أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ميسون نعيم الرومي - بغداد عاشگها النهر














المزيد.....

بغداد عاشگها النهر


ميسون نعيم الرومي

الحوار المتمدن-العدد: 7176 - 2022 / 2 / 28 - 23:57
المحور: الادب والفن
    


بغداد عاشگها النهر
حاضنها كلها ابطولهه
يغسل شعرها اوينثره
والگذله وي ازلوفهه
الشمس متعنيه تجي
اتصبح عليها اتبوسهه
بغداد ابد ماتنسبي
عصيه دوم ابزودهه
ابنيات او ولدها احلفوا
محد يفك احجولهه
لموا انجوم السمه
والگمر ضوْه اجفوفهه
باچر تهب تنتفض
تغسل ارضها اشطوطهه
بغداد
بغداد عاشگهه النخل
لونه لمع باعيونهه
يا حلوه يالكلهه غوه
غربت شمس بخدودهه
خستاوي برحي الرطب
دبس حلاته اشفافهه
كرخ اورصافة والجسر
داير زندهه اسوارهه
بغداد ايلوگلهه الشعر
موسيقى او طرب يحلالهه
بغداد يا ام العلم
بابل اوسومر أكد اجدادهه
بغداد ماتحمل حزن
فرحانه دوم ابروحهه
بغداد ياعمر الأزل
العالم ضوه من نورهه
باچر يهب الشعب
ايحرر ارضهه او مايهه
يقاضي من خان الوطن
ايرد الفرح لعيونهه
بغداد
-----------------------------
1 / آذار/ 2022
ســــــــــــــــــــتوكهولم



#ميسون_نعيم_الرومي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اهنا يمن كل الهله
- جدو .. فـرح
- من هنا بدأت مأساة العراق
- كنت في بغداد (الحلقة الحادية عشر)
- تدري اشكثرعانينه .. ؟
- خرّي مرّي يوميه
- ميلادي اويه المسيح
- گلّي وين
- الگمر يضوي ابليل
- فكّونه كافي بسْ ! شكْلوا حكومه!!
- بغداد .. يا بغداد ... اهديها الى بغداد بمناسبة يوم تأسيسها
- --على بختك..انترنت--
- العيد راح اوهم إجه !!
- مرت سنه اوثاني سنه
- يـَ (الكرخي) بس دلينه
- الى تشرين اهديها
- أحزاب السياسة
- روح انتخب!!!
- وداعا (علي سيف الدين الولائي)
- نص غنائي .....بـَـسَّـك ملامه اوعـَـتب


المزيد.....




- -ضايل عنا عرض- يحصد جائزتين في مهرجان روما الدولي للأفلام ال ...
- فنانون سوريون يحيون ذكرى التحرير الأولى برسائل مؤثرة على موا ...
- -تاريخ العطش- لزهير أبو شايب.. عزلة الكائن والظمأ الكوني
- 66 فنا وحرفة تتنافس على قوائم التراث الثقافي باليونسكو
- فنان من غزة يوثق معاناة النازحين بريشته داخل الخيام
- إلغاء حفلات مالك جندلي في ذكرى الثورة السورية: تساؤلات حول د ...
- أصوات من غزة.. يوميات الحرب وتجارب النار بأقلام كتابها
- ناج من الإبادة.. فنان فلسطيني يحكي بلوحاته مكابدة الألم في غ ...
- سليم النفّار.. الشاعر الذي رحل وما زال ينشد للوطن
- التحديات التي تواجه التعليم والثقافة في القدس تحت الاحتلال


المزيد.....

- ليلة الخميس. مسرحية. السيد حافظ / السيد حافظ
- زعموا أن / كمال التاغوتي
- خرائط العراقيين الغريبة / ملهم الملائكة
- مقال (حياة غويا وعصره ) بقلم آلان وودز.مجلةدفاعاعن الماركسية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- يوميات رجل لا ينكسر رواية شعرية مكثفة. السيد حافظ- الجزء ال ... / السيد حافظ
- ركن هادئ للبنفسج / د. خالد زغريت
- حــوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الثاني / السيد حافظ
- رواية "سفر الأمهات الثلاث" / رانية مرجية
- الذين باركوا القتل رواية ... / رانية مرجية
- المسرواية عند توفيق الحكيم والسيد حافظ. دراسة في نقاء الفنون ... / د. محمود محمد حمزة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - ميسون نعيم الرومي - بغداد عاشگها النهر