رسالتك قد وصلت سيد القمني

فارس الكيخوه
(Fares Al Kehwa)

الحوار المتمدن-العدد: 7155 - 2022 / 2 / 7 - 21:02
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    

رغم رحيل السيد القمني عنا،ولكن لن ترحل أفكاره وطروحاته ومجادلاته ونقاشاته ومحاضراته، لأن رسالته لن تموت بموته ورحيله..وهكذا يجب علينا نحن أيضاً ،ان نوصل رسالتنا التنويرية بقدر المستطاع ...رغم أنني صغير جدا جدا جدا،مقارنة بالعملاق الراحل،ولكنني تعلمت منه الكثير ولا زلت ولن اعكف عن التعلق بأستار أفكاره التنويرية.لان السيد القمني مدرسة ،الذي يدخل فيها يزداد علما وثقافة وتنويرا وفي نفس الوقت ينقص غباءا وسذاجة وغيبوبة…
لا اعرف أين سترحل سيدي الكريم.وأين ستاخذك روح الحياة..ولكن ستبقى معنا بأفكارك وطروحاتك..وتيقن أنك تركت رسالة ،أفضل و أشرف وأرفع من الرسالة المحمدية ،لا غزوات ولا سطوات ،لا سبايا ولا اماء.لا اغتيالات ولا بيع بشر.،لا اغتصاب ولا وطي…
شكرا يا سيد القمني...رسالتك قد وصلت ….

#فارس_الكيخوه (هاشتاغ)       Fares_Al_Kehwa#          

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل