أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رياض بدر - نهاية الهيمنة الغربية !















المزيد.....

نهاية الهيمنة الغربية !


رياض بدر
كاتب وباحث مستقل

(Riyad Badr)


الحوار المتمدن-العدد: 7217 - 2022 / 4 / 13 - 03:36
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


أن عقلية المواجهة ومنطق العقوبات الأحادية عفا عليها الزمن. يجب على الولايات المتحدة أن تلتزم بها وأن تفكر بجدية في دورها المخزي في الأزمة الروسية الأوكرانية, هذا كان مقتطف من تصريح الناطق باسم الخارجية الصينية وهو يكشف الكثير من موقف الصين تجاه روسيا وتجاه العمليات العسكرية الخاصة في أوكرانيا وكذلك تجاه خطط حلف الشر في العالم لتطويق الصين.

التصريحات الصينية الأخيرة الداعمة لتصريحات روسيا كانت رسائل لا تقبل التأويل والشك للغرب بان زمن الهيمنة العنصرية حتما قد انتهى وبالضبط يوم 24 شباط/فبراير 2022 وسيتذكر الأجيال ويكتبه التاريخ ان سطوة الشر انتهت في هذا التاريخ في أوكرانيا.

الجولة الدولية مع الدول العظمى الحقيقية التي قام بها وزير خارجية روسيا سيرغي لافروف تثبت ذلك بل والمؤتمرات الصحفية التي عقدت بعد كل زيارة تبين بل هي رسائل لا تقبل التأويلات البهرجية الإعلامية, موجهة الى الغرب وليس الى موزمبيق او جزر الوقواق التجارية المتمثل فقط بثلاثة إسطبلات عفى الدهر عليها فقد أضحت لا تدري ما تفعل وليس لديها خطط للعيش في المستقبل انما التقوقع داخل صوامع الكراهية الدينية والاجتماعية المتأصلة في معتقدات من القرنين الفائتين معتقدين انها ما زالت تفعل فعلها كما ظن فيلسوفهم الفاشل فوكوياما الذي توقف بل يرفض الحديث عن أراءه الفاشلة في ان التاريخ سيبقى غربيا غير داريا انه اصبح غبيا.

اثنان من هذه الاسطبلات يصارعان من اجل البقاء على قيد الأمل ولو لغاية 2030 وهما اسطبل باكنغهام والبيت الابيض اما باقي دول الاتحاد الأوروبي فهي تنتظر الفرصة لتقفز من السفينة المثقوبة وتنفذ بجلدها لا اكثر وسط تسيد واضح لفرنسا عليهم وهذا ما لا يوده معكسر النازية العتيق في برلين ولا المتجمدين خلقا ومشاعر قبائل الفايكنغدافيين في شمال اوروبا.

ألابتزاز هو سياسة الغرب منذ عقود بدأت مباشرة بعد الحرب العالمية الاولى (بعضها ابتدأ بعد بداية الثورة الصناعية الأولى) واشتدت عند حرب تشرين الخالدة عام 1973 التي كاد الغرب يسقط فيها لولا خيانة متوقعة من قبائل غرب الخليج, ألابتزاز الذي بات واضحا وممقوت دوليا فمن هذا الذي يرضى ان يعيش مذلولا او تحت ألابتزاز والتهميش !

الغرب يصارع إفلاس من النوع الفاني بالفعل فلم يعد له قوة غير الابتزاز والتهديد (لنراقب تصريحات السياسيين الغربيين والكلمات المستخدمة) بل وصل به الافلاس الكمي انه يستعمل أكاذيب إعلامية معادة للمرة الألف رخيصة جدا لا يصدقها إلا ساذج فذهبت ريحه وعندما كالعادة لوح بالقوة العسكرية خرجت له قوة عسكرية تستطيع دفنه بدقائق فماذا بات يملك ليبقى على قيد الحياة واغلب من على الارض يكرهوه!

الشراكات الجديدة التي تقودها الصين بدعم عسكري روسي مهول بدأ ينتج بل انتج قوة متكاملة ( اقتصادية متمثلة بثروات لا تنضب وعسكرية متمثلة بعديد مقاتلين ماهرين وليس مرتزقة الى جانب ترسانة أسلحة غير مسبوقة في التاريخ) متمثلة بالصين وروسيا والهند وهما يشكلان ثقل مجموعة دول البريكس.

زيارة لافروف للهند وبمشاركة نظيره الهندي جيشنكار وضعت الرصاص في السلاح حيث صرح لافروف بان الاجتماع هو لوضع آلية لإبطال العقوبات الغربية رغم ان الهند رفضت تطبيق العقوبات بل هي دولة لا تطبق غالبا العقوبات الدولية بالإضافة الى ان الهند وغيرها من الدول المتقدمة باتت لا تشك ابدا في نوايا الغرب الخبيثة تجاه مَن هو ليس غربي كذلك التهديدات وبشكل علني اثناء حديث وزير الخارجية الامريكية بلنكن ذي الاصول الاوكرانية حول ما يسمى حقوق الانسان في الهند ياللسخرية يظن ان هذه الاسطوانة المشروخة ما زالت تعمل!

واضعين بعين الاعتبار الإرث الاستعماري المأساوي الذي ترفض هذه الدول الاعتذار عنه عدا اسبانيا التي بدأت تدرك الامر وتحاول الاعتذار عن احدى اصغر جرائمها في اندونيسيا كذلك فرنسا التي تحاول يائسة ان تعيد مجدها مع الجزائر وكلا الدولتين يعلمون علم اليقين ان الاوان قد فات.

الهند لا تريد خسارة العلاقة مع روسيا بل تبحث عن تطويرها فهي تعلم مكانة روسيا لدى الصين وتعلم ان بوصلة القوة والمستقبل لم تعد ولن تبقى تشير الى الغرب, كذلك هي تعلم ان الصين دولة بل مصدر عظيم للهند والهند تلتزم سياسة عجز الغرب تطويعها لصالحه فالهند دولة فعلا مستقلة الى حد بعيد ولا تسير في فلك الغرب إطلاقا كباقي المستعمرات الغربية العتيقة مثل قبائل غرب الخليج وبعض دول افريقيا, ولعل اوضح اشارة هو تصريح وزير المالية الهندي قبل اسبوع تقريبا قوله " مستمرون في شراء الخام الروسي لان شعبنا يحتاج الى نفط رخيص"

لقد سئم العالم منتجات غالية بل مبالغ فيها حد الفحش يبيعها الغرب الى الشرق باثمان باهضة وهي مُصنعة في الشرق مستغلين قوانين لا انسانية والفقر الذي هو اصلا نتيجة سياسات الغرب في الماضي والحاضر ضد تلك الدول لجعل الكلفة منخفضة دائما لمنتجاتهم حصرا وياليتهم يعيدون بيعها باسعار معتدلة بل يرفعون الاسعار كل سنة لا لشيء فقط لارضاء الجشع بل تم خلق مجلات ومواقع ضخمة على الانترنيت تبجل ارقام حساباتهم الفلكية (حقائب شانيل تصنع في البرتغال وبعض دول اسيا ثم تباع باثمان باهضة بل اطلعت على بعض مصانع الحقائب الفاخرة فتبين ان تكلفة حقيبة شانيل اقل من 200 دولارا فتبيعها شانيل بأكثر من 3 الأف دولار كذلك منتجات لوي فيتون التي تبيع سنتم الجلد باكثر من 100 دولار في حين يكلفها اقل من 1 دولار ويا مرخص جلد الإنسان ).

الهند لديها تعاملات وان كانت ليست ضخمة جدا بالروبل مع روسيا لكنها أبدت انفتاح على الدفع بالروبل مقابل ضمان الطاقة بالإضافة إلى خلق علاقات اقتصادية غير تقليدية مع روسيا مجدفة بعيدا عن المعسكر العنصري الغربي الذي يعلم القاصي والداني بانه يصارع الاندثار.

عنصرية الغرب ولدت كارتل مناهض لها ولا ادري هل هو غباء ام عنجهية فابسط باحث في التاريخ او الفلسفة سيقول لك ان الامبراطوريات العظيمة القديمة انتهت بسبب انها تجاهلت الآخرين وتعالت على الباقين فتولد كارتل اطاح بها وان كان اقل منها شئنا لكنه يملك سرا وهو انه ليس لديه ما يخسره فينشط ويقاوم من خلال بنائه لنفسه ثم ينتصر بكل تاكيد.

لم يثبت تاريخيا ان العنصرية انتصرت واستمرت فهذا مُحال المُحال.

لقد ذكرت سابقا في عدة مناسبات ان الصين ستضرب بقوة ضربة تاريخية وليست عسكرية في وقت ما, فما نراه اليوم هي الأوقات التاريخية او المفصلية التاريخية والتي فيها يتغير التاريخ لصالح مَن كان يتربص لهذه الأوقات ويتحضر للريادة فيها وهي فترات معدودة في التاريخ والتي انتجت تغييرات كبيرة تتمثل بسقوط امبراطوريات وظهور غيرها.

المهم في الامر هو ان الشرق انتبه بل اعتقد انه كان يترقب هذه اللحظة وقد امسك بها وبدأت تدور رحى المستقبل بواسطة قمحه صانعة له فلكه الخاص, ويا ويل من دار فلكه ضده.

ما يخشاه حلف الشر (الناتو) بدأ فعلا يتبلور منذ قرابة أسبوعين فقد حاول الغرب تهديد الصين ليبعدها عن روسيا او على الأقل الوقوف على الحياد بعد ان فشلت تهديداته ولم تنجح المحاولات بل زاد الصين تاكيدا ان الغرب هو عدو وليس شريك تجاري ولا يخشى الصينيون على تجارتهم في اسواق الغرب فهذه الأسواق اصبحت سوقا صينية بكل ما اوتيت الكلمة من معنى واضحوا عبيدا لها شاؤوا ام ابوا.

ماكروانيت.

كلنا قد يكون شاهد ذلك الفديو الفضيحة للرئيس الفرنسي ماكرون عندما استوقفه احد الفرنسين خمسيني العمر يقول له " ان مرتبي لا يكفيني سوى الى منتصف الشهر فكيف اعيش"؟ فيرد رئيس الدولة العظمى :

- ليس لدي حل لك حاول ان تشتري من محلات رخيصة!

يرد عليه بان ليس لديه حل وهو رئيس دولة عظمى!

ألا يشبه جوابه جواب ماري انطوانيت للثوار الجياع فكانت الثورة الفرنسية التي تدحرجت فيها رؤس ملوك فرنسا وماري انطوانيت نفسها في شوارع باريس!

نعم, سأشتري من محل رخيص وهذا المحل الرخيص إلى متى سيظل رخيص عفوا سيادة الرئيس, الى نهاية الحرب ام الى نهايتي انا واولادي ؟


صارت الصين تخطو خطوات واضحة في حصر الغرب داخل حجمهم الحقيقي الجديد الذي يحاولون ان يبعدوا الأنظار عنه بتمثيليات تلفزيونية رخيصة من عصر السبعينيات مثل اختلاق (مجازر) وزيارات كاريكاتيرية لقرقوز لا يتقن قول جملة مفيدة دون أغلاط نفسية وسياسية وإعلانات هستيرية غير مسبوقة عن موجة عقوبات اقتصادية (اصبحت موجات .. ياللسخرية) وطبعا يعلمون ان الشعوب والمستمعين لا يكلفون انفسهم في البحث عن تفاصيل العقوبات هذه ولو بحثنا لوجدنا انها بالضبط كالتالي:

انت كنت تشتري من السوبرماركت (أ) بمئة دولار شهريا فتم معاقبتك بالشراء فقط 99 دولار شهريا.
ثم يعودون بعد اسبوع في الموجة الخامسة يقولون لك, لاتشتري بـ 99 دولارا زيت فقط بل رز وزيت فقط. انتهت القصة هذه هي العقوبات.

ثم يعودون في الموجة التاسعة , انت لن تستطيع الشراء بمائة دولار من السوبرماركت (باء) لكنك تستطيع الشراء بـ 99 دولار فقط في الشهر, ثم يقسمونها على زيت ورز وخيار الخ.

ثم يعودون في الموجة التاسعة والتسعين للعقوبات فيقولون لك ان البنك الفلاني لا يجب ان يتعامل باكثر من مليار دولار شهريا ومسموح له فقط بـ 999 مليون دولار شهريا.

ثم يعودون في الموجة العشرتالاف فيقولون لك انت لا تستطيع ان تتعامل بنكيا باكثر من 998 دولار شهريا.

وهكذا دواليك, وطبعا السذج والمتعاطفين مع الغرب يتوقعون ان العقوبات هي قطع تام للتجارة والتحويلات المصرفية والنفطية, بالتاكيد لا, فهكذا قطع سيقتل الغرب قبل ان يقتل الروس.

فماذا عليك فعله لتدارك كل هذه العقوبات وبسهولة متناهية؟

ان تتصل برفيق دربك المليونير الفلاني (دول صديقة مثل الصين والهند والبرازيل ) ليشتري لك كل ما تريد او لنقل الممنوع عليك وتدفع انت له لأنه غير خاضع لعقوبات وهو قوي بمافيه الكفاية, فتحرم الغرب من دولاراتك لان شريكك سيرفع من مشترياته منهم فيجبرهم على أسعار أرخص وسيضطرون للموافقة لانهم خسروا جزءا كبيرا من مبيعاتهم جراء العقوبات الغبية ضدك.

كذلك تستطيع ان تخلق شخصية وهمية (تسمى شركات واجهة) في دول ملاذات ضريبية (امارات, تركيا, ليختنشتاين, سويسرا, قبرص, اردن, قطر, يونان, جزر بربيدوس, دول امريكا اللاتينية باكملها وعشرات الدول غيرها) لتشتري من السوبرماركتات هذه كلها وتعوض ما تريد وايضا بسعر ارخص وباسوء الاحوال نفس الاسعار القديمة.

في نفس الوقت ستستمر الزيادة في أسعار الطاقة على الغرب بل ستقفز قفزات مرعبة خلال هذه السنة فما هم فاعلين والدولة او الدول التي فرضوا او يريدون فرض عقوبات عليها هي منتجة للطاقة او صديقة حميمة بل شريكة لمنتجي الطاقة! هل يعون ماذا سيحدث لهم شلة حلف الشر !

هل فهمنا أغبى خطة غربية بل متعفنة ويعلمون علم اليقين أنها لا ولن تنفعهم وستضر الإنسان فقط ولن يتضرر لا اوليغارشي ولا الطرشي, فقد تم فرضها من قبل على كثير من دول العالم التي وقفت بوجههم وفشلت كلها مثل كوريا الجنوبية التي تخضع للعقوبات منذ اكثر من 30 عاما, وكوبا التي تخضع للعقوبات منذ نصف قرن, وفنزويلا التي تخضع للعقوبات منذ اكثر من 10 سنوات وإيران التي تخضع للعقوبات منذ 15 سنة وسوريا التي تخضع للعقوبات منذ 11 سنة والعراق الذي خضع لأبشع حصار استمر لمدة 13 سنة وكلها فشلت فشلا مخزيا بل لطخ الغرب وجهه بجرائم ضد الإنسانية لا يمكن نكرانها ولم تستطيع هذه العقوبات الغبية ان تسقط او تزحزح اي حكومة من هذه الدول قدر أنملة.

لكن الغريق يتعلق بقشة وهو يعلم علم اليقين أنها لن تنجيه.


تحيتي



#رياض_بدر (هاشتاغ)       Riyad_Badr#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بديل الغاز الروسي!
- الروبل مقابل الغاز - خطة دفع ام خطة عسكرية !
- هكذا هدد بايدن الصين !
- مالذي يدفع هؤلاء الرؤساء لاشعال حرب !
- المتضرر اعلاميا والمتضرر اقتصاديا - أزمة اوكرانيا
- الى هذه الدولة سيذهب الروس بعد اوكرانيا
- مناورات حزام الأمن البحري ورسائله المباشرة
- هل ستكون أوكرانيا هي القشة !
- وعلى نفسه جنى الناتو
- تزكية اوروبية لغسيل الاموال في العراق
- وباء ام حرب ... الجزء الثاني للاسف
- ماكرون وغزوة غرب الخليج
- فضيحة الفيسبوك ومصير -عمالقة- الانترنيت
- مَنْ سرق گلگامش ؟
- هل بدأت فرنسا بضرب مصالح قصر باكنغهام على الفور !
- سياسة التخبط الانگلو - ساكسونية 2003 - 2021 (قصر باكنغهام - ...
- الشعرة التي قصمت ظهر اليانكيز
- كيف تُقرأ قمة بغداد لدول الجوار
- مَن ياتيني بوجه فوكوياما الان !
- النهاية المأساوية لاكبر حلف عسكري في التاريخ 2001-2021


المزيد.....




- زرافة -لا تستطيع المضغ- تقوم بردة فعل لا تُصدق بعد تقويم طبي ...
- كتاب --من إسطنبول إلى حيفا--: كيف غيّر خمسة إخوة وجه التاريخ ...
- بمشاركة دولية.. انطلاق مهرجان ياسمين الحمامات في تونس
- مصرع 8 أشخاص وإصابة 2 جراء انفجار في مطعم وسط بيروت
- لبنان بين أزمتي نزوح.. داخلية وسورية
- تجمع احتجاجي أمام مقر أولمبياد باريس 2024 للمطالبة بحظر مشار ...
- المبادرة المصرية تحصل على حكم بتعويض مليون جنيه من -تيتان لل ...
- بماذا اعترفت أسترازينيكا بشأن لقاحها المضاد لكورونا؟
- -أنتِ مجرمة حرب-.. مؤيدة لفلسطين تصرخ غاضبة في وجه رئيسة الم ...
- البيت الأبيض يكشف: المقترح الأخير لصفقة التبادل مع حماس يتضم ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - رياض بدر - نهاية الهيمنة الغربية !