أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - الطاهر المعز - السجون الأمريكية، اضطهاد عرقي واستغلال طبقي















المزيد.....

السجون الأمريكية، اضطهاد عرقي واستغلال طبقي


الطاهر المعز

الحوار المتمدن-العدد: 7205 - 2022 / 3 / 29 - 17:40
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


استغلال عمل السّجناء وزيادة أرباح الشركات

لقد تَطَرَّقْتُ، منذ عام 2006، وفي مناسبات عديدة إلى التمييز في الولايات المتحدة وامتزاج المَيْز العُنْصُري بالإستغلال وبالإضطهاد والإحتقار(الإزدراء)، وكان آخرها مقال بعنوان "إضرابات العاملين بالولايات المتحدة" (تشرين الأول/اكتوبر 2021)، حيث أَشَرْتُ إلى الإضراب التاريخي الذي نفّذهُ المساجين العاملون، بإشراف مناضلي الفهود السّود، خلال عقد السبعينيات، وتُشَكِّلُ أجهزة السُّلْطة من شُرْطة وقضاء وسُجُون أدوات لتطبيق هذه النّظرة الإستعلائية، وتُشكّل السّجُون صُورَةً مُصغَّرَة عن الوضع داخل الولايات المتحدة.
وافاني الرفيق "كمال بدوي" بنص قصير نشرته صحيفة "غرانما"، الناطقة باسم الحزب الشيوعي الكوبي، بتوقيع الرئيس الكوبي "راؤول أنطونيو كابوتي"، يتطرق إلى واقع السّجون الأمريكية، وبالمناسبة أُعيد التّذكير ببعض الوقائع.
أشارت المناضلة "أنجيلا ديفيس" (عضو حزب الفُهُود السُّود، وعضو الحزب الشيوعي الأمريكي، سابقًا) إلى البُعْد الطّبقي للأحْكام القضائية، ولمعاملة المساجين داخل السّجون الأمريكية، ضمن مقال نَشَرَتْهُ، سنة 1997، بعنوان "علاقة العِرق بتجريم الأشخاص: السُّود الأمريكيون وتصنيع منظومة العُقُوبات"، وتضمن مقال أنجيلا ديفيس ما يجري في ولاية كاليفورنيا، ذات الرقم القياسي الأمريكي والعالمي في عدد المساجين، مقارنة بعدد السّكّان، حيث نَشَرت "إدارة إصدار الأحكام" بهذه الولاية، منذ سنة 1990، كُرّاسًا يُظْهِرُ مدى استفادة رأس المال من عمل المساجين، شبه المَجاني، ويروج الكُرّاس لبرنامج شراكة مبتكر بين القطاعين العام والخاص، ويُعدّد البرنامج مزايا عمل المساجين، فهم قوة عمل شبه مجانية، جاهزة، تتضمن العديد من العُمّال المُؤهّلين، لا يُمكنهم الإضراب أو التّغَيُّب، ويستفيد رَبّ العمل من الإعفاء من تسديد التّأمينات والضّرائب، أما الأُجُور فهي رَمْزِيّة، ولا تتجاوز 15% من الأُجر الأدنى المعمول به بالولاية...
سَنّت السُّلُطات الإتحادية، والسُلُطات المحلية في أربعين ولاية أمريكية، منذ ثلاثة عُقُود، قانونًا يسمح بالحُكم بالسّجْن المُؤَبَّد على أي شخص (ولو كان قاصِرًا) تمت إدانته ثلاث مرات، بارتكاب جريمة أو جُنْحة، واقترح حاكم "كاليفورنيا" تخفيض عتبة الإدانة إلى مَرَّتَيْن، بدل ثلاثة. تُعَلِّقُ "أنجيلا ديفيس" أن الهدف هو تكثيف الإعتقالات "الوقائية"، أي الإعتقال بسبب الإشتباه أو الظّن بأن الشخص يعتزم ارتكاب جريمة، وتعتبر أجهزة الدّولة، والإعلام السائد، أن السكان السود والمهاجرين والفُقراء هم مُجْرِمُون بطبعهم، لذلك تنتشر دوريات الشرطة بصورة دائمة في أحياء الطبقة العاملة والفُقراء، واعتقال من يُشتَبَهُ به، بصورة استباقية، وتم بناء سُجُون ضخمة، بصورة استباقية أيضًا، وجب ملؤها وإجبار "نُزلائها" على العمل شبه المجاني، لكي تستغلهم الشركات الإحتكارية، وتستفيد من "الشراكة بين القطاعَيْن العام والخاص"...
تمّ الإتفاق بين الجهاز التنفيذي (الحكومة الإتحادية) والجهاز القضائي (الكونغرس) منذ سبعينيات القرن العشرين على خصخصة السُّجُون، ضمن "البرنامج الإقتصادي الجديد" الذي أقرته الحكومة الإتحادية، في آب/أغسطس 1971، خلال فترة رئاسة "رتشارد نيكسون"، مع تجميد وحتى تخفيض الرواتب، ومنذ الثمانينيات، بدأ تفكيك نظام السجون بتعاقد الحكومة الأمريكية مع شركات خاصة تُشرف على إدارة وسَيْر السجون، وتعاقدت هذه الشركات بدورها مع شركات إنتاج صناعي لاستغلال العُمال المساجين...
تُعَدُّ إضرابات المساجين عن العمل، من أهم محطات نضالات الفئات المَسْحُوقَة من الطبقة العاملة الأمريكية، فالولايات المتحدة تستغل قوة عمل المساجين لتعظيم أرباح الشركات العابرة للقارات، وجَعْل ثمن إنتاج العديد من السّلع والتجهيزات والملابس، أقل من تكلفتها بالهند أو بنغلادش أو كولومبيا...
يُشكّل سُكّان الولايات المتحدة نحو 5% من العدد الإجمالي لِسُكّان العالم، لكن تَضُمُّ سُجُونُها 25% من العدد الإجمالي لمساجين العالم، ويتّفق الحزبان الحاكمان على تشديد القَمع بذريعة مكافحة الجرائم والمُخدّرات، ما يُفسِّرُ ارتفاع عدد السجناء بين سنتَيْ 1970 و 2005، أي خلال فترات حُكْم الحِزْبَيْن الجمهوري والدّيمقراطي، بنسبة 700%، نتيجة سياسات مُخطّطة وبرامج مُعَدّة سَلَفًا، لتتمكن الرأسمالية الأمريكية (بما فيها وزارة الحرب الأمريكية)، قبل وبعْد خصخصة السُّجُون، من زيادة حجم العمالة الرّخيصة، واستغلال عمل السُّجناء، وخفض ثمن تصنيع الإنتاج والسّلع، وتحقيق نسبة عالية جدًّا من الربح، عند بيعها في الأسواق، دون أي إشارة إلى ظُرُوف إنتاجها...
ارتفع عدد إضرابات العُمّال السُّجناء بالولايات المتحدة، خلال السنوات الخمس الأخيرة ( 2016 – 2020)، فتعددت إضرابات المساجين العاملين بمصانع الشركات الكبرى التي تستغلهم عبر نظام شبيه بنظام السّخرة، سنة 2016، وكذلك سنة 2018، "ضدّ نظام العمل العُبودِي"، حيث تمكّن السّجناء من التنسيق بين نُزلاء سُجُون العديد من الولايات، لبدْء إضراب في الحادي والعشرين من شهر آب/أغسطس 2016، ويمثل هذا التّاريخ ذكرى مقتل "جورج جاكسون" (عضو قيادي بمنظمة "الفهود السود"، ومناضل ناشط بالسجن)، من قِبَل الحراس المُسلَّحين، في سجن "كوينتين"، بولاية كاليفورنيا، أثناء محاولة الهروب يوم 21/08/1971، لينتهي الإضراب يوم التّاسع من أيلول/سبتمبر 2016، يوم ذكرى انتفاضة سجن "أتيكا"، بنيويورك، سنة 1971، التي تم سحقها بقُوّة السّلاح، بقرار من حاكم ولاية نيويورك آنذاك "نيلسون روكفلر"، وريث الأُسْرة التي تحمل نفس الإسم، والتي اشتهرت بثرائها، لهيمنتها على صناعة النفط وامتلاكها مؤسسات مصرفية... أما مطالب العاملين السُّجناء فهي "إنهاء نظام السّخرة في السّجن، ومعاملة العُمال كغيرهم من العاملين بالمصانع، خارج السّجون"، وتراوحت أشكال التعبئة من الإضراب عن العمل إلى الإعتصامات بالزنزانات وبساحات السّجون، والإضراب عن الطعام ومقاطعة متاجر السجون التي تبيع الإنتاج الرديء بأسعار مُضاعفة، مع الإشارة أن الدّستور الأمريكي، الذي يعتبره البعض "رمز الدّيمقراطية"، يسمح بعبودية الأشخاص المدانين بجريمة، أي السجناء، وفق التعديل الثالث عشر، واستهدفت حركة الحقوق المدنية ونضالات السّود الأمريكيين، في ستينيات وسبعينيات القرن العشرين، الإطاحة بمنظومة القوانين التي أقرّت أشكالاً جديدة من العبودية، لكن استمرت العبودية في السجون، ليس في الجنوب لوحده، وإنما في جميع أنحاء البلاد.
اعتبر قادة إضرابات السّجناء (2016 و 2018) أنهم جزء من الطبقة العاملة، يؤدي استغلالهم المُجْحِف إلى خفض رواتب العاملين بالمصانع، خارج السّجون، وإلى تدهْوُرِ ظروف عمل الطبقة العاملة بأكملها، لأن السّجون تتعاقد مع شركات ، وتُجْبِرُ المساجين على العمل برواتب هزيلة جدًّا، أو بدون راتب أحيانًا، ولا يتجاوز راتب العامل المُختص بالسجن، عشرين دولارا شهريا (بين 13 و 16 سنتا بالساعة)، تقتطع منها سُلطات السّجن أكثر من النّصف ( 55% ) مُقابل "الخدمات" التي تقدّمها إدارة السّجن (الطعام والنظافة والملابس...)، ورغم الدّعم الذي لقيه العمال المساجين في 21 مدينة أمريكية، لم يعِ قادة الحركة العُمالية أن هؤلاء السجناء من العُمّال، وهم جزء من الطبقة العاملة، ومن مصلحة جميع العمال الدفاع عنهم، فلم تدعم قيادات النقابات هذه النضالات.
اخْتُزِلت المطالب في "إنهاء العُبُودية" للعمّال المساجين، لكن المعتقلين طرحوا تسعة مطالب أخرى، بخصوص ظروف الاعتقال وحقوق المعتقلين، منها حق التصويت، حيث تَحْرِمُ 48 ولاية (من خمسين) المساجين من التسجيل بالقائمات الإنتخابية، وتحرم بعض الولايات المُدانين (بعد إنهاء محكوميتهم) من حق التصويت، ما يقصي ملايين المواطنين من حق التصويت الذي ناضلت من أجله أجْيال من السُّود الأمريكيين، ومن المطالب أيضًا "إلغاء قانون هيلاري كلينتون" الذي يحد من حق السجناء في التماس الإنصاف في المحكمة بسبب سوء المعاملة التي تعرضوا لها، ليعترفوا أحيانًا كثيرة بجرائم لم يقترفوها، وكانت المُرشّحة الأرستقراطية، عن الحزب الديمقراطي، "هيلاري كلينتون" قد دافعت، في انتخابات سنة 2016، عن عبارة "الحيوانات فائقة الإفتراس" التي وصفت بها الشبّان الذين كانوا يتظاهرون ضد الميز العنصري، ودافع عنها زوجها، الرئيس الأسبق "بيل كلينتون"، الذي عارض احتجاجات المتظاهرين من حملة "حياة السود مهمة"، وبذلك تحالَفَ الحزبان الحاكمان بالولايات المتحدة، من إجل إرساء نظام طبقي، يُشرْعن الاضطهاد القومي للأميركيين السّود الذين تتجاوز نسبة اعتقالهم أربعة أو خمسة أضعاف المواطنين البيض، وعند إنهاء محكوميتهم والإفراج عنهم، يُحْرَمُون من العثور على عمل مناسب، لأنهم من المدانين السابقين...
أشار الباحثون الذين كتبوا عن إضرابات السّجون إلى صعوبة الحُصُول على المعلومات الضّرورية، حيث تنفي السلطات حصولها، رغم الشّهود وبعض الوثائق، وتُهدّد المساجين الذين يتحدّثون عن تلك الإضرابات، خارج السّجن، حتى بعد الإفراج عنهم، وتنفذ الشرطة ضدهم أعمالاً انتقامية تُعيدهم إلى السجن، ليضلّوا فترة في الحبس الإنفرادي والعَزْل، بحسب مجموعة ( Jailhouse Lawyers Speak )، وهي شبكة من السجناء السابقين الذين درسوا القانون داخل السجون ويساعدون المساجين في تنظيم الإضرابات والإحتجاجات، وفي تحقيق مطالبهم، وتمكّنت الشرطة من تدبير مؤامرات ضدّ بعضهم وبعض مُنَظِّمِي الإضرابات، أو من كتبوا مقالات عن ظروف السّجن، بعد خروجهم، وتمت إعادتهم إلى السّجن، وعزلهم وحرمانهم من التواصل مع الخارج وحتى من الإستحمام، بحسب موقع "الديمقراطية الآن"...
مُلخّص لنص الرئيس الكوبي "راؤول أنطونيو كابوتي" (بتصرف ) حول خصخصة السجون في الولايات المتحدة واستغلال الشركات الإحتكارية لقوة العمل داخل السّجون، أو كيف يكون القضاء الطّبقي، في خدمة الاحتكارات الساعية للربح.

الأعمال المربحة للسجون الخاصة
المؤلف: راؤول أنطونيو كابوتي | [email protected]
عمل تجاري ناجح بمليارات الدولارات في الولايات المتحدة: صناعة السجون الخاصة.
أنشأ جاك ماسي أول شركة سجون كبرى ، Corrections Corporation of America (CCA) ، في عام 1983 ، ومنذ ذلك الحين تم إنشاء حوالي 130 سجنًا خاصًا في 30 ولاية في جميع أنحاء البلاد ، تسيطر عليها في الغالب شركتان رئيسيتان: CCA و Geo، وبلغت أرباح الأولى، سنة 2011، نحو 1,7 مليار دولارا، والثانية 1,6 مليار دولارا.
يُشكل سُكّان الولايات المتحدة نحو 5% من سكان العالم، وتضم سُجُونها 25% من سجناء العالم، ويعمل أكثر من مليون سجين بدوام كامل، لصالح الشركات العابرة للقارات التي تعتبرهم عبيدًا، وليس عُمّالا لهم بعض الحُقُوق، بل يتقاضون ما بين 16 و 65 سنتًا أي أقل من الحد الأدنى للأجور بحوالي 95 مَرّة... وأهم هذه الشركات ( IBM و Motorola و Microsoft و Telecom و Target و Pierre Cardin و Macy s و Victoria s Secret ... )، ولئن وَقَّعت حوالي أربعة آلاف شركة عُقُودًا مع إدارة السُّجُون الأمريكية، فإن المصارف مثل "غولدمان ساكس" و "جي بي مورغان" و "سيتي بنك" وغيرها هي المستفيد الأكبر من أنظمة السّجون، بفعل القُروض التي تطلبها الولايات لبناء وتسيير السجون. أما العُمّال فمعظمهم من الفُقراء كالسود والمهاجرين المحتجزين، تطبيقًا لقوانين وُضِعَتْ أساسًا من أجل ضمان تدفُّقٍ مُستمر للمُعتقلين، وفق تقرير لهيئة الإذاعة البريطانية (بي بي سي)، وكشفت العديد من الدراسات تورُّط العديد من النّواب في عمليات فساد ورشوة وارتباطات بمجموعات ضغط، يُديرها أرباب العمل والشركات الكُبرى، من أجل سن قوانين أكثر تشدُّدًا، لضمان الرّبح الوفير، جراء استغلال المساجين العاملين...



#الطاهر_المعز (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أسعار الغذاء المُلتهبة
- الهيمنة عبر الإقتصاد- نموذج فلسطين
- الحرب مُتعدّدة الأشكال
- السيادة الغذائية العربية على ضوء حرب أوكرانيا
- السياق التاريخي لحرب أوكرانيا
- ضرورة المطالبة بإلغاء الدّيون
- مجموعة مقالات عن الحرب الروسية الأوكرانية
- عن الحرب في أوكرانيا
- دروس وعِبَر من أمريكا الجنوبية
- نَبْشٌ في الذّاكرة
- السيادة الغذائية، خطوة على طريق الإستقلال الحقيقي
- الدُّيُون العُمُومية أغلال تُكبل الوطن والمواطن
- احتكار إنتاج الغذاء
- الديمقراطية الأمريكية، من محاربة الشيوعية إلى -مكافحة الإرها ...
- تونس، بعيدًا عن الحَماسة والردود العاطفية
- طبول الحرب في أوراسيا
- بعض المحطات في مسار الحركة النسائية
- تونس في ذكرى القمع الدّموي للعُمّال المُضربين
- مصر، الحَدث المؤسس لانتفاضة 25 يناير 2011
- حدث في مثل هذا اليوم 18 كانون الثاني/يناير سنة 1943 بالإتحاد ...


المزيد.....




- بسبب متلازمة -نادرة-.. تبرئة رجل من تهمة -القيادة تحت تأثير ...
- تعويض لاعبات جمباز أمريكيات ضحايا اعتداء جنسي بقيمة 139 مليو ...
- 11 مرة خلال سنة واحدة.. فرنسا تعتذر عن كثرة استخدامها لـ-الف ...
- لازاريني يتوجه إلى روسيا للاجتماع مع ممثلي مجموعة -بريكس-
- -كجنون البقر-.. مخاوف من انتشار -زومبي الغزلان- إلى البشر
- هل تسبب اللقاحات أمراض المناعة الذاتية؟
- عقار رخيص وشائع الاستخدام قد يحمل سر مكافحة الشيخوخة
- أردوغان: نتنياهو هو هتلر العصر الحديث
- أنطونوف: واشنطن لم تعد تخفي هدفها الحقيقي من وراء فرض القيود ...
- عبد اللهيان: العقوبات ضدنا خطوة متسرعة


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - الطاهر المعز - السجون الأمريكية، اضطهاد عرقي واستغلال طبقي