أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - طلال الربيعي - التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 4















المزيد.....

التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 4


طلال الربيعي

الحوار المتمدن-العدد: 7220 - 2022 / 4 / 16 - 09:32
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


الكوكايين, فرويد, شارلوك هولمز, وعلم "موريلي"
كما ذكرت من قبل, إن فرويد درس خصائص الكوكايين، ولكن بدلاً من أن يكسبه العمل هيبة أكاديمية, سرعان ما شوه العمل مصداقيته لأن مخاطر المخدر أصبحت واضحة. ولكن ألأمز لم يقتصر على هذا.
في كتابه
An Anatomy of Addiction: Sigmund Freud, William Halsted, and the Miracle Drug, Cocaine
"تشريح الإدمان: سيغموند فرويد، وويليام هالستيد، والمخدر المعجزة، الكوكايين"
https://www.amazon.com/Anatomy-Addiction-Sigmund-William-Halsted/dp/1400078792
يتتبع المؤرخ الطبي الشهير هوارد ماركيل Howard Markel المسار الوظيفي لطبيبين شابين لامعين - سيغموند فرويد، طبيب أعصاب، وويليام هالستيد، جراح امريكي وأول من ادخل التعقيم في العمليات الجراحية, ويوضح كيف اثر إدمانهما القوي على الكوكايين في مساهماتهما الهائلة في علم النفس والطب.
عندما بدأ فرويد وهالستيد تجاربهما على الكوكايين في ثمانينيات القرن التاسع عشر، لم يكن لديهما ولا زملائهما أي فكرة عن قدرة العقار على التأثير على حياتهما وتعريضهما للخطر. يروي كتاب "تشريح الإدمان" القصة المأساوية والبطولية لكل منهما, حيث تعرضا بالصدفة في أوج عطائهما لمرض خبيث مأساوي الذي أجبر كل منهما على تبديد صحته. يكتب ماركيل عن الضرر الجسدي والعاطفي الذي تسبب فيه العقار المعجزة الذي تم الكشف عنه آنذاك، وكيف غيّر كل منهما العالم في النهاية على الرغم من ذلك - أو بسببه. أصبح أحدهما أبا للتحليل النفسي. الآخر، أبا الجراحة الحديثة. الكتاب يسرد القصة التي تم التغاضي عنها منذ فترة طويلة، وسردت الآن في سياقها التاريخي الغني.

