لربما وهذه ال ربما..اوكرانياً

محمد رشيد

الحوار المتمدن-العدد: 7182 - 2022 / 3 / 6 - 16:55
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

ستخرج القيادة الاوكرانية من الحرب مع روسيا من دون استسلام !!!
بكونها قيادة لاتحبذ بتدمير بنية البلاد التحتية, وبتشرد الشعب الاوكراني , وستقود بشن حرب عصابات ضد الرو س ,قل نظير ه من خوض حرب عصابات استخدم في العالم ..
بكوننا لم نشهد او نسمع بدولة على غرار اوكرانيا خاضت حرب عصابات في عصر العولمة ..( 44 مليون نسمة وبمساحة جغرافية اكثر من 600 الف كم2 ) ولها من الحدود البرية والبحرية منفتحة على العالم .
- لديها قيادة سياسية وعسكرية مدعومة من الشعب ومن الخارج وجيران من العرق السلافي منضوي في حلف الناتو ( بولونيا سلوفاكيا المجر والبحر الاسود ..
- لديها العدة والمال والسلاح والمناخ الخصب لقيادة حرب العصابات .
- لديها الشعب المؤمن بقضيته (( سيرضخ للروس " مكرها اخاك لابطل ")) ,انتشى متمتعا بحريته وكرامته , وسيكون الشعب سندا للقيادة في حرب العصابات .
- لديها من الاجهزة والخبرات اللوجستية والتي ليست بحاجة الى تدريب , فقط تنظيم الصفوف .
- تدخل روسيا في وحل مستنقع لن تستطيع الخروج منها بدفع الالاف من القتلى.
)) هذه الحرب ستكون وبالا على روسيا المنهارة اقتصاديا بفرض حظر اقتصادي عليها حتى ولو كان جزئيا ..
لن يبقى امام الروس سوى اغتيال وقتل "بوطين "من = البوط , وتجنب الكارثة التي ستحل بالشعب الروسي عموما والذي تعود على ان يعيش ذليلا تحت بصطار القياصرة وعلى مدى قرون ,,, ..
بغض النظر على احقية الحرب ( الغزو ) الذي يشنه الروس من عدمه بحسب الرؤية الروسية ..

#محمد_رشيد (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل