أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - أبوبكر الأنصاري - الانتخابات الليبية بين تطلعات الداخل وتوافقات الخارج















المزيد.....

الانتخابات الليبية بين تطلعات الداخل وتوافقات الخارج


أبوبكر الأنصاري
خبير في الشؤون المغاربية والساحل


الحوار المتمدن-العدد: 7164 - 2022 / 2 / 16 - 17:09
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي
    


لفهم الوضع الليبي يجب تلخيص القصة منذ بدايتها عندما قامت دولة فيدرالية ملكية مكونة من ثلاثة اقاليم " برقة طرابلس فزان" عام 1951 بقيادة قطب الطريقة السنوية الصوفية الملك محمد ادريس السنوسي وبعدها بعام قامت ثورة يوليو في مصر بقيادة جمال عبدالناصر الذي كان يريد التخلص من جميع الملكيات في العالم العربي وسط حرب باردة بين الغرب والاتحاد السوفيتي وتناحر محاور الانظمة العربية وثورة الجزائر واطماعها التوسعية على حساب جارها الضعيف بدعم من عبدالناصر الذي اخذ جزء كبير من إقليم فزان وضمه للجزائر فاصبحت ليبيا بحكم موقعها بين المشرق والمغرب هدف لجميع الاطراف .
بعد حرب عام 1967 وهزيمة مصر واحتلال سينا والضفة الغربية و قطاع غزة حمل الرئيس جمال عبدالناصر ليبيا جزء من مسؤولية التقصير في دعمه وكانت اميركا ٱنذاك تريد تطوير العلاقات النفطية مع طرابلس واخبر الملك السنوسي الموفد الامريكي بان بلاده دولة مؤسسات وان عليه التفاهم مع البرلمان والحكومة ولم يعجبه الرد الملكي فأصدر توصية بان الغرب لايريد دولة دستورية في هذه المرحلة وانما مزرعة يحكمها رجل واحد يتم التفاهم معه على كل شيء وحدث تنسيق امريكي مصري على دعم انقلاب القذافي 1969 وجعله يواصل سياسة الرئيس المصري جمال عبدالناصر المعادية للانظمة الملكية.

بعد عامين من انتصار الاردن ومنظمة التحرير الفلسطينية في معركة الكرامة 1968 وهو ما احرج مصر وسوريا قام القذافي بتحريض بعض الفصائل الفلسطينية ضد الاردن عام 1970فيما عرف بأيلول الاسود حيث تجاوزت بعضها الدولة الاردنية واغتالت رئيس حكومتها وصفي التل وانبرت العشائر البدوية للدفاع عن الاردن وقام الإعلام المصري واتباعه مثل القذافي بشيطنة الملك الحسين واتهامه بقتل الفلسطينين ثم ترحيل منظمة التحرير الى لبنان ودعم التدخل التخريبي السوري في لبنان 1975-2005 وخطف الزعيم الشيعي موسى الصدر كما دعم معارضي ياسر عرفات مثل احمد جبريل وابو العباس وارسل مقاتلين طوارق خلال اجتياح إسرائيل بيروت عام 1982 و استخدام ابونضال لتنفيذ اعمال اغتيالات ضد قيادات حركة فتح مثل ابو اياد وابو الهول و العمري عام 1991 و دخل مشاكل مع السعودية بدعمه معارضيها ودعوته لتدويل السيادة على الحرمين الشريفين و مع المغرب بسبب دوره في انقلاب الصخيرات عام 1972 بقيادة اوفقير و دعمه للبوليساريو المطالبة باستقلال الأقاليم الصحراوية التي يطالب بها المغرب.