الطبيب الشاب فرويد اعتقد أيضًا أن الكوكايين قد يكون تذكرته إلى الشهرة والجاه. كان أحد أقرب أصدقائه مدمنًا على المورفين. ونشر فرويد مقالات في المجلات أعلن فيها أن الكوكايين هو العلاج. لكن كان لديه أيضًا اهتمام شخصي أكثر بتأثيرات الدواء.
أحب فرويد الطريقة التي جعله الكوكايين يشعر بها. وكان مهتمًا جدًا بمكوناته النفسية. على سبيل المثال، جعله ذلك يشعر بتحسن عندما كان حزينًا.
لقد اندهش أيضًا من الطريقة التي جعلته يتحدث عن أشياء لا نهاية لها يعتقد أنها مكبوتة في عقله. تبدو مألوفة؟ هذا هو العلاج بالكلام، لكن بدون الآثار الجانبية السامة للكوكايين. لكنه حصل على إعجابه كثيرًا.
بادئ ذي بدء ، فإن فكرة العلاج بالكلام حيث تتحدث بحرية أو الارتباط الحر من شيء إلى آخر- الوسيلة المثالية في العلاج بالتحليل النفسي، ربما تكون مستوحاة من الكوكايين الذي أطلق لسان فرويد أو ذكرياته المكبوتة. لكن الأهم من ذلك، أن الكوكايين يطارد صفحات كتابه "تأوبل الأحلام".
نموذج الحلم هو حلم تعاطي الكوكايين using dream، وهو ما يسميه معالجو الإدمان بالحلم باستخدام الكوكايين.
في الشفاء المبكر من استخدام المواد المخدرة كالكوكايين, من الشائع أن يكون لدى الأشخاص أحلام حول استخدام المخدر الذي تعاطوه سابقًا. أفادت دراسة معروفة للباحثين جورج كريستو وكريستين فراني، من مركز أبحاث المخدرات في إنجلترا، في استخدام المخدرات وإساءة استخدامها, انه بعد سبعة أسابيع من الامتناع عن تعاطي المخدرات، كان 84٪ من متعاطي المخدرات السابقين في دراستهم لديهم أحلام متعلقة بالمخدرات. لقد اظهر الأشخاص الممتنعون أحلام "التعاطي" أكثر من الأشخاص الذين ما زالوا يتعاطون المخدرات بنشاط. على الرغم من أن أحلام التعاطي بدأت يالتضاءل بسرعة بعد سبعة أسابيع، إلا أن حوالي نصف الأشخاص الذين شملتهم الدراسة ما زالوا يعانون من أحلام التعاطي في الشهر السادس من الامتناع عن تعاطي المخدر.
Dreams in Recovery: “Using” and Relapse Dreams – What Do They Mean?
https://recovery.org/pro/articles/dreams-in-recovery-using-and-relapse-dreams-what-do-they-mean/
كان فرويد يتعاطى الكوكايين كثيرًا في عام 1895، لدرجة أنه كان يعاني من ألم في الصدر. كان مكتئبا. وكان أنفه محتقنًا للغاية، وكان عليه أن يلجأ الى جراح ليقوم بفتح انفه بسكين حتى يتمكن من التنفس.
في تسعينيات القرن التاسع عشر، بعد أن كاد أن يقتل مريضًا تحت تأثير الكوكايين، توقف فرويد عن استخدام العقار. كان بعد ذلك عندما تم إنتاج بعض أعماله الأكثر شهرة.
تحوّل تقدير فرويد الأولي للتاريخ الاستعماري لنبات الكوكا والاستعمار تدريجياً إلى ادراكه اللاواعي للكوكايين. تميز هذا بالتحول التحليلي لفرويد من الهستيريا والعصاب الجنسي إلى الحلم وتحليل الذاكرة الطفولية حيث لم تكتف الرغبة الشديدة في تعاطي الكوكايين فقط بعمل أحلامه ولكن أيضًا تحليل أحلامه. من خلال تتبع العلاقة الترابطية بين الكوكايين وذكرياته الطفولية، توصل فرويد إلى صراع أوديب. أصبحت الطفولة المبكرة كمحور صراع أوديب أيضًا موضع مسببات الاضطرابات العقلية. على النقيض من محاكاة فرويد للكوكايين، افترضت محاكاة الحشيش لبنيامين فكرة مختلفة عن اللاوعي والأهم من ذلك مفهوم الطفل وتخيلاته. بالنسبة لبنيامين، فإن لعب الطفل وخياله المحاكي لم يكونا مسببات المرض، بل وفرا موارد خيالية لإعادة التفكير في التكتيكات الثورية الماركسية.
Freud’s Cocaine Dreams and Memories
https://link.springer.com/chapter/10.1057/978-1-137-58856-2_5

