أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد رشيد - بمناسبة ومن دون مناسبة ....














المزيد.....

بمناسبة ومن دون مناسبة ....


محمد رشيد

الحوار المتمدن-العدد: 6870 - 2021 / 4 / 15 - 17:12
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


بمناسبة ومن دون مناسبة ..
بعيد انهبار المنظومة الشيوعية في دول اوربا الشرقية ..
فكان اي اهتزاز في الوضع المعيشي وظهور ازمات اقتصادية , فتلجأ القيادات الجديدة التي تدير الدولة بمناسبة ومن دون مناسبة بالمطالبة لفتح ملف الشيوعيين , والذي كان يرجح اسباب تدهور الحالة الى سرقاتهم ( بادر الشيوعيين , مباشرة للاستلاء ونهب المشاريع الاقتصادية وخاصة الانتاجية منها وبتشكيل مافيات خاصة من رجال الامن السرية بالاستيلاء على مؤسسات الدولة الإنتاجية ) ..
- في العراق , بعيد سقوط المقبور ونظامه وبتدهور الحالة الاقتصادية وباستيلاء الشيعة على كل المفاصل.. شكلت الشيعة ميليشيات للسطو والنهب والاغتصاب ( حتى في المشافي ببغداد كان يتواجد مكتب لميليشيات الصدر للإدارة ) , وفي المقابل بادر السنة ايضا لتشكيل ميليشيات اسوة بالشيعة , ولكنهم تعرضوا للقمع لمشاركتهم مع القاعدة والزرقاوي وداعش والتعاطف مع تلك الحثالات البشرية وووو
والان ومع الحالة الاقتصادية الراهنة , فانه يتم تسويق بإيعاز اسباب التدهور في العراق الى تحميل الكرد بمناسبة ومن دون مناسبة , كون الكرد وبحسب ادعائهم يأخذون نسبة من الموازنة تفوق ميزانية الدولة ( ميزانية الاقليم 12,67 % من اكثر من 100 مليار دولار) وبان الاموال هي من ميزانية وإنتاج البصرة الفقيرة التعيسة وتمنح للكرد وكأنها " من مال الله يا محسنين "متناسية الفقر والعوز وندرة الكهرباء في جميع مناطق العراق ومن دون استثناء _ باستثناء كردستان _ ووو ....
اما الكرد ( كردستان العراق ) فأثناء اسقاط المقبور , استغل الكرد الفرصة والاستيلاء على مناطق عربت واستعربت ( والتي كانت تحت قبضة المقبور , وخاصة الترحيل المليوني اثناء الانفال وكركوك , والمعروفة بالمناطق المتنازع عليها ) ولكنهم مع الاسف تخلوا عنها قبل ان تطلق رصاصة واحدة بمعية الخونة ( وكان على ما تبقى من الكرد لمواجه الجيش العراقي والحشد والجحوش الخونة ومن ورائهم بدعم الامريكان - الذين لا ينفكون بانهم اصدقاء وحلفاء الكرد -).
فاي خضة وازمة غي كردستان فانهم يطالبون بتعويضات الجريمة البشعة من انفال وحلبجة .. والتي اثيرت من اليوم الاول لسقوط المقبور واثارة ملف التعويضات في كل مناسبة ومن دون مناسبة والى الان ، ولكن العربان يتعاطفون للحق والحقيقة ولكنهم يدلسون بالأفعال بتناسيها بوعود خشبية الى ان يسقط الحق بالتقادم ..( للأمانة حكومة اقليم كردستان تقدم البعض من المساعدات لهم وليس بمكانة ومثابة التعويضات ).
- ثالثة الاثافي / ماان انطلقت الثورة السورية حتى قفزت حثالات للاستيلاء ما يمكن ان يستولوا عليه , قبل ان تنتصر الثورة بدأ من الجحفل الابوجي - ب ك ك - والذي اتى من قنديل بأجراء صفقة قذرة مع النظام لقمع الكرد , والفصائل الاسلاموية التي نهبت وقتلت واستباحت كل من لا يسجد لأصنامهم وبانهم خليفة الله على الأرض مدعية الخلافة ( من البغدادي والجولاني والحمزات والعمشات والممشات , ومدعى الثورة من تشكيلات عسكرية وسياسية حتى ان هذه الاخيرة لم تنفخ في البوق ضد الطاغبة الصغير ابن الاصغر , وصولا الى كل من يطيل من لحاه ..
مع عدم نسيان تحول وتدرج الشبيحة الى مرنزقة , والاغلبية المتبقية من الحثالات الى مأجورين صغار انموذج الابوجية - ب ك ك – صارخين بمناسبة ومن دون مناسبة بانهم من معتنقي ديموقراطية اوجلان المستعارة من البرليتاريا الرثة على انفاض ديموقراطية لينين ومخلفات ماركس .
- الأحزاب الكردية السورية بمناسبة ومن دون مناسبة لاينفكون منذ اكثر من نصف قرن ومن دون ملل بالدعوة الى الوحدة والتوحد ..والوحدة منهم براء , كونهم ومن دون استثناء انشقوا من بغضهم او من طرد من الحزب او شكل حزب بداعي المزاحمة الاسروية او المناطقية لتشكيل حزب او بداعي اخفاء قذارته في الارتباط باجهزة امنية او التباهي باصله وفصله , على ان _ مافي حدا احسن من حيدا _ ..
المبكي المضحك , كل منهم يصدر بين الفينة والاخرى مشروع وحدوي اكبر من راسه وعلى مقاس حذائه , وكان الكرديات عقمن لانجاب من يضع مشروع ..
بالمناسبة / يصادف اليوم الذكرى الثالثة والثلاثين14/4/ 1988 واحدة من أخطر الجرائم وأكثرها وحشية في التاريخ لإبادة الكرد ، الجريمة البشعة المحملة على آية قرآنية " الانفال " _ الغنائم والاسلاب _ , بكفر لتحريف كتاب الله .بتحليل إراقة دم الكرد واغتصاب نسائهم .



