أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - محمد علي حسين - البحرين - الأزمة الأوكرانية ولعبة القط والفار.. بين الدب والحمار!؟















المزيد.....

الأزمة الأوكرانية ولعبة القط والفار.. بين الدب والحمار!؟


محمد علي حسين - البحرين

الحوار المتمدن-العدد: 7152 - 2022 / 2 / 3 - 11:36
المحور: الارهاب, الحرب والسلام
    


أزمة أوكرانيا ـ برلين تتأرجح بين مطرقة الناتو وسندان موسكو

السبت 29 يناير 2022

دفعت الأزمة الأوكرانية برلين أمام معضلة مستعصية، كمن يبحث دون جدوى، عن مربّع الدائرة، وفق مثل ألماني شائع. وتتابع العواصم الغربية الصراع في شرق أوروبا بمزيج من الترقب والحذر آملة في حل دبلوماسي عاجل.

تجتاز الدبلوماسية الألمانية منطقة اضطرابات بسبب الأزمة الروسية الأوكرانية. وكانت أوكرانيا قد تلقت صدمة غير مسبوقة بسبب تصريحات "استفزتها"، كان قد أدلى بها قائد البحرية الألمانية المستقيل كاي-آخيم شونباخ. تصريحات دفعت الخارجية الأوكرانية لاستدعاء سفيرة ألمانيا في كييف، أنكا فيلدهوزن. كما أن الرفض الألماني القاطع لتزويد أوكرانيا بالأسلحة تقابله انتقادات من الجانب الأوكراني. وكان شونباخ قد أدلى بتصريحات خلال زيارة للهند أبدى فيها تفهمه للرئيس الروسي فلاديمير بوتين، وقال بشأن الصراع بين روسيا وأوكرانيا "شبه جزيرة القرم ضاعت ولن تعود".

يذكر أن أوكرانيا تطالب باستعادة شبه جزيرة القرم التي ضمتها موسكو إلى الأراضي الروسية بمخالفة القانون الدولي عام 2014.

دول الناتو ترسل تعزيزات إلى الدول الأعضاء المتاخمة لروسيا

وعلقت صحيفة "إيريش تايمز" الإيرلندية (27 يناير/ كانون الثاني 2022) الصادرة في دبلن وكتبت "إذا كان الهدف الاستراتيجي لبوتين، كما يدعي، هو إبطاء توسع الناتو وإضعاف البنية التحتية الأمنية الأوروبية، فإنه يبدو أن سلوكه العدواني حقق هدفا عكسيا في مرماه. فقد أساء بوتين تقدير رد فعل الغرب على نشر قواته على الحدود الأوكرانية، وهو ما أدى، ليس فقط إلى إحياء حلف شمال الأطلسي الخامل الذي وصفه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قبل عامين فقط بأنه مصاب بـ"موت دماغي"، ولكن أيضًا، عمل على عودة واشنطن، المشغولة بالصين، إلى الساحة الأوروبية (..) حتى المستشار الألماني أولاف شولتس حذر من أنه سيكون هناك ثمن باهظ يجب دفعه إذا تدخلت روسيا عسكريًا في أوكرانيا".

ألمانيا وأوروبا أول من سيكتوي بنار العقوبات

معضلة ألمانيا ومعها أوروبا، تكمن في كون سيناريو فرض العقوبات على روسيا ستكون له ارتدادات عكسية كبيرة، بالمقارنة مع الولايات المتحدة التي ليس لها نفس الارتباط الاقتصادي مع روسيا. وفي تقييم للعقوبات الأوروبية السابقة التي فرضها الاتحاد الأوروبي على موسكو، بعد ضمها لشبه جزيرة القرم، يتضح أن تلك العقوبات لم تؤثر على جوهر العلاقات الروسية مع التكتل القاري. فلا تزال روسيا تحتل المركز الخامس بين كبريات الأسواق التي يصدر لها الاتحاد الأوروبي، كما تعتبر روسيا ثالث الموردين للتكتل بعد الصين والولايات المتحدة. وبالتالي فإن أي عقوبات جدية جديدة من شأنها أن تضر بأوروبا، ما يفسر التردد والتحفظ تجاه سيناريو التصعيد مع موسكو، ففرض العقوبات في هذه الحالة سيعني معاقبة ذاتية، ستكون عواقبها كبيرة على الاقتصاد الأوروبي.