وكما بينت سابقا أيضا, إن سلوك فرويد مع مريضته دورا, قد يبدو لبعضنا, مشابه لسلوك المحقق شارلوك هولمز, الذي يعترف بشكل علني بإدمانه على الكوكايين والمورفين في العديد من قصص الطبيب آرثر دويل. في افتتاحية The Sign of Four
Arthur Conan Doyle
The Science of Deduction
علم الاستنباط
https://sherlock-holm.es/stories/pdf/a4/1-sided/sign.pdf
P.3
على سبيل المثال، نقرأ: "أخذ شارلوك هولمز زجاجته من علبتها المغربية الأنيقة من زاوية الرف وحقنها تحت الجلد. بأصابعه الطويلة والبيضاء المتوترة، قام بضبط الإبرة الرقيقة، ورفع الى الأعلى ذراع قميصه الأيسر. لبعض الوقت، استقرت عيناه بشكل مدروس على الساعد والمعصم المنقَّطَين والندوب التي لا حصر لها. أخيرًا، أخيرا غرس الابرة الحادة، وضغط على المكبس الصغير، ثم غرق مرة أخرى في كرسي بذراعين مبطّنين بالمخمل بتنهيدة طويلة من الارتياح". وبعد ذلك بقليل في الرواية، يقول هولمز لمساعده الطبيب واتسون، "إنه كوكايين، حل بنسبة سبعة في المائة. هل تريد تجربته؟" شكل هذا التعليق الأساس للرواية "الحل السبعة في المائة" التي حولت الى فيلم يمكن مشاهدته في
The Seven-Per-Cent Solution 1976
https://www.youtube.com/watch?v=YNDH4vhxGiU
وهو فيلم غامض بريطاني أمريكي رشح لجائزة الأوسكار عام 1976 أخرجه هربرت روس وكتبه نيكولاس ماير. وهو مقتبس من رواية ماير عام 1974 التي تحمل الاسم نفسه وببطولة نيكول ويليامسون وروبرت دوفال وآلان أركين ولورنس أوليفر.
قصة الفيلم:
أصبح دكتور واتسون مقتنعًا بأن صديقه شارلوك هولمز اصبح مجنونا نتيجة لإدمانه على الكوكايين - لا سيما في اعتقاده أن البروفيسور جيمس موريارتي هو العقل المدبر في عمل إجرامي. موريارتي يزور واتسون ليشتكي من تعرضه لمضايقات من قبل هولمز. يستعين واتسون بشقيق شارلوك، مايكروفت، لاستدراج هولمز للسفر إلى فيينا، حيث سيعالج من قبل سيغموند فرويد.
خلال فترة علاجه، يحقق هولمز في قضية اختطاف ذات تداعيات دولية ويكشف فرويد سرًا شخصيًا مظلمًا مكبوتًا في العقل الباطن لهولمز.

في هذه المقالة
What`s your method Mr. Holmes? Deduction, dear Freud, deduction!
https://www.grin.com/document/113687
سيلتقي هذان الشخصان الأسطوريان مرة أخرى: فرويد، محقق اللاوعي، وهولمز، المحقق الفيكتوري الشهير في الجانب الإجرامي للطبيعة البشرية. الأول، شخصية تاريخية دخلت المخيلة الشعبية. الأخير، قصة خيالية معروفة جدًا لدرجة أنه غالبًا ما تم أخذ بطلها وكأنه واقع.
فلماذا يجتمعان مرة أخرى؟ حسنًا، بصرف النظر عن حبهم للكوكايين، يتشارك هولمز وفرويد في أسلوب معين في التفكير، وبصورة أدق، كلاهما يستخدم طريقة قراءة العلامات المعروفة باسم طريقة "موريلي". يتعامل جزء واحد من هذه المقالة بشكل أساسي مع أسلوب التفكير الذي يستخدمه شارلوك هولمز وكيف يطبق طريقته في التحري والاستقصاء.

المؤرخ الايطالي كارلو جينزبورغ متخصص في ما يسمى التاريخ المجهري Microhistory.
Carlo Ginzburg – Microhistory
https://www.youtube.com/watch?v=VFh1DdXToyE
في ورقته
Morelli, Freud and Sherlock Holmes
Clues and Scientific Method
by Carlo Ginzburg
"موريلي, وفرويد وشيرلوك هولمز
القرائن والمنهج العلمي"
http://users.clas.ufl.edu/burt/filmphilology/ginzburgmorellifreudholmes.pdf
يعتقد جينزبورغ ان نظرية وتاريخ المعرفة هما أيضًا قضايا سياسية، وتتعلق بقضايا ذات أهمية خاصة بالنسبة للمؤرخ. في مجتمعنا, حسب جينزبورغ, مكانة العلم أعلى من مرتبة التخمين. بدون التخلي عن النهج العلمي أو تشويه سمعته، يوضح جينزبورغ أن هناك بديل، له تاريخه وصلاحيته، متجذر بعمق في التجربة الشعبية حتى إذا تم اختلاسها في بعض الأحيان، وإنها تكمل وتوسع المعرفة التي يتم الحصول عليها بواسطة العلم.