انضم القذافي والنظام الجزائري بقيادة هواري بومدين عام 1976 للمشروع الفارسي ودعموا إيران ضد العراق في حرب الثماني سنوات لأنهم يرون في حزب البعث بقيادة ميشيل عفلق و صدام حسين منافس لهم في قيادة المشهد العربي بعد وفاة جمال عبدالناصر كما خاض حرب تشاد للتخلص من ضباط المنطقة الشرقية الموالين للحركة السنوسية وارسل الطوارق في تلك الحرب وبعد بروز نجم خليفة حفتر والخوف من ارتفاع شعبيته داخل الجيش وخشية قيامه بانقلاب تم التخلي عنه وتركه اسيرا لتحتضنه المخابرات الغربية وتكاثر خصوم القذافي في الوطن العربي واتجه للقارة الإفريقية وأسس الاتحاد الافريقي ووضع لانطلاقه تاريخ مميز 09/09/1999 وبدا يصنع مشروع ولايات متحدة إفريقية وملك ملوك افريقيا والسيطرة على القارة والقضاء على الدور الغربي فيها وخلال 42 عام تكاثر اعداءه داخل وخارج ليبيا وانهى الغرب صلاحيته ودعم ثورة 17 فبراير عام 2011 وتم اغتياله وطي صفحة من تاريخ العرب والقارة الإفريقية .
بعد مرور 10 سنوات على مقتل القذافي على يد ثوار 17 فبراير و بعد تدخل الانظمة الثرية لتمويل حفتر لإفشال التجربة الليبية في التحول من الثورة إلى دولة مؤسسات لتكون مضرب المثل فيمن ضحى بالاستبداد ليحصد الفوضى والمتابع للمشهد الليبي يلاحظ كثرة المرشحين للرئاسة والتدخل الخارجي ومن الترشيحات الملفته للإنتباه اللواء خليفة حفتر المدعوم مصريا وإماراتيا وسيف الاسلام القذافي المدعوم جزائريا وروسيا الذي ظهر بملابس والده في خطاب زنقة زنقة وفي قراءة بسيطة نجد ان ثوار 17 فبراير يرفضون ترشيح الرجلين بينما تدفع بهما جماعات متضررة من الثورة ممن فقدوا ادوارهم وامتيازاتهم .
في الجغرافيا الليبية يسيطر اللواء خليفة حفتر عسكريا على اجزاء واسعة من إقليمي برقة وفزان ويجتهد في حالة قبول ترشيحه في تزوير الانتخابات لصالحه بترهيب ابناء الشرق والجنوب بأن من لم يصوت له سيجري الانتقام منه ومن قبيلته والادعاء بأنه فاز من الجولة الاولى باكثر من 70% ويحتفل مع انصاره بذلك رغم معرفته برفض معسكر ثورة 17 فبراير ورفض المدن التي دمرها ويعيش اغلب ابناءها لاجئين ونازحين في الغرب الليبي وكانو متطوعين مع القوات التي دحرته على مشارف طرابلس ورفعوا دعاوى قضائية ضده في المحاكم الامريكية لأنه لن يقبل هزيمته مثل ترامب الذي قال إن الانتخابات مسروقة وقد يشن حرب على طرابلس معزز بالانتخابات و يخشى المراقبون إن تتجدد الحرب الاهلية في حالة فوز حفتر و قد يجعل انتصاره ليبيا دولة فاشلة مثلما كانت الصومال طوال عشرين سنة من بطش محرم الحرب محمد فرح عيديد وهو ما سينعكس سلبا على مصالح جميع المتدخلين في الشان الليبي من اللاعبين الإقليمين والدوليين .

ومن الخاسرين في حالة فوز حفتر الائتلاف الحكومي الإسرائيلي المهدد بالتفكك بسبب احتمال انتصار حليف نتنياهو في الانتخابات الليبية وتوسيع الشرخ بين واشنطن واليمين الإسرائيلي بسبب استخدام الاطراف الداعمة لحفتر تقنيات تجسس لشركات إسرائيلية ضد فاعلين وإعلاميين وناشطين منخرطين في السياسية الامريكية ومنهم معارضين لداعميه وان الاطراف المالكة لتلك الشركات ستتحمل مسؤولية إفشال مشاريع واشنطن في منطقة الشرق الاوسط وخسارة اميريكا في حرب اسعار النفط ضد الداعمين لحفتر وسوف تكون نتائج ذلك ت مزيد من التصويت العقابي ضد الكثير من اصدقاء إسرائيل في انتخابات التجديد النصفي في الكونغرس الامريكي وهيمنة جناح برني ساندرز والهان عمر على الحزب الديمقراطي ونقل العدوى للحزب الجمهوري الذي هزم مرشحه ترامب بسبب دور كوشنير في دعم حفتر وحلفائه ومنذ 2012 بدا يتراجع حماس النخب الامريكية للدفاع عن إسرائيل بسبب سياسات وتحالفات اليمين الإسرائيلي بقيادة نتنياهو وتراجع نفوذها في اميركا وقد يكرس فوز حليف نتنياهو المدعوم من الامارات في الانتخابات الليبية ذلك التراجع في الساحة الامريكية ويلقي بظلاله على الجبهة الداخلية الإسرائيلية بفقدان تل ابيب دعم يهود الخارج المعارضين لليمين الاستيطاني بقيادة نتنياهو وتحالفاته مع الانظمة المستبدة وتوريطه واشنطن منذ عام 2001 في حروب صليبية استباقية ضد خصوم إيران من الشعوب السنية تحت غطاء مكافحة الإرهاب وهو نفس شعار حفتر ضد خصومه .

وفي المقابل هناك رفض شامل للمرشحين سيف الاسلام القذافي واللواء خليفة حفتر بين معسكر ثوار 17 فبراير وداخل إقليم طرابلس وبين الدول الغربية وقد رشح رئيس الحكومة الدبيبه نفسه وبدا حملته في الشارع الامازيغي بالتودد ثم المتاجرة بالإسلام والحرص على اتباع تعاليمه وسط مجتمع امازيغي متدين لايحتاج الى دروس في التاكيد على اهم ثوابته وتدعم واشنطن ممثلة في جناح كاميلا هاريس في البيت الابيض مرشح مصراته وثورة 17 فبراير المفضل لدى يهود ليبيا و امازيغ إسرائيل الذين اطاحوا بحكم نتنياهو و أن مرشح مصراته المقرب من الناتو وتركيا و الذي يقف على مسافة واحدة بين اغلب المتدخلين في الشان الليبي مثل مصر والجزائر وإيطاليا وفرنسا وتركيا ويؤيد التطبيع مع إسرائيل لإنجاح عملية السلام بين الفلسطينيين والإسرائيليين وفق حل الدولتين ويعمل مع اليهود الامازيغ على انجاح مشروع الشرق الاوسط الكبير هذه الاوصاف تنطبق على المرشح فتحي باشاغا وزير الداخلية السابق في حكومة السراج الذي لعب دور محوري في التصدي لهجوم حفتر على طرابلس .
تجري مفاوضات خلف الكواليس لتسويات بين اللاعبين الكبار في الساحة الليبية ومنها السماح بعودة عائلة القذافي الى ليبيا لتكون مثل عاىلة ذوالفقار علي بوتر الذي اعدمه الرئيس الباكستاني الاسبق ضياء الحق بعد انقلاب 1979 وتتخذ من إقليم البنجاب معقلها السياسي وتلعب دور المعارضة عبر تيار ممثل في البرلمان ويمكن لسيف الإسلام بعد فشله في الانتخابات الرئاسية إن ينتخب حاكم لإقليم فزان بعد تعديلات دستورية تستحدث برلمانات محلية تنتخب حكام الاقاليم الثلاثة ويمكن لاخته عائشة ترشيح نفسها لرئاسة البرلمان المحلي لإقليم فزان كما يسمح لحفتر إن ينتخب حاكم لإقليم برقة وانتخاب عقيله صالح رئيسا لبرلمان برقة المحلي ليكون رجال مصر قريبين منها .
في المحصلة تكون نتائج التسوية رئيس من إقليم طرابلس من مصراته فتحي باشاغا مرشح كل من كاميلا هاريس نائبة الرئيس الامريكي و حزب ازرق ابيض في حكومة إسرائيل وحليف تركيا وان إعادة انقرة مواطنين إسرائيليين متهمين بالتجسس هو لإنجاح التوافق الإسرائيلي- التركي على دعم مرشح ثورة 17 فبراير فتحي باشاغا ويكون وزير الخارجية ايضا من إقليم طرابلس بينما يكون رئيس الحكومة ووزير الدفاع من برقة ويكون رئيس البرلمان ووزير الداخلية ومدير المخابرات الليبية من فزان و تكون تشكيلة الحكومة تمثل توازنات المشهد الليبي بأقاليمه الثلاثة .
حل مشكلة اصحاب الارقام الإدارية مثل الطوارق وتجنيسهم ليصبح إقليم فزان إحدى اهم بوابات مشروع الشرق الاوسط الكبير في منطقة الساحل والصحراء لأن ليبيا الجديدة جزء مهم من ذلك المشروع فالغرب يريد ترتيب المشهد الشرق اوسطي المغاربي من ليبيا وتفصيله على مقاس مشروع الشرق الأوسط الكبير ومن ابرز ملامح التحرك الغربي استخدام إقليم فزان جنوب ليبيا إحدى قواعد التحرك في منطقة الساحل والصحراء ويكون الطوارق العمود الفقري البشري للتحرك الغربي بينما يكون إقليم طرابلس إحدى قواعد التحرك في منطقة المغرب الكبير لتطوير الامازيغية وترسيمها في الدول المغاربية بينما إقليم برقة بوابة في المشرق العربي لإنجاح عملية السلام والاستفادة من موقع ليبيا لإنجاح بناء السوق الشرق الاوسطية لتكون مقدمة لمنطقة تبادل تجاري حر قد يصل إلى شرق اوسط كبير مثل الاتحاد الأوروبي والتنسيق مع الجاليات المغاربية والساحل والشرق الأوسط في الانتخابات الامريكية والاوروبية لإيصال السياسيين الداعمين لمشروع الشرق الوسط الكبير للمناصب القيادية ويصبح التمثيل الدبلوماسي الليبي في المنطقة يراعي التوازنات بين الاقاليم بحيث يكون سفراء وقناصل ليبيا في المشرق العربي من إقليم برقة و في الدول المغاربية من إقليم طرابلس وفي منطقة الساحل والصحراء من إقليم فزان خاصة من الطوارق واولاد سليمان والحساونة وان زيادة عدد نواب البرلمان من الطوارق والامازيغ سوف يعزز مكانة ليبيا ويرفع تصنيفها الائتماني ويجلب استثمارات تخفف العبئ الناجم عن الاعتماد على النفط كمصدر وحيد للتدخل القومي الليبي ويدخل البلاد عهد الاقتصاد المعرفي .



#أبوبكر_الأنصاري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لماذا فشلت الجزائر في قيادة غرب وشمال إفريقيا ؟
- الصراع المغربي - الجزائري ساحة إفريقية لحرب باردة اكبر
- فشل وساطات الجزائر بين الامس واليوم
- هل يتسبب مرتزقة فاغنر في مالي بحرب باردة جديدة
- نجاحات الهلال السامي تشجع كثير من معارضيه للانضمام إليه
- نجاحات الهلال السامي تشجع معارضيه للانضمام إليه
- كيف نجح مشروع الهلال السامي في إرساء قواعد التفاهم والتعايش ...
- نجاحات الهلال السامي تجلب السلام للمنطقة وتدفع شعوب كثير للث ...
- قضية أزواد بين تبني المحافظين الجدد لمشروع الهلال السامي وقن ...
- السياسة الأمريكية في القارة الأفريقية على ضوء نجاحات الهلال ...
- الحلول السلمية لقضية أزواد ضمان لنجاح مشروع الهلال السامي
- قضية الطوارق بين تفوق الهلال السامي وفشل الحرب على الإرهاب
- قضية أزواد بين تأييد المحافظين الجدد للهلال السامي و فشل الح ...
- القيادة الأمريكية الإفريقية بين طموح الهلال السامي وسندان عق ...
- لماذا يعلن البعض رفضه استضافة قيادة أمريكية في إفريقيا
- عام من النضال قضية الطوارق بين التدويل والمصاعب الداخلية
- المؤتمر الوطني لتحرير أزواد يطفئ شمعته الأولى
- مشروع الهلال السامي تعزيز للحلف الانجلو - فرنكو -امريكي
- مشروع الهلال السامي يحمل ساركوزي إلى قصر الاليزي
- الطوارق عامل استقرار وتوازن في المنطقة


المزيد.....




- جريمة غامضة والشرطة تبحث عن الجناة.. العثور على سيارة محترقة ...
- صواريخ إيران تتحدى.. قوة جيش إسرائيل تهتز
- الدنمارك تعلن إغلاق سفارتها في العراق
- وكالة الطاقة الذرية تعرب عن قلقها من احتمال استهداف إسرائيل ...
- معلومات سرية وحساسة.. مواقع إسرائيلية رسمية تتعرض للقرصنة
- الفيضانات في تنزانيا تخلف 58 قتيلا وسط تحذيرات من استمرار هط ...
- بطائرة مسيرة.. الجيش الإسرائيلي يزعم اغتيال قيادي في حزب ال ...
- هجمات جديدة متبادلة بين إسرائيل وحزب الله ومقتل قيادي في الح ...
- مؤتمر باريس .. بصيص أمل في دوامة الأزمة السودانية؟
- إعلام: السعودية والإمارات رفضتا فتح مجالهما الجوي للطيران ال ...


المزيد.....

- عن الجامعة والعنف الطلابي وأسبابه الحقيقية / مصطفى بن صالح
- بناء الأداة الثورية مهمة لا محيد عنها / وديع السرغيني
- غلاء الأسعار: البرجوازيون ينهبون الشعب / المناضل-ة
- دروس مصر2013 و تونس2021 : حول بعض القضايا السياسية / احمد المغربي
- الكتاب الأول - دراسات في الاقتصاد والمجتمع وحالة حقوق الإنسا ... / كاظم حبيب
- ردّا على انتقادات: -حيثما تكون الحريّة أكون-(1) / حمه الهمامي
- برنامجنا : مضمون النضال النقابي الفلاحي بالمغرب / النقابة الوطنية للفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين
- المستعمرة المنسية: الصحراء الغربية المحتلة / سعاد الولي
- حول النموذج “التنموي” المزعوم في المغرب / عبدالله الحريف
- قراءة في الوضع السياسي الراهن في تونس / حمة الهمامي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - أبوبكر الأنصاري - الانتخابات الليبية بين تطلعات الداخل وتوافقات الخارج