الصراع الروسي الأوكراني :ما هي حدود الدور الألماني للتهدئة؟

رئيسة المفوضية الأوروبية أورزولا فون دير لاين أقرت بنفسها (20 يناير/ كانون الثاني) بأن "العلاقة التجارية (مع روسيا) مهمّة بالنسبة إلينا". وبهذا الصدد علقت صحيفة الأعمال البلجيكية "دي تييد" (De Tijd) (27 يناير/ كانون الثاني) على احتمالية فرض عقوبات ضد روسيا وكتبت "بالنسبة لأوروبا، هذا سيف ذو حدين. ستؤثر العقوبات أيضًا على أوروبا، كما أن تأثير العقوبات المضادة سيكون في المقام الأول في أوروبا. لهذا السبب لا تزال دول كبيرة مثل فرنسا وألمانيا تحاول جاهدة نزع فتيل الصراع بالوسائل الدبلوماسية (..) وتعاني ألمانيا من معضلة اعتمادها على إمدادات الغاز الروسي، فيما الوضع أسهل بالنسية للولايات المتحدة الأقل ارتباطا اقتصاديا بروسيا".

ضغط الحلفاء الغربيين ـ ألمانيا بين نارين

تعمل ألمانيا بالمشاركة مع فرنساعلى تعزيز جهود للوساطة بين روسيا وأوكرانيا في سبيل نزع فتيل صراع قد تكون لها تداعيات مدمرة على أوروبا والمنطقة. وتطالب الولايات المتحدة وحلفاؤها الغربيون بسحب القوات الروسية المحتشدة على الحدود الأوكرانية. وفي المقابل تطالب روسيا بضمانات أمنية وإنهاء توسع حلف شمال الأطلسي (ناتو) في شرق أوروبا والذي تعتبره روسيا تهديدا لها. غير أن موقف ألمانيا ليس مرتاحا بالمرة في هذه الأزمة، فهي بين استفزازات بوتين التوسعية من جهة واتجاه الحلفاء الغربيين للرد على موسكو من جهة أخرى. ولحسابات برلين اعتبارات سياسية أمنية واقتصادية، ولذلك فهي كمن يبحث دون جدوى، عن مربّع الدائرة، وفق مثل ألماني شائع، ويقصد به البحث عن شئ مستحيل، فالدائرة لا يمكن أن تتحول إلى مربع أبدا.

لقراءة المزيد ومشاهدة الصور أرجو فتح الرابط
https://www.dw.com/ar/%D8%A3%D8%B2%D9%85%D8%A9-%D8%A3%D9%88%D9%83%D8%B1%D8%A7%D9%86%D9%8A%D8%A7-%D9%80-%D8%A8%D8%B1%D9%84%D9%8A%D9%86-%D8%AA%D8%AA%D8%A3%D8%B1%D8%AC%D8%AD-%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D9%85%D8%B7%D8%B1%D9%82%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%A7%D8%AA%D9%88-%D9%88%D8%B3%D9%86%D8%AF%D8%A7%D9%86-%D9%85%D9%88%D8%B3%D9%83%D9%88/a-60594287

فيديو.. الأزمة الأوكرانية.. هل تكون رياح «حرب الدمار الشامل»؟ - 13 يناير 2022
https://www.youtube.com/watch?v=kAgGD75iG6o


صراع النفوذ الروسي - الأمريكي ... ما موقع المنطقة العربيه منه!؟

الجمعة 7 يناير 2022

اليوم وتزامناً مع تصاعد حدة الخلافات الروسية – الأمريكية،حول مجموعة ملفات دولية، يقرأ بعض المتابعين ان تسخين اجواء الحرب الباردة مجدداً بين الروس ورثة الاتحاد السوفيتي ،والأمريكان رأس حربة حلف الناتو والتي يعتقد البعض أنها قد انتهت منذ مطلع تسعينات القرن الماضي بين القوى الغربية وروسيا ،قد يصب بخانة احتدام الخلافات بين الروس والأمريكان،وبهذه المرحلة من الواضح ان تفاصيل هذه الحرب قد عادت اليوم بحرب سياسية أكثر سخونة ،والسبب بذلك هي مساعي الغرب ورأس الحربة له وهي أمريكا بمحاولة التعدي على مناطق النفوذ الروسي بالمشرق العربي والمشرق الأوروبي .

