أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - أبوبكر الأنصاري - كيف نواجه الاستثمار الفارسي لمعركة بوتين ضد عائلة روتشيلد ؟















المزيد.....

كيف نواجه الاستثمار الفارسي لمعركة بوتين ضد عائلة روتشيلد ؟


أبوبكر الأنصاري
خبير في الشؤون المغاربية والساحل


الحوار المتمدن-العدد: 7244 - 2022 / 5 / 10 - 17:32
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


المتابع للعدوان الروسي على أوكرانيا يلاحظ اعجاب محور الممانعة بقيادة نظام ولاية الفقيه الفارسي باجرام بوتين ضد الأبرياء الاوكران مثل إعجابهم بجرائم بوش الابن في العراق وافغانستان بحق العرب السنة والبشتون لأن الحربين تجريان لمصلحة المشروع الفارسي الذي استخدم واشنطن لخوض حروب استباقية ضد خصومه طالبان وصدام حسين باسم مكافحة الإرهاب والبحث عن أسلحة الدمار الشامل بعد أحداث 11 سبتمبر 2001 والان يستخدم بوتين ضد عائلة روتشيلد والغرب بعدما انكشفت مؤامراتهم في الساحتين الأمريكية والإسرائيلية وصولا لمحاولة تشكيل نظام عالمي يتحكم المشروع الفارسي في توازن رعبه بين الغرب الأوروبي الأمريكي والشرق الصيني الروسي .

خلال الثورة الإيرانية عام 1979 قامت فرنسا بالتنسيق بين الخميني والجالية اليهودية الفارسية في باريس ومع زعميهم في اصفهان للحفاظ على مكانتهم في العهد الجديد حتى يكونوا جزء من الدبلوماسية الناعمة لولاية الفقيه الفارسي ويكون دورهم في إسرائيل موالي لإيران مثل دور الشيعة العرب في العراق ولبنان والبحرين ويحافظوا على وجودهم في الليكود الذي كان يقوده مناحيم بيغين الذي وقع اتفاقية كامب ديفيد مع الرئيس المصري الأسبق أنور السادات وينفذوا ما يطلبه زعميهم المستشار للمرشد الأعلى في طهران بإبراز أهمية دعم إيران الفارسية كاستراتيجية لإضعاف العرب والحفاظ على تفوقها النوعي على الجميع في الشرق الأوسط .
ما يميز السياسي الفارسي أنه كصانع السجاد يجيد حياكة المؤامرات ويعرف كيف يستخدم جميع الأطراف لصالحه ويضرب خصومه باخرين ويكون الرابح في معظم الحروب دون أن يدفع فلسا أو يطلق رصاصة وبدون خسائر بشرية .
يقوم يهود اصفهان في الليكود بتأليب اللوبي الإسرائيلي ضد أعداء إيران فيما عرف بالحرب على الإرهاب بحجة أمن إسرائيل مثل التحريض ضد كل من طالبان البشتونية التي حالت دون دخول الصفويين شبه القارة الهندية وصدام حسين الذي هزم إيران في حرب الثماني سنوات وتخريب عملية السلام حتى تستثمر طهران القضية الفلسطينية لمصالحها فتحصل من إسرائيل على ما تريد لأنها عدو العرب الفارسية و من العرب على ما تريد بتسويق نفسها على أنها المسلم الشيعي الموالي لآل البيت الذي يدافع عنهم في وجه ظلم إسرائيل وتستخدم الموالين لها من العرب لضرب من يعارضونها والساحتين العراقية واللبنانية مثال على ذلك .
منذ توقف الحرب العراقية - الايرانية عام 1988بعد هزيمة إيران عقب تحرير الحرس الجمهوري والفيلقين الثالث والسابع الفاو والشلامجة وجزر مجنون وتجرع الخميني السم وقبوله قرار مجلس الأمن 598 أصبحت إيران تتحرك لدق الاسافين بين العراق وداعميه الخليجيين وتغزوا الساحة الشيعية العراقية عبر المرجعيات الفارسية مثل ٱلخوئي والسيتساني والحائري و تلاميذهم من المشيخات العربية " الحكيم والصدر" وعبر بعض من قاتل إلى جانبها ضد وطنهم وبني جلدتهم من الشيعة وكان لها ما أرادت تمويل خليجي لحرب أمريكية صوت لصالحها لوبي إسرائيلي بتحريض من الليكود معقل يهود أصفهان الفرس وانتفاضة شعبانية شيعية بالعراق .
وفي عام 2003 أفتى المرجع السيستاني الفارسي في النجف بأن المحتلين الأمريكيين جاؤا للانتقام لمقتل الامام الحسين عليه السلام وسبي بناته وأخواته وللانتقام من معركة القادسية التي أزاحت الحكم الفارسي وتم تسليم العراق للقوى الشيعية الموالية لإيران بالتزامن مع صعود الليكود معقل يهود اصفهان الفرس لحكم إسرائيل و قام الليكود بتخريب عمليه السلام حتى تحتضن طهران الفصائل المعارضة لمنظمة التحرير مثل حماس والجهاد والموالية لسورية مثل الصاعقة والقيادة العامة بقيادة أحمد جبريل و تستخدمها مع الثنائي الشيعي اللبناني والعماد ميشيل عون لخدمة أهدافها الجيوسياسية ودفعها لإتخاذ مواقف ضد بعض الدول الخليجية حتى يتراجع الدعم العربي للقضية الفلسطينية وكلما قامت ايران بجرائم ضد السنة في العراق تقوم الفصاىل الموالية لها لبنانيا وفلسطينيا بعنتريات في غزة أو لبنان وتجر إسرائيل لعدوان لتحويل إيران من قاتلة للسنة إلى داعمة لمجددي عهد صلاح الدين الايوبي وإيهام العرب أن ايران الفارسية تريد تحرير القدس عبر تدمير العراق وقتل السنة فيه .

وبعد رفض السلطة الفلسطينية في رام الله صفقة القرن وضعت الإمارات والسعودية جميع الفلسطينيين في سلة واحدة وأصبح خطاب الدول الخليجية يتمحور حول شيطنة السلطة الفلسطينية ودعم تيار دحلان و تمويل قطر لحماس لتمرير صفقة القرن وأصبح إزاحة ترامب وكوشنير ونتنياهو هدف استراتيجي لعائلة روشيلد الاشكنازية التي تهيمن على اقتصاد العالم و تسعى لتنظيف الساحتين الامريكية والإسرائيلية من المال الخليجي الفاسد ومن النفوذ الروسي أو الفارسي و ترفض أن يكون ترامب حفتر أميركا أو أن يصبح نتنياهو دحلان إسرائيل .
على دول الخليج التخلي عن فكرة محاولة ضخ أموال لمحاولة شراء لوبيات داخل امريكا او إسرائيل أو التدخل في انتخاباتها أو محاولاتها دعم المرشحين الروس مثل كوشنير وترامب ونتنياهو وليبرمان أو غيرهم وان عليها استخدام أموالها لشراء ولاء المطربين والممثلين والمغنيات والراقصات في هيئات الترفيه في عواصمهم فالموجود من لوبيات في واشنطن مثل الأرمني واللاتيني كلها موالية لعائلة روتشيلد الاشكنازية قائدة المشروع الصهيوني وتخدم مصالحها .

قد يؤدي تحالف محور محمد بن زايد " الامارات مصر السعودية " مع اليمين الاستيطاني بقيادة نتنياهو وليبرمان وترامب وكوشنير الموالين لروسيا حليفة المشروع الفارسي إلى تقسيم الخليج بين نفوذ إيراني على الدول المطبعة كالإمارات والبحرين وهيمنة تركية على قطر وتراجع مكانة السعودية في العالم السني بسبب دعم محور الامارات العربي للموقف الروسي في اوكرانيا وتحويلهم مصارف دبي الى ملاذات أمنة لأثرياء روسيا وهي مواقف عدائية تجاه عائلة روتشيلد و قد يكون من نتائج العدوان الروسي على أوكرانيا أن يقوم اليمين الاستيطاني بقيادة نتنياهو وليبرمان وترامب كوشنير بتسليم الخليج للهيمنة الفارسية تحت وصاية الإمبراطورية السوفيتية الجديدة بقيادة بوتين وتكون قيادة الخليج فارسية وشطب الدور العربي.
أما انتصار عائلة روتشيلد فإنه سيؤدي إلى تحالف تركي خليجي لحماية السنة وصعود معسكر السلام الإسرائيلي وإنجاح عملية السلام وفق حل الدولتين وتطبيع عربي اسرائيلي يقود لقيام تكتل في الشرق الأوسط والمغرب الكبير حليف للغرب مثل الاتحاد الأوروبى .