#محمد_رشيد (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحوار الكردي والبكاء على الاطلال .
- لحظة تأمل للمرة المائة ..
- نصف جواب لسؤالين ..
- كردستان العراق امام مفترق..برتوش قانونية
- رؤية حول الاحداث الجارية ومعاناة الكرد
- حول مخيمات اللجوء في كردستان العراق..
- كلية علم المرأة .
- نظرة خاطفة..
- كرد سوريا بين ثلاث احتلالات ..
- أمريكا والاستراتيجا والكرد ... و- الكوبري -
- فن السياسة ..او سياسة الاغباء
- الآغا الكردي ..
- قانون كرومي..... (تفاصيل موثقة - لذاكرة مجزرة -.السيد احمد ك ...
- اعتقد بل الجزم ...
- 3- ماذا تطلب ب ك ك - قسد - من المجلس الوطني الكردي - الانكسي ...
- آل بونجغ.....بوقائع متفرقة
- تعقيب على كتابة الشاعر والكاتب ابراهيم اليوسف.. «السياسي الك ...
- تعقيب على مقال الشاعر والكاتب ابراهيم اليوسف .1/ 2
- مترو الانفاق في قامشلو ....
- مصير الابوجية (ب ك ك كجية سورية ) .. الابوجية و اردووغان فوب ...


المزيد.....




- احتمال الصراع الأهلي في سوريا يزداد
- الجالية الروسية بعمّان تحتفل بيوم العمال
- نائب وزير الخارجية التركي لبي بي سي: -حرب غير مسبوقة تُشنّ ض ...
- إقالة أم استقالة؟ مستشار الأمن القومي يغادر منصبه على وقع تس ...
- قاضٍ أمريكي يفرج عن الطالب الفلسطيني محسن مهداوي ويؤكد حقه ا ...
- سوريا: أنباء عن اتفاق بتسليم السلاح الثقيل ودخول الأمن إلى ا ...
- مركبة فضاء سوفيتية ضلت طريقها وتعود إلى الأرض بعد نصف قرن
- السودان.. الدعم السريع تقصف العاصمة وسط تحذيرات أممية
- مفوض أممي: الرعب في السودان لا حدود له
- سلطات رومانيا ترحل مراسل RT إلى تركيا


المزيد.....

- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة
- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة
- سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا- / نعوم تشومسكي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق
- الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف / هاشم نعمة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد رشيد - بمناسبة ومن دون مناسبة ....