الروس بدورهم يعون ويدركون جيداً ان احتواء امريكا لحركة ما يسمى "تصاعد النفوذ الروسي" ماهو الا عاصفة امريكية وحرب خفية تقودها امريكا وبوجوه متعددة لتغيير شكل الخارطة الجغرافية والأمنية الاقليمية وحتى الدولية وسترسم وفق نتائجها المنتظرة طبيعة جديدة لشكل العالم الجديد سياسياً على الاقل، ولذلك أدرك الروس مبكراً أن هذه العاصفة الكبرى التي ضربت العالم والمشرق العربي بالتحديد هي تستهدف بجملة ما تستهدف تشكيل واقع جديد للمنطقة العربية بما يخص موازين القوى ومناطق النفوذ بما ينعكس على توزيع جديد لمناطق النفوذ والتحالفات والثروات والطاقة بالمنطقة على القوى العالمية الكبرى ، وهذا بدوره ما سيجعل الروس يخسرون الكثير من مناطق نفوذهم التي كانت ومازالت بعضها تحسب عليهم منذ آمد بعيد وخصوصاً ببعض مناطق اقصى المشرق العربي.

منذ انطلاقة تلك العاصفة على المشرق العربي ، بدأ هنا تشكيل مرحلة وخريطة جديدة فمراكز النفوذ بدأت بالتحول ومراكز القوى والنفوذ تغيرت، ومن هنا قررت القوى الغربية ورأس حربتها امريكا أن هذه الفرصة هي الفرصة الأنسب لأعادة تقسيم الكعكة العربية فيما بينها ، مما استفز حفيظة بعض القوى الشرقيه بالعالم التي تعتبر الاقرب للعرب ومنها الصين وروسيا، فهذه العاصفة"الربيع العربي" ، قد بدأت بإعادة ترتيب مواقع القوة والنفوذ بالمنطقة وبواقع جديد، مما اثار مجموعة من الخلافات بين القوى الغربية والشرقية حول مواقع القوة والنفوذ الجديدة بالمشرق العربي .

وأول هذه الخلافات حول الربيع العربي ومراكز القوى بين الغرب وروسيا كانت في ليبيا وعندها طعنت دول الغرب روسيا بالظهر في ملف ليبيا وحينها خسر الدب الروسي مركز نفوذ في المغرب العربي وشمال افريقيا كأن يشكل عامل أمان للروس وقوة في هذه القارة ومعبر أمن للدولة الروسية للاتساع والولوج اكثر بعلاقاتها مع باقي دول المغرب العربي وشمال افريقيا وجنوبها وشرقها ،وحينها ادرك الروس انهم خدعوا من دول الغرب وعندها ادركوا ان هناك مؤامرة كبرى تستهدف مراكز نفوذهم بالمنطقة العربية.

بقلم الكاتب هشام الهبيشان

لقراءة المزيد أرجو فتح الرابط
https://www.kitabat.info/subject.php?id=163592

فيديو.. روسيا والغرب – دق الغرب ناقوس الخطر بشأن اندلاع حرب محتملة بين روسيا وأوكرانيا
https://www.youtube.com/watch?v=1VJy0tDJz1Y


الدب الروسي يتغلب على الحمار الامريكي في الحلبة السورية

كتب محرر الشؤون السياسية - اعاد الموقف الروسي الاخير الرافض لتوجيه ضربة الى سوريا، موسكو الى الواجهة السياسية بقوة، وابرز دورها كلاعب اساسي في معادلة السياسة الدولية، خاصة وان الاحداث التي تدور في منطقة الشرق الاوسط، وتفكير واشنطن الجدي بتوجيه ضربة عسكرية لدمشق، وما يتبعها من ارهاصات قد تبقي قواعد عسكرية امريكية في المنطقة الى اجل غير مسمى، يفرز مزيدا من القواعد العسكرية الامريكية التي تضع بدورها اهدافا روسية على مرمى حجر !

روسيا تعي تماما انها ضمن باكيج السياسة الامريكية في المنطقة، وتعي مثلما نعي ان واشنطن لم تأت لـ عيون حقوق الانسان، ولا لنشر الديمقراطية مثلما ظلت تتبجح.

الوجود الامريكي في المنطقة مخطط وممنهج، ولم يأت بشكل عبثي فوضوي، وله مجمل من الاسباب والغايات والدوافع ، وليس كما تروج له ماكينة الاعلام الامريكي المدعومة عربيا ، بانها ستقوم بتوجيه ضربة عسكرية عابرة لنظام بشار الاسد الديكتاتوري والسلام...

فواشنطن تضع صوب عينها اولا وقبل كل شيء أمن الكيان الاسرائيلي في المنطقة وتأمينه من اي مخاطر كيميائية محتملة، وتراعي بشكل دقيق مدى انعكاسات الصراع السوري، على الدولة العبرية، وكيفية خروج اسرائيل منتصرة من معركة هي بالاساس لن تخوضها !

كما تشمل سلة الاهداف الامريكية - الاسرائيلية، تحويل الصراع الدائر بين حزب الله وتل ابيب، الى صراع بين حزب الله وتنظيمات اسلامية ومعارضة لنظام الاسد، وكذلك تحويل الاراضي السورية، الى ساحة معارك استنزاف بين جميع الاطراف المتناحرة، لتصفية الاعداء دون اطلاق تل ابيب رصاصة واحدة !

تحويل بوصلة العداء عن جهة تل ابيب، الى الداخل العربي، ليتحول الصراع المزعوم من صراع عربي اسرائيلي الى صراع عربي عربي، نجح بامتياز، سواء وقفت خلفه امريكا واسرائيل، ام ان الظروف الطبيعية وحالات الاحتقانات التي وصلت الى مرحلة الانفجار قد اوصلت الشارع العربي بكل تلقائية الى ما وصل اليه.

استثمار الحدث، سياسة امريكية كلاسيكية بامتياز، لخلق ذريعة من العدم ان شائت، للبدء في تنفيذ مخططات استراتيجية، تعيد تشكيل المنطقة، وفق مقتضيات المصالح الصهيوامريكية، لبث حالة من الفوضى السياسية، وتجزئة الاجزاء المجزئة، واعادة ترسيم الشرق الاوسط مجددا، وفق المصالح والمقتضيات المستجدة.

روسيا كانت امام خيارين لا ثالث لهما، فاما ان تمضي على كمبيالات الضربة الامريكية على بياض، مثلما أمضت عليها دول عربية تكفلت بدفع فاتورة المعركة ، وان تبقي سياسة الصمت، او تعيد حساباتها جيدا، وتتخذ موقفا حازما وحاسما ورافضا للضربة العسكرية، وتبعاتها، التي تتعدى كونها مجرد ضربة عسكرية عابرة، الى مخطط كبير يستهدف تغيير معالم المنطقة الى الابد، ستصل شظاياه ان اجلا او عاجلا الى قلب موسكو.