ويرى جينزبورغ إن الحد الفاصل بين العلوم الطبيعية والعلوم الإنسانية (أو كما هو الحال في بعض الأحيان بين العلم وكل شيء آخر - العلوم الاجتماعية والفنون والعلوم الإنسانية) منذ فترة طويلة كانت منطقة صعبة، ومن المرجح أن تظل كذلك.
جينزبورغ يناقش نهج المشكلة, على وجه الخصوص نموذجا نظريًا أو نموذجًا لبناء المعرفة، الذي ظهر بهدوء في نهاية القرن التاسع عشر في مجال العلوم الاجتماعية، والذي لم يتلق بعد الاهتمام الذي يستحقه. فحص جينزبورغ هذا النموذج الذي دخل حيز الاستخدام بكونه يساعدنا توضيحه كنظرية على تجاوز التناقض العقيم لـ"عقلاني" و "غير عقلاني".
وهو تناقض, باعتقادي, يشكل مرضا مزمنا وقاتلا في الحركة اليسارية والماركسية (وحتى البحث العلمي) في المنطقة, التي تضرب بكل يساريتها وماركسيتها عُرْضَ الحائط بتبنيها نهجا بوبريا للعلم او المعرفة, وان كان بجانبه المقلوب او كوجه العملة الآخر, الايجابي-وضعي positivistic , مستثنية الجوانب المجهرية في التاريخ وفي فهمها لنفسها او المقابل, وهذا جهل يحملها على أن تدخل في مطبات عميقة لها أول وليس لها آخر او مخرج. إنها مصابة بالعمى المجهري, , وهو اقسى انواع العمى واكثرها تشويها للواقع. انه ينفي المعرفة ويحيلها الى نقيضها او ما يسمى الضوضاء في نظرية المعلومات لكلوديه شانون.
Information, Noise and et al
https://journal.media-culture.org.au/mcjournal/article/view/2704

بين عامي 1874 و 1876 تم نشر سلسلة من المقالات عن الرسم الإيطالي في مجلة تاريخ الفن الألماني للفنون الجميلة. حملت توقيع عالم روسي غير معروف، إيفان ليرموليف، والمترجم الألماني كان كذلك غير معروف، يوهانس شوارتز. اقترحت المقالات طريقة جديدة للتمييز بين الأعمال الأصيلة والمزيفة في الأعمال الفنية من رسوم الخ, الأمر الذي أثار الكثير من الجدل بين مؤرخي الفن. بعد عدة سنوات، كشف المؤلف عن نفسه باسم جيوفاني موريلي Giovanni Morelli. لا يزال مؤرخو الفن يشيرون إلى طريقة "موريلي" للتمييز بين الأعمال الفنية الأصيلة والمزيفة. ولد جيوفاني موريلي في عام 1816 في فيرونا بإيطاليا. حدد السناتور والطبيب والناقد الفني لاحقا جيوفاني موريلي اللوحات التي رسمها أساتذة عظماء والتي نُسبت بشكل غير صحيح إلى الفنانين الصغار.
في مقالته "موريلي، فرويد، وشيرلوك هولمز: القرائن والمنهج العلمي", يحاول كارلو جينزبورغ إظهار أن طريقة هولمز وفرويد تتكون من إعطاء نفس الأهمية الكبيرة للأدلة الظرفية التي تم جمعها من الملاحظات ومن خلال "التفكير التراجعي زمنيا"، من النتيجة إلى السبب، وجمعها معًا في سرد ​​متماسك: تاريخ جريمة أو تاريخ عصاب.

نشأ خطاب العلامات بشكل متزايد في القرن التاسع عشر، مع التركيز على التفاصيل في الكثير من التخصصات العلمية المختلفة، مما أثر على رواية المباحث والتحليل النفسي والعلوم الطبية عمومًا، وكل ذلك يستدل من الآثار الصغيرة على السطح إلى المعاني والأسباب الأعمق. يسمي جينزبورغ هذه العملية بالنموذج السيميائي أو نموذج العلامات.

عند نقل طريقة "موريلي" إلى العمل التحليلي لمحقق مثل هولمز، فإن النتيجة هي أن الإشارات-العلامات غير المقصودة التي تُركت على ما يبدو في مسرح الجريمة قد تكون ذات أهمية. مثل رسام يترك وراءه آثارًا على قماش، يترك مجرم آثارًا على مسرح الجريمة. بالنسبة إلى موريلي، فإن ضربات الفرشاة والأقمشة تكشف عن خالق العمل، أما بالنسبة لهولمز، فالأمر كله يتعلق بآثار أقدام في الوحل أو كعب سيجارة خلفه على الأرض. كلاهما يبحث عن بصمات مخفية لاكتشاف المنشئ. في إحدى الحالتين، مصدر الجريمة، في الحالة الأخرى مصدر العصاب.

في دراسته لفرويد, يلاحظ جينزبورغ أن طريقته في التحليل النفسي تشبه طريقة موريلي، قرأ فرويد نفسه موريلي (وكذلك آرثر دويل) وأشار إلى طريقة موريلي في مقالته The Moses of Michelangelo من عام 1914. هو يكتب:
"يبدو لي أن طريقة [موريلي] في التحقيق ترتبط ارتباطًا وثيقًا بأسلوب التحليل النفسي. وهي أيضًا معتادة على كشف السر الإلهي والأشياء المخفية من الملامح المحتقرة أو غير الملحوظة، من كومة القمامة, كما هي الحالة في ملاحظاتنا".
FREUD S "TH E MOSES OF MICHELANGELO "
An Etiological Viewpoint*
MIL O TYNDEL , M.D
https://journals.sagepub.com/doi/pdf/10.1177/070674377301800517
او بعبارة اخرى, إنها تأهيل ل"معرفة القمامة!", المعرفة المجهرية. ووجهة نظر كهذه تنسجم أيضا مع رؤية اكبر مؤرخ للعلم في القرن العشرين بول فايرآبند لمسار تطور العلم عبر التاريخ, حيث يقول:
"لا توجد فكرة، مهما كانت قديمة وعبثية، غير قادرة على تحسين معرفتنا."
Paul Feyerabend (1975)
Against Method
Outline of an anarchistic theory of knowledge
https://www.marxists.org/reference/subject/philosophy/works/ge/feyerabe.htm
يتبع



#طلال_الربيعي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 3
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 2
- التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 1
- المؤرخ: حارس ذكريات الجنس البشري!
- الحرب في اوكرانيا واليسار العالمي!
- لينين وموضوعة الجنس 1
- الماركسية وتنظير الجنسانية والسياسة الجنسية 3/3
- الماركسية الرومانسية (إي بي طومسون) 3/3
- الماركسية الرومانسية (إي بي طومسون) 2
- الماركسية الرومانسية (إي بي طومسون) 1
- فلاديمير لينين: الرجل الذي غير مجرى التاريخ
- ستالين : رد -فور- على -ماري-!
- البرجوازية العراقية وانقلاب -شيوعي- ضد الماركسية!
- ماركس وانجلز والعلوم -السرية-!
- الاشتراكية و(احتفالات) رأس السنة الميلادية - انطونيو غرامشي
- -شيوعيون- ابدلوا لغة لينين بلغة المافيات!
- اعتراف ماركس (لابنتيه)!
- النيوليبرالية تشلنا وتلومنا!
- الماركسية وتنظير الجنسانية والسياسة الجنسية 2
- جوليان اسانج- اطباء وشعب وحكومة العراق!


المزيد.....




- بعيدا عن الكاميرا.. بايدن يتحدث عن السعودية والدول العربية و ...
- دراسة تحذر من خطر صحي ينجم عن تناول الإيبوبروفين بكثرة
- منعطفٌ إلى الأبد
- خبير عسكري: لندن وواشنطن تجندان إرهاببين عبر قناة -صوت خراسا ...
- -متحرش بالنساء-.. شاهدات عيان يكشفن معلومات جديدة عن أحد إره ...
- تتشاركان برأسين وقلبين.. زواج أشهر توأم ملتصق في العالم (صور ...
- حريق ضخم يلتهم مبنى شاهقا في البرازيل (فيديو)
- الدفاعات الروسية تسقط 15 صاروخا أوكرانيا استهدفت بيلغورود
- اغتيال زعيم يكره القهوة برصاصة صدئة!
- زاخاروفا: صمت مجلس أوروبا على هجوم -كروكوس- الإرهابي وصمة عا ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - طلال الربيعي - التحليل النفسي وتطبيقاته المعرفية 4