم العسكري الراحل " حسني مبارك " حيث كبار مسؤولي الدولة , في قلب البرلمان , يستقبلون بالحب وبالاحترام رجلاً يجلس بجانب المسؤول الحكومي علي المنصة .. وشكل الرجل وتعابير وجهه وجسمه , وأسلوبه وألفاظه الفاحشة , تقطع بأنه رجل بتعبير المصريين : " زملطحي " بلطجي .. - وبتعبير اللبنانيين : زلمة أزعر - , وبتعبير العراقيين : سرسري , كلاوجي ..
ذاك الرجل - كان بودي جارد الحكومة .. شغل منصب : وزير داخلية النظام .. ! ( مسؤول عن أمن وأمان الشعب ) وكلما انهال بألفاظ فاحشة , وقذف في عرض .. زعيم المعارضة وقتذاك .. كلما ربت المسؤول الحكومي , علي كتفه بحب واعتزاز ..! وابتسم في سعادة !
هكذا تذكرني استقبالات بوتين , وشي , للغلام أمير كوريا الشمالية . بكل حبهما وسعادتهما .. , بوزير" زملطحي " وبمحبيه , في عصر حسني مبارك .

زعماء أمريكا وأوروبا يريدون حماية بلادهم وشعوبهم من خطر كل من روسيا أو الصين
وزعيم روسيا " بوتين " يريد حماية بلاده من الناتو , وخطره علي وحدة واستقلال روسيا
وبوتين لأكثر من مرة , هدد باستخدام سلاح الدمار الشامل - انسان مستهتر , وكأنه لا يعني معني سلاح نووي ! .. وهذا ماقد يفعله مخبول آخر , هو الغلام أمير دولة كوريا الشمالية .. ! لا لشيء غير التجربة والفرجة والاستمتاع عندما يري صواريخه النووية العابرة للقارات تمحو أمريكا من فوق الخريطة .

وتوجد دولة نفطية يتزعمها , كما يرأس حكومتها , رجل دين له عمامة لونها كما لون قلبه - أسود - .. يسعي لامتلاك النووي بمساعدة مجنون كوريا الشمالية .. والرجل المعمم , يخطط لفرض مذهبه الاسلامي الشيعي علي دول المنطقة من ايران حتي المغرب وصارت له أقدام وميلشيات في العراق وسوريا واليمن ولبنان , وبعد ذك سوف يفرض التشيّع علي العالم كله .. حجة الرجل ذي العمامة , أن اسرائيل لديها ترسانة من القنابل النووية , وأسوة باسرائيل التي يتوعدها بالهلاك . يريد امتلاك السلاح النووي , وهو ونظامه انه خليفة الزعيمه الديني الراحل خوميني .. وفي عقيدة ذاك الزعيم ذي العمامة السوداء : لا يهمه لو تدمر العالم بأكمله , فهو وشركاؤه في العقيدة سينتقلون فور كارثة فناء الجميع المنحكة الربانية , التي شيدها الله في الجنة لأشرف خلقه وسيد أنبيائه وأتباعه الأبرار الأطهار - حيث النسوان الحوريات , والولدن المخلدون , وأنهار اللبن والعسل والخمر و الفاكهة والأبّا - أما باقي البشر , فذاهبون الي نار جهنم - في الآخرة - بعدما أحرقتهم نيران الحرب النووية العالمية في الدنيا .. ! بمشيئة الرحمن الرحيم .

يجب علي شعوب العالم , وسكرتير عام هيئة الأمم ( النائم ) .. أن يستيقظوا من غفواتهم .. فدمار كوكبهم الأرض وتحويله لرماد قد بات سهلاتً جداً , هو جد وليس هزل .. ضربة واحدة يصنعها زعيم مخبول أو شبه مخبول - أو زعيم عاقل , لعب الخمر برأسه بينما الحقيبة النووية بين قدميه - وسنجد الرد الفوري من الزعماء العقلاء وأشباه العقلاء , قبل المجانين - المهم تبدأ أول ضربة - . ثم الفناء للأرض ولجميع ما , ومن فيها . وقد لا يبقي فيها ولا حتي وجه ذي الجلال والاكرام ..

علي سكرتير عام الأمم المتحدة , القيام بواجبه ودعوة الجمعية العمومية , والمطالبة بابطال مفعول كافة أسلحة الدمار الشامل المخزونة لدي كل الدول . وحظر تصدير صناعتها لزعماء الأنظمة المارقة والفاقدة للأهلية السياسية .. والحجر الدولي علي الزعيم المارق الخنفس الهيبيز , الذي يهدد العالم برؤوس صواريخة النووية العابرة للقارات .. ولا يعمل لبلده ولشعبه سوي اجاء تجارب تطوير أسلحة الدمار الشامل ..

باختصار :
الحكاية بسيطة .. زعامات كبريات الدول , كل واحد يريد مجداً لنفسه , ولو دمر كوكب الأرض بأكمله ومعه بلاده
ماذا يخيف بوتين من الناتو !؟ وماذا يخيف الناتو من بوتين ؟
ولماذا تصر أمريكا علي حماية تايوان الصينية من الصين الأم والدفاع عن استقلالها ولو قامت حرب نووية ودمرت العالم كله بسبب تايوان والصين وأمريكا !؟

ولماذا تصر الصين علي ضم جزيرة خرجت عن تبعيتها منذ عشرات الصين , وتبعد عنها بمئات الكيلومترات!؟
أصل الحكاية عن الصين وتيوان .. ان زعيم صيني شيوعي عظيم " شان كاي شيك " كان رئيساً للصين الشيوعية , واختلف مع باقي رفاقه القادة , فهرب بعيداً الي جزيرة تايوان الصينية واستقل بها لنفسه
لأن الصين كانت وقتها شيوعية , فأمريكا الرأسمالية - العدو - رأت أن تجعل من تايوان قاعدة لها وفي حمايتها , ضد النظام الصيني الشيوعي
و " شان كاي شيك " - الذي كان زعيماً شيوعياً ورئيساً للصين , لأجل مجده الشخصي ولأجل بقائه , ولضمان من يحميه - أمريكا - تحول الي رأسمالي , وأقام نظاماً رأسمالياً في تايوان ..

( حتي الثمانينيات والتسعينيات من القرن الماضي كان اسم تايوان , رمزاً للصناعة المغشوشة بطريقة مضحكة ولا تصدق !.. يكفي ان تقول علي أي شيء - أو حتي شخص فاسد - للتدليل علي فساده " انه تايوان " !)

ومنذ عهد ماو تسي تونج - أهم زعيم صيني - وأحد أهم زعماء العالم - في القرن الماضي - ظل حلم اعادة جزيرة تايوان الي تبعيتها للصين الأم .. هي قضية مركزية وطنية وقومية , وهدف للمجد الشخصي , يريد كل زعيم صيني جديد أن يظفر لنفسه بفخر تحقيقه علي يديه ( مثل تحرير فلسطين عند عبد الناصر والقذافي وحافظ الأسد وولده وصدام حسين , وياسر عرفات , والخوميني - حتي خامئني - وكل من خلف أو عاون هؤلاء الزعماء الفرسان البارعين في ركوب حصان فلسطين في الخطابات والتصريحات والبيانات - وفي تضييع المزيد من أراضي ومن حقوق الفسطينيين )

العداء كان قائماً بين أمريكا والغرب من ناحية , و بين الصين - وروسيا - بسبب النظامين النقيضين : الرأسمالية والشيوعية ..
طيب انتهت الشيوعية تماماً من الصين - ومن روسيا - ولعل ما بها من مليونيرات ومليارديرات أكثر مما لدي أمريكا .. !
فما المشكلة ؟؟!
ما بقي سوي التنافس الاقتصادي - ودي بسيطة
فالدول الثلاثة وصلوا للقمر وللمريخ بالعلم الحديث والتكنولوجيا .. حسناً
ألا يوجد لديهم , عالم يمكنه بالتكنولجيا الحديثه اختراع نظام للتنافس الاقتصادي الشريف والنظيف بين الدول الثلاثة ومعهم أوروبا ؟؟ .. لكي لا يصل ذاك التنافس لحرب نووية تحول الكوكب كله الي رماد ؟؟؟
لعل المشكلة التي تمنع ذلك هي أن الصين - وروسيا أيضاً - اللتان نبذتا تماماً الشيوعية , احتفظتا بالعداء الشيوعي للرأسمالية .. !
والصين التي تخلت تماماً عن الشيوعية وعدد مليونيراتها وملياراتها فاقوا ما لدي أمريكا . والطبقة العاملة في حالة سيئة. وصارت الصين تنتهج نهجاً امبريالياً في علاقاتها مع دول العالم الفقير بافريقيا وبآسيا ( بمنح القروض اياها , ذات المخططات الامبريالية التقليدية ! ..) في كل عام تحتفل الصين بعيد الحزب الشيوعي الصيني .!!. فهل الحزب الشيوعي الصيني هو الأب الروحي للرأسمالية الصينية المتوحشة جداً - وامبرياليتها النامية - والحاكمة الآن !؟؟ ( تناقض غريب , لن تجد مثله لدي نزلاء أي مستشفي مجانين بالعالم ) ..