وفي المقابل تحاول بعض نخب منطقة المغرب الكبير أن تعيد إنتاج دورها الإقليمي الموحد عبر الهوية الأمازيغية الجامعة المبنية على التٱخي المسلم اليهودي والمذهب السني المالكي والطرق الصوفية في المنظومة الأمازيغية وان ما يتوافق عليه مسلمو ويهود كل دولة غربية يكون سياستها الرسمية مثلما يتخذ القادة الامازيغ مواقفهم بناء على تفاهم مسلم يهودي لخدمة المصالح الأمازيغية العلياء واعتماده لدى الجاليات في الغرب وإسرائيل على غرار التٱخي المسلم المسيحي في بلاد الشام الذي جعلها أمة متماسكة متضامنة والوقوف على مسافة واحدة من جميع الأنظمة الشرق أوسطية عربية فارسية تركية.

في إسرائيل يمثل اليهود الأمازيغ ما بين 30-37% من شعب إسرائيل ويشكلون كتلة قوية مع اليهود العراقيين والاشكناز ويدعمون صمود اوكرانيا ضمن منظومة معسكر السلام الذي تقوده عائلة روتشيلد الاشكنازية التي تهيمن على الاقتصاد الدولي وتملك 53% من ثروات العالم و ينسقون الجهود مع المسلمين الأمازيغ وينشطون في الانتخابات الاسرائلية والأوروبية والأمريكية لإيصال السياسيين والمشاهير ورجال الأعمال والجنرالات الموالين لمشروع الشرق الأوسط الكبير إلى مراكز القيادة وصناعة القرار السياسي والاقتصادي والأمني والتشريعي والإعلامي ويدافعون عن المصالح الأمازيغية العلياء وتشكيل تحالف مغاربي مع دول شرق آسيا المسلمة باكستان وماليزيا واندونيسيا وتركيا ومنظومة القوقاز التركية والبلقان لدعم المشروع .
وعلى أساس الهوية الأمازيغية الجامعة يجري إعادة ترتيب البيت المغاربي وتوزيع الأدوار بين دوله لجعل المنظومة الأمازيغية قوة كبرى يضرب لها الجميع الف حساب ويأخذ مصالحها بعين الاعتبار ومن خلال هذه السياسة سيتم الدفاع عن المكانة السياحية للمغرب وتونس وتعزيز مكانة الجزائر في سوق الطاقة والنفط والغاز بعد إيصال قيادات أمازيغية لقيادة الجيش والمؤسسة الحاكمة عبر الحراك الشعبي ونقل ملكية شركة سونتراك النفطية للقيادات الأمازيغية وزيادة حصة عائلة روتشيلد في شركة توتال الفرنسية وفي الشركات الغربية الناشطة في إفريقيا و حل الملف الليبي ضمن المنظومة المغاربية وقيام دولة أزواد المغاربية شمال مالي وحل المشكلة الصحراوية عبر تفاهم أمازيغي مغربي جزائري يمنحها حكم ذاتي موسع مثل كتلونيا في اسبانيا أو إسكتلندا في بريطانيا وتعزيز التبادل التجاري المغربي الجزائري بحيث تستفيد الجزائر من سواحل المغرب الاطلسية لدعم الولايات الجنوبية واستيراد وتصدير السلع من موانئ الحكم الذاتي الصحراوي مثل العيون وبوجدور والداخلة وتصدير السلع المغربية لدول جنوب الصحراء عبر الجزائر ودعم كتلونيا في الاتحاد الأوروبي وتوحيد جهود الجاليات المغاربية مع الجاليات الشرق أوسطية والإفريقية وشبه القارة الهندية والمسلمة في الدول الغربية لدعم مشروع الشرق الأوسط الكبير الذي يوحد جهود المسلمين واليهود الأمازيغ لخدمة المصالح الأمازيغية العلياء .
تطويق كل من يدعم جرائم حفتر في ليبيا او يمول جرائم فاغنر في مالي وقد وجه اليهود الأمازيغ رسالة شديدة اللهجة إلى اليمين الاستيطاني الإسرائيلي بأنهم يرفضون بشكل قاطع أن يقوم اي طرف عربي او زنجي إفريقي باستغلال تطبيعه أو علاقاته مع الليكود أو يدعم فساد نتنياهو للتٱمر أو للاعتداء على المسلمين الأمازيغ في ليبيا ضحايا جرائم حفتر و ضحايا جرائم فاغنر في مالي وإفهام اليمين الاستيطاني أن اللوبي اليهودي في امريكا AIPAC ومنظمة جي استربت منظمات مستقلة عن الاستقطاب السياسي داخل إسرائيل وهي تدعم مصالح اليهود داخل أميركا وتوطيد التحالف بين المؤسسات الأمريكية والإسرائيلية بعيدا عن شخصنة العلاقات الاستراتيجية بين البلدين والشعبين و تخدم التٱخي المسلم اليهودي في المنظومة الأمازيغية وليس من اختصاصها تلميع اي ديكتاتور أو مستبد عربي يقيم تطبيع مع فساد نتنياهو وتنصح الأحزاب الاسرائيلية بعدم الزج باللوبي اليهودي الأمريكي في تلميع أو تسخير البيت الأبيض أو أي حزب امريكي لصالح اي مستبد عربي لأن ذلك قد يمنع تبرعات يهود العالم ويجعله في مواجهة الجاليات المتضررة من جرائم المستبدين ويؤثر سلبا على علاقات يهود اميركا بالأقليات العرقية الأمريكية التي يحتاج الحزبين الكبيرين الجمهوري والديمقراطي لأصواتها وقد تضاف إلى ملفات فساد نتنياهو وترامب التمويل الإماراتي مقابل دعم جرائم حفتر في ليبيا و جرائم فاغنر في مالي نكاية باليهود المغاربة الأمازيغ .