وكالة جراسا الاخبارية

لقراءة المزيد أرجو فتح الرابط
https://www.gerasanews.com/-print-/121099

فيديو.. أوكرانيا .. والصراع الأمريكي الروسي – 30 يناير 2022
https://www.youtube.com/watch?v=sbpIfuPs2K4



#محمد_علي_حسين_-_البحرين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المتغطرس أردوغان يعيد رسم خريطة سوريا وينفخ الروح في داعش!؟
- بعد العمال.. احتجاجات المعلمين في المدن الايرانية
- الذكرى ال62 على رحيل ألبير كامو.. فيلسوف التمرد والعبثية!؟
- الإرهاب والمخدرات أسلحة طالبان.. من أجل السيطرة على أفغانستا ...
- خيانة نوري المالكي.. العراق والشعب العراقي!؟
- عمرها 190 عاماً.. أقدم سلحفاة في العالم تدخل موسوعة غينيس!
- معاناة الشعب الايراني والعراقي.. من إرهاب وقمع عصابات الملال ...
- هل هناك أوجه الشبه بين جو بايدن الأهبل وجوزيف ستالين؟
- جرائم الطاغية أردوغان.. في تركيا وفي كل مكان!؟
- معصومة ابتكار.. من تسلّق سور السفارة إلى نائبة روحاني في شؤو ...
- الفنان الكبير فايز المالكي (مناحي).. بطل المسلسلات والأفلام ...
- أوجه التشابه بين الاتفاقية الروسية والصينية.. مع عصابات الزم ...
- ايران.. التاريخ والحضارة العريقة
- تمرد عائلة مرادخاني.. على المرشد المزيف خامنئي!؟
- أفلام.. الموت قبل بزوغ الفجر - الأموات الأحياء
- الميليشيات التابعة لحكام ايران.. تسيطر على العراق واليمن وسو ...
- الفنان الراحل سلمان زيمان.. وذكريات يا بوالفعايل والطائر اله ...
- الأطفال والمراهقين ضحايا السوشيال ميديا والتنمر الإلكتروني!؟
- العائلة الشرقاوية البحرينية.. أيقونة أدبية وفنية!
- حكاية ريم حيدر اللبنانية .. مع عباءة حسن زميرة!؟


المزيد.....




- فيديو يُظهر ما فعلته الشرطة الأمريكية لفض اعتصام مؤيد للفلسط ...
- طائرة ترصد غرق مدينة بأكملها في البرازيل بسبب فيضانات -كارثي ...
- ترامب يقارن إدارة بايدن بالغستابو
- الاحتجاجات المؤيدة للفلسطينيين تضغط على بايدن في اتجاه وقف ا ...
- المغرب: حمار زاكورة المعنف يجد في جمعية جرجير الأمان بعد الا ...
- جيك سوليفان يذكر شرطا واحدا لتوقيع اتفاقية دفاع مشترك مع الس ...
- كوريا الشمالية تحذر الولايات المتحدة من -هزيمة استراتيجية-
- زاخاروفا: روسيا لن تبادر إلى قطع العلاقات مع دول البلطيق
- -في ظاهرة غريبة-.. سعودي يرصد صخرة باردة بالصيف (فيديو)
- الصين تجري مناورات عسكرية في بحر الصين الشرقي


المزيد.....

- كراسات شيوعية( الحركة العمالية في مواجهة الحربين العالميتين) ... / عبدالرؤوف بطيخ
- علاقات قوى السلطة في روسيا اليوم / النص الكامل / رشيد غويلب
- الانتحاريون ..او كلاب النار ...المتوهمون بجنة لم يحصلوا عليه ... / عباس عبود سالم
- البيئة الفكرية الحاضنة للتطرّف والإرهاب ودور الجامعات في الت ... / عبد الحسين شعبان
- المعلومات التفصيلية ل850 ارهابي من ارهابيي الدول العربية / خالد الخالدي
- إشكالية العلاقة بين الدين والعنف / محمد عمارة تقي الدين
- سيناء حيث أنا . سنوات التيه / أشرف العناني
- الجدلية الاجتماعية لممارسة العنف المسلح والإرهاب بالتطبيق عل ... / محمد عبد الشفيع عيسى
- الأمر بالمعروف و النهي عن المنكرأوالمقولة التي تأدلجت لتصير ... / محمد الحنفي
- عالم داعش خفايا واسرار / ياسر جاسم قاسم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الارهاب, الحرب والسلام - محمد علي حسين - البحرين - الأزمة الأوكرانية ولعبة القط والفار.. بين الدب والحمار!؟