أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - طلال الربيعي - التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 14















المزيد.....

التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 14


طلال الربيعي

الحوار المتمدن-العدد: 7254 - 2022 / 5 / 20 - 18:54
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


نفوس ودولة مرآتية-نرجسية!

كما ذكرت في الحلقة السابقة, نشأت الكاريزما في التحليل النفسي, بأعتقاد زاريتسكي, بسبب انها منحت صوتا للتطلع إلى التحرر من روح رأسمالية القرن التاسع عشر. في -أسرار الروح- ، سمى هذا الطموح "الحياة الشخصية". وعني بالحياة الشخصية تجربة امتلاك هوية متميزة عن مكان المرء في الأسرة والمجتمع والتقسيم الاجتماعي للعمل. بمعنى واحد، الاحتمال أن يكون لديك "حياة شخصية" هو جانب عالمي من حياة الإنسان-وبدون هذا الجانب العالمي او الحداثوي لا يمكن الحديث مطلقا, في العراق مثلا, عن دولة قانون او عن حقوق الإنسان. أنه تجربة محددة تاريخيًا للتميز والحياة الداخلية ترتكز على علم الاجتماع والتصنيع والتحضر. انعدام او اضمحلال هذه التجربة يؤدي الى تشوهات اجتماعية هائلة وفظائع اخلاقية مهولة: المايكروسوسيولوجي, الحياة الداخلية, هي المحك, وليس الماكروسوسيولوجي مثل عملية سياسية وتوازنات واحزاب هلامية او مليشاوية, او وضع افراد او حتى مدن بكاملها في موضع القداسة, مثل الكاظمية وكربلاء (ولربما المنطقة الخضراء في بغداد لاحقا!), التي كلها تشكل حنينا فاقعا الى سلطة الأب وتجسد اخصاءا ادويبيا يشوه الروح ويقزّم العقل: فتحل سلطة الموروثات وقدسيتها محل سلطة الحياة الداخلية: النتيجة: نشوء هويات فرعية تتطاحن مع بعضها البعض من اجل رفعة واهمة تعكس الحالة المرآتية للمحلل النفسي جاك لاكان.
-مرحلة المرآة لدى لاكان-
https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=372614
حيث ينظر الهر الى نفسه في المرأة فيظن نفسه اسدا. والكل او الأغلبية يريد ان يكون ملك الغابة او اسدها. ولكنهم اسود على بعضهم البعض وليس مع من يذلهم ويخصيهم من سلطة غاشمة او محتل. انه حق القوة وليس قوة الحق. الحق مفهوم مجرد لا يستطيع الشخص تملكه في حالة 1-انعدام وجود النفس, او 2- عدم دخول الشخص في السجل الرمزي بمفهوم لاكان, سجل اللغة والرموز.
SYMBOLIC, THE (LACAN)
https://www.encyclopedia.com/psychology/dictionaries-thesauruses-pictures-and-press-releases/symbolic-lacan

والدولة العراقية عموما قد توقف نموها ونضجها, نفسيا وروحيا وثقافيا واخلاقيا, بل وتراجع, فاصبحت دولة عاطلة ومشلولة ليس لها من فعل سوى تأمل نفسها في المرآة, سطح البركة, كما فعل نارسيسوس, او تأمل صورته-ها كما في دوريان جَري لأوسكار وايلد
The Picture of Dorian Gray
novel by Wilde
https://www.britannica.com/topic/The-Picture-of-Dorian-Gray-novel-by-Wilde
ولذا ان ان الدولة العراقية هي دولة مرآتية, نرجسية, لا معنى فيها للرمز, الكلمة او الدستور, ويسود فيها حق القوة وليس قوة الحق. وهي محكوم عليها بالفناء ان لم تنتقل بسرعة تعادل سرعة الضوء او تكاد من دولة المرآة, دولة حق القوة الى دولة الرمز, دولة قوة الحق. كل الدلائل المتوفرة, الكوارث الترابية تفعل فقط كنذير للموت وهي فقط احدها, تؤكد ان الدولة لا تريد مفارقة التمعن في وجهها كما فعل نارسيسوس الذي برح في مكانه ولم يغادره الى ان مات.
والنفوس المرآتية هي الأخرى تعاني من فراغ روحي-عصابي, وهي تسعى, وخصوصا لمن هم في قيادة السلطة, الى أملاءه بما هو مادي. والاملاء المادي يفشل دوما لأن الفراغ الروحي-نفسي لا يمكن اشباعه بالكامل, فمن المستحيل اشباع الرغبة بعرف التحليل النفسي. الشيوعية هي الاخرى لا تسطيع فعل هذا. الماركسية هي علم الحاجة والتحليل النفسي علم الرغبة.
يبدو ان المسيحية, او احدى تفرعاتها, تعي ان الرغبة لا يمكن اشباعها
Why Desire Is Never Satisfied – and How to Control It
https://www.christiantoday.com/article/why-desire-is-never-satisfied-and-how-to-control-it/99018.htm
فهل يعي الاسلام (الفقهي او السياسي وهما لربما سيان!), او بعض فروعه هذه الحقيقة هو الآخر؟ ولكن كيف سيعي هذه الحقيقة اذا كان "المال والبنون زينة الحياة الدنيا"؟
وقد قيل: "إن الباقيات الصالحات هي النيات والهمات (النيات: نضحك ام نبكي؟ ما الذي سأفعله بالنيات!) لأن بها تقبل الأعمال وترفع قال الحسن .
وقال عبيد بن عمير : هن البنات يدل عليه أوائل الآية قال الله - تعالى - : المال والبنون زينة الحياة الدنيا ثم قال والباقيات الصالحات يعني البنات الصالحات هن عند الله."
﴿ الْمَالُ وَالْبَنُونَ زِينَةُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا ۖ وَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوَابًا وَخَيْرٌ أَمَلًا﴾
[ الكهف: 46]
https://surahquran.com/aya-46-sora-18.html
اذن ان زينة الحياة الدنيا لا تزال -المال والبنون- مع اضافة البنات الصالحات (وماذا عن الابناء؟ الا يهم الله او كاتب القرآن ان كان الابناء صالحين او طالحين؟), ولكن من هن البنات الصالحات؟ ولكون وجودهن اقرب الى التجريد منه الى الواقع, تبقى مقولة المال والبنون (تكاثروا! ولكن على حساب الطبيعة ومواردها. الطبيعة- الام لا ينضب حليبها حتى ولو عجزت وبلغت من العمر عتيا!) هي الآمر الناهي في افعال اتباع الخطاب الاسلامي, وخصوصا الخطاب الذي وضع على وجهه اطنان من مساحيق تجميل العولمة لاخفاء عوراته ليرى صورته في المرأة كأجمل حتى من دوران جَري!

تاريخيا كانت الأسرة هي موضع الإنتاج والتكاثر. نتيجة لذلك، كان إحساس الفرد بالهوية متجذرًا في مكانه أو مكانها في الأسرة. العمل المأجور، أي نشوء الرأسمالية الصناعية، أدى إلى ظهور شكل جديد من أشكال الخصوصية والألفة والحميمية. في البداية، تم اختبار هؤلاء كعائلة نظرائهم في العالم غير الشخصي للسوق. في وقت لاحق، أصبحوا مرتبطين بإمكانية وهدف حياة شخصية متميزة عن الأسرة وحتى خارجها.
في أوائل القرن العشرين - عندما وُلد التحليل النفسي - وجد هذا الهدف تعبيرًا اجتماعيًا في المرأة "الجديدة" (أو المستقلة)، ظهور الهويات العامة المثلية، و تحول الشباب بعيدًا عن الانشغال بالأعمال التجارية ونحو الجنسي التجريبي، البوهيمية، والحداثة الفنية. أصبحت الهوية الشخصية مشكلة ومشروعا للأفراد، على عكس ما يُمنح لهم من خلال مكانتهم في الأسرة أو المجتمع. كان التحليل النفسي نظرية وممارسة لهذا الطموح الجديد للحياة الشخصية. كان هدفه التاريخي الأصلي هو تحرير الأفراد من صور اللاوعي السلطوي المتجذرة أصلاً في الأسرة.

وانعدام او ضعف العمالة المأجورة والحياة الداخلية الخاصة قد يفسر عدم تضمين تعليم التحليل النفسي في مناهج اختصاص الطب النفسي في العراق
2012: Iraq Medical Education (Kufa and Baghdad Colleges) in RCPsych Sub Committee Annual Report
https://www.academia.edu/43639263/2012_Iraq_Medical_Education_Kufa_and_Baghdad_Colleges_in_RCPsych_Sub_Committee_Annual_Report

ذكرت في الحلقة السابقة غياب العمل المأجور او قلة وجوده بسبب قيام الحاكم المدني للمحتل بول بريمر باغلاق آلاف المصانع, الذي لم تقتصر آثاره الكارثية بالقاء نصف مليون عامل على قارعة الطريق, وانما ادى ايضا الى انتشار ما يمكن تسميته بالصيغ النمطية للبشر المتجذرة في العائلة والطائفة او الدين او الاثنية, والى العسكراتية وتهديد السلم الاهلي وقتل الروح الداخلية والمشاعر الحميمية بين البشر او اضعافها, بحيث, وعلى حد تعبير جان بول سارتر,اصبح الاخر (وكأنه) هو الجحيم.
HELL IS OTHER PEOPLE (EXPLANATION)
he concept of “the Other” occupies a central place in Sartre. Consciousness is not alone in the world. It must accommodate itself with other minds, which are also fighting to exist. Solipsism is merely a gentle dream.
SARTRE: HELL IS OTHER PEOPLE (EXPLANATION)

وحتى جورج بوش الابن, بهفوة كلام فرويدية, يعترف بكارثية حربه على العراق, ولكنه يعقلن زلة لسانه بالعمر!
- جورج بوش في "زلة لسان" يندد باجتياح العراق خلال حديثه عن أوكرانيا-
https://www.youtube.com/watch?v=a002slTllWI

لينين انتقد, بحق, الأنانة solipsism
The Solipsism of Mach and Avenarius
We have seen that the starting point and the fundamental premise of the philosophy of empirio-criticism is subjective idealism. The world is our sensation—this is the fundamental premise, which is obscured but in no wise altered by the word “element” and by the theories of the “independent series,” “co-ordination,” and “introjection.” The absurdity of this philosophy lies in the fact that it leads to solipsism, to the recognition of the existence of the philosophising individual only. But our Russian Machians assure their readers that to “charge” Mach “with idealism and even solipsism” is “extreme subjectivism.” So says Bogdanov in the introduction to the Russian translation of Analysis of Sensations (p. xi), and the whole Machian troop repeat it in a great variety of keys
V.I. Lenin
Materialism and Empirio-criticism
Critical Comments on a Reactionary Philosophy
التي يعتبرها سارتر حلما لطيفا, والتي يعتبرها لينين, كما جسدها الفيزياوي ارنست ماخ وغيره, فلسفة ذاتية مثالية تتأبطها الوضية المنطقية. العلم الحديث يستخدم كل حيل جعبته, كالحاوي, لرفع هذه الفلسفة (ووجه العملة الآخر لها, البوبرية) الى مصاف فلسفة العلم الرسمية التي حالها حال رب العالمين "لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد", او بتعبير التحليل النفسي اللاكاني, انه ال Real, كل ما لا تستطيع اللغة, ليس بسبب قصورها, التوغل فيه او الكلام عنه. وعندها, بعرف الفيلسوف فيتكَنشتاين, يتحتم السكوت عن كل ما لا يمكن الكلام عنه. وهذا هو الاقتراح السابع لفيتكَنشتاين من Tractatus.
Coordination Problem
https://www.coordinationproblem.org/2008/11/what-we-cannot-speak-about-we-must-pass-over-in-silence.html#:~:text=Or%20the%20more%20popular%20translation,7th%20Proposition%20from%20the%20Tractatus.