على الساحة الأمريكية فإن منظمة AIPAC اللوبي الإسرائيلي تتبرع لحملات الحزبيين الديمقراطي والجمهورية بما يضمن مصالح اليهود في أميركا ويخدم تنوعهم وتفاوت خياراتهم وان أكثر من 80% منهم قد صوتوا في الانتخابات الماضية للمرشح الديمقراطي جو بايدن ونائبته كاملا هاريس الرئيس الفعلي لأمريكا حتى تعود العلاقات الأمريكية للتوازن في الشرق الأوسط و فتح مكتب منظمة التحرير الفلسطينية في واشنطن والقنصلية الأمريكية في القدس الشرقية وعودة عملية السلام كما كانت في عهد بيل كلينتون تلبية لرغبة الداعمين من اليهود والمسلمين ودعم اوكرانيا التي تتصدى للعدوان الروسي من أجل انتصار عائلة روتشيلد الاشكنازية على خصومها وعلى رأسهم " بوتين وحلفائه ترامب وكوشنير ونتنياهو وليبرمان" وتكريس هيمنة أل روتشيلد على الاقتصاد والإعلام وصناعة القرار العالمي.
سوف تعمل منظمة AIPAC اللوبي اليهودي في واشنطن لإقصاء ترامب في الانتخابات التمهيدية للحزب الجمهوري المقبلة حتى يختار الجمهوريون مرشح موالي لأل روتشيلد يخوض غمار المنافسة مع بايدن وكاميلا هاريس وتطويق المرشحين الموالين لترامب في انتخابات الكونغرس وحكام الولايات والبلديات وعزلهم حتى تعود هيمنة عائلة روتشيلد على الحزبين الجمهوري والديمقراطي واحداث توزان حزبي بين البيت الأبيض والكونغرس وحكام الولايات والبلديات وتمكين المؤسسات من إدارة الملفات المحلية والدولية باحترافية ومنع اي سياسي فاسد موالي لروسيا مثل ترامب أو نتنياهو من الوصول لأي موقع سيادي في إسرائيل أو الولايات المتحدة الأمريكية مستقبلا .

بقلم : أبوبكر الأنصاري
رئيس المؤتمر الوطني الأزوادي



#أبوبكر_الأنصاري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التطبيع التركي والإماراتي مع إسرائيل بين الاستراتيجية وتصفية ...
- منطقة الساحل بعد عام على اغتيال ادريس ديبي و عقد على رحيل ال ...
- ليبيا بعد قرار الكونغرس الأمريكي بالاستقرار
- ليبيا بعد الاطاحة بنتياهو ورحيل ترامب
- استبعاد ترشيح زيباري يزيد خلافات طهران الغربية ويرفع الشعبوي ...
- الانتخابات الليبية بين تطلعات الداخل وتوافقات الخارج
- لماذا فشلت الجزائر في قيادة غرب وشمال إفريقيا ؟
- الصراع المغربي - الجزائري ساحة إفريقية لحرب باردة اكبر
- فشل وساطات الجزائر بين الامس واليوم
- هل يتسبب مرتزقة فاغنر في مالي بحرب باردة جديدة
- نجاحات الهلال السامي تشجع كثير من معارضيه للانضمام إليه
- نجاحات الهلال السامي تشجع معارضيه للانضمام إليه
- كيف نجح مشروع الهلال السامي في إرساء قواعد التفاهم والتعايش ...
- نجاحات الهلال السامي تجلب السلام للمنطقة وتدفع شعوب كثير للث ...
- قضية أزواد بين تبني المحافظين الجدد لمشروع الهلال السامي وقن ...
- السياسة الأمريكية في القارة الأفريقية على ضوء نجاحات الهلال ...
- الحلول السلمية لقضية أزواد ضمان لنجاح مشروع الهلال السامي
- قضية الطوارق بين تفوق الهلال السامي وفشل الحرب على الإرهاب
- قضية أزواد بين تأييد المحافظين الجدد للهلال السامي و فشل الح ...
- القيادة الأمريكية الإفريقية بين طموح الهلال السامي وسندان عق ...


المزيد.....




- فن الغرافيتي -يكتسح- مجمّعا مهجورا وسط لوس أنجلوس بأمريكا..ك ...
- إماراتي يوثق -وردة الموت- في سماء أبوظبي بمشهد مثير للإعجاب ...
- بعد التشويش بأنظمة تحديد المواقع.. رئيس -هيئة الاتصالات- الأ ...
- قبل ساعات من هجوم إسرائيل.. ماذا قال وزير خارجية إيران لـCNN ...
- قائد الجيش الإيراني يوضح حقيقة سبب الانفجارات في سماء أصفهان ...
- فيديو: في خان يونس... فلسطينيون ينبشون القبور المؤقتة أملًا ...
- ضريبة الإعجاب! السجن لمعجبة أمطرت هاري ستايلز بـ8 آلاف رسالة ...
- لافروف في مقابلة مع وسائل إعلام روسية يتحدث عن أولويات السيا ...
- بدعوى وجود حشرة في الطعام.. وافدان بالإمارات يطلبان 100 ألف ...
- إصابة جنديين إسرائيليين بجروح باشتباك مع فلسطينيين في مخيم ن ...


المزيد.....

- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح
- حزب العمل الشيوعي في سوريا: تاريخ سياسي حافل (1 من 2) / جوزيف ضاهر
- بوصلة الصراع في سورية السلطة- الشارع- المعارضة القسم الأول / محمد شيخ أحمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - أبوبكر الأنصاري - كيف نواجه الاستثمار الفارسي لمعركة بوتين ضد عائلة روتشيلد ؟