منذ 60 سنة أو أكثر وزعماء الصين واحداً تلو آخر يهددون باستعادة تايوان للصين .. وأمريكا تهدد الصين لو أقدمت علي ذلك
لكن اليوم يبدو ان الزعيم الصيني الحالي " شي " قد قرر الآن حسم القضية وتنفيذ استعادة تايوان بالقوة , بعدما أصبحت الصين تمتلك أسلحة قادرة علي افناء أمريكا وأوروبا وتحويلهما الي رماد .. و بعدما رأي " شي " انتصارات - تبدو وقتية - حققتها روسيا بوتين , في أوكرانيا , وفي ذلك هزيمة - ظاهرية - أو مؤقتة - لأمريكا وأوروبا -( بينما السجال ما انتهي بعد , وهناك مخطط لاطالة أمد الحرب لاستنزاف روسيا وتفكيكها .. وهذا ما يفكر بوتين في تجنبه بالتعجيل باستخام أسلحة هدم المعبد واحراقه - الكرة الأرضية - فوق رأس الجميع - علي أعدائي وعلي بلادي ..) !

لعل تايوان لا مانع لديها من الانضواء تحت جناح الصين الأم , بشرط أن تترك لها ديموقراطيتها , ونظامها الاقتصادي دونما تدخل .. حكم ذاتي .. وهذا مطلب بسيط
لكن المشكلة ان الصين ستصر علي منح شعب تايوان نصيبه مما ينعم به شعب الصين من الديكتاتورية والقمع وانخفاض مستوي المعيشة عما في تايوان .. هنا المشكلة .. فمن يستطيع اقناع الصين بالعدول عن حبها للعدل في توزيع القفمع والديكتاتورية وفي انخفاض مستوي المعيشة ؟

سبق لبريطاني بالجهود الدبلوماسية والسياسية أن أعادت " هونج كونج " للصين ( بعد سنوات طوال ظلت فيها مستعمرة بريطانية ) , , وتحدد ميعاد التسليم , وسلمتها بالفعل مقابل بسيط : تعهد الصين بمنح " هونج كونج " الحكم الذاتي , وتركها مع ديموقراطيتها ونظامها الاقتصادي ..
لكن الصين بعد الاستلام , لم تحترم الاتفاق ,, ولا تتوقف عن عمل المشاكل لشعب هونج كونج , وقمع مظاهراته واحتجاجاته بوحشية .. ! فكيف لتايوان وشعبها أن تأمن أو تثق في القيادة الصينية ؟؟

أنا أعيش في بلد يتبع من الناحية الرسمية للتاج البريطاني ( كندا ) لكن عملياً يوجد استقلال تام سياسياً واقتصادياً .. يوجد منصب في كندا اسمه " الحاكم العام لكندا - ممثل لجلالة الملكة اليزابيث - وهو ( أو : هي ) الحاكم العام من نفس كندا .. وعند الحصول علي الجنسية الكندية , نؤدي القسم علي الولاء لجلالة الملكة البريطانية .. ولكن الحاكم الفعلي هو رئيس الوزراء المنتخب من الشعب الكندي .. واستراليا حالها كما حال كندا من حيث التبعية الرسمية فقط لا العملية , للتاج البريطاني ... فلماذا لا تفعل الصين نفس الشيء مع تايوان وهونج كونج ؟؟

هل بوتين , امبراطور الغاز , وقيصر النفط , وملك القمح , ومالك أكبر مساحة بين مساحات دول العلم .. وبعد أكثر من عشرين سنة من حكم روسيا , استطاع أن يحقق للشعب الروسيي خُمس الرفاهية التي يحياها شعب اليابان , الفقير في مساحة بلاده الضيفة , والفقير من ناحية كل الثروات الطبيعية , والبلد الوحيد الذي انضرب بالقنابل الذرية , والذي تعتبر بلاده محتلة - من الناحية الرسمية - من أمريكا .. !؟؟

لعل كل شعوب الأرض تفضل العيش ولو في ظل مستعمر , علي الفناء حرقاً بالسلاح النووي والهيدروجيني والكوبالتي ..الخ ..