ولكن رفض الوضعية المنطقية لأي سبب من الاسباب, مقبول او غير مقبول, لا يحرر البشر من احالتهم الى موضوع للآخر. والمشكلة قد لا نعثر لها على حل, لا في مجتمع رأسمالي او شيوعي او خلافهما. الحل هو ان يعيش الانسان بمفرده في حزيرة خالية من البشر, ولكنه حل لا يحل التموضع بقدر انه يحيل الانسان الى حيوان.

واكبر مؤرخ للعلم في العصر الحديث, بول فايرابند, رفض هو الآخر اعتماد منهجية فلسفية معينة للعلم, ظاهرة او باطنة.
Paul Feyerabend (1975)
Against Method
Outline of an anarchistic theory of knowledge
https://www.marxists.org/reference/subject/philosophy/works/ge/feyerabe.htm
ولكنه لم يستطع هو الآخر تخليصنا من جحيم الآخر. المسألة تبدو وجودية, وليدة عصر الحداثة (!), ولا العلم ولا الفلسفة ( السياسية) يبدوان قادران على انقاذنا من جحيم الآخر بعرف سارتر. ولكن هل يعني هذا ضرورة انكاره وترحيله الى الآخرة وعدم اعتماد شروط للتعايش تقوم على التكافل والتضامن بدل التنافس والتزاحم بكل انانة؟ و هل تتجسد الانانة في ما يقوله المحلل النفسي الكبير كارل يونغ
-البشر لا يمتلكون افكارا. الافكار تمتلك البشر-؟
https://www.facebook.com/photo?fbid=390181089774739&set=a.124777309648453
الافكار هي افكار الطبقات او الفئات المتنفذة: "كل من يتزوج امي اصيح له عمي!" ولذا تختفي الفروق بين الايديولوجيات او تختفي بالكامل ويحل محلها تصحر عقلي, على مستوى السجل الرمزي لدى لاكان, يجسده تصحر بيئي في العراق الجديد, الجديد حتى بتعاظم عواصفه الترابية التي تشمل (بخيراتها) كافة مناطق العراق. ونحن نتساءل كيف نجح العراق, ليس فقط في مفاقمة احالة الانسان الآخر, وانما الطبيعة ايضا, الى جحيم آخر؟ وهل علينا ان نتساءل: هل النجاح هنا صنو للفشل!؟
يتبع



#طلال_الربيعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 13
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 12
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 11
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 10
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 9
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 8
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 7
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 6
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 5
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 4
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 3
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 2
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 1
- المؤرخ: حارس ذكريات الجنس البشري!
- الحرب في اوكرانيا واليسار العالمي!
- لينين وموضوعة الجنس 1
- الماركسية وتنظير الجنسانية والسياسة الجنسية 3/3
- الماركسية الرومانسية (إي بي طومسون) 3/3
- الماركسية الرومانسية (إي بي طومسون) 2
- الماركسية الرومانسية (إي بي طومسون) 1


المزيد.....




- قتلى وجرحى في غارة إسرائيلية على مدينة غزة
- انتقادات دولية لإسرائيل عقب استهداف رفح وواشنطن تتحدث عن -عم ...
- واشنطن تعلق على تقارير بشأن تعليق إرسال أسلحة لإسرائيل
- بايدن يحذر من تنامي -معاداة السامية- في الجامعات الأميركية
- دراسة تحذر: الحرّ يزيد انتشار مادة سامة خطيرة داخل السيارات ...
- إدارة بايدن تتخلف عن موعد تقرير -إسرائيل والأسلحة الأميركية- ...
- ملك الأردن: سيطرة إسرائيل على معبر رفح ستفاقم الكارثة في غزة ...
- لأجل غير مسمى.. إرجاء محاكمة ترامب بقضية -الوثائق السرية-
- قتلى وجرحى في قصف إسرائيلي على غزة وجنوب رفح
- أسترازينيكا تسحب لقاحها المضاد لكورونا من جميع أنحاء العالم ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - طلال الربيعي - التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 14