أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - احمد الحمد المندلاوي - الديالاوي ...














المزيد.....

الديالاوي ...


احمد الحمد المندلاوي

الحوار المتمدن-العدد: 7262 - 2022 / 5 / 28 - 08:30
المحور: الادب والفن
    


..
.. ديالى مجد مشرق و موطن الحضارات و نبتت على ضفاف نهره الخالد ألوان الثقافة و الفنون عبر الزمن..لا تُحصى محاسنها،ولا تعدُ مكارمها،لذا فأنّّها مرسومة بحروف ذهبية في ذاكرة الإبداع،نستخرج من كنوزها قلائد متلألئة نزيّن بها جيد الحاضر؛لبناء مستقبل أزهر،ففي كلّ حلقة نقدم لوحات جميلة من ذلك الروض اليانع على ضفاف نهر ديالى الخالد:
*محمد سعيد الصكار الخطاط المبدع
.. هو المبدع في فنون عديدة محمد سعيد الصّكّار،ولد في المقدادية يوم 25 نيسان /أبريل عام 1934م لعائلة معروفة تتوارث صباغة الملابس و تربية الصقور،ومنها جاء لقبه (الصّكّار)،ثم انتقلت الى مدينة الخالص، و منها الى البصرة فبغداد حيث أتم دراسته و أقام مشغله الخاص.
إبتكر الصّكّار خطوطاً جديدة هي الخط البصري و العراقي و النباتي والخالصي.
كما هو شاعر أديب؛له دواوين شعرية،طبعت أعماله الشعرية في دمشق 1996م،من منشورات المدى.و هو أيضاً فنان مسرحي،كتب و مثل و أخرج العديد من المسرحيات منها:محنة محمود الشاهد.ولا يفوتنا أن نذكر بأنَّ الصّكّار صحفي و كاتب،مارس العمل الصحفي فترة طويلة تحريراً و تصميماً و خطاً منذ عام 1955م.
فضلاً عن أعماله الفنية في مطار بغداد الدولي، وقصور الضيافة في بغداد،ودار استراحة الحبّانية/ محافظة الأنبار،و بوّابة مكّة المكرّمة،و متحف الحرمين الشريفين،و بوّابة و سياج قصر الشيخ سلطان بن زايد آل نهيان في أبو ظبي و غير ذلك من الأعمال الفنيّة الرائعة.أبدع (أبجدية الصَّقّار)وهي استخدام الخطوط العربية في الطباعة الإلكترونية،ونال عنها براءة اختراع في حينها،صمم بعدها مجموعة حروف الصّكّار الطباعية .غادر مبدعنا الخطّاط محمد سعيد الصّكّار العراق عام 1978م من بطش النظام البائد،ولم يرجع حتى عام 2004م،و هو يحمل عطر البرتقال بين جنبيه في حلّه و ترحاله،و إبداعاته الرائعة.
*****
*علي مزاحم عباس الناقد المسرحي
.. هو المبدع في فنون ثقافية عديدة علي مزاحم عباس الناقد،و الباحث،و المسرحي،من مواليد مدينة الخالص لعام 1940م يحمل شهادة بكالوريوس آداب،إختصاص علوم القرآن و اللغة العربية عام 1969م،و دبلوم في الفنون المسرحية عام 1975م،و صاحب :
- سلاماً أيّها المسرحيون.
- أزمة النّص المسرحي.
- القنديل الصغير.
- و الفرقة القومية .. أرقام و دلالات.
و فنّانا المبدع نشر الكثير من المقالات و الدراسات النقدية عن المسرح و السينما و الثقافة .كما أسهم في تحرير مادة (العراقي ) في موسوعة المسرح العالمي المعاصر عام 1987م،وممثلاً للعراق بصفة محاضر أو ناقد أو إعلامي في كل من سوريا،و الكويت،وقطر،وليبيا،والسعودية،و تونس،و مشاركاً بصفة محاضر في إجتماعات اللجنة الدائمة للمسرح العربي.



#احمد_الحمد_المندلاوي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- .الموسوعي د.عدنان محمد قاسم
- البومة العمياء ...
- وطني الشمس
- ذكريات فيلية / الحلقة الثانية
- صفحة لغة عربية /11
- الذائد الفذ /1
- سيرة و ذكريات – عام 2015م
- .....الوطن والعصافير. ....
- قصة الشيخ رسائل ..
- مندلي تجتمع في مدينة السلام -عامر
- القضاء والقانون/13
- لمحات اجتماعية من مندلي /5
- القصة 23 /2022م
- زهد عمر..
- زوان شيرين 111
- موسوعة مندلي – الدور /1119
- القصة 4/الصراف
- سياحة في قضاء مندلي
- فلسفة غراب ))
- موسوعة مندلي /1118 كاكائي


المزيد.....




- أول فنانة ذكاء اصطناعي توقع عقدًا بملايين الدولارات.. تعرفوا ...
- د. سناء الشّعلان عضو تحكيم في جائزة التّأليف المسرحيّ الموجّ ...
- السينما الكورية الصاعدة.. من يصنع الحلم ومن يُسمح له بعرضه؟ ...
- -ريغريتنغ يو- يتصدّر شباك التذاكر وسط إيرادات ضعيفة في سينما ...
- 6 كتب لفهم أبرز محطات إنشاء إسرائيل على حساب الفلسطينيين
- كفيفات يقدّمن عروضًا موسيقية مميزة في مصر وخارجها
- عميل فيدرالي يضرب رجلًا مثبتًا على الأرض زعم أنه قام بفعل مخ ...
- انقطاع الطمث المبكر يزيد خطر الإصابة بمتلازمة التمثيل الغذائ ...
- إشهار كتاب دم على أوراق الذاكرة
- مثنى طليع يستعرض رؤيته الفنية في معرضه الثاني على قاعة أكد ل ...


المزيد.....

- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية
- المسرواية عند توفيق الحكيم والسيد حافظ. دراسة في نقاء الفنون ... / د. محمود محمد حمزة
- مداخل أوليّة إلى عوالم السيد حافظ السرديّة. الطبعة الثانية / د. أمل درويش
- مشروع مسرحيات مونودراما للسيد حافظ. اكسبريو.الخادمة والعجوز. ... / السيد حافظ
- إخترنالك:مقال (الثقافة والاشتراكية) ليون تروتسكي. مجلة دفاعا ... / عبدالرؤوف بطيخ
- المرجان في سلة خوص كتاب كامل / كاظم حسن سعيد
- بيبي أمّ الجواريب الطويلة / استريد ليندجرين- ترجمة حميد كشكولي
- قصائد الشاعرة السويدية كارين بوي / كارين بوي
- ترجعين نرجسة تخسرين أندلسا / د. خالد زغريت
- الممالك السبع / محمد عبد المرضي منصور


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - احمد الحمد المندلاوي - الديالاوي ...