أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد رشيد - لعنة المخابرات














المزيد.....

لعنة المخابرات


محمد رشيد

الحوار المتمدن-العدد: 7067 - 2021 / 11 / 4 - 21:47
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ومرة ثانية بخصوص تصريح في مقابلة د . عبد الحكيم بشار ..( ممثل المجلس الوطني الكردي السوري " انكسي ") *
د . عبد الحكيم بشار في لقاء ( فيديو مع الاعلامي عنايت ديكو ) تم دعوتنا انا وصالح مسلم ( ممثل حزب الاتحاد الديموقراطي " ب ي د " الفرع السوري لحزب العمال الكردستاني التركي ) الى طهران , وقد عرض الايرانيين علي السلاح والمال - صندوق مفتوح = ولكنني رفضت , .."
اسئلة واستفسار حول اجابة الدكتور حكيم بشار :
1- لماذا الرفض بالقطع ( رفضت ) بقدر انه اوضح للضابط الايراني ** في اللقاء الذي حصل في طهران بدعوة خاصة , بان الامور ليست بيده وانما بيد مكون يمثله " انكسي ".( اجزم وكأنني ثاني اثنين , بكون الضابط الايراني لديه السطوة والسلطة والقوة وليست من الدبلوماسية واللباقة بهكذا اجابة قطعية - رفضت - ) .
2- د . عبد الحكيم بشار يعلم او لايعلم والضابط الايراني اعلم منه بان هكذا امور اجراء صفقة ليست بيده وانما بيد حزبه المؤطر داخل مكون " انكسي " ومكونات اخرى حليفة له..
3 - هل هذه الاجابة _الرفض _من حقه ام انه استهتار بحلفائه في الانكسي .
4-لماذا لم يصرح قبل ذلك والان " بق البحصة " ..
5- هل استشار الدكتور بحلفائه وخاصة الممول والداعم والمؤيد - قيادة اقليم كردستان -والتي تربطهم علاقة قوية مع ايران وخاصة قول السروك بارزاني " بان ايران اول من قدمت لنا المساعدات العسكرية ضد داعش " .
6- ان كان الامر سريا وبقى ذلك ضمن اطار قيادة الانكسي ,وافشائه للسر , فما الداعي لنشره الان حتى وان كان ضمن الحوار التلفزيوني المحدود _ انترنيت _ مع الاحترام للاعلامي و البث ..
فكلنا نعلم من هو صالح مسلم وارتزاقه وسيده واسياده فهو ليس سوى عبد مأمور , فكيف استطاع ان يجرجر الدكتور السياسي لهكذا فخ لغرقه في وحل الارتزاق والعمالة .!!! ؟؟؟
يبقى في الاخير الشكر للدكتور عبد الحكيم بشار لايراد هذه المعلومة , بكون الكثير من ابناء شعبنا لايعرفون مدى اغراق الابوجية ب ك ك في وحل القذارة والعمالة والارتزاق ...بارتضائهم عملاء ايضا لايران مقابل الصندوق المفتوح والمغلق ..
وليس بشيئ آخر سوى المال الحرام ,,, تصريح الرئيس الامريكي ترامب " اعطيناهم المال والكثير من المال ,, ورد السروك مسعود بارزاني " باننا لانبيع قطرة من دم الكرد لاجل المال ..
* نائب رئيس الائتلاف السوري المعارض
** الادهى من كل ذلك بانه بين في المقابلة , بان ذلك الضابط الذي اجرى معه اللقاء كان المشرف على اغتيال الدكتور عبد الرحمن قاسملو في فيينا - النمسا عام 1989



#محمد_رشيد (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الضباع الرمادية الكردية..
- انحراف البوصلة الكردية السورية
- الخطر القادم والقائم ..قادم الايام كرديا
- من المجازر الارمنية بحق الكرد ...
- ماكرون ( الرئيس الفرنسي ) في كردستان . .
- محطة تذكيرية في الذكرى التاسعة لاختطاف المناضل جميل عمر( أبو ...
- اوقفوا هذه المهزلة ..قبل ان يقع الفأس بالرأس ,,( -انكسي - مم ...
- الفهلوة اللبنانية والاستغباء بالعراقيين
- شارلوك هولمز يحقق في جريمة , اقترفت من قبل ب ك ك بحق كرد ي م ...
- جردة مأساة ..
- في السياسة والسذاجة والخباثة والكياسة .. الكردية منها .
- مصطلحات ومفاهيم يجب ان تتغير....كردستان دولة مستقلة ..
- العراب والحصان الأسود ..
- فورما ( قالب) بيانات الأحزاب الكردية السورية وعلى مدى اكثر م ...
- بمناسبة ومن دون مناسبة ....
- الحوار الكردي والبكاء على الاطلال .
- لحظة تأمل للمرة المائة ..
- نصف جواب لسؤالين ..
- كردستان العراق امام مفترق..برتوش قانونية
- رؤية حول الاحداث الجارية ومعاناة الكرد


المزيد.....




- إسبانيا تنزل علمها من جزيرتين قرب مدينة الحسيمة شمال المغرب ...
- درعا : ملجأ الفارين من معارك السويداءْ جنوبَ سوريا
- الشرطة الألمانية تستخدم العنف وتعتقل متضامنين مع غزة
- صدامات جديدة خلال احتجاجات مناهضة للهجرة في بريطانيا
- العالم يزداد حرارة، هل تؤثر موجات الحر على أدمغة البشر؟
- كولومبيا: الحكم على الرئيس السابق ألفارو أوريبي بالإقامة الج ...
- برج حمود في بيروت.. زيارة إلى -أرمينيا الصغيرة-
- هجوم لقوات -قسد- بمنبج يخلف إصابات في صفوف الجيش السوري
- محللون: نتنياهو يرفض إنهاء مشكلة التجويع
- مطالب العمّال والمفقّرين لن تتحقق إلا بمزيد النضال الواعي وا ...


المزيد.....

- شعب الخيام، شهادات من واقع احتجاجات تشرين العراقية / علي الخطيب
- من الأرشيف الألماني -القتال في السودان – ينبغي أن يولي الأل ... / حامد فضل الله
- حيث ال تطير العقبان / عبدالاله السباهي
- حكايات / ترجمه عبدالاله السباهي
- أوالد المهرجان / عبدالاله السباهي
- اللطالطة / عبدالاله السباهي
- ليلة في عش النسر / عبدالاله السباهي
- كشف الاسرار عن سحر الاحجار / عبدالاله السباهي
- زمن العزلة / عبدالاله السباهي
- ذكريات تلاحقني / عبدالاله السباهي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد رشيد - لعنة المخابرات