اعملوا استفتاء لشعب روسيا :
هل تفضل الحياة ولو تحت حكم الناتو ؟
أم تفضل الموت حرقاً لك ولكل العالم وفناء الكرة الأرضية , والفناء مع بوتين ومع المجد الذي يتطلع اليه طموح بوتين ؟

واعملوا استفتاء لشعوب أمريكا وأوروبا :
هل تفضل العيش ولو تحت حكم روسيا وفلاديمير بوتين ؟
أم تفضل الموت والهلاك التام لك ولبلادك ولكل الكرة الأرضية في حرب نووية عالمية بين زعماء بلادك وبين الزعيم الروسي بوتين ؟

استفتوا شعب الصين :
هل تفضل الحياة ولو بدون استعادة تايوان ؟
أم تفضل الهلاك للصين كلها ولتايوان ولأمريكا وكل الكرة الأرضية في حرب عالمية نووية بسبب استعادة تايوان للصين ؟؟

واستفتوا شعب أمريكا والشعوب الأوروبية :
هل تفضلوا حماية تايوان ومنع الصين من استعادتها , حتي ولو قامت قيامة الدنيا وانمحت الكرة الأرضية بمن وبما فيها بسبب الصين وتايوان ؟
أم تفضلوا الحياة علي الفناء , وترك تايوان والصين وشأنهما معاً , والابتعاد عن ذاك الموضوع ؟

الشعوب هي التي تقرر , وليس بضعة أشخاص : واحد اسمه بوتين , وآخر اسمه " بايدن " , وثالث اسمه " شي " ورابع اسمه " جونسون " , وخامس اسمه " ماكرون " . ..
ليس من حق هؤلاء الخمسة , ولا من حق خمسين شخص من الزعماء مثلهم , أن يقرروا مصير البشرية ومصير كوكب الأرض , ويحكموا عليه بالفناء .. بل الشعوب هي التي تقرر ..

في أمريكا وأوروبا ,, يمكن أن يدور ذاك الاستفتاء , بنزاهه بلا تزوير , ولا تلاعب .. يبقي كيفية ايجاد ضمانات لحدوث نفس الشيء في روسيا والصين . بل كيفية اقناع زعيم روسيا وزعيم الصين بقبول اجراء مثل ذاك الاستفتاء

في أمريكا وأوروبا , يمكن أن تخرج الشعوب مطالبة بعدم الاقدام علي حرب مع روسيا أو الصين , بدون قمعها بوحشية , وبدون اعتقال أحد
فهل يمكن أن تقوم مظاهرات في روسيا والصين , لرفض محاربة أمريكا أو أوروبا , بدون قمع وحشي من الحكومة , وبلا اعتقالات ؟
-------
من مدونتي :
https://salah48freedom.blogspot.com/
-------



#صلاح_الدين_محسن (هاشتاغ)       Salah_El_Din_Mohssein‏#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ارتياد مجاهل كهوف النفس
- بين بوتين وصدام حسين , عوامل مشتركة وكارثية
- عندما تكون أسماء الحكام أو زوجاتهم تعويذة لحماية المشاريع ال ...
- شخصيات بين الأسطورة والحقيقة
- الغول والبديل - السَلاعَوُّة
- ما ذكرنا به الفيسبوك اليوم . وكنا دوناه منذ 10 سنوات
- الله باشا .. ومشاكل الناس معه - 1
- الصلاة بالشوارع بعد بناء المساجد
- الأمير قرداحي - وإمارة المسامح كريم
- مع المدعو أرحم الراحمين
- الورم الشعراوي الخبيث .. يقلل الأمل في الشفاء والنهوض
- ذكرى مذبحة مدرسة بحر البقر / وحقائق واجبة الذكر
- من الذي دسّاها ؟؟
- من دواعش اليوتيوب / وماذا يقول الداعشي عن كندا ؟
- دعاء في شهر رمضان
- علي بلاطة - وجهاً لوجه
- أسامة والقمني
- الاظلامي الضاحك ! والاعلامي التائه
- الطاقة الذريّة في الميزان - من الارشيف
- إردوغان .. كما يراه صلعمي متأخوِن


المزيد.....




- وزير إسرائيلي لنتنياهو: يجب استبعاد أردوغان من أي دور في مفا ...
- عدوى احتجاجات الطلاب تصل إلى جامعات أستراليا.. والمطالب واحد ...
- -حزب الله- ينشر ملخص عملياته ضد الجيش الإسرائيلي عند الحدود ...
- كينيدي جونيور يعارض ضم أوكرانيا للناتو
- لم يبق سوى قطع العلاقات.. تركيا توقف التجارة مع إسرائيل
- اشتباكات مع القوات الإسرائيلية شمال طولكرم وقصف منزل في دير ...
- الاتحاد الأوروبي يعتزم اتخاذ إجراءات ضد روسيا بسبب هجمات سيب ...
- شهداء ودمار هائل جراء قصف إسرائيلي لمنازل بمخيم جباليا
- اشتباكات بين مقاومين والاحتلال عقب محاصرة منزل في طولكرم
- وقفة أمام كلية لندن تضامنا مع الطلاب المعتصمين داخل الحرم ال ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - صلاح الدين محسن - العالم الي أين ؟؟؟ يا شعوب كوكب الأرض انتبهوا